اطعمة معاصرة تحمل صفة ( لحم الخنزير ) : الفطر والاطعمة (المعدلة وراثيا ) كمثال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المؤسف جدا ان صنـّاع العلم وهم الموصوفين قرءانيا بـ (عبدة الطاغوت) وهم عبـّاد العلم عرفوا ان المأكولات من مصدر معدل (مرقع) وراثيا سببا من اسباب السرطان وموطن الاسف اننا نمتلك دستور الا انه مهجور فاصبح حقا علينا ونحن نرى الطاغوت قادرا على الخلاص في منع المأكولات المعدلة وراثيا من الاستخدام ومسلمي يومنا يطعمون انفسهم بايديهم مأكولات محرمة على اجسادهم لانها لا سلام فيها فينتقص الاسلام فيهم الا في يوم الاستبراء من طاعم محرم فيكون (اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الاسلام دينا) .
المصدر : نرجو من الاخوة الاعضاء وزوار المعهد الاطلاع على مصدرية البيان القرءاني كاملا تحت الرابط ادناه :
الموضوع: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ (4) لحم الخنزير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في فطرتنا ان عملية لحام الاشياء ببعضها هي عملية (ترقيع) فاطار السيارة حين يثقب يتم (لحم) قطعة مضافة على الثقب لاغلاقه فهي (عملية ترقيع) في تبصرة عقل مع استخدام فاعلية (اللحم) لاغراضنا وانشطتنا الدنيوية التي تعمل في نظم مخلوقة ولها خالق فهي في (كتاب الله) وهو ما كتبه الله في منظومة الخلق ومنها عمليات الترقيع (لحم) ...
لحم الخنزير يساوي في الفهم (ترقيع الدنا والرنا) وهو نشاط معروف في حياتنا المعاصرة جدا تحت مسمى (التعديل الوراثي) وهنا نصر للنص القرءاني في تعيير يومنا المعاصر وما ينشط فيه العلم المؤسس على الكفر وعلينا ان نرشحه من مرشحة قرءانية لعزل الكفر عن الايمان في التطبيقات العلمية المعاصرة والتي ملأت اركان حياتنا اليومية بكامل اركانها
حرمة لحم الخنزير هي حرمة ترقيع العوامل الوراثية (الحمض النووي) وهي نفسها حرمة اكل الخنزير الذي نعرفه كحيوان لان جسده مرشح للتغيير الوراثي أي انه يمتلك (مفعل وسيلة) ضارة بالانسان مؤثرة في جسده وراثيا فجاءت حرمته كمأكل وعندما تنقل صفة (الخنزرة) في مخلوقات اخرى ستكون محرمة المأكل بتبعية فطرية لا تحتاج الى فتوى فقهية بل تحتاج الى تبصرة عقل في صراط الله المستقيم ذلك لان الصراط المستقيم لا يجلس عليه المفتين بل يجلس عليه (ابليس) القائل (لاقعدن لهم صراطك المستقيم) فمن يخرج من الصراط يكون من الذين في (العذاب مبلسون) ومبلسون هي صفة الفعل الابليسي في فطرة نطق عربية لا تستحضر المعاجم ...!!
لحم الخنزير يساوي في الفهم (ترقيع الدنا والرنا) وهو نشاط معروف في حياتنا المعاصرة جدا تحت مسمى (التعديل الوراثي) وهنا نصر للنص القرءاني في تعيير يومنا المعاصر وما ينشط فيه العلم المؤسس على الكفر وعلينا ان نرشحه من مرشحة قرءانية لعزل الكفر عن الايمان في التطبيقات العلمية المعاصرة والتي ملأت اركان حياتنا اليومية بكامل اركانها
حرمة لحم الخنزير هي حرمة ترقيع العوامل الوراثية (الحمض النووي) وهي نفسها حرمة اكل الخنزير الذي نعرفه كحيوان لان جسده مرشح للتغيير الوراثي أي انه يمتلك (مفعل وسيلة) ضارة بالانسان مؤثرة في جسده وراثيا فجاءت حرمته كمأكل وعندما تنقل صفة (الخنزرة) في مخلوقات اخرى ستكون محرمة المأكل بتبعية فطرية لا تحتاج الى فتوى فقهية بل تحتاج الى تبصرة عقل في صراط الله المستقيم ذلك لان الصراط المستقيم لا يجلس عليه المفتين بل يجلس عليه (ابليس) القائل (لاقعدن لهم صراطك المستقيم) فمن يخرج من الصراط يكون من الذين في (العذاب مبلسون) ومبلسون هي صفة الفعل الابليسي في فطرة نطق عربية لا تستحضر المعاجم ...!!
من المؤسف جدا ان صنـّاع العلم وهم الموصوفين قرءانيا بـ (عبدة الطاغوت) وهم عبـّاد العلم عرفوا ان المأكولات من مصدر معدل (مرقع) وراثيا سببا من اسباب السرطان وموطن الاسف اننا نمتلك دستور الا انه مهجور فاصبح حقا علينا ونحن نرى الطاغوت قادرا على الخلاص في منع المأكولات المعدلة وراثيا من الاستخدام ومسلمي يومنا يطعمون انفسهم بايديهم مأكولات محرمة على اجسادهم لانها لا سلام فيها فينتقص الاسلام فيهم الا في يوم الاستبراء من طاعم محرم فيكون (اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الاسلام دينا) .
المصدر : نرجو من الاخوة الاعضاء وزوار المعهد الاطلاع على مصدرية البيان القرءاني كاملا تحت الرابط ادناه :
الموضوع: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ (4) لحم الخنزير
تعليق