سر العقل والسماوات السبع ـ السماء الرابعة
من اجل حضارة اسلامية معاصرة
السماء الرابعة (المستوى العقلي الرابع) تكون الاقرب الى فهم الفاصلة العقلانية بين مستوى عقلي ومستوى عقلي اخر حيث يكون المستوى الرابع سماءا رابعة لمخلوقات الله وهي العقلانية المسيطرة على اعضاء الجسد بالكامل بما تحمله من بنود تنظيمية وتوافقية يتم من خلالها بيان كيان المخلوق وشكله ودوره في الحياة .. انها عقلانية الكائن الحي .
توجد كثير من الانشطة الفكرية الانسانية تشير الى تلك السماء الرابعة دون ان يكون لعنوان السماء حضور حيث يطلق على تلك المنظومة العقلانية مسميات كثيرة مثل .. الغريزة ... الفطرة ... سلوكية الحيوان ...
عندما يشاهد الانسان تلك التصرفات العقلانية الكبيرة في طير يبني عشه باستخدام نوع من الطين مع مادة لعابية خاصة يفرزها من عنده ليحصل عل عش ملتصق بالسقف يتسائل الانسان من اين اتى ذلك المخلوق بمثل هذا العقل ..؟؟
وعندما يرى الناس كيف تجري ولادة الخروف وغيره من اللبائن يتسائل كيف تعلم ذلك المخلوق تلك الفنون في التعامل مع عملية الولادة ومع الحبل السري وكأنه قد درس تلك التصرفات في كلية التمريض ...
وعندما يطلع العلماء على مملكة النحل يصطدمون بسيل هائل من التصرفات العقلية الحكيمة والمتقنة ويتسائل من اين يؤتى ذلك العقل الكبير .. انها السماء الرابعة انها (عقلانية الكائن الحي)
عقلانية الكائن الحي هي سماء رابعة من سماوات الخلق السبع وهي عقلانية جامعة شاملة تدير جسد المخلوق بايولوجيا وفيزيائيا ...
نظم الكيمياء الحياتية ونظم الفيزياء الحياتية تخضع لتلك العقلانية داخل الجسد وتتم السيطرة عليها من خلال عقلانية كائن حي متكاملة غير منقوصة الا في الطفيليات وبخصوص الطفيليات يقوم علم تكويني اخر له مقامات منفصلة .
الاكثر تألقا في رصد السماء الرابعة نرى كيان المخلوق فيها بالكامل مع مرابط ذلك الكيان بالبيئة حيث تمتلك عقلانية الكائن الحي (السماء الرابعة) وسعة بيانات بيئية مهمة وعالية النفاذ ونراها ونمسكها في هجرة الطيور او اختيار الغذاء او منظومة الدفاع عن النفس حيث تكاثرت الدراسات المذهلة في هذا الميدان وسط ذهول علمي وجماهيري كبير نرى فيه بوضوح حضورا عقلانيا بيئيا اضافة الى عقل الجسد الذي يمثل مملكة حياتية مسيطر عليها من قبل عقل كبير يدير شؤون تلك المملكة في سماء عقل رابعة .
طرح بيانات تلك العقلانية ووصفها بصفاتها يجعل عقل الباحث قادرا على تمييز مساحتها وبالتالي ربطها بمنظومة الخلق من خلال مستوى عقلاني فيه حدود دنيا وفيه حدود قصوى ليصادق العقل على ربط عقلانية الكائن الحي بالسماء الرابعة وتلك المصادقة الفكرية تؤتي ثمارا عالية الرفعة في علوم معاصرة وتفتح مغاليق العقل العصي على حضارة التقنيات ..
عندما يتم الفصل بين مستويات العقل بموجب مفاتيح خارطة الخالق في سماوات سبع فان منهجية العلم سوف تنحى منحى تطبيقي في السير بموجب منظومة الخالق في الخلق ويتحول الجهد العشوائي الى جهد منتظم بموجب النظم التكوينية وفي تلك نتاجات علم كبرى .
عندما يستطيع العلماء فصل مستويات العقل عند الانسان او أي مخلوق اخر فان مراصد العلم للامراض سوف تختلف كثيرا وتختلف معها نظم المعالجة .
في امراض ضغط الدم وامراض السكري راصدة علم كبرى عندما تلتحق تلك الامراض بالمستوى العقلي الرابع (عقلانية الكائن الحي) حيث ستكون نظم العلاج مختلفة يقينا خصوصا وان العلاج الذي يستخدم الان في امراض الدم لا يسمى علاج لانه يعالج الاثر في حين يبقى المؤثر قائما وبالتالي فان استخدام العلاج يكون بشكل مستمر والا فان امراض الدم تفتك بالمريض ويفقد صفة الحياة الطيبة .
مرض السكري يحتاج الى علاج مستمر مثله مرض ضغط الدم وتلك العقاقير انما تعالج الاثر دون ان تعالج المؤثر حيث يتم معالجة الاثر من خلال المستوى العقلي الاول (المادة) صعودا الى المستوى الثاني (الخلية) ثم صعودا الى مستوى العضو (الثالث) ويبقى المستوى الرابع بلا علاج وفيه يقبع المؤثر ...
مجهولية المستوى العقلي الرابع ومجهولية تقسيمات العقل (السماوات السبع) جعل من العلم يتخبط بشكل عشوائي رغم الجهود الجبارة المبذولة في الساحة العلمية .
المستوى العقلي الرابع (السماء الرابعة) وهي عقلانية الكائن الحي هو المستوى الذي يربط كيان المخلوق بالبيئة التي يعيش فيها وتشمل تلك المرابط نقاط ربط لا حدود لها من حرارة وهواء وحقل مغنطي وضغط جوي ورطوبة وملوثات اضافة الى مركزية مرابط الغذاء المختار من خلال بيئة المخلوق وحاجاته .
ارتباط المستوى العقلي الرابع (عقلانية الكائن الحي) لا يحتاج الى جهد كبير للتعرف عليها فالحواس الخمس ما هي الا مرابط تربط الكائن الحي بالبيئة المحيطة به ويمكن ان نرى الخلايا الحسية في النمل والنحل والحشرات والتي تمثل مرابط بيئية تربط بين المخلوق والبيئة المحيطة ولعل ما اكتشفه العلماء من مجسات مغنطية عند الطيور دليلا كافيا يقيم بندا معرفيا لدى الباحث تجعله اكثر فهما لعقلانية الكائن الحي كمستوى عقلاني له خصوصيته التكوينية في سماء رابعة .
لو استطاع العلماء ان يفصلوا بين مستويات العقل كما في خارطة الخالق (مستويات سبع) فلسوف يجدون ان كثيرا من امراض المستوى الرابع وامراض الدم جزء منها تظهر بسبب تصدع مرابط المستوى الرابع مع البيئة فيكون المؤثر في امراض الدم كامن في عقلانية المستوى الرابع وبالتالي فان معالجة الاثر سوف لن تلغي فاعلية المؤثر وتبقى امراض الدم حافة علمية قاسية يدفع ثمنها نسبة عالية من الناس ازاء عجز علمي واضح .
ننصح بمراجعة ادراجنا (مرض السكري وعلوم قرءانية)
مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة
ارتباط المخلوق بالبيئة يتم من خلال السماء الرابعة ويتحكم المستوى العقلي الرابع بتلك المرابط وتتم عملية الربط من خلال منظومة عقلانية رائعة ولكنها خافية على العلم البشري رغم ان الناس والعلم يعرفون الكثير من مضامينها مثل (التأقلم) والناس يدركون الفوارق بين جسد البدوي وابن المدينة ويعرفون فوارق الاجساد البشرية بين المناطق الحارة والمناطق الباردة ولكن مراصد العلم والناس غير فعالة في منظومة الخالق كما رسم الخالق مراصدها في سماوات سبع ...
مرابط البيئة والكائن الحي لن تربط بين البيئة والعضو او بين البيئة والسماء الثانية الخلوية بل يتم الربط حصرا بين المستوى الرابع والبيئة المحيطة بالمخلوق وذلك بالنسبة للمخلوق ذي المستويات الاربع اما المخلوقات ذات المستويات الثلاث مثل النباتات فان المرابط البيئية تقوم مع كل عضو من اعضاء المخلوق وقد اكد العلماء وجود خلايا حسية في القمم النامية كما ان الاوراق تتحسس ضوء الشمس لاجراء عملية التركيب الضوئي .. كما راقب العلماء جذور النباتات التي زرعت في مركبات فضائية فوجدوا ان تلك الجذور تتجه للاعلى والاسفل وكل الاتجاهات لان متحسسات الجذور للجاذبية الارضية مفقودة فتنمو في كل اتجاه ... كذلك هنلك رابطة بيئية بين المخلوقات الخمائرية والبيئة المحيطة من درجات حرارية ورطوبة وحتى مؤثرات الحقول المغناطيسية ووجدنا ان هنلك متحسسات بيئية بين الخمائر ودورة القمر وقد تم رصد تلك الرابطة في بحث مستقل يخص بحوثنا تحت اشراف اكاديمي متخصص بالراديو بايولوجي ...
المخلوقات ذات المستويات الاربعة تنحسر فيها المرابط البيئية وتعمل حصرا في المستوى العقلي الرابع ... ومن خلال المستوى الرابع يتم بناء منهجية عقلانية تتوزع على الاعضاء ومن ثم على الخلايا ...
تحدثت بعض التقارير الطبية عن تغيير في حجم الانف البشري تبعا لدرجات الحرارة وقد شملت الدراسة طول الانسان ايضا بين الشرق والغرب ورغم ان الدراسات كانت احصائية ولكن تغيير حجم الانف خضع الى معايير سريرية وجد ان ذوي الانوف الكبير في المنطقة الحارة يصغر خلال بضعة سنين عندما ينتقل الى مناطق باردة ..
في السماء الرابعة مرابط المخلوق بالبيئة ... البيئة هي من السماء الاولى (مادة) وعند بديء الخلق تكون المادة في سماء اولى قبل الخلية .. من ذلك ينتج نتاجا علميا واضحا ان سماء المادة تحيط بالمخلوق من السماء الاولى لغاية السماء الرابعة .. وما بعد السماء الرابعة تختفي الرابطة المادية ويبقى اثرها فقط ...
عقلانية الكائن الحي هو اعلى مستوى يملكه المخلوق عدا الانسان والجان ... وهي المستويات الاربعة التي تسجل المادة فيها حضورا
عندما يكون الانسان نائما او في غيبوبة او تحت التخدير فانه يمتلك اربعة مستويات عقل فقط ويكون الانسان كبقية المخلوقات الاخرى وعندما يصحو تبرز انسانيته في مستوى عقلي خامس في سماء خامسة تمثل هوية الانسان في الخلق ..
توجد كثير من الانشطة الفكرية الانسانية تشير الى تلك السماء الرابعة دون ان يكون لعنوان السماء حضور حيث يطلق على تلك المنظومة العقلانية مسميات كثيرة مثل .. الغريزة ... الفطرة ... سلوكية الحيوان ...
عندما يشاهد الانسان تلك التصرفات العقلانية الكبيرة في طير يبني عشه باستخدام نوع من الطين مع مادة لعابية خاصة يفرزها من عنده ليحصل عل عش ملتصق بالسقف يتسائل الانسان من اين اتى ذلك المخلوق بمثل هذا العقل ..؟؟
وعندما يرى الناس كيف تجري ولادة الخروف وغيره من اللبائن يتسائل كيف تعلم ذلك المخلوق تلك الفنون في التعامل مع عملية الولادة ومع الحبل السري وكأنه قد درس تلك التصرفات في كلية التمريض ...
وعندما يطلع العلماء على مملكة النحل يصطدمون بسيل هائل من التصرفات العقلية الحكيمة والمتقنة ويتسائل من اين يؤتى ذلك العقل الكبير .. انها السماء الرابعة انها (عقلانية الكائن الحي)
عقلانية الكائن الحي هي سماء رابعة من سماوات الخلق السبع وهي عقلانية جامعة شاملة تدير جسد المخلوق بايولوجيا وفيزيائيا ...
نظم الكيمياء الحياتية ونظم الفيزياء الحياتية تخضع لتلك العقلانية داخل الجسد وتتم السيطرة عليها من خلال عقلانية كائن حي متكاملة غير منقوصة الا في الطفيليات وبخصوص الطفيليات يقوم علم تكويني اخر له مقامات منفصلة .
الاكثر تألقا في رصد السماء الرابعة نرى كيان المخلوق فيها بالكامل مع مرابط ذلك الكيان بالبيئة حيث تمتلك عقلانية الكائن الحي (السماء الرابعة) وسعة بيانات بيئية مهمة وعالية النفاذ ونراها ونمسكها في هجرة الطيور او اختيار الغذاء او منظومة الدفاع عن النفس حيث تكاثرت الدراسات المذهلة في هذا الميدان وسط ذهول علمي وجماهيري كبير نرى فيه بوضوح حضورا عقلانيا بيئيا اضافة الى عقل الجسد الذي يمثل مملكة حياتية مسيطر عليها من قبل عقل كبير يدير شؤون تلك المملكة في سماء عقل رابعة .
طرح بيانات تلك العقلانية ووصفها بصفاتها يجعل عقل الباحث قادرا على تمييز مساحتها وبالتالي ربطها بمنظومة الخلق من خلال مستوى عقلاني فيه حدود دنيا وفيه حدود قصوى ليصادق العقل على ربط عقلانية الكائن الحي بالسماء الرابعة وتلك المصادقة الفكرية تؤتي ثمارا عالية الرفعة في علوم معاصرة وتفتح مغاليق العقل العصي على حضارة التقنيات ..
عندما يتم الفصل بين مستويات العقل بموجب مفاتيح خارطة الخالق في سماوات سبع فان منهجية العلم سوف تنحى منحى تطبيقي في السير بموجب منظومة الخالق في الخلق ويتحول الجهد العشوائي الى جهد منتظم بموجب النظم التكوينية وفي تلك نتاجات علم كبرى .
عندما يستطيع العلماء فصل مستويات العقل عند الانسان او أي مخلوق اخر فان مراصد العلم للامراض سوف تختلف كثيرا وتختلف معها نظم المعالجة .
في امراض ضغط الدم وامراض السكري راصدة علم كبرى عندما تلتحق تلك الامراض بالمستوى العقلي الرابع (عقلانية الكائن الحي) حيث ستكون نظم العلاج مختلفة يقينا خصوصا وان العلاج الذي يستخدم الان في امراض الدم لا يسمى علاج لانه يعالج الاثر في حين يبقى المؤثر قائما وبالتالي فان استخدام العلاج يكون بشكل مستمر والا فان امراض الدم تفتك بالمريض ويفقد صفة الحياة الطيبة .
مرض السكري يحتاج الى علاج مستمر مثله مرض ضغط الدم وتلك العقاقير انما تعالج الاثر دون ان تعالج المؤثر حيث يتم معالجة الاثر من خلال المستوى العقلي الاول (المادة) صعودا الى المستوى الثاني (الخلية) ثم صعودا الى مستوى العضو (الثالث) ويبقى المستوى الرابع بلا علاج وفيه يقبع المؤثر ...
مجهولية المستوى العقلي الرابع ومجهولية تقسيمات العقل (السماوات السبع) جعل من العلم يتخبط بشكل عشوائي رغم الجهود الجبارة المبذولة في الساحة العلمية .
المستوى العقلي الرابع (السماء الرابعة) وهي عقلانية الكائن الحي هو المستوى الذي يربط كيان المخلوق بالبيئة التي يعيش فيها وتشمل تلك المرابط نقاط ربط لا حدود لها من حرارة وهواء وحقل مغنطي وضغط جوي ورطوبة وملوثات اضافة الى مركزية مرابط الغذاء المختار من خلال بيئة المخلوق وحاجاته .
ارتباط المستوى العقلي الرابع (عقلانية الكائن الحي) لا يحتاج الى جهد كبير للتعرف عليها فالحواس الخمس ما هي الا مرابط تربط الكائن الحي بالبيئة المحيطة به ويمكن ان نرى الخلايا الحسية في النمل والنحل والحشرات والتي تمثل مرابط بيئية تربط بين المخلوق والبيئة المحيطة ولعل ما اكتشفه العلماء من مجسات مغنطية عند الطيور دليلا كافيا يقيم بندا معرفيا لدى الباحث تجعله اكثر فهما لعقلانية الكائن الحي كمستوى عقلاني له خصوصيته التكوينية في سماء رابعة .
لو استطاع العلماء ان يفصلوا بين مستويات العقل كما في خارطة الخالق (مستويات سبع) فلسوف يجدون ان كثيرا من امراض المستوى الرابع وامراض الدم جزء منها تظهر بسبب تصدع مرابط المستوى الرابع مع البيئة فيكون المؤثر في امراض الدم كامن في عقلانية المستوى الرابع وبالتالي فان معالجة الاثر سوف لن تلغي فاعلية المؤثر وتبقى امراض الدم حافة علمية قاسية يدفع ثمنها نسبة عالية من الناس ازاء عجز علمي واضح .
ننصح بمراجعة ادراجنا (مرض السكري وعلوم قرءانية)
مرض السكري وعلوم قرءانية معاصرة
ارتباط المخلوق بالبيئة يتم من خلال السماء الرابعة ويتحكم المستوى العقلي الرابع بتلك المرابط وتتم عملية الربط من خلال منظومة عقلانية رائعة ولكنها خافية على العلم البشري رغم ان الناس والعلم يعرفون الكثير من مضامينها مثل (التأقلم) والناس يدركون الفوارق بين جسد البدوي وابن المدينة ويعرفون فوارق الاجساد البشرية بين المناطق الحارة والمناطق الباردة ولكن مراصد العلم والناس غير فعالة في منظومة الخالق كما رسم الخالق مراصدها في سماوات سبع ...
مرابط البيئة والكائن الحي لن تربط بين البيئة والعضو او بين البيئة والسماء الثانية الخلوية بل يتم الربط حصرا بين المستوى الرابع والبيئة المحيطة بالمخلوق وذلك بالنسبة للمخلوق ذي المستويات الاربع اما المخلوقات ذات المستويات الثلاث مثل النباتات فان المرابط البيئية تقوم مع كل عضو من اعضاء المخلوق وقد اكد العلماء وجود خلايا حسية في القمم النامية كما ان الاوراق تتحسس ضوء الشمس لاجراء عملية التركيب الضوئي .. كما راقب العلماء جذور النباتات التي زرعت في مركبات فضائية فوجدوا ان تلك الجذور تتجه للاعلى والاسفل وكل الاتجاهات لان متحسسات الجذور للجاذبية الارضية مفقودة فتنمو في كل اتجاه ... كذلك هنلك رابطة بيئية بين المخلوقات الخمائرية والبيئة المحيطة من درجات حرارية ورطوبة وحتى مؤثرات الحقول المغناطيسية ووجدنا ان هنلك متحسسات بيئية بين الخمائر ودورة القمر وقد تم رصد تلك الرابطة في بحث مستقل يخص بحوثنا تحت اشراف اكاديمي متخصص بالراديو بايولوجي ...
المخلوقات ذات المستويات الاربعة تنحسر فيها المرابط البيئية وتعمل حصرا في المستوى العقلي الرابع ... ومن خلال المستوى الرابع يتم بناء منهجية عقلانية تتوزع على الاعضاء ومن ثم على الخلايا ...
تحدثت بعض التقارير الطبية عن تغيير في حجم الانف البشري تبعا لدرجات الحرارة وقد شملت الدراسة طول الانسان ايضا بين الشرق والغرب ورغم ان الدراسات كانت احصائية ولكن تغيير حجم الانف خضع الى معايير سريرية وجد ان ذوي الانوف الكبير في المنطقة الحارة يصغر خلال بضعة سنين عندما ينتقل الى مناطق باردة ..
في السماء الرابعة مرابط المخلوق بالبيئة ... البيئة هي من السماء الاولى (مادة) وعند بديء الخلق تكون المادة في سماء اولى قبل الخلية .. من ذلك ينتج نتاجا علميا واضحا ان سماء المادة تحيط بالمخلوق من السماء الاولى لغاية السماء الرابعة .. وما بعد السماء الرابعة تختفي الرابطة المادية ويبقى اثرها فقط ...
عقلانية الكائن الحي هو اعلى مستوى يملكه المخلوق عدا الانسان والجان ... وهي المستويات الاربعة التي تسجل المادة فيها حضورا
عندما يكون الانسان نائما او في غيبوبة او تحت التخدير فانه يمتلك اربعة مستويات عقل فقط ويكون الانسان كبقية المخلوقات الاخرى وعندما يصحو تبرز انسانيته في مستوى عقلي خامس في سماء خامسة تمثل هوية الانسان في الخلق ..
الحاج عبود الخالدي
تعليق