تويت
تمثيلية الخروج من الزمن
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12) يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آَلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ (13) فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14)} ... سبأ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من أكبر المشاريع البحثية التي سعت و تسعى إليها المنظومة الفرعونية و منذ قيامها هي مشاريع السفر عبر الزمن أو الخروج من دائرة الزمن و خاصة بعدما استطاعوا صناعة آليات مكنت الإنسان من تحقيق حلم الطيران و الإفلات جزئيا و ليس كليا من الجاذبية
الجاذبية هي ذات صفة غالبة فهي كينونة غالبة القبض (سبأ) و الزمن كذلك ذو صفة غالبة كما ورد وصف الزمن في القرءان (الساعة) ... و لغرض الإفلات من كل صفة غالبة لابد من حيازة صفة فائقة
و كما هو مبين أعلاه في حيازة سليمان للريح التي تستقطب الجن لعمل المحاريب
المحاريب من جذر حرب و منها حارب يحارب محارب
فلو قلنا أن هذا الرجل يحارب فإن وصف الرجل هو الوصف الغالب له و إن صفة الحرب عنده هي صفة نسبية لا تقوم إلا بقيامة ضرورة الحرب
و لو قلنا أن هذا الرجل محارب فإن صفة المحارب هي الصفة الغالبة على الرجل و أن صفته المحارب هي صفة مطلقة و شغله الشاغل لتأمين وسائل الحرب و الوقاية منها قبل و أثناء و بعد قيامها
محارب ... محاريب
المحاريب بدلالة حرف الياء المضافة فيها على صفة المحارب هي جميع التحصينات الوقائية التي يعدها المحارب للحرب قبل و أثناء و بعد الحرب
و في المثل السليماني العلمي العظيم جدا و الكبير جدا أعلاه نجد أن تلك التحصينات قامت في تحصينات سليمانية (الريح) لاستقطاب مخلوق الجن لتكون المعاشرة بينهما معاشرة سليمة و ليحصن الجن بعمله لمحاريب تحصينية لسليمان من عنصرين رئيسين و هما عنصر الزمن و عنصر الجاذبية فيستطيع بذلك الفعل المستوى العقلي الخامس لسليمان ( الصفة ) الخروج من الساعة و الرجوع إليها و أيضا يستطيع الإفلات من الجاذبية و العودة إليها وقت ما شاء إضافة إلى أن المحاريب التي يعملها الجن لسليمان الصفة هي درع طاقوي يرد أو يردم كل فعل طاقوي شيطاني
حاكمية عنصري الجاذبية و الزمن تستدعي الحضور الملزم للمرتبط بهما إلا أن يقوم المرتبط بهما بتمثيلية عليهما تكون جوابا لكل سؤال منهما عليه و عليه كان من بين عمل درع الطاقة التي يعملها الجن تمثيلية و جوابا لسؤال الزمن و الجاذبية عن المستوى العقلي الخامس السليماني و تلك من الإشارات التي حملتها الآية 14 من سورة سبأ أعلاه أن سليمان قد قضي عليه بالموت و هو خارج وعاء زمن الفلك و خارج الجاذبية دون علم الجن بذلك
و يبقى السؤال المطروح أن ما هي تلك الرائحة التي تحقق تلك القراءات في محاريب لاستقطاب مخلوق الجن لعمل درع طاقوي لمخلوق الإنس يكون الإنسان بذلك قادرا على الإفلات من زمن تغولت فيه أمواج الجاذبية بمؤججيها و عليهم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ (12) يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آَلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ (13) فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (14)} ... سبأ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من أكبر المشاريع البحثية التي سعت و تسعى إليها المنظومة الفرعونية و منذ قيامها هي مشاريع السفر عبر الزمن أو الخروج من دائرة الزمن و خاصة بعدما استطاعوا صناعة آليات مكنت الإنسان من تحقيق حلم الطيران و الإفلات جزئيا و ليس كليا من الجاذبية
الجاذبية هي ذات صفة غالبة فهي كينونة غالبة القبض (سبأ) و الزمن كذلك ذو صفة غالبة كما ورد وصف الزمن في القرءان (الساعة) ... و لغرض الإفلات من كل صفة غالبة لابد من حيازة صفة فائقة
و كما هو مبين أعلاه في حيازة سليمان للريح التي تستقطب الجن لعمل المحاريب
المحاريب من جذر حرب و منها حارب يحارب محارب
فلو قلنا أن هذا الرجل يحارب فإن وصف الرجل هو الوصف الغالب له و إن صفة الحرب عنده هي صفة نسبية لا تقوم إلا بقيامة ضرورة الحرب
و لو قلنا أن هذا الرجل محارب فإن صفة المحارب هي الصفة الغالبة على الرجل و أن صفته المحارب هي صفة مطلقة و شغله الشاغل لتأمين وسائل الحرب و الوقاية منها قبل و أثناء و بعد قيامها
محارب ... محاريب
المحاريب بدلالة حرف الياء المضافة فيها على صفة المحارب هي جميع التحصينات الوقائية التي يعدها المحارب للحرب قبل و أثناء و بعد الحرب
و في المثل السليماني العلمي العظيم جدا و الكبير جدا أعلاه نجد أن تلك التحصينات قامت في تحصينات سليمانية (الريح) لاستقطاب مخلوق الجن لتكون المعاشرة بينهما معاشرة سليمة و ليحصن الجن بعمله لمحاريب تحصينية لسليمان من عنصرين رئيسين و هما عنصر الزمن و عنصر الجاذبية فيستطيع بذلك الفعل المستوى العقلي الخامس لسليمان ( الصفة ) الخروج من الساعة و الرجوع إليها و أيضا يستطيع الإفلات من الجاذبية و العودة إليها وقت ما شاء إضافة إلى أن المحاريب التي يعملها الجن لسليمان الصفة هي درع طاقوي يرد أو يردم كل فعل طاقوي شيطاني
حاكمية عنصري الجاذبية و الزمن تستدعي الحضور الملزم للمرتبط بهما إلا أن يقوم المرتبط بهما بتمثيلية عليهما تكون جوابا لكل سؤال منهما عليه و عليه كان من بين عمل درع الطاقة التي يعملها الجن تمثيلية و جوابا لسؤال الزمن و الجاذبية عن المستوى العقلي الخامس السليماني و تلك من الإشارات التي حملتها الآية 14 من سورة سبأ أعلاه أن سليمان قد قضي عليه بالموت و هو خارج وعاء زمن الفلك و خارج الجاذبية دون علم الجن بذلك
و يبقى السؤال المطروح أن ما هي تلك الرائحة التي تحقق تلك القراءات في محاريب لاستقطاب مخلوق الجن لعمل درع طاقوي لمخلوق الإنس يكون الإنسان بذلك قادرا على الإفلات من زمن تغولت فيه أمواج الجاذبية بمؤججيها و عليهم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته