مساهمات حوارية في ملف ( النظام العام بين الغاية والوسيلة )
نص المشاركة :
تحية واحترام
قرأنا في تلك السطور الذهبية اعلاه احترافية قانونية بعيدة عن البحث القراني ونتسائل ما الحكاية فلم نسمع انعطافة قرانية في موضوع المصلحة العامة فهل ذلك يعني مصادقة على نشأة القوانين باعتبارها قوانين صدرت من اجل النظام العام المرتبط بالمصلحة العامة ؟
لا نستغرب من طروحات المعهد فانها وان كانت في لسان البعض غريبة بل هي جديدة ومن حداثتها تقوم الغربة فطوبى للغرباء
متى يغرق فرعون وجنده ونتخلص من آل فرعون ومن هو بديلهم ؟ وكيف تكون المصلحة العامة بيد جماهير المصلحة وليس في اسياد خلف كراسيهم منظمات سرية صنعت تلك الكراسي !! هل في القران بيان عن شكل بديل فرعون هذا الزمان
احترامي
تعليق