تصويب للفظ ( رضى ) بنص الاية الكريمة 18 من سورة الفتح :
{ لَقَدْ رَضِى اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا } (سورة الفتح 18)
تحذير : في بعض المصاحف الالكترونيه جيء بـ (رضي) الله عنهم وليس (رضى الله عنهم) فاستبدلوا الالف المقصوره بالياء عدوانا على القرءان ولكن القرءان يبقى قرءان محفوظ من التلاعب بامر منه
{ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ } (سورة الحجر 9)
يمكن للاخوة المتابعين لأبحاث المعهد الرجوع الى نص البيان بالمشاركة 4 من إدراج ( أرض الرضا) في بيان للحاج عبود الخالدي على اثارة الاخ احمد محمود .
فرضى الله هنا بنص الاية اعلاه يتفعل في (رحم عقلاني) بدلالة حرف الالف المقصوره وليس الممدودة لان الرحم المادي تفعل في المؤمنين الذين بايعوا الرسول عليه افضل الصلاة والسلام تحت الشجرة
الرابط :
ارض الرضا