دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نظرية ( الانفجار العظيم ) وقول ( الكتاب ) المستبين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نظرية ( الانفجار العظيم ) وقول ( الكتاب ) المستبين

    نظرية ( الانفجار العظيم ) وقول ( الكتاب ) المستبين

    امثلة عن متاهة العلوم المادية :
    مقدمة :

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كينونة الخالق (الذات الالهية الشريفة) لا يمكن ادراكها عقلا ليس في منقصة العقل لان الله خلق الانسان في احسن تقويم الا ان استيعاب تلك الذات الشريفة عقلا من مستحيلات العقل نفسه ذلك لان الله سبحانه هو الكل وعقل الانسان جزء من خلق فلا يمكن للجزء ان يحتوي الكل في راسخة عقل (بداهة) ...


    تجربة الانفجار العظيم كمثال :

    العلم الحديث يتزندق كل يوم وكل حين ففي اخر صيحات العلم كانت تجربة الانفجار الكبير والتي اعتمدت على عملية تسريع حركية المادة (تعجيل) وصولا الى تكوينة الخلق (رؤية الخالق) وهو يخلق ولكنهم فشلوا ابتداءا وليس انتهاءا عندما اعلن الفشل على استحياء ذلك لان تكوين المتحرك (أي متحرك) لا يمكن الامساك به وبكينونته وهو يتحرك فالامساك به يعني توقفه عن الحركة وذلك يعني الخروج من وعاء الخلق ولا يستطيع العلم ان يصف لنا شيئا معدوم الحركة وكلما امعنوا في مراصدهم المادية وجدوا الخلق يتحرك ولا يمكن للعقل ان يمسك بالشيء الا بعد وقف حركته وتلك من فطرة عقل فلو ان محركا ما يعمل فان عملية البحث عن تكوينته ومكنونات حركيته لا يمكن ان تقوم الا بعد وقف الحراك وليس من خلال تسريع حراكه (تعجيل) وصولا الى انفجاره فان انفجر فقد تحطم ..!! والحطام هو عشوائي الوصف وقد وصفه اداريوا التجربة السويسرية في وصف مخاطره وما اتخذوه من احتياطات تأمينية مفرطة ...

    من ذلك يتضح ان هنلك زندقة في موضوعية البحوث المعاصرة وتلك الزندقة تشكل متوالية هندسية في الفكر العلمي فبعد ان اكتشفوا الاحماض الامينية تصوروا انهم عرفوا سر الحياة ومن يعرف سر الحياة فانه يستطيع ان يجلس على مقعد الخالق كما فعلوا في مشاريع الاستنساخ البشري ..!! لقد سبقهم صناع تقنيات الحاسب الالكتروني فقد تزندقوا اكثر من (فرويد) في بدايات النصف الثاني من القرن الماضي وتصوروا انهم امسكوا بميكانيكة الذكاء العقلاني وصرح احد اولئك الزنادقة ان الحاسوب سيكون اذكى من العقل الانساني بكثير ...



    الهدف من هذه الاثارة تكمن في عقولنا التي تصورت ان العلم المعاصر هو ذو الكمالية الفائقة التي يمكن ان يحتضنها الانسان المعاصر ليصل الى تحقيق اجمل ما يمكن من وظيفة حياتية للانسان ويستطيع ان يستعمر كل مفاصل الطبيعة لخدمته فأورط البشرية في إزمة كبيرة وعذاب مستمر فاصبح الانسان نفسه وفي كل مكان يحلم بالعودة الى ما قبل الحضارة ... اضافة الى مخاطر الفايروسات التي باتت تقوض استقرارية صحة الانسان مع ما يعلنون من كوارث بيئية محتملة ...( مقتبس من حوارات المعهد ) .

    السلام عليكم
    sigpic

  • #2
    رد: نظرية ( الانفجار العظيم ) وقول ( الكتاب ) المستبين


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيكم اختنا الفاضلة ، فهي زندقة علم في وصف ( معاصر ) .

    والمتحضرون الان عاجزون عن اصلاح ما افسدته الممارسات الحضارية...

    كما فصّل في ذلك البيان القرءاني ادناه :

    المتحضرون عاجزون عن اصلاح ما افسدته الممارسات الحضارية

    السلام عليكم
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

    تعليق


    • #3
      رد: نظرية ( الانفجار العظيم ) وقول ( الكتاب ) المستبين

      بيانات اضافية عن متاهة العلوم المعاصرة : نظرية الانفجار العظيم - كمثال -


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      عن (الانفجار العظيم) بصفته بداية لبناء الكون هو عنوان ضديد لمنطق العقل فالبناء لا يبدأ بالتفجير

      {وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ }الذاريات47

      رواد انشطة (الاعجاز العلمي) ذهبوا مذهب المدرسة الحديثة ان الكون (يتوسع) عندما عالجوا لفظ (وانا لموسعون) والسبب ان الناشطين في الاعجاز العلمي ياخذون من المدرسة الحديثة (نظريات علمية) وهي تختلف عن (ثوابت علمية) فالنظرية هي (نظرة علمية) لم تتحقق ثوابتها يقينا اما الثابت العلمي حين ينشر فان ثوابته تنقل ميدانيا الى الناس في تطبيقات مختبرية او قراءات لظواهر محددة فتصبح بمثابة (كشف غطاء) عن نظم الخلق (كتاب الله في الخليقة) مثل اكتشاف تكوينة الماء من عنصرين غازيين فهي ثابتة علمية انتقلت (ادوات ثباتها) بين ايدي الناس وهي تختلف عن النظريات التي لم تثبت مضامينها بعد ... لفظ (لموسعون) تعني ان السماء التي بناها الله (الخالق) تتصف بصفة (مشغل السعي) وهي صفة (تسعى فيها) مخلوقات الله سواء كانت مادية او جسيمات مادية او اجزاء مادية صغرى ليس تحتها شيء بل بعض من بعض (بعوضة وما فوقها) فليس تحتها شيء يسعى وتلك البعوضة الجسيمية تمتلك (مسعى) من (موسعون) لها (سقف) زمني في حراكها (سرعة الضوء) وارادوا ان يعبروا ذلك السقف في مختبر سويسرا العملاق ففشلوا لانهم يتعاملون مع منظومة خلق لم يخلقها جمعهم او واحدا منهم ويريدون عبورها فلا يستطيعون الى ذلك سبيلا وهم يمارسون انشطتهم بعيدا عن (تعليمات الخالق) فالمخلوق لا يجرأ ان يكون ذا ارادة فوق الخالق ومن المؤسف ان كثيرا من المسلمين الذين حملوا شهادات اكاديمية شاركوا في تلك التجربة الفاشلة وسمعت بعضا منهم (يتباهون) باشتراكهم فيها عن قرب او عن بعد فكانوا (غوييم) بكل ما حملته صفة الغوييم من مقاصد فرعونية معاصرة

      العقل البشري يقول بصوت مرتفع (البناء لا يبدأ بالانفجار) الا عندما يريد الباني ان يغير البناية فهل البشر لو اجتمعوا قادرون على تغيير هيكلة الكون ..؟؟!! الا ساء ما يحكمون

      التجربة تمت وفشلت وهنلك صمت علمي حول المؤسسة العلمية العملاقة التي تبنت تلك التجربة ولا ندري هل هم في خيبة امل ام انهم حصلوا على ما يريدون بشكل سري غير معلن الا انهم لو كانوا قد عبروا سقف سرعة الضوء لما سكتوا لان ذلك يخدم جبروتهم وهم بحاجة ماسة له لدحض الاديان السماوية وتمزيق ثوابتها كما كان لهم صولة في الاستنساخ الحيواني او البشري الذي اخرس رواده ولاذوا بالصمت .

      السلام عليكم

      المصدر : المشاركة 5 من الرابط
      : لو استطاع علماء العصر ان يمسكوا بجزيئة الزمن (بعوضة ليس تحتها زمن) والتي لا تتجزأ ؟؟







      sigpic

      تعليق

      الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
      يعمل...
      X