العصف ( الموجي ) الكهرومغناطيسي والامراض المزمنة : المخاطر وطرق الوقاية
البيان ناقش ( مرض السكري ) ولكن الوصف شامل على مجمل الامراض المزمنة التي ظهرت هذا العصر مع الاستخدام المفرط للاتصالات اللاسلكية
البيان :
الوقاية من مرض السكري لا تزال عملية صعبة وتحتاج الى جهد اممي بتقليل العصف الموجي للاتصالات او صناعة مقتنصات للموجة الطائشة والقضاء على الجسيمات المادية المنفلتة عبر الموجات الكهرومغناطيسية لتطهير الاجواء من (دخان المادة) الذي اركس الناس في (عذاب أليم) فاكثر من نصف البشر الان مصابين بالسكري من النوع الثاني بعد سن الاربعين من العمر وهنلك قراءات متكاثرة لمرضى السكري في سن الشباب وهي ظاهرة بدأت تعلن عن خطورتها مؤخرا في اصابة الشباب بالسكري من النوع الثاني
الموجات الكهرومغناطيسية هي اشعة الفا الاشعاعية وهي تتراكم على اجساد البشر وملابسهم وامتعتهم وهو كما وصفناه من تذكرة قرءانية (دخان مبين *يغشى الناس * هذا عذاب اليم) فاصبح ذلك الاشعاع الموجي المسمى اشعة الفا هو (غشاء يغشى الناس) تسبب احتقان الدم بنسبة اعلى من السكر
تعريف بخطر العصف الموجي : ماهي اضرار الموجة الكهرومغناطيسية
الجواب على مثل ذلك السؤال يحتاج الى قناعه تتحول الى قبول عند الاخر والا فان الجواب سيكون متنا من متون القول في ما لا يقبله الاخرون ومن تلك النقطة يقوم الحرج على السطور وكاتبها ورغم ذلك فان كتمان البيان فيه لعنة من الله واللاعنين وبنص قرءاني نكرر ذكره في صفحات المعهد
{إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159
الرجوع الى الله هو المثل الاكثر وضوحا في قابلية العقل على القبول بمرجعيته لله فاذا عرفنا ان الرجوع الى الله وان يبدأ في رحم العقل الا ان انتقاله الى الرحم المادي شأن ملزم لـ الراجع الى الله وحين يتفعل الرحم المادي في التطبيق فان معيار الرجوع الى الله يحتاج الى ادوات فكرية بسيطة يدركها حامل العقل فطرة وبموجب الفطرة المحض تندفع رغباته الى الامتناع عن كل نشاط مأتي من غير الله مهما كانت ضرورته العصرية ومهما كانت الاعتراضات التي تصاحب رغبته في الرجعة الى الله
معايرة ادوات الرجعة عند تفعيلها في رحم مادي تطبيقي تصطدم في فساد منتشر لا يستطيع الراجع الى الله ان يتعامل مع رغباته الفطرية في اقتلاع جذور الفساد خصوصا في موضوع التساؤل الكبير الذي رفعته الباحثة القديرة وديعة عمراني فالحقول المغناطيسية الصناعية اصبحت جزءا من مكون حياة الانسان حتى وان نفر الراجع الى الله الى عمق البادية او ابتعد في بطون البراري او ارتفع في اعالي قمم الجبال او هبط في اعماق الوديان فان الموجات الكهرومغناطية المنتشرة سوف تبسط فسادها في جسده اينما يكون علما ان سطورنا لا تتهم الموجات الكهرومغناطيسية بالفساد بل ان منظري تلك الموجات ومصنعيها الرواد الاوائل او المعاصرين يقرون ويعترفون بفساد تلك المؤججات الموجية
بحر الفساد الموجي المتأجج ملأ الارض جورا فالجسيمات المادية الموجية (الموجة الكهرومغناطيسية) والتي تمثل الاشعاع النووي الجسيمي في ايقاعه الاول الذي يطلق عليه (اشعة الفا) تفعل فعل السوء والفحشاء في اجساد الناس مما تجعل رغبات المؤمن الراغب بالرجعة الى الله منقوص في رغبة الصالح المصلح في اقتلاع جذر الفساد من اصوله الفاسدة الا ان الله الذي وعد بنجاة المؤمنين والذي كتب على نفسه الرحمة يذكرنا في نص قرءاني ان المؤمن الصابر سينال رحمة الهية ازاء ذلك الفساد
{فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ }الدخان10
{يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }الدخان11
{رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ }الدخان12
{إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ }الدخان15
فالجسيمات المادية التي تعتبر (مكون الموجة الكهرومغناطيسية) هو بعينه (دخان مبين) يعرفه الناس من خلال اجهزة الاستقبال الموجي في اجهزة الاتصالات او نراه مبين من خلال انتشار الامراض العصرية مثل مرض السكري فاشعة الفا تعتبر دخان مادي من سماء المادة (السماء الاولى) يتحول الى غشاء يتساقط على اجساد الناس وملابسهم وشعر الرأس وهو شأن معروف في الوسط العلمي وذلك الغشاء الذي يغشى الناس يتسبب في امراض كثيرة من امراض الدم فتختل النسب الطبيعية في السكري والكلسترول وبقية الدهون وغيرها من النسب التي شملها قاموس العلم المختبري المعاصر
{إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159
الرجوع الى الله هو المثل الاكثر وضوحا في قابلية العقل على القبول بمرجعيته لله فاذا عرفنا ان الرجوع الى الله وان يبدأ في رحم العقل الا ان انتقاله الى الرحم المادي شأن ملزم لـ الراجع الى الله وحين يتفعل الرحم المادي في التطبيق فان معيار الرجوع الى الله يحتاج الى ادوات فكرية بسيطة يدركها حامل العقل فطرة وبموجب الفطرة المحض تندفع رغباته الى الامتناع عن كل نشاط مأتي من غير الله مهما كانت ضرورته العصرية ومهما كانت الاعتراضات التي تصاحب رغبته في الرجعة الى الله
معايرة ادوات الرجعة عند تفعيلها في رحم مادي تطبيقي تصطدم في فساد منتشر لا يستطيع الراجع الى الله ان يتعامل مع رغباته الفطرية في اقتلاع جذور الفساد خصوصا في موضوع التساؤل الكبير الذي رفعته الباحثة القديرة وديعة عمراني فالحقول المغناطيسية الصناعية اصبحت جزءا من مكون حياة الانسان حتى وان نفر الراجع الى الله الى عمق البادية او ابتعد في بطون البراري او ارتفع في اعالي قمم الجبال او هبط في اعماق الوديان فان الموجات الكهرومغناطية المنتشرة سوف تبسط فسادها في جسده اينما يكون علما ان سطورنا لا تتهم الموجات الكهرومغناطيسية بالفساد بل ان منظري تلك الموجات ومصنعيها الرواد الاوائل او المعاصرين يقرون ويعترفون بفساد تلك المؤججات الموجية
بحر الفساد الموجي المتأجج ملأ الارض جورا فالجسيمات المادية الموجية (الموجة الكهرومغناطيسية) والتي تمثل الاشعاع النووي الجسيمي في ايقاعه الاول الذي يطلق عليه (اشعة الفا) تفعل فعل السوء والفحشاء في اجساد الناس مما تجعل رغبات المؤمن الراغب بالرجعة الى الله منقوص في رغبة الصالح المصلح في اقتلاع جذر الفساد من اصوله الفاسدة الا ان الله الذي وعد بنجاة المؤمنين والذي كتب على نفسه الرحمة يذكرنا في نص قرءاني ان المؤمن الصابر سينال رحمة الهية ازاء ذلك الفساد
{فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاء بِدُخَانٍ مُّبِينٍ }الدخان10
{يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ }الدخان11
{رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ }الدخان12
{إِنَّا كَاشِفُو الْعَذَابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عَائِدُونَ }الدخان15
فالجسيمات المادية التي تعتبر (مكون الموجة الكهرومغناطيسية) هو بعينه (دخان مبين) يعرفه الناس من خلال اجهزة الاستقبال الموجي في اجهزة الاتصالات او نراه مبين من خلال انتشار الامراض العصرية مثل مرض السكري فاشعة الفا تعتبر دخان مادي من سماء المادة (السماء الاولى) يتحول الى غشاء يتساقط على اجساد الناس وملابسهم وشعر الرأس وهو شأن معروف في الوسط العلمي وذلك الغشاء الذي يغشى الناس يتسبب في امراض كثيرة من امراض الدم فتختل النسب الطبيعية في السكري والكلسترول وبقية الدهون وغيرها من النسب التي شملها قاموس العلم المختبري المعاصر
مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة
وهنا تبرز الادارة العقلية لحامل العقل الراغب في الرجوع الى ربه فهو غير قادر على اطفاء مصادر التأجيج الموجي المنتشرة في ارجاء الارض والتي انتشرت حتى في لعب الاطفال او اجهزة التحكم عن بعد بالاجهزة المنزلية اوحتى الاجهزة المنزلية المبنية على حقول مغناطيسية صناعية تؤجج الموج وتفسد في الارض فالله وصف ذلك الغشاء الدخاني (النيوتروني) انه يتسبب في (عذاب اليم) وهو يعني انه عذاب يمتلك مشغل تكويني الحيازة فالدخان (اشعة الفا) تدخل على حيز الانسان رغما عنه والطلب الذي يقدمه المؤمنون هو طلب تكويني (ربنا اكشف عنا العذاب انا مؤمنون) وهم الراجعون الى امن الله وامانه (مؤمنون) والله سبحانه اعد للصابرين اجرا كريما بحيث يتحول ذلك العذاب الى (عادة) يتعود عليه حامل الغشاء وان اختلفت نسب الدم الطبيعية فيتحمل حائز الغشاء الدخاني (قليلا) ليعتاد جسمه على تلك النسب ولدينا بحوث في تلك التذكرة القرءانية حيث اصطدمت بحوثنا باشخاص يرتفع عندهم السكري الى 1000 ملي دون ان ياخذوا دواءا ومنهم من يعتاد على 700 ملي ومنهم 400 ملي او اقل وكل الذين تعرفنا عليهم لا يشكون من اي مضايقات بسبب ارتفاع السكري عندهم ومثلهم بعض مرضى ارتفاع الدهون الا ان الاطباء المعاصرين يقولون غير ما نقول ولكن بين ايدينا رواسخ علم قرءانية تطبيقية تؤكد وترسخ ان الصبر (قليلا) على عذاب اليم في بدايات ارتفاع تلك النسب يتحول الى عادة يعتادها الجسد وتنتهي الازمة لانهم (عائدون) (متعودون) على حيازة ذلك الغشاء ... اما الذين يتناولون الاقراص الدوائية انما يحرمون انفسهم من تلك الرحمة الالهية والامان الالهي ويبحثون عن امان المؤسسة الصحية المعاصرة التي تركسهم في امراض اخرى بسبب دوام ابتلاع الادوية الكيميائية فكثيرا ما يصاب المدمنين على الادوية غير العضوية بالجلطة الدماغية او الذبحة الصدرية والتي قد تشل اجسادهم او تودي بحياتهم
الراغبون بالرجعة الى الله انما يمارسون ما جاء التذكير به في القرءان
{وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ }الشعراء80
فالغشاء النيوتروني الذي يغشى الجسد انما يضر غير المؤمنين بالله لانهم يؤمنون بالطب الحديث فيبتلعون الادوية لتخفيضه مما يفوت الفرصة على نظم الله في تأقلم الجسد ضد ذلك الغشاء النيوتروني اما المؤمنون بالله العارفين بسبله فيحتاجون الى الصبر القليل بداية لكي يتصدى الجسد لذلك الفساد المتأجج و (يعتاد) عليه فيكون الله بنظمه الرحيمة قد نجى المؤمنين
حين يصبر المصاب بالسكري على ارتفاع السكري عنده عندما يرجع الى الله ويترك الدواء العصري الحديث فيحتاج الى زمن لا يزيد عن 40 يوم لكي يعتاد جسده على نسبة مرتفعة للسكري تتوائم مع طوره في الخلق ويبقى يدور حول تلك النسبة صعودا ونزولا بمعدل 120 ملي فيستقر جسده ولا يأبه بالنسبة الطبيعية التي قالوا بها مهما كان السكر عنده مرتفع وتلك تجربتنا الميدانية الراسخة منذ اكثر من ثلاث سنين
شرب الماء غير المعقم والمعروض للاجواء في البيئة التي يعيش فيها الانسان في اوعية فخارية او غيرها يساعد المريض بامراض الدم عموما على الاستقرار في النسب التي يحتملها طوره في الخلق ولا يحتاج سوى الى بعض انواع الحمية التي نشرت في متصفح السكري المنشور رابطه اعلاه وهي حمية تحميه من انواع للغذاء تحمل معها مرابط الفساد مثل الغلة التي تم العبث بجيناتها الوراثية
تلك هي سطور حرجة الا انها تذكرة تنفع المؤمنين
السلام عليكم
تعليق