نظرية ( الانفجار العظيم ) وقول ( الكتاب ) المستبين
امثلة عن متاهة العلوم المادية :
مقدمة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امثلة عن متاهة العلوم المادية :
مقدمة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كينونة الخالق (الذات الالهية الشريفة) لا يمكن ادراكها عقلا ليس في منقصة العقل لان الله خلق الانسان في احسن تقويم الا ان استيعاب تلك الذات الشريفة عقلا من مستحيلات العقل نفسه ذلك لان الله سبحانه هو الكل وعقل الانسان جزء من خلق فلا يمكن للجزء ان يحتوي الكل في راسخة عقل (بداهة) ...
تجربة الانفجار العظيم كمثال :
العلم الحديث يتزندق كل يوم وكل حين ففي اخر صيحات العلم كانت تجربة الانفجار الكبير والتي اعتمدت على عملية تسريع حركية المادة (تعجيل) وصولا الى تكوينة الخلق (رؤية الخالق) وهو يخلق ولكنهم فشلوا ابتداءا وليس انتهاءا عندما اعلن الفشل على استحياء ذلك لان تكوين المتحرك (أي متحرك) لا يمكن الامساك به وبكينونته وهو يتحرك فالامساك به يعني توقفه عن الحركة وذلك يعني الخروج من وعاء الخلق ولا يستطيع العلم ان يصف لنا شيئا معدوم الحركة وكلما امعنوا في مراصدهم المادية وجدوا الخلق يتحرك ولا يمكن للعقل ان يمسك بالشيء الا بعد وقف حركته وتلك من فطرة عقل فلو ان محركا ما يعمل فان عملية البحث عن تكوينته ومكنونات حركيته لا يمكن ان تقوم الا بعد وقف الحراك وليس من خلال تسريع حراكه (تعجيل) وصولا الى انفجاره فان انفجر فقد تحطم ..!! والحطام هو عشوائي الوصف وقد وصفه اداريوا التجربة السويسرية في وصف مخاطره وما اتخذوه من احتياطات تأمينية مفرطة ...
من ذلك يتضح ان هنلك زندقة في موضوعية البحوث المعاصرة وتلك الزندقة تشكل متوالية هندسية في الفكر العلمي فبعد ان اكتشفوا الاحماض الامينية تصوروا انهم عرفوا سر الحياة ومن يعرف سر الحياة فانه يستطيع ان يجلس على مقعد الخالق كما فعلوا في مشاريع الاستنساخ البشري ..!! لقد سبقهم صناع تقنيات الحاسب الالكتروني فقد تزندقوا اكثر من (فرويد) في بدايات النصف الثاني من القرن الماضي وتصوروا انهم امسكوا بميكانيكة الذكاء العقلاني وصرح احد اولئك الزنادقة ان الحاسوب سيكون اذكى من العقل الانساني بكثير ...
الهدف من هذه الاثارة تكمن في عقولنا التي تصورت ان العلم المعاصر هو ذو الكمالية الفائقة التي يمكن ان يحتضنها الانسان المعاصر ليصل الى تحقيق اجمل ما يمكن من وظيفة حياتية للانسان ويستطيع ان يستعمر كل مفاصل الطبيعة لخدمته فأورط البشرية في إزمة كبيرة وعذاب مستمر فاصبح الانسان نفسه وفي كل مكان يحلم بالعودة الى ما قبل الحضارة ... اضافة الى مخاطر الفايروسات التي باتت تقوض استقرارية صحة الانسان مع ما يعلنون من كوارث بيئية محتملة ...( مقتبس من حوارات المعهد ) .
السلام عليكم
تجربة الانفجار العظيم كمثال :
العلم الحديث يتزندق كل يوم وكل حين ففي اخر صيحات العلم كانت تجربة الانفجار الكبير والتي اعتمدت على عملية تسريع حركية المادة (تعجيل) وصولا الى تكوينة الخلق (رؤية الخالق) وهو يخلق ولكنهم فشلوا ابتداءا وليس انتهاءا عندما اعلن الفشل على استحياء ذلك لان تكوين المتحرك (أي متحرك) لا يمكن الامساك به وبكينونته وهو يتحرك فالامساك به يعني توقفه عن الحركة وذلك يعني الخروج من وعاء الخلق ولا يستطيع العلم ان يصف لنا شيئا معدوم الحركة وكلما امعنوا في مراصدهم المادية وجدوا الخلق يتحرك ولا يمكن للعقل ان يمسك بالشيء الا بعد وقف حركته وتلك من فطرة عقل فلو ان محركا ما يعمل فان عملية البحث عن تكوينته ومكنونات حركيته لا يمكن ان تقوم الا بعد وقف الحراك وليس من خلال تسريع حراكه (تعجيل) وصولا الى انفجاره فان انفجر فقد تحطم ..!! والحطام هو عشوائي الوصف وقد وصفه اداريوا التجربة السويسرية في وصف مخاطره وما اتخذوه من احتياطات تأمينية مفرطة ...
من ذلك يتضح ان هنلك زندقة في موضوعية البحوث المعاصرة وتلك الزندقة تشكل متوالية هندسية في الفكر العلمي فبعد ان اكتشفوا الاحماض الامينية تصوروا انهم عرفوا سر الحياة ومن يعرف سر الحياة فانه يستطيع ان يجلس على مقعد الخالق كما فعلوا في مشاريع الاستنساخ البشري ..!! لقد سبقهم صناع تقنيات الحاسب الالكتروني فقد تزندقوا اكثر من (فرويد) في بدايات النصف الثاني من القرن الماضي وتصوروا انهم امسكوا بميكانيكة الذكاء العقلاني وصرح احد اولئك الزنادقة ان الحاسوب سيكون اذكى من العقل الانساني بكثير ...
الهدف من هذه الاثارة تكمن في عقولنا التي تصورت ان العلم المعاصر هو ذو الكمالية الفائقة التي يمكن ان يحتضنها الانسان المعاصر ليصل الى تحقيق اجمل ما يمكن من وظيفة حياتية للانسان ويستطيع ان يستعمر كل مفاصل الطبيعة لخدمته فأورط البشرية في إزمة كبيرة وعذاب مستمر فاصبح الانسان نفسه وفي كل مكان يحلم بالعودة الى ما قبل الحضارة ... اضافة الى مخاطر الفايروسات التي باتت تقوض استقرارية صحة الانسان مع ما يعلنون من كوارث بيئية محتملة ...( مقتبس من حوارات المعهد ) .
السلام عليكم
تعليق