دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مصير النور المحيط بالجسم ( هالة كاليريان )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصير النور المحيط بالجسم ( هالة كاليريان )

    السلام عليكم ،،

    نود ان نسال فضلية الحاج عبود ...عن الطاقه الحيويه المحيطة بالجسم ( هالة كاليريان) ،،

    وكما تعلمون ان كل شي بالوجود يتألف من جسمين الاول ظاهر ملموس والثاني خفي ومتجاوز الواقع الملموس ،،، وهذا الأخير يتألف من النظير الأثيري للجسم المادي ،، ؟

    السؤال هنا ماذا يحدث لهذه الهاله او الطاقه المحيطه بالجسم بعد الموت هل تتلاشى او تبقى معلقة بعد موت الجسد المادي للإنسان ؟؟ او تتلاشى مع تحلل الجسد ؟؟

    وهل يمكن ربط الايه الكريمه في سورة الطارق ( ان كل نفس لما عليها حافظ )،،! واذا لم يكن كذلك ؟ ماذا يخبرنا القرءان عن هذه الطاقه ووظيفتها في حياة الانسان وماهو غذاء هذه الطاقه؟؟




    التعديل الأخير تم بواسطة الباحثة وديعة عمراني; الساعة 09-13-2018, 05:14 AM.

  • #2
    رد: مصير النور المحيط بالجسم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اكتشاف الهالة الحياتية في ستينات القرن الماضي احدث نوع من الحراك العلمي النشط ادى الى الاعتراف بعلوم ما فوق الطبيعة وكان نتيجة ذلك الحراك العلمي انشاء اكاديميات متخصصة بعلوم القدرات الفائقة تحت اسم (علم الباراسايكولجي) وهنلك لغط معرفي يشير بل يؤكد ان ذلك العلم محتكر من قبل منظومات الاستخبارات السيادية لدول العالم وتشير بعض التقارير المنشورة الى ان التقدم في ذلك العلم محتكر وكأنه من مفردات الحقوق السيادية للدول عموما والكبرى خصوصا وذلك ادى الى انحسار بيانات التقدم العلمي واحتكارها ولدينا شواهد مادية متكاثرة على ذلك الرشاد الا ان احتكارية ذلك النشاط العلمي لا يهم الناس ولا يثير فضولهم لعدم معرفتهم بحقيقة هالة الحياة ولا تشكل لهم تلك الهالة حاجة من حاجاتهم

    { إِنَّهُ لَقُرْءانٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (78) لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ (79) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ } (سورة الواقعة 77 - 80)

    حين نقرأ القرءان يكون لزاما على الباحث ان ينتقل من البيان القرءاني الى ما هو مكنون كـ (مكون) مرئي في ما كتبه الله في الخلق وتلك المهمة البحثية هي اصعب مهمات تطبيق القرءان علميا فـنحن لا يمكن ان نتصور ان (رب العلمين) الذي انزل القرءان يقيم بيانه الدستوري بموجب مسميات سميناها نحن كبشر مثل (هالة كاليريان) او حين تسمى (الهالة الحياتية) بل على الباحث ان يكيف البيان القرءاني ويقوم ايضا بتكييف ما هو مكتوب ومكتشف من نظم الخلق ليدرك مسرب الاقتران بالقرءان فعلى سبيل المثال عندما يقول ربنا (فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين) فهو دخان مبين للبشر لان القرءان نزل لـ البشر وعلى ان يكيف مراشده ليعرف ان دخان السماء ليس مثل دخان الارض من حطب ومحروقات وفي رجرجة فكرية يدرك الباحث ان رقابتنا للسماء حين اتت بجسيمات مادية هي (الموجة الكهرومغناطيسية) وهي دخان مبين عبر ما ندركه من تلك الموجة في البث الاذاعي والتلفزيوني والاتصالات

    عطفا على السطور اعلاه والمعالجة المثارة فيها فان الهالة الحياتية وصفت علميا انها (طاقوية) الصفة وانها عاقلة وقد اعلنت اكاديميا عبر باحثة امريكية ادركت ان تلك الهالة الطاقوية تنتقل من شخص لشخص وذلك ما اكدته بحوثنا عبر شخص يتمكن من رؤيتها بالعين فمن المعروف علميا ان تلك الهالة يراها البعض ولا يعرفون حقيقتها ويتصورنها زيغ بصر ومن خلال ذلك الشخص تبين ان تلك الطاقة الحياتية تتألق في الصلاة وتقيم مرابط بين المصلين جماعة من خلال تألق لها من جهة الاذن اليسرى واليمنى وتأتلف مع المصلي الايمن والمصلي الايسر على شكل هندسي يشبه ظفائر الشعر عند النساء وبنسق رائع !!

    اذا ادركنا من القرءان ان مخلوق الجان هو مخلوق (طاقوي عاقل) فان الباحث يستطيع ان ينقل البيان القرءاني لكينونة مخلوق الجان من القرءان الى الهالة الحياتية فيعرف الكثير عن خصائص تلك الهالة

    { وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ } (سورة الحجر 27)

    { وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ } (سورة الرحمن 15)

    وعند تلك القاعدة البحثية يمكن الاجابة على تساؤلكم الكريم من القرءان

    { فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ } (سورة سبأ 14)

    فعند موت الانسان تتحرر تلك الطاقة عن مرابطها ومن خصائص الهالة الحياتية اتضح انها لا تتأثر بالمغناطيس الصناعي فهي تخضع لنظم انضباطية تختلف عن قطبا الشمال والجنوب المغناطيسي وتخضع الى قطبا (اليسار واليمين) الكوني والذي يعتبر من اكثر المجاهيل العلمية في زمن العلم المادي فعلوم اليسار واليمين لا اثر لها في علوم العصر الا ما اكتشفه (فان الن) من احزمة طاقوية تتعامد مع الشمال والجنوب المغنطي لـ الارض الا انه لم يدرك صفة اليسار واليمين في تلك الاحزمة التي سميت باسمه لانه لا يمتلك ارشيفا علميا لتلك الصفة التكوينية (يسار ويمين)

    مغذي تلك الطاقة هو المخلوق الحي وغير الحي عموما فهو (جان) وهو يعني في علم الحرف القرءاني (تبادلية فاعلية احتواء فعاله) فهو (يجني) حاجته وفق تلك التبادلية لفاعلية الاحتواء من المخلوق الحي (الفعال) او التركيبات المادية غير الحية

    ذلك موجز تذكيري يغطي جزء من طموح الاسئلة المتكاثرة سواء في مخلوق الجان او لـ هالة الحياة الموجودة حول كل جماد وكل حي حتى حول ورقة نبات الا ان اطياف تلك الهالة تختلف في لونها وشدتها وطبقاتها بين المادة الكونية والخمائر والنبات والحيوان والانسان !!

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: مصير النور المحيط بالجسم ( هالة كاليريان )

      اضافة تذكيرية عن هالة كاليريان :

      وكيف يمكن لشخص ما التاثير سلبا على هالة كاليريان لاشخاص ءاخرين ويصيبهم بالأذى !! والعكس بالعكس صحيح ...قد نجد مثلا اناس ءاخرين يؤثرون ايجابا بـ ( هالة كاليريان) الخاصة بهم على اشخاص ءاخرين ولو دون شعور فيمنحوهم طاقة من القوة الايجابية والراحة والصحة ...واعظم مثال على ذلك الطاقة الايجابية التي تمنحها الام لاطفالها او العكس فالاطفال كذلك لهم هالة نقية من هذا النور ...

      المثال :
      في بداية انتشار علم الباراسايكلوجي كانت طبيبة نفسية وباحثة امريكية من اصل تركي مشهورة (ليلى قره داغ) تعالج ملكة اوربية تصاب بين الحين والحين باضطراب نفسي قاسي يفقدها ملكة العقل ويدفعها للهوس وكانت تلك الباحثة الامريكية قد شاركت في البحوث الخاصة بالهالة الحياتية المسماةهالة(كاليريان) وكانت قد تعرفت على شابة بولندية بسيطة تعمل مشغلة بدالة تستطيع ان ترى هالة كاليريان بوضح بالغ فقامت تلك الباحثة باصطحاب الشابة البولندية الى هولندا لمراقبة هالة الملكة التي كانت تمر بحالة نفسية شديدة عسى ان تجد لها حلا بارسايكولوجيا بعد ان عجز الطب السريري عن علاجها وحين وصلت الباحثة الى محل اقامة الملكة ومعها الشابة التي تمتلك قدرة فائقة على رؤية هالة كاليران ذهلت تلك الشابة وهي بالقرب من الملكة وسارعت للهمس في اذن الباحثة لتقول ان المرأة الواقفة هناك تقوم بامتصاص هالة كاليريان من الملكة بشكل عنيف جدا بشكل تكاد تختفي هالة الملكة التي كانت تعاني من الهوس الشديد ... امرت الباحثة تلك المرأة بالخروج من تلك الصالة والابتعاد قدر الامكان وطلبت من الشابة البولندية مراقبةهالة الملكة وما ان ابتعدت تلك المرأة خطوات من المكان حتى اعلنت الشابة انهالة كاليريان بدأت تتحسن وتتألق حتى هدأت الملكة وبدأت بالسلام على طبيبتها الباحثة وتشكرها لسرعة حضورها ... حين قامت تلك الطبيبة الباحثة بفحص تلك المرأة التي كانت تمتص هالة الملكة اتضح انها من وصيفات الملكة وانها تحب مليكتها كثيرا والملكة ايضا تحبها وتضع لها تقديرا خاصا الا ان امتصاص هالة الملكة كانت امرا خفيا غير مرئي ولم يكن بحسبان الملكة ومن حولها وبعد دراسة الحالة دراسة معمقة اتضح ان تلك الوصيفة هي من حاشية الملكة في بعض قصورها ومحلات اقامتها واتضح ان نوبات الحالة النفسية التي كانت تصاب بها الملكة كانت حصرا عندما تكون تلك الوصيفة ضمن حاشيتها ...!!

      الرنين البايولوجي لا يزال غير معروف التكوين رغم انه من الظواهر التي يقرها العلم
      في تجربة بايو فيزيائية قام بها احد العلماء حيث قام بفصل وسط خمائري فعال الى وعائين وضع الوعاء الاول في صندوق من حجر الصوان ليتم عزله موجيا ووضع الوعاء الاخر في المختبر وكانت التجربة تعتمد على اضافة محفز هرموني محدد ومعروف للباحث يؤدي الى قيام ذلك النوع من الخمائر الى افراز انزيم محدد معروف للباحث ايضا (مؤثر بايولوجي معروف الاثر بايولوجيا) وحين وضع الباحث ذلك المحفز الهرموني في وعاء الخميرة في المختبر وظهر الانزيم المتوقع افرازه من الخميرة فظهر ايضا ان الخميرة الموضوعة في حجر الصوان قد افرزت الانزيم نفسه ايضا دون ان يكون للمحفز الهرموني وجود في ذلك الوسط الخمائري فاثبت ذلك الباحث ان هنلك دائرة رنين بايولوجي حياتي يستوجب البحث عنها الا ان اكثر من اربعين عاما مرت على تلك التجربة ولم تعلن صروح العلم تقدما ملموسا في ذلك العلم فهي اما كانت وتكون عاجزة عن كشف اسراره او انها احتكرت بيانات تلك العلوم لاسباب تسلطية فكثيرا من النتائج العلمية تحتكر لاغراض تسلطية فرعونية ولعل علوم الفضاء وعلوم حرب النجوم هي اشهر انواع الاحتكار العلمي مقتا لنزعة بشرية مقدوحة في اشد صفات القدح .
      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: مصير النور المحيط بالجسم ( هالة كاليريان )

        اضافة تذكيرية عن هالة كاليريان :

        وكيف يمكن لشخص ما التاثير سلبا على هالة كاليريان لاشخاص ءاخرين ويصيبهم بالأذى !! والعكس بالعكس صحيح ...قد نجد مثلا اناس ءاخرين يؤثرون ايجابا بـ ( هالة كاليريان) الخاصة بهم على اشخاص ءاخرين ولو دون شعور فيمنحوهم طاقة من القوة الايجابية والراحة والصحة ...واعظم مثال على ذلك الطاقة الايجابية التي تمنحها الام لاطفالها او العكس فالاطفال كذلك لهم هالة نقية من هذا النور ...

        المثال :
        في بداية انتشار علم الباراسايكلوجي كانت طبيبة نفسية وباحثة امريكية من اصل تركي مشهورة (ليلى قره داغ) تعالج ملكة اوربية تصاب بين الحين والحين باضطراب نفسي قاسي يفقدها ملكة العقل ويدفعها للهوس وكانت تلك الباحثة الامريكية قد شاركت في البحوث الخاصة بالهالة الحياتية المسماةهالة(كاليريان) وكانت قد تعرفت على شابة بولندية بسيطة تعمل مشغلة بدالة تستطيع ان ترى هالة كاليريان بوضح بالغ فقامت تلك الباحثة باصطحاب الشابة البولندية الى هولندا لمراقبة هالة الملكة التي كانت تمر بحالة نفسية شديدة عسى ان تجد لها حلا بارسايكولوجيا بعد ان عجز الطب السريري عن علاجها وحين وصلت الباحثة الى محل اقامة الملكة ومعها الشابة التي تمتلك قدرة فائقة على رؤية هالة كاليران ذهلت تلك الشابة وهي بالقرب من الملكة وسارعت للهمس في اذن الباحثة لتقول ان المرأة الواقفة هناك تقوم بامتصاص هالة كاليريان من الملكة بشكل عنيف جدا بشكل تكاد تختفي هالة الملكة التي كانت تعاني من الهوس الشديد ... امرت الباحثة تلك المرأة بالخروج من تلك الصالة والابتعاد قدر الامكان وطلبت من الشابة البولندية مراقبةهالة الملكة وما ان ابتعدت تلك المرأة خطوات من المكان حتى اعلنت الشابة انهالة كاليريان بدأت تتحسن وتتألق حتى هدأت الملكة وبدأت بالسلام على طبيبتها الباحثة وتشكرها لسرعة حضورها ... حين قامت تلك الطبيبة الباحثة بفحص تلك المرأة التي كانت تمتص هالة الملكة اتضح انها من وصيفات الملكة وانها تحب مليكتها كثيرا والملكة ايضا تحبها وتضع لها تقديرا خاصا الا ان امتصاص هالة الملكة كانت امرا خفيا غير مرئي ولم يكن بحسبان الملكة ومن حولها وبعد دراسة الحالة دراسة معمقة اتضح ان تلك الوصيفة هي من حاشية الملكة في بعض قصورها ومحلات اقامتها واتضح ان نوبات الحالة النفسية التي كانت تصاب بها الملكة كانت حصرا عندما تكون تلك الوصيفة ضمن حاشيتها ...!!

        الرنين البايولوجي لا يزال غير معروف التكوين رغم انه من الظواهر التي يقرها العلم
        في تجربة بايو فيزيائية قام بها احد العلماء حيث قام بفصل وسط خمائري فعال الى وعائين وضع الوعاء الاول في صندوق من حجر الصوان ليتم عزله موجيا ووضع الوعاء الاخر في المختبر وكانت التجربة تعتمد على اضافة محفز هرموني محدد ومعروف للباحث يؤدي الى قيام ذلك النوع من الخمائر الى افراز انزيم محدد معروف للباحث ايضا (مؤثر بايولوجي معروف الاثر بايولوجيا) وحين وضع الباحث ذلك المحفز الهرموني في وعاء الخميرة في المختبر وظهر الانزيم المتوقع افرازه من الخميرة فظهر ايضا ان الخميرة الموضوعة في حجر الصوان قد افرزت الانزيم نفسه ايضا دون ان يكون للمحفز الهرموني وجود في ذلك الوسط الخمائري فاثبت ذلك الباحث ان هنلك دائرة رنين بايولوجي حياتي يستوجب البحث عنها الا ان اكثر من اربعين عاما مرت على تلك التجربة ولم تعلن صروح العلم تقدما ملموسا في ذلك العلم فهي اما كانت وتكون عاجزة عن كشف اسراره او انها احتكرت بيانات تلك العلوم لاسباب تسلطية فكثيرا من النتائج العلمية تحتكر لاغراض تسلطية فرعونية ولعل علوم الفضاء وعلوم حرب النجوم هي اشهر انواع الاحتكار العلمي مقتا لنزعة بشرية مقدوحة في اشد صفات القدح .
        sigpic

        تعليق


        • #5
          رد: مصير النور المحيط بالجسم ( هالة كاليريان )

          بسمه تعالى


          اخي السيد الباحث الفاضل الحاج عبود الخالدي ،

          قرأنا من مقتبس بيانكم - ادناه - اشارة قرءانية عظيمة تنضاف بعلو قامتها العلمية الى هذا الصرح العلمي القرءاني الرفيع ، وهي اشارة تخص مخلوق ( الجان ) :

          (مغذي تلك الطاقة هو المخلوق الحي وغير الحي عموما فهو (جان) وهو يعني في علم الحرف القرءاني (تبادلية فاعلية احتواء فعاله) فهو (يجني) حاجته وفق تلك التبادلية لفاعلية الاحتواء من المخلوق الحي (الفعال) او التركيبات المادية غير الحية ) .

          هل نفهم من هذا المقتبس ان مخلوق ( الجان ) مخلوق غير ( حي ) اي لا روابط له مع مملكة ( الحياة ) ؟ ولكن له روابط اخرى خاصة مع ( حاظنة الموت ) ؟ لذلك فهو يؤرشف لكتاب ( موسى ) المقضي عليه بالموت .

          اما تساؤلنا الثاني ، تكرما وتفضلا منكم ، ما قصدتم بـ ( التركيبات المادية الغير الحية ) ؟ هل المقصود بذلك ( عالم الجماد ) من حجر وتراب .. الخ ؟ ام المقصود عالم ( السماء الاولى المادية ) ؟

          كل التقدير لشخصكم الموقر ،

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 3 زوار)
          يعمل...
          X