دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تساؤل : عن ءاية تقلب ( الليل والنهار ) وليلة القدر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تساؤل : عن ءاية تقلب ( الليل والنهار ) وليلة القدر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تساؤل : الاخ عبد الوهاب

    السلام عليكم و رحمة الله ...

    قرأت موضوع ( الاعور الدجال ..) بدقة و العجيب في الأمر هو أنه يتناسب بدقة مع طموحنا العلمي و ما تأتينا به عقولنا ؟؟؟

    باختصار هذه ثورة علمية بكل المعايير و هذا هو الإسلام و هذا هو العالم المسلم و هذا هو خليفة الله في الأرض و هذا هو الحق المبين ؟؟ بالنسبة للدابة و الدواب عموما من الدبدبات و حسب ما مكننا الله به من العلوم الحديثة فعني أجد الامر صحيح مائة بالمائة و لاحظت مؤخرا ان الله تبارك و تعالى كشف الكثير من الحقائق على يد من يريد و يختار من البشر و نحن نسير بسرعة لم نكن نتوقعها من قبل و لم نتخيلها حتى ؟؟؟

    المهم لدي سؤال لفضيلة الشيخ عبود الخالدي و الذي أعتبره و بدون مجاملة من علماء الأرض الذين سيكونون ربما جيل استثنائي في هذا الزمان بعقله و كلامه النير ؟؟؟ سؤالي هو /// لاحظت أن الليل و النهار في القرآن هما نوعان من العناصر الموجبة السالبة في الذرات أو في الموجات أو في الكميات و بعد تدقيق كبير خلصت لليلة القدر و حسب ما فهمت فهي بالتقريب أشبه بشيىء ينتقل فيه الملائكة في تلك المدة الزمنية من رمضان و لهذا الإنتقال أثر كبير في الطاقة الكونية و منه طلوع شمس ذلك اليوم بدون شعاع ؟؟؟ ليلة القدر خير من ألف شهر في تركيبها و رسالتها و المعيار هو الوقت و لهذا ربطت بألف شهر ؟ على وجه التحديد أنزل فيها القرآن جملة واحدة و بقي محفوظ ؟ فكيف يحفظ في هذه الليلة إن لم تكن أشبه بمركبة حاظنة متنقلة ؟؟؟ و قد بنيت تصوري على تفسيري لمواضيع الليل و النهار في القرآن ...

    و السلام عليكم رحمة الله
    sigpic

  • #2
    رد: تساؤل : عن ءاية تقلب ( الليل والنهار ) وليلة القدر


    جواب :

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    حياك الله اخي الفاضل عبد الوهاب محيا العارفين الساعين لرضاه المتمسكين بعروته الوثقى وجزاكم الله خيرا على محاسن النعوت التي وصفتم بها جهدنا نسأل الله ان يجعل ما وصفتموه في حقنا حقا وان يهبنا واياكم سبل الرشاد سبحانه هو الوهاب

    الليل والنهار الفاظ قرءانية لها وظيفة قصدية في صفة ثابتة من صفات الخلق ولها اكثر من موصوف وليس موصوف واحد فقط الا اننا ورثنا موصوف واحد فقط رسخ في معارف الناس الا وهو الليل المظلم والنهار المشمس فلفظ (ليل) يعني في علم الحرف القرءاني (نقلتان) لحيز منقول فالليل الذي نعرفه يتم فيها (نقل منقول) وهو الضوء المؤتلف من جسيمات مادية (منقولة) والتي يسميها علماء العصر فوتونات فهي (حيز منقول) من مصدره (الشمس) وبعدها يتم نقل ذلك الجسيم اي (نفيه) فيكون الظلام فنفي الشيء يعني نقله ... حرف اللام في علم الحرف القرءاني يدل على مقاصد صفة (النقل) وحرف الياء يدل في مقاصد العقل الناطق على (حيز) او حيازه فلفظ (ليل) تعني في علم الحرف (نقل ناقل الحيازه) مثله مثل اي حاوية نقل مثل سلة الفاكهة فهي انما تستخدم لنقل الاشياء والاشياء التي فيها منقوله ايضا ومثلها ظلام الليل حيث يتم فيه نقل الفوتونات (نفيها) والتي هي اصلا منقوله من مصدرها فيكون ليل فالليل كصفه له موصوفات اخرى الا ان معارف الناس خصصت صفة الليل في موصوف واحد فقط ذلك لان حاجات السابقين لم تكن موسعة فهم كانوا اوفر منا حظا في استراحتهم لانهم بسطاء فطريين فـ (ليل) ومنه (ليلة) وهي حاوية صفة الليل تعتبر (ناقل) (ينقل) (حيز) مثلها مثل قرص الليزر الذي يستخدم في نقل البرامجيات فهو (قرص ناقل) وما بداخله من برنامج منقول ايضا من مصدر ءاخر وهو الحيز الذي يتم (تنزيله) في الحاسوب وتلك الصفة مثلها في الفهم ما يجري من تنزيل ملائكي في العقل البشري على شكل (مقدر) فكانت ليلة القدر فهي ليست مظلمة كما تصورها الناس فاختلفوا في ميقاتها وهي ليست (وعاء زمني) وندعوكم لمراجعة هذا المنشور

    ليلة القدر في التكوين


    النهار مثل الليل تم حصره في (وعاء زمني) الا انه (صفة) لها اكثر من موصوف فلكل لفظ عدة وظائف في العقل ورغم اتحاد القصد الا ان الوظيفة تختلف فلفظ (معدة) مثلا يستخدم لذلك الجزء في جهاز الهضم ويستخدم نفس اللفظ ايضا في موصوف (المعدة) التي يستخدمها المهني ومنها معدات المصنع ومعدات شركات المقاولات وكلا الموصوفين يتحدان بالقصد فما يجري في معدة البطن يجري في المعدات والمكائن حيث يتم تفكيك الشيء لغرض اعادة بنائه فالنهار ليس دائما هو في موصوف واحد فمن لفظ (النهار) هنلك لفظ (انهار) و (نهر) ومنه ايضا فعل (النهر) حين يخطيء الشخص فينهره ولي امره ومنه من يتعرض الى تعب شديد فـ (ينهار) ومنه الانهيار وكل تلك الالفاظ هي من جذر عربي (نهر) وهو في البناء الفطري (نهر .. ينهر .. نهار .. انهار .. انهيار .. و ... و ... و )

    لفظ (شهر) ايضا تم فهمه على انه (وعاء زمني) وهو موصوف لم يكن موفقا عند الناس فهنلك موصوفات اخرى للفظ (شهر) ومنها (الشهرة والاشتهار) ومنها الاشهار ويقولون في بعض الاقاليم (الشهر العقاري) ويقال ذلك عالم مشهور

    لفظ (ألف) ذهبوا به الى موصوف غير موفق فقالوا في عددية الالف (1000) الا ان الموصوف الحق في ليلة القدر هو (الائتلاف) فليلة القدر خير من اي ائتلاف مشهور (ألف شهر) وفي القرءان ورد (فألف بين قلوبكم)

    والفجر ذهبوا به الى ميقات زمني ايضا في طلوع النهار وهو موصوف غير موفق ايضا فهنلك (التفجير والانفجار) فـ (مطلع الفجر) في ليلة القدر لا يعني بديء النهار بل يعني نتيجة التفجير في العقل بعد ان تم تنزيل ملائكي من كل امر في (العقل البشري) عموما والا كيف وصل العقل البشري الى ما وصل اليه من بيانات في نظم الخلق وهي انظمة (سليمة) فيها (سلام) حتى طلوع فجرها فيستخدمها الانسان في غير وظيفتها فتفقد سلامها اما اذا استخدمها الانسان وصفة (السلام) مصاحبة لها فهي انظمة سليمة وان طلعت متفجرة في عقل الانسان الا ان بعد انفجارها وسوء استخدامها تفقد سلامها مثلما حصل للعالم المشهور (نوبل) الذي (اكتشف) مادة (نترات السليلوز) واستخدمها في حفر الانفاق داخل الجبال لغرض تقريب مسافات السفر عبر المناطق الجبلية الا ان سوء استخدامها تحولت الى (لا سلام) في صنع القنابل القاتلة مما حدى بنوبل ان يضع جائزة من ماله لمن يعمل على السلام ويتكشف شيئا سليما وكأنه اراد ان يكفر عن سيئته في اكتشافه لتلك المادة المتفجرة فنترات السليلوز مادة كيميائية يمكن ان تصنع منها الرقائق وتصنع منها سلعيات نافعة كثيرة وهي مادة تحمل (سلام حتى مطلع فجرها) الا انها تلوثت بالسوء بعد طلوعها ومثله ما حصل مع نيوتن حين تفجرت في عقله بيانات الجاذبية الارضية وعرفت الجاذبية من قبله ووضع قوانينها فهي سليمة قبل انفجار بيانها الا ان البشرية اسائت استخدامها فعبثت بتلك الخطوط الارضية المغنطية ذات (السلام) وحولتها الى وشيعة مغنطية شعثة تفسد في الارض (فساد ياجوج ومأجوج)

    الملائكة هي (مكائن الله) وهنلك منشورات متعددة في المعهد تتحدث عن ياجوج ومأجوج وتكوينة الملائكة ... تلك المكائن الالهية حين تنتج نتاجها في مادة كونية (عناصر المادة) وغيرها من اوعية السماوات والارض انما تعرف العقل البشري بنتاجها من خلال عملية (تنزيل) في العقل البشري كما حصل مع العالم الشهير نيوتن عندما سقطت التفاحة على رأسه لان الجاذبية جذبتها والجاذبية هي من مكننة الهية فالملائكة هي تنزلت في العقل البشري حين كشف العقل البشري مكنونات الخلق ونظمه وهي امينة (سلام) حتى مطلع فجرها الا ان الانسان ساء استخدامها

    ذلك هو قرءان يقرأ في يومنا المعاصر لينذر من كان حيا ولينذر قوما ما انذر اباؤهم فهم غافلون وعلينا ان نتدبر القرءان بعقولنا المعاصرة ذلك لان موصوفات زماننا تختلف جذريا عن موصوفات ايام زمان وسوف ياتي دهرا على الانسان في هذه الارض ستكون موصوفاتنا قد طمرت وحلت بدلها موصوفات غيرها والقرءان سيغطيها لا محال لان الله قد صرف فيه من كل مثل وبما ان المثل القرءاني قابل للتصريف فانه (ينصرف) لكل شأن يتطابق معه على مر الازمان وتبدل الحضارات

    نكرر شكرنا لكم على حضوركم ونامل معكم مزيدا من الحوار

    السلام عليكم

    المصدر :
    الأعور الدجال .. عرض حال وتذكرة قرءان





    sigpic

    تعليق


    • #3
      رد: تساؤل : عن ءاية تقلب ( الليل والنهار ) وليلة القدر

      بسم ءلله الرحمن الرحيم
      ءبتاه الرباني القرآني عبود الخالدي سلام وصلاة ورحمة وبركة طيبة عليك ومن أتبعك من المؤمنين والمؤمنات..
      نود منك ءبتاه توضيحا في جزئية أراها مهمة وبعد أن راجعت منشورات المعهد الاسلامي للدراسات حول هذه القضية وجالت بخاطري صبيحة شروق شمس الحياه هذا اليوم وهي تطلع على وجهي وتعلوا رويدا رويدا رويدا...وكان جولان العقل البشري مع تللك الشمس الربانية فهي كل يوم ثابتة الألوان المتدرجة حسب الغلاف الجوي للأرض والذي يضفي عليها تلك الألوان المتدرجة الرائعة واقتربت نسمات الفكر من ليلة القدر وجزئية ( البياض) الذي يكون في الغلاف الجوي للأرض لدرجة فقد أشعة الشمس الذهبية وتحولها الى مثيل القمر الأبيض في الليالي البيض....فهل هي حسب تأثير معين؟؟ ولم تحصل في شهر رمضان المبارك ؟؟؟ حتى ولو افترضنا ءبتاه الرباني أن بياناتكم الرشيدة يوما ما ستصل إلى من بعدنا وقد تحيروا من اين شهر رمضان؟؟؟ الحقيقي الذي يرضى الله تعالى علينا؟ فلم يهتدوا وتوصلوا الى اجتماعهم على صيام شهر معين ليكون لهم رمضان خاص تواطئوا عليه فستخرج لهم الشمس في مثل هذه الظاهرة لكن غلاف الجو الأرضي هو السبب الرئيسي وراء ذلك..هل يمكن ان ننسبها الى مجرد اجتماعهم؟؟ ام الى فعاليات اعمالهم الجماعية من أعمال البر والتقوى والإيمان والسلامة ؟؟؟ هل للكعبة المقدسة دور فيها ؟؟؟
      ءنها ظاهرة محيرة ؟؟؟
      هل يمكن ان يكون الدجال الديجتال صنع شيئاً في المجال الجوي يغير من لون أشعة الشمس منذ قرون عديدة ؟؟؟
      هل ...وهل...وهل....
      فهل نجد لديكم قبسا أو جذوة من نار علمك الجديد القشيب ما تجعل نتدفأ بأحسن من دفء ( ثياب التدفئة) ولكنها لقلوبنا وعقولنا وأفئدتنا
      ولكم الطاعة والولاء مادام ءلله الرحمان لكم وليا وهاديا ونصيرا
      السلام والرحمة والبركة عليك ءبتاه الرباني
      لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

      تعليق


      • #4
        رد: تساؤل : عن ءاية تقلب ( الليل والنهار ) وليلة القدر

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        اخي الفاضل من ثوابت فيزياء زماننا ان شكل وصورة قرص الشمس عند الشروق وعند الغروب يخضع الى متغيرات كثيرة قد يصعب فرزها وادراكها بشكل محدد الدقة لان تلك المتغيرات لصورة قرص الشمس في الشروق والغروب تتأثر بـمؤثرات فيزياء الضوء لاسباب مختلفة تتغير في كل يوم وفي كل اقليم وفي كل افق كذلك تتأثر بـ الدورة الفلكية بين الشمس والارض والقمر حيث تختلف زوايا الرصد عند شروق وغروب الشمس كل يوم (وكذلك) الاختلاف في :

        درجات الحرارة , الرطوبة , موقع الشخص الراصد , الغيوم , الاكاسيد الصناعية في الاجواء , نوعية تلك الاكاسيد , ابخرة المواد الصناعية في المنطقة , الدخان في افق الناظر , نوعية الدخان في افق الناظر , الغبار الترابي في الافق , نوعية ذلك الغبار ومركباته , تيارات الهواء المتنوعه في أفق الرصد , اقتراب وابتعاد طبقة الايون سفير في افق الناظر , التحليل العقلاني في شخص الرصد للصورة , قوة العين عند الراصد او ضعفها , تضاريس الارض وطبيعتها في افق الراصد , موقع الرصد ومدى علوه او انخفاضه عن مستوى البحر , خط العرض في موقع الراصد , خط الطول في موقع الراصد ووووو , فهي مؤثرات لا حصر لها تؤثر في رصد صورة قرص الشمس ولا يمكن اعتماد النظر لقرص الشمس كدليل علمي قاطع لانه يخضع لمتغيرات أكيدة

        { حم (1) وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2)
        إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ
        إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3) فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4) أَمْرًا مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5) رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } (سورة الدخان 1 - 6)

        إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ... أَنْزَلْنَاهُ .. هو تنزيل دائم بدلالة حرف الهاء في لفظ انزلناه فالدوام لا يعني انه ينزل في ليلة محددة بميقات !!

        هنلك مضاف (لغوي) في النص وهو (
        لَـــيْلَـــةٍ) وهي حركات النحو العربي كما اسموها الا اننا لو رفعنا تلك الحركات بامر من القرءان

        { لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ } (سورة القيامة 16)

        فان اللفظ سيكون (لـــيلــه) ولكن اللغويين حين جعلوا الفاظ القرءان (مجروره) او (منصوبه) حسب قواعدهم التي ابتدعوها فهم غير قادرين على جعل لفظ (ليله) منون فلا يمكنهم لفظ (ليلهِِ) فجعلها (ـــة) وليس (ـــه) اضطرارا (لغويا !!) مما جعل (التنزيل الدائم) في معنى الحرف (هـ) انزلناه الى مفردة منقطعة في حرف (ـــة) ففهموها واقروها (ليلة) وليس (ليله)

        لفظ (ليلة) بالتاء في علم الحرف القرءاني تعني ( محتوى ناقل) لـ (نقل حيز) ويمكننا ان نقول (ليلة القدر) بدون حركات لانها (محتوى ناقل) قد وقع وتم التنزيل لمفردة (أمر) وفقد صفة الجدوام في ذلك الامر لمكلف من المكلفين استلم ذلك التنزيل الاملائكي مثل قرص المعلومات الالكتروني حين يتم به التنزيل البرامجي يكون (محتوى) وليس دائم التنزيل

        لفظ (
        ليله) بالهاء تعني (ديمومة ناقل) لـ (نقل حيز) لذلك كانت مراشد السابقين انها ليلة (محددة الميقات) ولا بد ان يكون لها يوم سنوي فاقترحوا حفنة من المواقيت مختلفين في ما بينهم لانها ليلة مفردة في السنة حسب ما اعتقدوا والسبب يعود الى مبتدعات قواعد اللغة العربية التي لم ينزل الله بها من سلطان !!! والغريب ان الذين ابتدعوها هم من غير العرب بالكامل !! لا يمتلكون فطرة النطق العربي فجعلوا القواعد بديلا عن الفطرة الناطقة والله يقول

        { فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
        إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ } (سورة الذاريات 23)

        فالذي فطر السماوات والارض هو سبحانه الذي فطر النطق في البشر ومنهم العرب والقرءان بسلن عربي مبين حسب نصوص القرءان

        {
        وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرءانًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ ءايَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءامَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي ءاذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ } (سورة فصلت 44)

        يمكننا ان نقول (ليلة القدر) عندما تكون في التفعيل ويتم انزال الامر فيكون ميقاتها (محتوى ــة) وليس (ــه) اما انها بديموتها (العامة) فهي (ليله مباركه) تمتلك ديمومة تكوين وتتحول الى محتوى (ليلة مباركة) بالتاء عند نفاذها في تنزيل امر يخص صاحب الحاجة وذلك الرشاد الفطري نجده في امثله فطرية كثيرة فنقول مثلا (عرف الامر بالفطره) لانه (يمتلك فطرة قوية) او نقول (انها ليالي ممطره) تدل على ديمومة المطر او ونقول (ليلة ممطرة) فهي ليلة احتوت عناصر المطر فكانت ليلة ممطرة وليس كل الليالي ممطرة !!

        نحن ندرك ان تلك المعالجة صعبة ولكن التفكر بها يرفع صعوبتها فتنزلق في مدركات الباحث بيسر

        السلام عليكم
        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
        يعمل...
        X