لفظ ( ءأدم ) في علم الحرف القرءاني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بني ءأدم ... لفظ ءأدم لفظ بهمزة وجاء في النسخ القرءانية اليدوية العثمانية ورد اللفظ بهمزة واحدة (ءادم) وهو ما سرى في منطق الناس حتى وان كتبوه بالالف الموصولة (آدم) الا ان حقيقة النطق الحق هي (ءادم) فالالف الموصولة هي من مبتكرات الناسخين اللغويين وليست حرفا عربيا مستقلا ... في علم الحرف القرءاني ظهر ان لفظ ءادم يصح في لفظ (ءأدم) ففي علم الحرف القرءاني يعني (مشغل تكويني لـ منقلب مسار تكويني) فالادمي هو من (مشغل تكويني) خاص بخلق الهي متفرد في الادمي وذلك التفرد يظهر حين (ينقلب مسار) تكويني ايضا وتلك الصفة موجودة في الادمي حصرا حين يعبر سقف نشاطه الحيواني وهي الانشطة الغرائزية كما هي الحيوانات الى (عقل يقلب مسار نظم الخلق لصالحه) لذلك هو (خليفة) فهو يستخدم (مسارات) الطبيعة التي خلقها الله حين يقلب مسارها لصالحه اي (فائدته) فيغير مسار الماء من الانهر لمزرعته ويرفع من الطين ليبني لنفسه جرة ماء ويبني لنفسه بيت فيه سقف ويبني لنفسه خيط من شعيرات الصوف والقطن ومن ثم يحيكها ويبني لنفسه ثوب و يبني ويبني ويبني فهو (بناء) بتشديد النون يبني فهو (بني ءأدم) وهو يتصف ايضا بقلب سريان عقل الذبيحة حين يذبحها فيستقطب عقلها ليفرغه في القطب الايمن للعقل وهو المخلوق الوحيد الذي يمارس تلك الصفة فكل المخلوقات (لا تذبح) بل تسفك الدم ولا تستقطب عقل الفريسة فتكون (مأكل السبع) وليست ذبيحة فهو يقلب مسار عقل الذبيحة في (سفك دمها) عند (استقطاب عقلها) لذلك قالت فيه الملائكة (يسفك الدم) لانه ءأدمي الصفة وحين يكون بناء يكون (بني ءادم) والاصح (بني ءأدم) بموجب خارطة الخلق ونظم استقراء علوم الله المثلى فهو (البناء التكويني) يبني ما يبنيه بموجب (نظم تكوينية) لا يخلقها هو بل هي (بناء تكويني) يستخدمه (قالب سريان فاعلية الصفة) لخدمته فالجاذبية ليست من صنع الانسان بل هي (خلق تكويني) وحين يبني الادمي (الموجة الكهرومغناطيسية) من حقل المغناطيس الكوني انما هو (بناء) بتشديد النون لانه قلب سريان فاعلية الفيض المغنطي وابتنى لنفسه موجة منقولة يتخاطب بموجبها ويستفيد من نقل انشطته الكلامية والمعلوماتية عبرها فهو (ءأدمي) بهمزتين وليس بهمزة واحدة او الف مقصورة لان حرف الهمزة يدل في مقاصد العقل الناطق الى ان فاعلية الصفة (تكوينية) في نظم الخلق فيكون صحيح اللفظ بموجب علم الحرف القرءاني (ءأدمي) بهمزتين .
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بني ءأدم ... لفظ ءأدم لفظ بهمزة وجاء في النسخ القرءانية اليدوية العثمانية ورد اللفظ بهمزة واحدة (ءادم) وهو ما سرى في منطق الناس حتى وان كتبوه بالالف الموصولة (آدم) الا ان حقيقة النطق الحق هي (ءادم) فالالف الموصولة هي من مبتكرات الناسخين اللغويين وليست حرفا عربيا مستقلا ... في علم الحرف القرءاني ظهر ان لفظ ءادم يصح في لفظ (ءأدم) ففي علم الحرف القرءاني يعني (مشغل تكويني لـ منقلب مسار تكويني) فالادمي هو من (مشغل تكويني) خاص بخلق الهي متفرد في الادمي وذلك التفرد يظهر حين (ينقلب مسار) تكويني ايضا وتلك الصفة موجودة في الادمي حصرا حين يعبر سقف نشاطه الحيواني وهي الانشطة الغرائزية كما هي الحيوانات الى (عقل يقلب مسار نظم الخلق لصالحه) لذلك هو (خليفة) فهو يستخدم (مسارات) الطبيعة التي خلقها الله حين يقلب مسارها لصالحه اي (فائدته) فيغير مسار الماء من الانهر لمزرعته ويرفع من الطين ليبني لنفسه جرة ماء ويبني لنفسه بيت فيه سقف ويبني لنفسه خيط من شعيرات الصوف والقطن ومن ثم يحيكها ويبني لنفسه ثوب و يبني ويبني ويبني فهو (بناء) بتشديد النون يبني فهو (بني ءأدم) وهو يتصف ايضا بقلب سريان عقل الذبيحة حين يذبحها فيستقطب عقلها ليفرغه في القطب الايمن للعقل وهو المخلوق الوحيد الذي يمارس تلك الصفة فكل المخلوقات (لا تذبح) بل تسفك الدم ولا تستقطب عقل الفريسة فتكون (مأكل السبع) وليست ذبيحة فهو يقلب مسار عقل الذبيحة في (سفك دمها) عند (استقطاب عقلها) لذلك قالت فيه الملائكة (يسفك الدم) لانه ءأدمي الصفة وحين يكون بناء يكون (بني ءادم) والاصح (بني ءأدم) بموجب خارطة الخلق ونظم استقراء علوم الله المثلى فهو (البناء التكويني) يبني ما يبنيه بموجب (نظم تكوينية) لا يخلقها هو بل هي (بناء تكويني) يستخدمه (قالب سريان فاعلية الصفة) لخدمته فالجاذبية ليست من صنع الانسان بل هي (خلق تكويني) وحين يبني الادمي (الموجة الكهرومغناطيسية) من حقل المغناطيس الكوني انما هو (بناء) بتشديد النون لانه قلب سريان فاعلية الفيض المغنطي وابتنى لنفسه موجة منقولة يتخاطب بموجبها ويستفيد من نقل انشطته الكلامية والمعلوماتية عبرها فهو (ءأدمي) بهمزتين وليس بهمزة واحدة او الف مقصورة لان حرف الهمزة يدل في مقاصد العقل الناطق الى ان فاعلية الصفة (تكوينية) في نظم الخلق فيكون صحيح اللفظ بموجب علم الحرف القرءاني (ءأدمي) بهمزتين .
السلام عليكم