(عقر الناقة) التي تنقي مياه الشرب وإنتشار الأمراض المستعصية ( السرطان ) ـ كمثال
علاقة نبي الله صالح بمنظومة الاصلاح المهدوية
(قراءة قرءانية معاصرة )
المشاركة التحاورية : الأخ امين الهادي
تحية واحترام
الرغبة في ثقافة الاصلاح هي رغبة كل انسان يحمل قدرا واضحا من انسانيته التي لا تشبه تصرفات الحيوان فالانسان بطبيعته عاشق للاصلاح فعلى سبيل المثال حين يمارس ابسط انشطته عندما يستحم انما يمارس نشاطا اصلاحيا لنفسه فهو يرفع مساويء ما يعلق في بدنه من سوء يؤدي الى فساد محتمل فطبيعة الانسان طبيعة اصلاحية وحين يكون لتلك الطبيعة قوانين قوية تمثل صفة حكم حكومي الهي يخضع لارادة الله فان اهمية تلك الثقافة تتصاعد كثيرا في رغبات الفرد وتدفعه الى ان يكون نهما في طلب المزيد من المعارف الاصلاحية المرتبطة في نظم خلقها الله ومن تلك الرغبة نتسائل عن نبي مرسل اسمه (صالح) ورد ذكره في القران
فعقروا الناقة وعتوا عن امر ربهم وقالوا يا صالح إئتنا بما تعدنا ان كنت من المرسلين ـ الاية 77 سورة الاعراف
قالوا يا صالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا اتنهانا ان نعبد ما يعبد اباؤنا واننا لفي شك مما تدعونا اليه مريب ـ الاية 26 سورة هود
وما هي ديانة الرسول صالح وهل هو من انبياء ما بعد موسى او قبله او من بعد عيسى ؟
وهل هنلك علاقة بين نبي الله صالح ومنظومة الاصلاح المهدوية التي نحاول معرفة ثقافتها باطار الضرورة او اطار الحاجة اليها
احترامي
تعليق