تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ورد بريدنا الخاص تساؤل فيما يلي نصه :
السلام عليك ياحاج ....لدي سؤال واتمنى ان تجيبني وجزاك الله خيرا .
كيف يمكن ان نقرء حرف ( ء) في الالفاظ بشكل مقطع ؟ مثلا اذا كان لدينا هذا الحرف :
ءاحد : نقرأه مقطعا ....( همزة ، الف ، حاء ، دال ) كما تقرأ الحروف المقطعة !!
السؤال هام ياحاج واني بحاجته لشيء ابحث عنه
معالجه وجواب :
لا يخفى على كثير من الناس ان شكل الحروف ومنحنياتها في الكتابه وكذلك ربطها ببعضها يختلف بين شخص وشخص حتى ان الحاسبات الالكترونية وضعت خيارات كثيرة لـ الخط العربي وسوف نرقب ذلك مستعينين بالحاسب الالكتروني وخياراته لصعوبة حشرها في هذه السطور الالكترونية بشكل يدوي ونأخذ مثلا مقطع من عدة كلمات مثل { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ .. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ..إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ..إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ .. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ .. إِيَّـاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّـاكَ نَسْتَعِينُ ... إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
اما لو اخذنا طريقة خط الحروف لدى الناس سنجد اختلافا اكثر شكلا واوسع مضمونا حتى تم جعله اداة من ادوات التوثيق المادي حين يكون خط (يد الشخص) وكأنه توقيعه حيث تشترط كثير من المؤسسات ان يكتب الشخص اسمه بخطه مقرونا بالتوقيع بسبب خصوصية كل كاتب في نمطة في الخط الا ان (التعليم الحكومي) الذي ظهر في البلدان العربية الاسلامية والذي حدد نمطية الخط من قبل فئوية حكمت حكمها الشامل على توحيد الخط العربي من خلال الكتب المطبوعة والصحف والمجلات والاعلام المكتوب عموما وتكللت عملية التوحيد للخط العربي من خلال برامج الكترونية ثبتت في الحاسبات الالكترونية فيتم رسم شكل الحرف وطريقة ربط الحروف كما يظهر في سطورنا هذه والتي كتبت بحبر الكتروني ونمطية الكترونية موحدة لان الحاكمية الحاكمة لنشاط انسان اليوم هي واحدة موحدة الطيف لكل ممارسات البشر وربما يشاركنا رؤية تلك الظاهرة من يتابع مهنية (الخطاط) والتي اختفت تماما بعد انتشار الطابعات المسماة بـ (cnc) فلم يبق لمهنية الخطاط وجودا في نشاط الانسان المعاصر وحلت الالة تماما في رسم اللوحات والاعلانات المكتوبة والمنشورة
من تلك المقدمة التي حملت معالجة فكرية لموضوعية الخط العربي نكون مؤهلين لمعرفة حقيقة الخط العربي في نشأته مع (علم القلم) عند الانسان الذي يتميز عن بقية المخلوقات جميعا انه يستطيع ان ينطق صوتا وينطق كتابة فنقول (قال في خطبته) ونقول ايضا (قال في رسالته) لذلك فان ربط عقولنا بالقرءان ربطا حرفيا يحتاج الى تفعيل الفطرة لكي لا تنساب الى عقولنا (الحاكمية الحاكمة) التي ذبحت الابناء وجعلتهم وكأنهم عتلات بايولوجية في زمن التحضر يمارسون ما يعلمونهم ويؤمنون بما يؤمنه ذوي الحاكمية الحاكمة والتي بنت بنيانها منذ عدة قرون من خلال اتحاد مجموعة من المنظمات السرية التي ءإتلفت في حربها على الاسلام والقرءان دونا من قرابة 600 دين على الارض ومئات الكتب الدينية المقدسة عند مريديها !!
وضعوا في اصول الخط العربي ضرورة وجود كرسي يستقر عليه حرف الهمزة (ء) وقد يكون ذلك البناء المفترض لغرض استخدام موصولة الحروف عند الطباعة وليس عند الكتابة فقد قرأنا في صخرة قديمة عليها تاريخ يعود الى اكثر من 650 سنه كتب فيها سورة الاخلاص بشكل مختلف تماما عن ما نكتبه اليوم فقرأنا (ءلله ءحد) وكانت الهمزة (ء) طويلة الذيل بـ ضعفي ذيل الهمزة وكذلك قرأنا عدم التزام الكاتب بان ينتهي السطر بكلمة تامه بل كتبت بعض الكلمات منقوصه في ءاخر السطر وتم استكمالها بداية السطر التالي كما قرأنا في احد المصاحف التي كتبت باليد لفظ (ءادم) بهمزة طويلة الذيل وقرأنا (سبء) و (نبء) ولاحظنا ان النطق سوف لن يختلف لو قلنا (آدم .. سبأ .. نبأ) الا ان الازمة الفكرية ستلاحق الباحث في الحرفية القرءانية فالقرءان مبني على حرف وذلك بناء مشهور عند المسلمين جميعا فان التلاعب في الحرف القرءاني يؤثر في كينونة القرءان لانه مبني على حرف
كرسي الهمزة جاء في اعراف كتابة موحدة معاصر ويبدو انه بدأ في زمن النهضة الحضارية مع انتشار الكتب المطبوعة وغيرها من المطبوعات وصيغ رسم كرسي الهمزة باشكال هندسية مختلفة ( أ .. إ .. ــئـ .. ؤ .. ئ ) فكرسي الهمزة يكون حرفا يتوائم مع حركتها فاذا كانت الهمزة مرفوعة بالضمة كتبت (ؤ) واذا كانت مكسورة كتبت (إ) واذا كانت ساكنة كتبت (ئ) وهي كراسي حرفيه تستخدم في اول الكلمة او وسطها او منفصلة او في ءاخر الكلمة الا ان الهمزة غير المحركة رفع عنها الكرسي (هواء .. ماء .. هدوء .. قرءان .. قرء .. رجاء .. سواء .. و .. و )
يمكن لكل كاتب ان يكتب بالصيغة التي يريد بخط يده الا ان استبدال الخط اليدوي بالالة الكاتبة سواء الكترونيا او ميكانيكيا فان التعامل مع كرسي الهمزة يكون ملزما كما اقرته مدرسة الخط الحديث فيستطيع الكاتب ان يخط بيده مثلا (ءبراهيم .. ءلسماوات .. سـءل ساءل .. سبء .. سـءدد .. رءفت .. منشـءة .. و ..و ) ومثل ذلك الرسم الحرفي يدركه كل قاريء معاصر دون ان يتأثر الكلام باي تحريف (انحراف) حرفي الا ان انتشار منهج محدد المعالم لرسم الحروف يعتبر مجازا مقبولا عند الجميع بين الكاتب والقاريء واللذان يتبادلان المقاعد فيكون الكاتب قاريء والقاريء كاتب فيسري المجاز عند الناس في خطاباتهم المكتوبة
مخرج لفظ الهمزة من بطن الحنجرة وهو شأن يمكن ادراكه بالفطرة ولا يشارك اللسان والشفتين في صناعة صوت حرف الهمزة اما اذا تم تحريكه فان الناطق سوف يدخل اللسان والاسنان والشفتين في بناء صوت الهمزة مثل (نداءً .. نداءٍ .. أَلسموات .. إِيلاف .. يومئِذ .. و .. و ) وكل تلك الاصوات للفظ الهمزة متعارف عليها بين الناس اما حين يكون الباحث في معالجة الحرف فان حاجة الباحث الى تسجيل عودة لفطرة القلم يقع وجوبا بسبب صفة القرءان المبنية على حرف مرتبطا بما جاء في النص القرءاني (لاتحرك به لسانك) فلا نستطيع قول (لؤلؤ) عند معالجة حرفية اللفظ لان حرف الهمزة تاثر بحرك حرف اللام لذا تكون حرفية اللفظ (لـ ء لـ ء) لان حرف الواو وهو (كرسي الهمزة) لا يدخل في خارطة لفظ (لـ ء لـ ء) ومثل ذلك النهج في خارطة الحرف لا يعتبر حروفا مقطعة مثلما نقول (رزق) فهي ليست حروف مقطعة بل كلمة حروفها لا تقبل الوصال ومثلها (رب) ومثلها (ورق) وغيرها كثير في فطرة القلم لذلك يكون الباحث مع الحرف خارج المجاز اللفظي ومجازات الخط اليدوي فيتجرد الحرف من اي علقة تعلق به ليكون في خارطة اللفظ القرءاني مثله مثل الكيمياء حين تتطلب نقاوة المواد المشاركة في كيمياء المادة والا فان نتائج الكيمياء تختل مرابطها فالحرف يرتبط بفطرة النطق بصفته حرف (خام) ويجب ان يبقى على خامته نقيا في الخلق حين يكون اداة من ادوات الباحث في الحرف القرءاني
السلام عليكم
ورد بريدنا الخاص تساؤل فيما يلي نصه :
السلام عليك ياحاج ....لدي سؤال واتمنى ان تجيبني وجزاك الله خيرا .
كيف يمكن ان نقرء حرف ( ء) في الالفاظ بشكل مقطع ؟ مثلا اذا كان لدينا هذا الحرف :
ءاحد : نقرأه مقطعا ....( همزة ، الف ، حاء ، دال ) كما تقرأ الحروف المقطعة !!
السؤال هام ياحاج واني بحاجته لشيء ابحث عنه
معالجه وجواب :
لا يخفى على كثير من الناس ان شكل الحروف ومنحنياتها في الكتابه وكذلك ربطها ببعضها يختلف بين شخص وشخص حتى ان الحاسبات الالكترونية وضعت خيارات كثيرة لـ الخط العربي وسوف نرقب ذلك مستعينين بالحاسب الالكتروني وخياراته لصعوبة حشرها في هذه السطور الالكترونية بشكل يدوي ونأخذ مثلا مقطع من عدة كلمات مثل { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ .. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ..إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ..إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ .. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ .. إِيَّـاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّـاكَ نَسْتَعِينُ ... إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
اما لو اخذنا طريقة خط الحروف لدى الناس سنجد اختلافا اكثر شكلا واوسع مضمونا حتى تم جعله اداة من ادوات التوثيق المادي حين يكون خط (يد الشخص) وكأنه توقيعه حيث تشترط كثير من المؤسسات ان يكتب الشخص اسمه بخطه مقرونا بالتوقيع بسبب خصوصية كل كاتب في نمطة في الخط الا ان (التعليم الحكومي) الذي ظهر في البلدان العربية الاسلامية والذي حدد نمطية الخط من قبل فئوية حكمت حكمها الشامل على توحيد الخط العربي من خلال الكتب المطبوعة والصحف والمجلات والاعلام المكتوب عموما وتكللت عملية التوحيد للخط العربي من خلال برامج الكترونية ثبتت في الحاسبات الالكترونية فيتم رسم شكل الحرف وطريقة ربط الحروف كما يظهر في سطورنا هذه والتي كتبت بحبر الكتروني ونمطية الكترونية موحدة لان الحاكمية الحاكمة لنشاط انسان اليوم هي واحدة موحدة الطيف لكل ممارسات البشر وربما يشاركنا رؤية تلك الظاهرة من يتابع مهنية (الخطاط) والتي اختفت تماما بعد انتشار الطابعات المسماة بـ (cnc) فلم يبق لمهنية الخطاط وجودا في نشاط الانسان المعاصر وحلت الالة تماما في رسم اللوحات والاعلانات المكتوبة والمنشورة
من تلك المقدمة التي حملت معالجة فكرية لموضوعية الخط العربي نكون مؤهلين لمعرفة حقيقة الخط العربي في نشأته مع (علم القلم) عند الانسان الذي يتميز عن بقية المخلوقات جميعا انه يستطيع ان ينطق صوتا وينطق كتابة فنقول (قال في خطبته) ونقول ايضا (قال في رسالته) لذلك فان ربط عقولنا بالقرءان ربطا حرفيا يحتاج الى تفعيل الفطرة لكي لا تنساب الى عقولنا (الحاكمية الحاكمة) التي ذبحت الابناء وجعلتهم وكأنهم عتلات بايولوجية في زمن التحضر يمارسون ما يعلمونهم ويؤمنون بما يؤمنه ذوي الحاكمية الحاكمة والتي بنت بنيانها منذ عدة قرون من خلال اتحاد مجموعة من المنظمات السرية التي ءإتلفت في حربها على الاسلام والقرءان دونا من قرابة 600 دين على الارض ومئات الكتب الدينية المقدسة عند مريديها !!
وضعوا في اصول الخط العربي ضرورة وجود كرسي يستقر عليه حرف الهمزة (ء) وقد يكون ذلك البناء المفترض لغرض استخدام موصولة الحروف عند الطباعة وليس عند الكتابة فقد قرأنا في صخرة قديمة عليها تاريخ يعود الى اكثر من 650 سنه كتب فيها سورة الاخلاص بشكل مختلف تماما عن ما نكتبه اليوم فقرأنا (ءلله ءحد) وكانت الهمزة (ء) طويلة الذيل بـ ضعفي ذيل الهمزة وكذلك قرأنا عدم التزام الكاتب بان ينتهي السطر بكلمة تامه بل كتبت بعض الكلمات منقوصه في ءاخر السطر وتم استكمالها بداية السطر التالي كما قرأنا في احد المصاحف التي كتبت باليد لفظ (ءادم) بهمزة طويلة الذيل وقرأنا (سبء) و (نبء) ولاحظنا ان النطق سوف لن يختلف لو قلنا (آدم .. سبأ .. نبأ) الا ان الازمة الفكرية ستلاحق الباحث في الحرفية القرءانية فالقرءان مبني على حرف وذلك بناء مشهور عند المسلمين جميعا فان التلاعب في الحرف القرءاني يؤثر في كينونة القرءان لانه مبني على حرف
كرسي الهمزة جاء في اعراف كتابة موحدة معاصر ويبدو انه بدأ في زمن النهضة الحضارية مع انتشار الكتب المطبوعة وغيرها من المطبوعات وصيغ رسم كرسي الهمزة باشكال هندسية مختلفة ( أ .. إ .. ــئـ .. ؤ .. ئ ) فكرسي الهمزة يكون حرفا يتوائم مع حركتها فاذا كانت الهمزة مرفوعة بالضمة كتبت (ؤ) واذا كانت مكسورة كتبت (إ) واذا كانت ساكنة كتبت (ئ) وهي كراسي حرفيه تستخدم في اول الكلمة او وسطها او منفصلة او في ءاخر الكلمة الا ان الهمزة غير المحركة رفع عنها الكرسي (هواء .. ماء .. هدوء .. قرءان .. قرء .. رجاء .. سواء .. و .. و )
يمكن لكل كاتب ان يكتب بالصيغة التي يريد بخط يده الا ان استبدال الخط اليدوي بالالة الكاتبة سواء الكترونيا او ميكانيكيا فان التعامل مع كرسي الهمزة يكون ملزما كما اقرته مدرسة الخط الحديث فيستطيع الكاتب ان يخط بيده مثلا (ءبراهيم .. ءلسماوات .. سـءل ساءل .. سبء .. سـءدد .. رءفت .. منشـءة .. و ..و ) ومثل ذلك الرسم الحرفي يدركه كل قاريء معاصر دون ان يتأثر الكلام باي تحريف (انحراف) حرفي الا ان انتشار منهج محدد المعالم لرسم الحروف يعتبر مجازا مقبولا عند الجميع بين الكاتب والقاريء واللذان يتبادلان المقاعد فيكون الكاتب قاريء والقاريء كاتب فيسري المجاز عند الناس في خطاباتهم المكتوبة
مخرج لفظ الهمزة من بطن الحنجرة وهو شأن يمكن ادراكه بالفطرة ولا يشارك اللسان والشفتين في صناعة صوت حرف الهمزة اما اذا تم تحريكه فان الناطق سوف يدخل اللسان والاسنان والشفتين في بناء صوت الهمزة مثل (نداءً .. نداءٍ .. أَلسموات .. إِيلاف .. يومئِذ .. و .. و ) وكل تلك الاصوات للفظ الهمزة متعارف عليها بين الناس اما حين يكون الباحث في معالجة الحرف فان حاجة الباحث الى تسجيل عودة لفطرة القلم يقع وجوبا بسبب صفة القرءان المبنية على حرف مرتبطا بما جاء في النص القرءاني (لاتحرك به لسانك) فلا نستطيع قول (لؤلؤ) عند معالجة حرفية اللفظ لان حرف الهمزة تاثر بحرك حرف اللام لذا تكون حرفية اللفظ (لـ ء لـ ء) لان حرف الواو وهو (كرسي الهمزة) لا يدخل في خارطة لفظ (لـ ء لـ ء) ومثل ذلك النهج في خارطة الحرف لا يعتبر حروفا مقطعة مثلما نقول (رزق) فهي ليست حروف مقطعة بل كلمة حروفها لا تقبل الوصال ومثلها (رب) ومثلها (ورق) وغيرها كثير في فطرة القلم لذلك يكون الباحث مع الحرف خارج المجاز اللفظي ومجازات الخط اليدوي فيتجرد الحرف من اي علقة تعلق به ليكون في خارطة اللفظ القرءاني مثله مثل الكيمياء حين تتطلب نقاوة المواد المشاركة في كيمياء المادة والا فان نتائج الكيمياء تختل مرابطها فالحرف يرتبط بفطرة النطق بصفته حرف (خام) ويجب ان يبقى على خامته نقيا في الخلق حين يكون اداة من ادوات الباحث في الحرف القرءاني
السلام عليكم
تعليق