السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
الاخوة الباحثين الكرام، فضيلة الحاج و كل اعضاء المعهد المبارك، نتمني ان تكونو بخير بإذن الله، ونشكركم جزيل الشكر علي كل ما تنشرونه من بيان في أروقة المعهد،
تيمنا منا بمبدأ ما يصلح عند الاولين لا يصلح فينا وما يصلح فينا لن يصلح في اللاحقين.
-حديث حكيم بن حزام قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يأتيني الرجل يسألني من البيع ما ليس عندي، أبتاع له من السوق ثم أبيعه؟ قال: لا تبع ما ليس عندك. رواه الترمذي والنسائي وأحمد.
لا يخفي عنا كثرة الروايات المروية منها الصادقة ومنها المنسوبة و منها الملفقة لأغراض اخرى عن الرسول صلي الله عليه وسلم، وما نحن هنا لنبحث عن فتوي اجازة او تحريم، بل لمناقشة الموضوع من ناحية علمية عملية تقطع الشك باليقين انشاء الله،
في وسطنا والكثير من معارفنا و شريحة كبيرة من المجتمع يمارسون التجارة الإلكترونية، كبديل للعمل في وظائف الدولة، حيث تعتبر ذات مدخول مادي حقيقي، حيث يمكنك ان تجني في ايام ما ستعطيك اياه الوظيفة في اشهر كثيرة، لكن ما يدفعنا للاستفسار هو مبدئ العمل، حيث يعتمد البائع علي اخد صورة منتوج لا يملكه من احد البائعين، تم يضعها في متجره الالكتروني، ويضع السعر مع إضافة هامش ربح، وعندما يشتريها احد المشتريين ويقوم بدفع ثمنها، تشتريها له من البائع الاصلي لكن ترسلها الى عنوان المشتري الذي اشتري لديك، دون دراية من البائع الاصلي ولا المشتري.
لا ننكر باننا بدأنا اولى الخطوات في هذا المجال، لكننا قررنا التوقف و مناقشة الموضوع حتي يأتينا اليقين، كي لا نبني راس مال من الحرام يفعل فينا السوء فيما بعد.
السلام عليكم.
الاخوة الباحثين الكرام، فضيلة الحاج و كل اعضاء المعهد المبارك، نتمني ان تكونو بخير بإذن الله، ونشكركم جزيل الشكر علي كل ما تنشرونه من بيان في أروقة المعهد،
تيمنا منا بمبدأ ما يصلح عند الاولين لا يصلح فينا وما يصلح فينا لن يصلح في اللاحقين.
-حديث حكيم بن حزام قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يأتيني الرجل يسألني من البيع ما ليس عندي، أبتاع له من السوق ثم أبيعه؟ قال: لا تبع ما ليس عندك. رواه الترمذي والنسائي وأحمد.
لا يخفي عنا كثرة الروايات المروية منها الصادقة ومنها المنسوبة و منها الملفقة لأغراض اخرى عن الرسول صلي الله عليه وسلم، وما نحن هنا لنبحث عن فتوي اجازة او تحريم، بل لمناقشة الموضوع من ناحية علمية عملية تقطع الشك باليقين انشاء الله،
في وسطنا والكثير من معارفنا و شريحة كبيرة من المجتمع يمارسون التجارة الإلكترونية، كبديل للعمل في وظائف الدولة، حيث تعتبر ذات مدخول مادي حقيقي، حيث يمكنك ان تجني في ايام ما ستعطيك اياه الوظيفة في اشهر كثيرة، لكن ما يدفعنا للاستفسار هو مبدئ العمل، حيث يعتمد البائع علي اخد صورة منتوج لا يملكه من احد البائعين، تم يضعها في متجره الالكتروني، ويضع السعر مع إضافة هامش ربح، وعندما يشتريها احد المشتريين ويقوم بدفع ثمنها، تشتريها له من البائع الاصلي لكن ترسلها الى عنوان المشتري الذي اشتري لديك، دون دراية من البائع الاصلي ولا المشتري.
لا ننكر باننا بدأنا اولى الخطوات في هذا المجال، لكننا قررنا التوقف و مناقشة الموضوع حتي يأتينا اليقين، كي لا نبني راس مال من الحرام يفعل فينا السوء فيما بعد.
السلام عليكم.
تعليق