دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لـ ( الخل ) الطبيعي نفس المؤهلات التكوينية كـ ( العسل ) في الاستشفاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لـ ( الخل ) الطبيعي نفس المؤهلات التكوينية كـ ( العسل ) في الاستشفاء


    لـ ( الخل ) الطبيعي نفس المؤهلات التكوينية لـ ( العسل ) في الاستشفاء




    بيانات قرءانية بموضوع
    ( تساؤل : هل للجمال ذكرى من قرءان وهل التجمل بالخلطات العشبية من طب قرءاني ..؟ ) وهو ملف خصص لطرح بدائل حضارية للعلاج الطبيعي ، ويمكنكم الاطلاع على كامل البيانات تحت المصدر المشار اليه :


    نص البيان :


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    العسل لا يمتلك ايض خلوي فهو مادة منتجة من وعاء بايولوجي لذلك فان العسل حين ينتقل الى اقليم ءاخر لا يمتلك القدرة التكوينية على التأقلم مع مرابط الاقليم الجديد الا ان الغلة الزراعية الطازجة حين تنتقل من اقليم الى اقليم ءاخر تنتقل بحيوتها البايولوجية فتكون قادرة على التأقلم في الاقليم الجديد خلال عشرة ايام حيث يقيم الوعاء البايولوجي مرابطه الفلكية الاقليمية في تلك العشرة الكاملة من الايام وهي نفسها المدة الزمنية لاقامة الصلاة التامة للمقيم في اقليم بديل عن اقليمه

    النحل والزمن حالة كونية مختلفة فالمخلوق لا يرتبط في رابط زمني يتأهل في الاقليم بل الزمن هو الذي يرتبط برابط تكويني ملزم بمجمل الكون المرئي في كل الاقاليم فالساعة تأتي للمخلوق بغتة ولا تؤتى مرابطها في عنصر الزمن من قبل المخلوق ذاته ذلك لان عنصر الزمن عنصر حاكم لا يختلف باختلاف الاقليم

    الله سبحانه وتعالى حين قدر مقادير الخلق جعلها عادلة وفي نفس الوقت فان الله يتصف بالحمد (الحمد لله) وهو يعني اللاحدود للقدرة الالهية الحكيمة فان وجدنا في اقليم ما عدم توفر النحل فان في ذلك الاقليم بدائل تحل محل النحل لان الله لا يفتقد للوسيلة ورغم اننا لم نسمع ان احد الاقاليم لا يعيش فيه النحل الا انه حين يوجد مثل ذلك الحال فهو قصور في اهل الاقليم وليس في الخلق المخلوق من خالق حكيم ... حسب مراشدنا المرتبطة بعلوم الله المثلى القريبة من القرءان نعلن بخصوصية فائقة ان مادة الخل تعمل كـ بديل عن العسل ومادة الخل يمكن ان تصنع في كل منزل وفي اي اقليم من اقاليم الارض بلا استثناء ولعل الاستشفاء بالخل معروف في فطرة الناس جميعا الا ان العلم المعاصر لا يمتلك اي قاعدة بيانات بنظم الاسشفاء بالعسل او الخل ذلك لان قاعدة بيانات المؤسسة الطبية المعاصرة تعتمد على المرابط المادية حصرا ولا يستطيع علماء العصر ان يتحركوا لـ ما وراء المادة لانهم من يومهم الاول قيدوا حراكهم العلمي في الوعاء المادي حصرا ومن خلال تراكم المعرفة عبر اجيال متعددة من العلماء رسخ القيد المادي في العلم فاصبح كل شيء مؤثر وفعال لما وراء المادة خارج الوعاء العلمي بل خارج القدرات العلمية المعاصرة كما هي ظواهر الباراسيكولجي وكما هي كينونة العقل اينما يكون العقل فهو عصي على المدرسة المادية لان رحم العقل يقع خارج رحم المادة

    مرابط الخل الفلكية هي مرابط بايولوجية الا انها تحمل سر كبير وهو ان خمائر الخل بتعاقب اجيالها لا تغير جيناتها عبر الزمن فخمائر الخل ترتبط بالزمن برابط متين لذلك كان الاستشفاء بالخل عند القدامى يمتلك رابط زمني فالخل الجديد المنتج حديثا يشفي حزمة من الامراض كان ينصح بها المختصون بتلك النظم الاستشفائية الا ان الخل بعمر سنه له نظم استشفائية لامراض اخرى وهنلك خل بعمر سنتين وثلاث وحسب معلوماتنا فان هنلك خل بعمر عشرين سنه ولكل عمر من تلك الاعمار خصوصية استشفائية ومن خلال بحوثنا وجدنا ان مؤهلي تلك النظم الاستشفائية قد اختفوا واندثرت مهنيتهم في زمننا وان وجد اليوم احد المختصين في نظم الاستشفاء بمادة الخل فهو حامل للريب فقد استعرت حمى الطب البديل واحتشد فيها حزمة كبيرة من الناس لم يكن لهم وسيلة اتصال بالخبرات السابقة التي اندثرت لذلك يحتاج جيل اليوم الى تخصص مبني بناءا جديدا لفرز خصوصيات عمر الخل الحامل لسر بايولوجي مهم الا وهو ان اجيال خميرة الخل لا تنحرف عن بنائها التكويني فخميرة الخل لا تتغير جيناتها عبر الزمن في حين تكون الخمائر الاخرى بمختلف انواعها متغيرة في البناء التكويني من جيل لاخر حتى تصل الى انتاج خمائر سامة او تنمو عليها فطريات سامة في مراحل متقدمة من اجيالها الا الخل امين فلم نسمع ان الخل القديم يحمل فطريات سمية والناس كانت تتعامل معه بشكل امين جدا

    تجاربنا مع الخل بدأت منذ اكثر من سنتين ولا زلنا في الف باء معرفية عن ذلك المخلوق العظيم في وسيلته والكريم في العطاء ويبدو ان الاباء كانوا يدركون ان في الخل منافع كبرى فجعلوه مستساغا من خلال المخللات التي تصاحب الموائد ذلك لان الخل حاد المذاق بسبب الوسط الحياتي لـ تلك الخمائر ونموها فهي تنشط في وعاء حامضي (حامض عضوي) وهو (حامض الخليك) الذي يعتبر افرازا خمائريا وكثير من الاشخاص لا يستسيغون نكهته وطعمه فتكون المخللات مع بعض المطيبات الطبيعية ذات قبول مستساغ ... من خلال فترة التجربة تلك وجدنا ان الخل يعمل عمل المضاد الحيوي لعموم جسد الانسان والحيوان ايضا فهو في الانسان مثلا يشفي من اضطراب غدد المجاري التنفسية وهي غدد قد تتعرض الى التهابات غير حادة الا انها مزمنة وتسبب السعال الحاد او السعال عند مقتربات النوم واثناء النوم فالذين يعانون من اضطراب وزيادة في المادة المخاطية فان ثلاث جرعات من الخل يوميا كافية لانهاء تلك الازمة والجرعة تكون عند افطار االصباح وعند الغداء وعند العشاء وكميتها تتراوح بين 25 ـ 50 سم مكعب حسب نوع الخل وفاعليته ووجدنا ان الخل يشفي من التهابات الجلد ومن بعض انواع الحساسية ومن اضطراب الجهاز الهضمي واضطراب القولون ولا تزال التجارب مستمرة علما ان الاستشفاء بالنظم الطبيعية يختلف تماما عن الاستشفاء بالعقاقير الدوائية فالدواء غير العضوي فعال جدا وتظهر نتائجه في سويعات الا ان النظم الالهية لا تستعجل في الزمن فالغذاء للطفل مثلا سبب في نموه الا اننا لن نرى النمو بعد كل وجبة غذاء تعطى للطفل بل يمكننا ان نرى نمو الطفل حتى يصبح يافعا مكتملا بممارسة تناول الغذاء بشكل يومي ولزمن طويل نسبيا ومثله نظم الاستشفاء بوسائل طبيعية فهي لا تظهر نتائج مبينة خلال يوم او يومين او اسبوع واسبوعين بل نتائجها تظهر عند الدوام عليها واعتمادها عادة يومية وفي بعض الامراض قد تظهر النتائج الايجابية بعد اربعين يوما يعقبه تحسن الحالة المرضية ويستمر حتى تختفي الاثار المرضية بالكامل ويبقى استخدام الاستشفاء الطبيعي واقيا يقوي جسد الانسان من عوارض مرضية كثيرة لا يزال البحث جار لمعرفتها ورغم ان جهودنا فردية الا ان الدعوة مفتوحة لحشد يريد ان ينجو من سوء الممارسات الحضارية باستخدام بدائل الهية النشئ والتكوين (سبل الله)

    نامل ان تكون البيانات التذكيرية التي وردت في السطور اعلاه نافعة للباحثين عن البدائل الحضارية الضارة

    السلام عليكم

    ( الحاج عبود الخالدي )

    .................................................. .

    المصدر :
    تساؤل : هل للجمال ذكرى من قرءان وهل التجمل بالخلطات العشبية من طب قرءاني ..؟



    sigpic

  • #2
    رد: لـ ( الخل ) الطبيعي نفس المؤهلات التكوينية كـ ( العسل ) في الاستشفاء


    بسم الله

    مرابط الخل الفلكية هي مرابط بايولوجية الا انها تحمل سر كبير وهو ان خمائر الخل بتعاقب اجيالها لا تغير جيناتها عبر الزمن فخمائر الخل ترتبط بالزمن برابط متين لذلك كان الاستشفاء بالخل عند القدامى يمتلك رابط زمني فالخل الجديد المنتج حديثا يشفي حزمة من الامراض كان ينصح بها المختصون بتلك النظم الاستشفائية الا ان الخل بعمر سنه له نظم استشفائية لامراض اخرى وهنلك خل بعمر سنتين وثلاث وحسب معلوماتنا فان هنلك خل بعمر عشرين سنه ولكل عمر من تلك الاعمار خصوصية استشفائية ومن خلال بحوثنا وجدنا ان مؤهلي تلك النظم الاستشفائية قد اختفوا واندثرت مهنيتهم في زمننا وان وجد اليوم احد المختصين في نظم الاستشفاء بمادة الخل فهو حامل للريب فقد استعرت حمى الطب البديل واحتشد فيها حزمة كبيرة من الناس لم يكن لهم وسيلة اتصال بالخبرات السابقة التي اندثرت لذلك يحتاج جيل اليوم الى تخصص مبني بناءا جديدا لفرز خصوصيات عمر الخل الحامل لسر بايولوجي مهم الا وهو ان اجيال خميرة الخل لا تنحرف عن بنائها التكويني فخميرة الخل لا تتغير جيناتها عبر الزمن في حين تكون الخمائر الاخرى بمختلف انواعها متغيرة في البناء التكويني من جيل لاخر حتى تصل الى انتاج خمائر سامة او تنمو عليها فطريات سامة في مراحل متقدمة من اجيالها الا الخل امين فلم نسمع ان الخل القديم يحمل فطريات سمية والناس كانت تتعامل معه بشكل امين جدا.

    جزاكم الله عنا خير الجزاء ، ففي هذا المعهد المبارك درر علمية رفيعة لان بيانها من علوم القرءان الكريم .

    ونطمع بمزيد من البيان ، خصوصا عن طرق توظيف هذه المادة المباركة في الاستشفاء ، فان معلومات الاستشفاء بالعسل متوفرة وبكثرة .

    لكن لا توجد اي بيانات في طريقة التعامل مع هذا النوع من الخل ( خل التمر ) في الاستطباب او العلاج او حتى داخل بعض المكونات الغذائية ،سوى اضافته الى بعض انواع السلطات .

    وهو مادة غذائية مباركة كغذاء ودواء .

    تعليق


    • #3
      رد: لـ ( الخل ) الطبيعي نفس المؤهلات التكوينية كـ ( العسل ) في الاستشفاء

      الاخت العزيزة امة الله

      سلام الله عليكم

      خل التمر VINAIGRE de datte.. منتج غذائي ودوائي عجيب ، وهو معروف فوائده عند اهل الغرب اكثر من العرب ، يوظفونه بكقرة ، فهو حبيب مجالسهم وموائدهم ، ونظافتهم .

      فهو منتج ( bio) بامتياز ، يوضع على شرائح اللحم والسلطات واستعمالات خارجية اخرى عديدة .

      وقد تجدين مصادر رزينة وقيمة اذا اعتمدت البحث في النت ( جزجل ) داخل المصادر الاجنبية .

      كما هو شان هذا الرابط الفرنسي وهو مقال معلوماتي :

      https://mes-soins.com/Vinaigre-de-dattes/


      وتوجد معلومات اخرى كثيرة عن هذا الخل الطبيعي ، عبر الكثير من المواقع الاجنبية كما ذكرت اعلاه .

      السلام عليكم
      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: لـ ( الخل ) الطبيعي نفس المؤهلات التكوينية كـ ( العسل ) في الاستشفاء

        السلام عليكم ورحمة ربي وبركاته وبعد ،

        نشكر لكم جميعا حسن السؤال و حسن الجواب

        ولكن بالفعل هل من الممكن ان تشرحوا طريقة التحضير فهل هو مثل طريقة التفاح تماما أم ماذا ينبغي أن نفعل؟؟؟؟؟

        شكرا لكم جميعا

        سلام عليكم أجمعين ورحمة ربي وبركاته
        لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

        تعليق


        • #5
          رد: لـ ( الخل ) الطبيعي نفس المؤهلات التكوينية كـ ( العسل ) في الاستشفاء

          المشاركة الأصلية بواسطة أمة الله مشاهدة المشاركة

          بسم الله
          ونطمع بمزيد من البيان ، خصوصا عن طرق توظيف هذه المادة المباركة في الاستشفاء ، فان معلومات الاستشفاء بالعسل متوفرة وبكثرة

          لكن لا توجد اي بيانات في طريقة التعامل مع هذا النوع من الخل ( خل التمر ) في الاستطباب او العلاج او حتى داخل بعض المكونات الغذائية ،سوى اضافته الى بعض انواع السلطات .

          وهو مادة غذائية مباركة كغذاء ودواء .
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الخل بطبيعة تكوينته يعتبر وسط خمائري او مستعمره خمائرية ويمكن ادراك تلك المستعمرة وكثافة الخميرة فيها من خلال ترشيح الخل فتظهر الخمائر في قمع الترشيح وهي تعمل عمل المضاد الحيوي (antibiotic) حيث يستشعر الدم وجودها فيزيد من الوسائل المناعية بزيادة اقراص الدم البيضاء التي تهاجم الخلايا الخمائريه سواء كانت من خميرة الخل او الجراثيم الاخرى اي ان المضاد الحيوي يقوم بتفعيل مناعة الجسم التكوينيه الطبيعية

          يمكن عزل خمائر الخل بواسطة الترشيح ومن ثم تجفيف المرشح تحت حرارة لا تتجاوز 32 درجه مئويه وهي مادة أمينه لا تنمو عليها فطريات او اشنات سامه وهي من طبيعة الخل وبعدها تسحق الى باودر وتؤخذ على جرعات بقدر ملعقة الشاي او اكثر حسب حالة الاصابه فان كانت الاصابة مبكره فملعقة شاي تكفي وان كانت الاصابه في مرحله متقدمه فيستوجب مضاعفة الجرعه وتستخدم 4 مرات باليوم لغاية الشفاء والماده أمينه وليس لها مضاعفات لان الخميرة طبيعية منذ الازل ويستخدمها السابقون والمعاصرون من خلال المخللات التي تصنع من الخل الطبيعي وليس الصناعي فـ سنن الاولين في المخللات (الطرشي) هي سنة فطرية للوقاية من الالتهابات او الاصابات الجرثومية .. او تؤخذ ملعقة كوب من قمع الترشيح مباشرة وتوضع في الفم وبعدها جرعة ماء لتصل الى المعده .. تلك تجربتنا

          السلام عليكم

          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق

          الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
          يعمل...
          X