السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع جاء على هامش حوار بادراج ( توحيد الطيف العقائدي .
نص مشاركة : الاخ ( امين الهادي )
((نبدأ باثاره ... قد تستهوي حشد متحاور او قد تموت على صفحات الكترونية تتحول الى ارشيف يهمل بنقرة زر في حاسب الكتروني صممه مصمم وصنعه مصنـّع واستخدمه مستخدم ... الازمة في المستخدم الذي يبحث عن المصنـّع ومن خلفه المصمم ... علوم العصر المادية امعنت كثيرا في مراصدها للمصنـّع الا انها خرساء صوب المصمم ... الماء ... مصنوع من هايدروجين واوكسجين ولكن من صمم ذلك ..؟؟ ومن ربط مرابط صفات الهايدروجين مع مرابط صفات الاوكسجين ..؟؟ ونغوص عمقا علميا ... فالهيدروجين احادي المدار ذو الكترون واحد ونواة والاوكسجين ثنائي فيه زوج من الالكترونات ... من وراء ذلك ..؟؟ ونغوص عمقا علميا .. ميزونات عبارة عن شحنات تدور ... من دورها ... ومن منحها محرك الدوران ..؟؟
يوم نعرف ان المصمم هو المحرك (ألة) فاننا سنعرف الخالق بالعلم ... ستموت اطياف العقيدة ... ليبقى طور واحد لا غير ... سنكون هنا لمن يكون معنا في طاولة فكر من نوع مختلف )
تلك العلياء الفكرية كانت في رؤيا ابراهيم عندما رأى الكوكب ومن ثم الشمس والقمر فكان يرى الاشياء المتحركة باحثا عن الله عسى ان يوصله عقله للمحرك الذي حرك تلك الاشياء المتحركة ولكنه ايقن ان المحرك لا يرى كما جاء في كلام الحاج الخالدي
المحرك في فطرة العقل لا يتحرك ... بل هو مشغل الحركة ... روح المتحرك بيد المحرك .. المتحرك عبد المحرك ...
المتحرك عبد المحرك .... ففي كل سلمة عقل يرى فيها العقل حراكا يرى له محرك يحركه ايضا حتى تنقطع السلسلة العقلية في متحرك لا محرك له الا وهو الله
احترامي
هذا الموضوع جاء على هامش حوار بادراج ( توحيد الطيف العقائدي .
نص مشاركة : الاخ ( امين الهادي )
تحية واحترام
لا يصعب على الانسان ان يتعرف على الخالق اذا تخلص من ماضيه الديني فالابن على دين اباه وقد يكون الدين في ركن من اركان الحامض النووي وينتقل وراثيا من الاب الى الابن وكل انسان لا يستطيع ان يتذكر يوم ولادته ولا يتذكر انه كان في رحم امه ولا يتذكر كيف قضى سنوات عمره قبل ان يكون له عقل وفي تلك الفترة فان حشوة العقل المتأتيه من الاب والقوم معه هي التي تملأ عقل الانسان وتجعله في طيف ديني مختلف عن بقية الاطياف ليس لانه انسان مختلف بل لان حشوة عقله قبل ان ينمو عقله قد ملئت بذلك الطيف المأتي من الاب والاب من اباه وهكذا عمقا في الماضي
نقف في علياء فكرية عندما نقرأ ما كتبه الحاج الخالدي :
لا يصعب على الانسان ان يتعرف على الخالق اذا تخلص من ماضيه الديني فالابن على دين اباه وقد يكون الدين في ركن من اركان الحامض النووي وينتقل وراثيا من الاب الى الابن وكل انسان لا يستطيع ان يتذكر يوم ولادته ولا يتذكر انه كان في رحم امه ولا يتذكر كيف قضى سنوات عمره قبل ان يكون له عقل وفي تلك الفترة فان حشوة العقل المتأتيه من الاب والقوم معه هي التي تملأ عقل الانسان وتجعله في طيف ديني مختلف عن بقية الاطياف ليس لانه انسان مختلف بل لان حشوة عقله قبل ان ينمو عقله قد ملئت بذلك الطيف المأتي من الاب والاب من اباه وهكذا عمقا في الماضي
نقف في علياء فكرية عندما نقرأ ما كتبه الحاج الخالدي :
((نبدأ باثاره ... قد تستهوي حشد متحاور او قد تموت على صفحات الكترونية تتحول الى ارشيف يهمل بنقرة زر في حاسب الكتروني صممه مصمم وصنعه مصنـّع واستخدمه مستخدم ... الازمة في المستخدم الذي يبحث عن المصنـّع ومن خلفه المصمم ... علوم العصر المادية امعنت كثيرا في مراصدها للمصنـّع الا انها خرساء صوب المصمم ... الماء ... مصنوع من هايدروجين واوكسجين ولكن من صمم ذلك ..؟؟ ومن ربط مرابط صفات الهايدروجين مع مرابط صفات الاوكسجين ..؟؟ ونغوص عمقا علميا ... فالهيدروجين احادي المدار ذو الكترون واحد ونواة والاوكسجين ثنائي فيه زوج من الالكترونات ... من وراء ذلك ..؟؟ ونغوص عمقا علميا .. ميزونات عبارة عن شحنات تدور ... من دورها ... ومن منحها محرك الدوران ..؟؟
يوم نعرف ان المصمم هو المحرك (ألة) فاننا سنعرف الخالق بالعلم ... ستموت اطياف العقيدة ... ليبقى طور واحد لا غير ... سنكون هنا لمن يكون معنا في طاولة فكر من نوع مختلف )
تلك العلياء الفكرية كانت في رؤيا ابراهيم عندما رأى الكوكب ومن ثم الشمس والقمر فكان يرى الاشياء المتحركة باحثا عن الله عسى ان يوصله عقله للمحرك الذي حرك تلك الاشياء المتحركة ولكنه ايقن ان المحرك لا يرى كما جاء في كلام الحاج الخالدي
المحرك في فطرة العقل لا يتحرك ... بل هو مشغل الحركة ... روح المتحرك بيد المحرك .. المتحرك عبد المحرك ...
المتحرك عبد المحرك .... ففي كل سلمة عقل يرى فيها العقل حراكا يرى له محرك يحركه ايضا حتى تنقطع السلسلة العقلية في متحرك لا محرك له الا وهو الله
احترامي
تعليق