أولم تسجد يا ابليس ..!
من اجل أدب عقائدي معاصر
من اجل أدب عقائدي معاصر
بلست يا إبليس معهم
فهم مبلسون في بلس ابليس الملعون
خفيا عليهم
(لا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ)
(وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ)
(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ)
كنت لهم غاويا يا ابليس
( فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى)
لأن الملائكة للآدميين ساجدون
وأبليس الغاوي
(حتى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا )
أَخَذْهُمْ ربك بَغْتَةً .. فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ
فكان البلس نظام ملائكي منشق ..
في ابليس ملعون
اليس هو عذاب أمراض فيه مبلسون
لان ابليس لم يكن لللآدميين من الساجدين
فاغواهم
والملائكة للآدميين ... ودودون .. (ساجدون)
الا إبليس ... أبى السجود للطين
فخرج مذءوما عن الملائكة
مع الآدميين غير ودود .. غاويا لهم
نظامه غواية البشر ...
مدحورا ومن تبعه
في جهنم الامراض معذبون
أجمعون
الا ترون ..؟
ان ابليس في المبلسون
من لسان عربي مبين
في قرءان ... للذين يعقلون
الحاج عبود الخالدي
تعليق