الحيوان المريض جرثوميا بسبب اصابة جرثومية وكذا ( الملقحة ) تندرج تحت صفة ( المتردية)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقديم :
نرجو من الاخوة الافاضل الاطلاع على الرابط المدرج ادنى ( المتصفح ) لتستكمل لديهم جل البيانات التي تعالج صفة ( المتردية ) في قراءة قرءانية معاصرة ، وفي وصف (اسلام معاصر) يتم تشريحه على طاولة معاصرة استوجب تفعيلها في يومنا الحضاري .
البيان :
الحيوان المريض جرثوميا بسبب اصابة جرثومية يندرج تحت المتردية وذلك لقيام نظم بايولوجية طارئة نتيجة المرض فيحرم اكله بسبب خلل في تكوينة الذبح حيث تصاب عملية استقطاب العقل بتصدعات نتيجة وجود المرض الجرثومي الذي يدفع المخلوق الى الارتداد في الحيوية البايولوجية ... اما النطيحة فهو فعل مؤثر في الجسد يوتى بفعل قوة خارجية في عملية النطح وليس من تردي بايولوجي او اختناق تنفس فالنطح يمتلك فائقية فعل يتسبب في تغيرات بايولوجية طارئة تكون سببا في تصدع عملية الذبح وتبقى عملية الذبح غير مكتملة النفاذ تكوينيا لغاية ان يسترد المخلوق استقراره البايولوجي فيصلح للذبح ..!!
في حياتنا المعاصرة هنالك صفة (نطح) تحدث في مجمل الحيوانات التي تعتبر مصدرا غذائيا للانسان ويتم تربيتها في انشطة تربوية متخصصة حضاريا وتخضع لتقنيات ومكننة غذاء وسقي ودرجات حرارة في محطات شبه مغلقة ومن بين تلك الوسائل الحضارية وسيلة (لقاحات وقاية الامراض) حيث تفعل اللقاحات فعلا بايولوجيا داخل جسد الحيوان ويكون الفعل الطاريء بسبب قوة مادية تمتلك فاعلية تغيير بايولوجي في جسد المخلوق فاللقاح هو (انصاف خلق) كما هي (قوة النطح) فيكون فعلها يتصف بصفة المؤثر الذي يترك اثرا في المتغيرات البايولوجية شأنها شأن فعل النطيحة التي تعرضت لمتغيرات بايولوجية استوجب عدم جوز ذبحها حتى تتعافى ...
في النطح متغيرات بايولوجية طارئة وفي اللقاحات الوقائية متغيرات بايولوجية طارئة وهي واضحة بينة ببيان مبين في نافذية نظم الخلق (كتاب) حيث نرى بشكل يتجلى للإدراك في عقولنا عندما يتم تلقيح الاطفال فان مظاهر التغيرات البايولوجية الطارئة تظهر على الطفل او الكبير بشكل واضح من خلال ارتفاع درجة الحرارة او في ضمور نشاط الخاضع للتلقيح واحيانا تصل الى اعراض قاسية تستوجب تدخل طبي لتخفيفها وتلك الحالة (متغيرا ت ما بعد اللقاح) لا نستطيع ان نسميها حالة مرضية بل هي تقع في وصف (النطح) في فائقية فعل خارجي تسبب بها الا هو مادة اللقاح التي تمثل مؤثرات في فاعلية بايولوجية طارئة (نطح) ..!!
المدة الزمنية اللازمة لتذكية الحيوانات الملقحة (المنطوحة) تحتاج الى قاموس تفعيلي اسلامي يتصدى له متخصصين (... نفرمن كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم ... لعلهم يحذرون ...!!) فعلى اطباء البيطرة والبايولوجيين المسلمين واجب دراسة كل لقاح يقدم للحيوان ومعرفة المتغيرات البايولوجية لكل لقاح والزمن الكافي ليقوم الاستبراء من تلك المتغيرات لكي يكون الحيوان الملقح صالحا للذبح بعد الاستبراء من مؤثرات اللقاح ومثل تلك المهمة لا تقوم في غفوة جماهيرية مسلمة تؤمن بالذبح كحالة ميكانيكية تعبدية دون معرفة الاستثناءات المتعلقة بكينونة الذبح وفي تلك الغفوة يكون الدين ناقصا لان سلام الاسلام لم يتفعل في اجساد المسلمين ويوم يكتمل رشاد المسلم في سلام جسده يكون في ذلك اليوم كمال دينه فيرضى الله الاسلام دينا له حين يبدأ سلام الاسلام في جسد المسلم وكمال الدين يقيم رابط متطور بين العبد وخالقه بدءا من جسد المسلم (وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) ففي منقصة الدين (عدم كماله) تكون (منقصة نعمة الله) وتلك الراشدة العقلية هي من تبصرة في نص قرءاني يدخل عقل قاريء القرءان من قنوات بداهة العقل جراء وضوح الخطاب القرءاني الذي يمثل نص الرسالة التي ارسلها لنا مصمم الخلق ومشغله ومديره الدائم ..!!
صلاة المسلم المنسكية هي صلوات ميكانيكية جسدية مرتبطة بالعقل فان كان الجسد متصدعا بما هو خارج النظم التكوينية (الصراط المستقيم) فان صلاة المسلم سوف تتصدع حين يكون جسده غير سليم وتلك الراشدة الفكرية يمكن لكل مصلي ان يدركها فالمعوقين جسديا غير قادرين على قيام تمامية منسك الصلاة ومثلهم (المعاقين بايولوجيا) فانهم غير قادرين على تمامية تكوينة الصلاة فيكون دينهم (غير مكتمل) ولن يكتمل الا بالوعد الالهي في سلامة جسد المسلم لتقوم (تمامية النعمة).
السلام عليكم
لموضوع: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ (3) المتردية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقديم :
نرجو من الاخوة الافاضل الاطلاع على الرابط المدرج ادنى ( المتصفح ) لتستكمل لديهم جل البيانات التي تعالج صفة ( المتردية ) في قراءة قرءانية معاصرة ، وفي وصف (اسلام معاصر) يتم تشريحه على طاولة معاصرة استوجب تفعيلها في يومنا الحضاري .
البيان :
الحيوان المريض جرثوميا بسبب اصابة جرثومية يندرج تحت المتردية وذلك لقيام نظم بايولوجية طارئة نتيجة المرض فيحرم اكله بسبب خلل في تكوينة الذبح حيث تصاب عملية استقطاب العقل بتصدعات نتيجة وجود المرض الجرثومي الذي يدفع المخلوق الى الارتداد في الحيوية البايولوجية ... اما النطيحة فهو فعل مؤثر في الجسد يوتى بفعل قوة خارجية في عملية النطح وليس من تردي بايولوجي او اختناق تنفس فالنطح يمتلك فائقية فعل يتسبب في تغيرات بايولوجية طارئة تكون سببا في تصدع عملية الذبح وتبقى عملية الذبح غير مكتملة النفاذ تكوينيا لغاية ان يسترد المخلوق استقراره البايولوجي فيصلح للذبح ..!!
في حياتنا المعاصرة هنالك صفة (نطح) تحدث في مجمل الحيوانات التي تعتبر مصدرا غذائيا للانسان ويتم تربيتها في انشطة تربوية متخصصة حضاريا وتخضع لتقنيات ومكننة غذاء وسقي ودرجات حرارة في محطات شبه مغلقة ومن بين تلك الوسائل الحضارية وسيلة (لقاحات وقاية الامراض) حيث تفعل اللقاحات فعلا بايولوجيا داخل جسد الحيوان ويكون الفعل الطاريء بسبب قوة مادية تمتلك فاعلية تغيير بايولوجي في جسد المخلوق فاللقاح هو (انصاف خلق) كما هي (قوة النطح) فيكون فعلها يتصف بصفة المؤثر الذي يترك اثرا في المتغيرات البايولوجية شأنها شأن فعل النطيحة التي تعرضت لمتغيرات بايولوجية استوجب عدم جوز ذبحها حتى تتعافى ...
في النطح متغيرات بايولوجية طارئة وفي اللقاحات الوقائية متغيرات بايولوجية طارئة وهي واضحة بينة ببيان مبين في نافذية نظم الخلق (كتاب) حيث نرى بشكل يتجلى للإدراك في عقولنا عندما يتم تلقيح الاطفال فان مظاهر التغيرات البايولوجية الطارئة تظهر على الطفل او الكبير بشكل واضح من خلال ارتفاع درجة الحرارة او في ضمور نشاط الخاضع للتلقيح واحيانا تصل الى اعراض قاسية تستوجب تدخل طبي لتخفيفها وتلك الحالة (متغيرا ت ما بعد اللقاح) لا نستطيع ان نسميها حالة مرضية بل هي تقع في وصف (النطح) في فائقية فعل خارجي تسبب بها الا هو مادة اللقاح التي تمثل مؤثرات في فاعلية بايولوجية طارئة (نطح) ..!!
المدة الزمنية اللازمة لتذكية الحيوانات الملقحة (المنطوحة) تحتاج الى قاموس تفعيلي اسلامي يتصدى له متخصصين (... نفرمن كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم اذا رجعوا اليهم ... لعلهم يحذرون ...!!) فعلى اطباء البيطرة والبايولوجيين المسلمين واجب دراسة كل لقاح يقدم للحيوان ومعرفة المتغيرات البايولوجية لكل لقاح والزمن الكافي ليقوم الاستبراء من تلك المتغيرات لكي يكون الحيوان الملقح صالحا للذبح بعد الاستبراء من مؤثرات اللقاح ومثل تلك المهمة لا تقوم في غفوة جماهيرية مسلمة تؤمن بالذبح كحالة ميكانيكية تعبدية دون معرفة الاستثناءات المتعلقة بكينونة الذبح وفي تلك الغفوة يكون الدين ناقصا لان سلام الاسلام لم يتفعل في اجساد المسلمين ويوم يكتمل رشاد المسلم في سلام جسده يكون في ذلك اليوم كمال دينه فيرضى الله الاسلام دينا له حين يبدأ سلام الاسلام في جسد المسلم وكمال الدين يقيم رابط متطور بين العبد وخالقه بدءا من جسد المسلم (وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) ففي منقصة الدين (عدم كماله) تكون (منقصة نعمة الله) وتلك الراشدة العقلية هي من تبصرة في نص قرءاني يدخل عقل قاريء القرءان من قنوات بداهة العقل جراء وضوح الخطاب القرءاني الذي يمثل نص الرسالة التي ارسلها لنا مصمم الخلق ومشغله ومديره الدائم ..!!
صلاة المسلم المنسكية هي صلوات ميكانيكية جسدية مرتبطة بالعقل فان كان الجسد متصدعا بما هو خارج النظم التكوينية (الصراط المستقيم) فان صلاة المسلم سوف تتصدع حين يكون جسده غير سليم وتلك الراشدة الفكرية يمكن لكل مصلي ان يدركها فالمعوقين جسديا غير قادرين على قيام تمامية منسك الصلاة ومثلهم (المعاقين بايولوجيا) فانهم غير قادرين على تمامية تكوينة الصلاة فيكون دينهم (غير مكتمل) ولن يكتمل الا بالوعد الالهي في سلامة جسد المسلم لتقوم (تمامية النعمة).
السلام عليكم
لموضوع: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ (3) المتردية
تعليق