دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )


    من حوارات مجالس المعهد :


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    (مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ )

    ذلك المثل يقيم (علم) عظيم الا ان المسلمين يهجرون تلك العلوم ويهيمون في هيمان فكري وكأن الله (امبراطور) يكون سعيدا حين يرى رعيته يتواددون فيما بينهم ...!!

    هنلك مؤشرات علمية مادية الا انها لا تزال (عقيمة) وهي تحت عنوان (الرنين البايولوجي) وهو وصال غير مرئي بين وعائين بايولوجيين الا انه يترك اثرا ماديا مرئيا في مختبر العلماء فحين وجد العلماء (الاثر) بايولوجيا عجزوا عن معرفة (المؤثر) لانهم لا يرون (رحم العقل) وما يجري في ذلك الرحم من تفاعليات !

    فعندما تطعم احد الناس طعاما فان ذلك الطعام (المملوك من قبلك) هو ما موصوف بما (ملكت يمينك) فعندما يكون الطعام (المنفق في سبيل الله) في بطن المطعوم فانه يقيم (وصلة رنين بايولوجي) بين جسد الطاعم وجسد المطعوم وذلك الرنين سوف ينفع (الطاعم) من خلال عملية (تأهيل) ستجري لجسد (الطاعم) على قدر ما يمتلك (المطعوم) من قدرات فان كان كبده نشيطا (مثلا) وكبد الطاعم ضعيفا واهنا فان (الرنين البايولوجي) بين وعائيين بايولوجيين (الطاعم والمطعوم) يجري تكوينيا لتحسين كبد الطاعم الواهن (فينال البر) .

    (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ) (آل عمران:92)

    فان اطعمت من مأكل انت تحبينه وهو في ملك يمينك سيكون في جسد المطعوم (وصلة بايولوجية) تنفعك في أي وهن من اعضاء الجسد وان كانت غير مرئية ...

    الاطعام مما نأكل يعمل عمل (البر) فالبر هو (وسيلة قبض) فنحن في البر (البرية) نستطيع ان نقبض وسائلنا في المشي والتنفس والكلام والنشاط كالمشي والمأكل والنوم الا اننا نفقد (قابضة تلك الوسائل) في البحر فالبر يعني (وسيلة قبض) فلن ينال الانسان (البر) حتى (ينفق) مما يحب ويأكل ليقيم (وصلة بايولوجية) بينه وبين المطعومين فيحصل على قابضات وسيلة تحسن اليه مثل حبة تنبت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة ...

    الانفاق هو من (نفق) ونفق تعني (قناة) أي مسرب كما في (الانفاق) التي تسير فيها السيارات والقطارات فمن يصنع نفقا (ينفق امواله) يكون قد اقام (وصلات) ومسارب نافعة وهي تقع في ما قلناه (رنين بايولوجي) فـ (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) فهي (وسيلة قبض) مثلها مثل (لن يعمل الحاسوب في النت الا حين يقيم المستخدم اشتراكا مع شركات النت) فهي ليست في (هيمان فكري) في (امبراطورية الهية) بل هي (معادلة علمية).

    السلام عليكم
    .................................................
    سقوط ألآلـِهـَه
    من أجل بيان الشاهد والمشهود في شهادة ان لا إله الا الله

    سقوط ألآلـِهـَه

  • #2
    رد: الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )


    الترابط العقلاني : في الاستشفاء من الأمراض
    ( الشفاعة )




    مقتبس بيانات :

    الترابط العقلاني هو سنة من سنن الخلق ولا تحمل عنوان (العقل الكوني) ، فالعضو السليم في جسد زيد من الناس اذا ارتبط عقلانيا بعضو متصدع في جسد فلان من الناس ،
    فان (الفيض العقلي) ينتقل من الوعاء السليم الى الوعاء المتصدع ، ذلك لان العضو الحي يمثل مستوى عقلاني مستقل (المستوى العقلي الثالث) ، ولذلك المستوى في السماء الثالثة مرابط عقلانية (رحم عقلاني) يتفعل في (رحم مادي)، فيؤتي ثمارا حسنة (اصلاحية) ، ولتلك المرابط (شروط) لتوافرها ولها (منسك) ينسكه المصلح ،وهي تقع تحت علوم (الشفاعة) ، ومنسكها هو (الرقيا) بالقرءان فرحم العقل يتحرك ليحرك الرحم المادي في جسد الاخر المتصدع ...

    وان كان ذلك منسكا اسلاميا (الشفاعة) ومن ادواته تلاوة القرءان الا انه ليس هو المنسك الوحيد فهنلك (ذوي قدرات) يمثلون ءاية من ءايات الخلق منتشرة في الافاق يمتلك حاملها ضمن قدرته اذنا الهيا في الشفع وان كان غير مسلما او ملحدا او كيفما يكون عقله ، الا ان قدرة الاية في جسده كمخلوق تكون مؤهلة لاقامة الرابط العقلاني مع العضو المتصدع لاصلاحه من خلال فيض عقلاني يصدر من حامل تلك القدرة للمريض ، وقد ظهر مثل اولئك الاشخاص من ذوي القدرات في اقاليم متعددة في الارض .

    وهنلك منسك ءاخر يمارسه بعض المهنيين في طب الايحاء النفسي وهي ممارسة شبيهة بممارسة ذوي القدرات الخاصة الا انها اضعف وصالا فقد ينجح العلاج الايحائي وقد يفشل الا ان هنلك ممارسات كثيرة ناجحة روج لها الاعلام العلمي ولعل منسك استبدال العضو المتصدع بعضو ءاخر من شخص متبرع كما يجري الان من زرع للكلى فان (وشائج الرابط العقلاني) تظهر بشكل واضح جدا في الوعاء المادي وهي ما يطلق عليها (التطابق النسيجي) وذلك التطابق النسيجي يبين الترابط العقلاني بين العضوين (قبول) فالجسد يقبل العضو المزروع واذا لم يتوفر التطابق النسيجي فان الجسد (يرفض) العضو المزروع ... تلك البيانات من المدرسة المادية هي (احرف) تقرأ في ما كتبه الله في الخلق (كتاب الله) .

    المصدر : المجلس الحواري
    حديث عن الحياة والموت
    sigpic

    تعليق


    • #3
      رد: الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )

      بسم الله

      هل يدلنا القرءان ، على امثلة اخرى في الانفاق تقيم رابط ايخائي استشفلئي بين المنفق والمنفق عليه .

      هل كل الانفاق يقيم رابط ( رنين بيلوجي ) مع المنفق عليه .

      مثلا ، ان كان مهنيا يجد صعوبات في تسيير منتجاته ، فهل التصدق بشيء من منتجه يستطيع ان يقيم رابطا ماديا مع المتصدق عليه ،ويكون له اثر في نجاح عمله ومنتجه.

      وكمثال ءاخر : ان كان شخصا ما لا يجد سكينة في بيته لسبب من الاسباب اما من حسد او عين او مرابط اخرى متصدعة ، وكان ميسور الحال له القدرة على تصدق ببيت لاي مسكين او معوز او محتاج ، فهل هذا الانفاق المادي يستطيع اقامة هذا الرنين المادي بين البيت المتصدق به لاصلاح بيته .

      الامثلة متعددة ، وهل كل الانفاق يصب في نفس المعنى ، ام يجب على الانسان ان يحسن اختيار الوجهة المتصدق عليها من اهل الاخيار ، المستحقين فعلا لاوجه البر .

      جزاكم الله خيرا ،

      تعليق


      • #4
        رد: الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        الترابط العقلاني معروف جدا في ظواهر كثيرة ومنها مثلا ما بين المعلم وتلميذه وبين الشاعر وقاريء القصيدة وبين مؤلف الكتاب وقارئه وهكذا فان الترابط العقلاني يقوم في العقل وبما ان الحراك العضوي هو حراك عاقل ايضا فان الربط بين وعائين عقليين في الحراك العضوي ممكن ومتاح في نظم الله وهو يخص كل كينونة الجسد البشري ونقرأ

        { مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ (42) قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ (43)
        وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ } (سورة المدثر 42 - 44)

        سقر هو عذاب شديد كما ورد ذكره في القرءان

        { يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ } (سورة القمر 48)

        { سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ } (سورة المدثر 26 - 28)

        فاذا عرفنا (سقر) عرفنا النتيجة العلمية لـ (
        وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ) فلفظ (سقر) في علم الحرف القرءاني يعني (وسيله غالبه لـ فاعلية ربط متنحية) وهو (المرض) فهو وسيلة عضوية غالبة تتغلب على صحة العضو المصاب الذي اصيب (بفاعلية ربط متنحية) فالمرض ايضا ذو عقل بايولوجي ولكن رابطه مختلف عن رابط بايولوجيا الصحة فكل مرض يمتلك عقلانية يعرفها الطب ولتلك الفاعلية انتاج ضار لوظيفة العضو المصاب وربما ما يسمى بالحساسية عند بعض الناس مثل (مرض الربو) فهو خير دليل على ادرك ذلك الترابط العقلاني فالجهاز التنفسي مثلا يتحسس في الربيع وهو منقلب لـ رابط بايولوجي عاقل !! اي ان الربيع يعني حراك بايولوجي مستجد ويعمل بموجب روابط كونيه تجعل بعض الاشخاص في ازمة صحية !! رغم انها قراءة فطرية الا انها ملزمه لحامل العقل

        المعالجات العضوية التي يجريها المطعوم (الساكن) في جسده ترتبط مع الطاعم ربطا تكوينيا اصلاحيا ومثل ذلك الرشاد مؤكد من خلال الافطار في رمضان بسبب عدم التمكن من الصوم فيكون بديله التأهيلي هو اطعام مسكين {
        وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ} حيث بينا في بحوث المعهد ان منسك الصيام هو (تأهيل جيني) فالصوم يحافظ على مؤهلات الجينات من التدهور وكذلك يؤهل المرابط المتصدعة في الجينات فـ لفظ (صيام) في علم الحرف القرءاني يعني (مشغل لـ فاعلية متنحية) لـ (تفعيل حيازه) وهي حيازة المؤهلات فلفظ (صيام) هو اسم الصفة الغالبة للمنسك اما لفظ (صوم) فهو يعني في علم الحرف القرءاني (مشغل فاعلية متنحية الربط) اي ان الرابط يكون متصدعا فعندما يطعم غير القادر على الصوم شخصا صائما انما يتصل به (يقيم الصلاة) ليحصل على الرابط الذي فقده عند عدم مقدرته على الصوم

        الرابط العقلاني في موقع محدد معروف لحملة القرءان في كل من المسجد الحرام (مكه) والمسجد الاقصى (بيت المقدس) وفي موقع مكة حاجة لهم (حج) وهي تفاعلات عضوية بدلالة الهدي (الذبح) وحلق الشعر !! فلكل (بلد) موقع فلكي خاص به له رابط كوني مع كل المخلوقات الساكنة في ذلك البلد

        انفاق المال من جذر عربي (نفق) وهو في علم الحرف القرءاني يعني (فاعلية ربط متنحية تستبدل الفعل البديل) اي تستبدل الفعل البديل بفعل اصيل من خلال رابط (ملك اليمين) الذي يقم المنفق فيه بعمل (نفق) يوصله للرابط مع الرابط مع المال سواء كان مالا نقديا او مالا من كسوة او أكل او طعام

        تلك النظم الالهية بقيت فطرية التنفيذ قبل قيام الحضارة الا ان المعهد تصدى للكثير منها وبيان مرابطها العلمية من مصدر موثوق عند المسلم الا وهو (القرءان)

        الصدقه المالية تعتبر نافذة علميا في موصوفات النص التالي

        { إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } (سورة التوبة 60)

        الفقراء ... سواء كانوا مؤمنين او غير مؤمنين الا ان الانفاق على المؤمنين اولى

        المساكين ... هم الساكنين حول المتصدق والقائم بتوزيع الصدقات له اجر نافذ تكوينيا {
        فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ } وبموجب مشغل علة نافذ في سنن الخلق وفطرة السماوات والارض وفطرة خلق الانسان

        المؤلفة قلوبهم ... قيل فيهم انهم حديثي الايمان ولكن اللسان العربي المبين يبين لنا ان المؤلفة قلوبهم هم المؤتلفة منقلباتهم وهم في صورة مرئية (المرضى) او (النازحين) او (المعوقين) او اي فئة مؤتلفة بعنوان محدد يجعلهم بحاجة الى العون فهي (مؤلفة قلوبهم)

        في الرقاب ... كان يشمل الرقيق (العبيد) اما اليوم فهو يشمل مثلا العاملين في مصنع او مشغل او اي خدمات يقدمها العمال فان كان العمل جاريا في وقت الافطار او الغداء او العشاء فيحق لرب العمل ان يطعم اولئك الذين يعملون في (رقبة) تخص رب العمل ويكون انفاقه ليس على كلفة العمل بل على باب الصدقات

        الغارمين من جذر عربي هو (غرم) وهو يعني في علم الحرف القرءاني (مشغل حيز متنحي الوسيله) مثل من اخطأ في حق الغير وعليه تعويض المتضرر وهو لا يملك مالا فيحق للمتصدق ان يعطيه من الصدقة ما يمكنه من دفع الغرامة

        في سبيل الله .. كل حسنة يرضاها الله هي في سبيل إلهي مثل من يعطي اجرا لشخص يرفع الاذان في ميقاته في جامع او قرية لان التنبيه للصلاة سبيل الهي ومثله من ينفق مالا لاطفاء حريق في متاع او دار غيره فواجب عليه ان يسهم في الجهاد وهو من غير اولي الضرر وجاء في القرءان

        { لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
        غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا } (سورة النساء 95)

        ابن السبيل .. قيل فيها الماشي في الطريق (غير مستقر) ولكن لفظ (سبيل) في علم الحرف تعني (ناقل غالب) لـ (حيز مقبوض) مثل سبيل الماء للعطاشى او سبيل الطعام للجائعين او سبيل حاجات لا تعد في الكوارث وهو وصف لا حدود له من الحاجات التي يحتاجها كل الناس او قسم منهم وهم غير قادرين على تأمينها لعجز مالي او عجز حيازه اي عندما تفتقد الحاجات لاسباب قهرية فعلى المستطيع ان يبذل جهدا من نفسه وماله لابناء السبيل من مستحقات الصدقات في ماله

        الفطرة التي اودعها الله في نفوس البشر ان كانت نقية فهي تنفق الصدقات بكل الوانها واشكالها دون الحاجة الى الزامية دينية او احكام شرعية

        { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ } (سورة البقرة 254)

        السلام عليكم



        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          رد: الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )

          { إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } (سورة التوبة 60)

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؛-
          فضلية الحاج عبود وهل يجب على منفق المال او مطعم الطعام الترتيب اي يبدا بالفقراء ومن ثم المساكين .....كم نصت الايه ؟
          سلام عليكم؛

          تعليق


          • #6
            رد: الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )

            سلام عليكم أجمعين ،

            فضيلة الحاج الموقر عبود الخالدي ،

            نزيد إلى تساؤل أخينا( الناسك) أيضا ،

            ماانواع الفقراء والمساكين في كتاب ءلله تعالى حتى نكون على هدى من ءلله تعالى .

            شكرا لكم جميعا
            لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

            تعليق


            • #7
              رد: الترابط العقلاني في سنن الخلق : الرنين البيلوجي ( كمثال )

              السلام عليكم

              الاخ المحترم الناسك الماسك ،

              لا نرى في الاية القرءانية المستشهد بها الزامية في اتباع ذلك الترتيب ، فقد يكون ابن السبيل في ظرف ما اشد حاجة للفقير ، وقد يكون ( وفي الرقاب ) في محنة اشد من ( المساكين ) فكم من مسكن مجاور اهله اغنياء او لا حاجة لهم بطعام !! وقد يتبقى محفوظا عندهم حتى يرمى في القمامة .

              فالصدقات او الانفاق بشكل عام لا بد ان يذهب عند مستحقيه، اهل الاستحقاق ، وهذا ازكى البر .

              السلام عليكم
              sigpic

              تعليق

              الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 5 زوار)
              يعمل...
              X