بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله معز الاسلام بنصره و مذل الشرك بقهره و مستدرج الكافرين بمكره و ناصر المجاهدين بفضله
و الممتن على عباده بشريعته و عدله
له الحمد سبحانه جعلنا من خير أمة اخرجت للناس
و من علينا بدينه الذي ليس فيه التباس
أما بعد :
أحبتي في الله
إن واجب الدعوة إلى الله تعالى واجب إيماني و مهمة سامية ورتبة عالية
يمنحها الله سبحانه لمن شاء من عباده قال عز من قائل :
( وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (التوبة : 122)
و إننا اليوم و في عصر التطور التقني السريع و انتشار وسائل التواصل و تيسير سبيل العلوم نقف على ثغر عظيم من ثغور الاسلام ألا و هو ثغر الدعوة إلى الله تعالى
و يلقى على كاهلنا مهمة عظيمة في نشر ديننا الحنيف
و إنني أدعوا كل مستطيع و اخص اهل العلم و طلابه
إلى تبسيط مفاهيم الايمان بالله تعالى
بلغة بعيدة عن مصطلحات الفقهاء و أهل الفن
يستطيع الانسان البسيط ان يفهمها
بلغة قريبة من الناس تتقبلها الفطرة السليمة
و لو قمنا ببحث بسيط على محرك بحث غوغل
لوجدنا أن اعداء الاسلام سبقونا لهذا و قاموا ببث سمومهم و التدليس على اهل الاسلام
فغالب هذه المواضيع تنشرها مواقع معادية لللاسلام
و من هنا تقع المهمة العظيمة علينا جميعا في الذود عن الاسلام و نصرته
قال الله تعالى :
( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (آل عمران : 104)
و جزاكم لله خيرا
واعتذر عن غيابي الطويل و المتكرر
الحمد لله معز الاسلام بنصره و مذل الشرك بقهره و مستدرج الكافرين بمكره و ناصر المجاهدين بفضله
و الممتن على عباده بشريعته و عدله
له الحمد سبحانه جعلنا من خير أمة اخرجت للناس
و من علينا بدينه الذي ليس فيه التباس
أما بعد :
أحبتي في الله
إن واجب الدعوة إلى الله تعالى واجب إيماني و مهمة سامية ورتبة عالية
يمنحها الله سبحانه لمن شاء من عباده قال عز من قائل :
( وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (التوبة : 122)
و إننا اليوم و في عصر التطور التقني السريع و انتشار وسائل التواصل و تيسير سبيل العلوم نقف على ثغر عظيم من ثغور الاسلام ألا و هو ثغر الدعوة إلى الله تعالى
و يلقى على كاهلنا مهمة عظيمة في نشر ديننا الحنيف
و إنني أدعوا كل مستطيع و اخص اهل العلم و طلابه
إلى تبسيط مفاهيم الايمان بالله تعالى
بلغة بعيدة عن مصطلحات الفقهاء و أهل الفن
يستطيع الانسان البسيط ان يفهمها
بلغة قريبة من الناس تتقبلها الفطرة السليمة
و لو قمنا ببحث بسيط على محرك بحث غوغل
لوجدنا أن اعداء الاسلام سبقونا لهذا و قاموا ببث سمومهم و التدليس على اهل الاسلام
فغالب هذه المواضيع تنشرها مواقع معادية لللاسلام
و من هنا تقع المهمة العظيمة علينا جميعا في الذود عن الاسلام و نصرته
قال الله تعالى :
( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (آل عمران : 104)
و جزاكم لله خيرا
واعتذر عن غيابي الطويل و المتكرر
تعليق