بسم الله
السلام عليك ورحمة الله وبركاته سيدي الحاج عبود المحترم ، طفى على سطح من امراض العصر ما يسمى بـ (الامراض النادرة ) وهي امراض تصيب جهاز المناعة على وجه الخصوص وبالاخص لدى الاطفال حديثي الولادة ، واحيانا الكبار مع متغيرات البيئة وتلوث الهواء والطعام .
فحين يصاب جهاز المناعة او ينقص من وظيفته فان امراض مستعصية تظهر على السطح ، وينتقل هذا الضعف للجنين لتولد ولادات مصابة بامراض جد نادرة لا علاج لها الا بتبني العلاج بالخلايا الجذعية وهي خلايا تاخذ من طفل صغير من ( البلازما ) الطرية للدم ، لتعزل وتقنن وتزرع في النخاع الشوكي للاطفال المصابين ، مع حزمة من الادوية التي تاخذ طيلة عمر الطفل وجلسات المتابعة وغيرها ومراعات الجانب النفسي للاطفال ، فهي امراض مميتة والطفل المصاب واهله يصابون بمعاناة كبيرة لا من الناحية المادية الباهظة ولا من حيث قساوة العلاج ، وقى الله كل الاباء وصغارهم من هذا المصاب من الامراض .
في حديث علمي سابق للمعهد والذي تحدث باسهاب عن هذا الموضوع في مثل ( مريم ) واهتزاز جذع النخلة بين يديها ، ذكرت وظائف هذه الخلايا الجذعية من بيانات علمية قرءانية عميقة جدا ، كما ثم الاشارة الا ان العلم ما زال قاصر عن فهم وظائف هذه الخلايا الجذعية ومنبتها من القرءان ، ليتمكنوا من توظيفها التوظيف الصحيح ، الرابط :
الموضوع: كيف يهتز جذع النخلة بين يدي مريم
كما ان هذه الخلايا ثم ربطها بالحور العين ، التي نفسها خامات حرة في الخلق تحضر لترميم وتصحيح خلل في جسم الانسان ، او تظهر في الطبيعة كخامات خلق جديدة سواء في البذور او غيرها .
وسؤالي : كيف لنا معرفة اصول هذه الخلايا ، وتحفيز وظيفتها في جسم الانسان المريض المصاب ، دون الحاجة للمرور بزرعها من بلازما طفل غير مصاب الى الطفل المصاب ، هل هناك اطعمة طبيعية خاصة او ممارسات تستطيع ان تنشط لنا هذه الخلايا الجذعية وتحفزها على النمو والتدخل لاصلاح اعطاب الشخص المصاب !!
وايضا كيف للانسان تجنب شرر هذا المرض وتقوية جهاز المناعة الخاص به في ظل ما يشهده المحيط من تلوث بيئي وغذائي .
وجزاكم الله عنا كل خير ،
السلام عليك ورحمة الله وبركاته سيدي الحاج عبود المحترم ، طفى على سطح من امراض العصر ما يسمى بـ (الامراض النادرة ) وهي امراض تصيب جهاز المناعة على وجه الخصوص وبالاخص لدى الاطفال حديثي الولادة ، واحيانا الكبار مع متغيرات البيئة وتلوث الهواء والطعام .
فحين يصاب جهاز المناعة او ينقص من وظيفته فان امراض مستعصية تظهر على السطح ، وينتقل هذا الضعف للجنين لتولد ولادات مصابة بامراض جد نادرة لا علاج لها الا بتبني العلاج بالخلايا الجذعية وهي خلايا تاخذ من طفل صغير من ( البلازما ) الطرية للدم ، لتعزل وتقنن وتزرع في النخاع الشوكي للاطفال المصابين ، مع حزمة من الادوية التي تاخذ طيلة عمر الطفل وجلسات المتابعة وغيرها ومراعات الجانب النفسي للاطفال ، فهي امراض مميتة والطفل المصاب واهله يصابون بمعاناة كبيرة لا من الناحية المادية الباهظة ولا من حيث قساوة العلاج ، وقى الله كل الاباء وصغارهم من هذا المصاب من الامراض .
في حديث علمي سابق للمعهد والذي تحدث باسهاب عن هذا الموضوع في مثل ( مريم ) واهتزاز جذع النخلة بين يديها ، ذكرت وظائف هذه الخلايا الجذعية من بيانات علمية قرءانية عميقة جدا ، كما ثم الاشارة الا ان العلم ما زال قاصر عن فهم وظائف هذه الخلايا الجذعية ومنبتها من القرءان ، ليتمكنوا من توظيفها التوظيف الصحيح ، الرابط :
الموضوع: كيف يهتز جذع النخلة بين يدي مريم
كما ان هذه الخلايا ثم ربطها بالحور العين ، التي نفسها خامات حرة في الخلق تحضر لترميم وتصحيح خلل في جسم الانسان ، او تظهر في الطبيعة كخامات خلق جديدة سواء في البذور او غيرها .
وسؤالي : كيف لنا معرفة اصول هذه الخلايا ، وتحفيز وظيفتها في جسم الانسان المريض المصاب ، دون الحاجة للمرور بزرعها من بلازما طفل غير مصاب الى الطفل المصاب ، هل هناك اطعمة طبيعية خاصة او ممارسات تستطيع ان تنشط لنا هذه الخلايا الجذعية وتحفزها على النمو والتدخل لاصلاح اعطاب الشخص المصاب !!
وايضا كيف للانسان تجنب شرر هذا المرض وتقوية جهاز المناعة الخاص به في ظل ما يشهده المحيط من تلوث بيئي وغذائي .
وجزاكم الله عنا كل خير ،
تعليق