من البيانات الحوارية بالمعهد التي تطرقت الى السر وراء الحياة الصحية التي تعيشها الفئة ( النخبة المتحكمة في الأرض ) رغم انهم ليسوا من المسلمين عقيدة فهم لا يصلون ولا يحجون ولا يزكون !!
نص التساؤل مصحوبا بالبيان :
تساؤل الأخ أسعد مبارك :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
فرعون وفراعين فرعون وملأ فرعون وأل فرعون وكبار المافيات ورؤساء إدارات فرعون زماننا نجدهم يصلون الى اعمار السبعين والثمانين في دول الغرب وهم لا يزالون أصحاء خالي من الامراض وهم منذ صغرهم لم يتوضؤا يوميا كي يزيلوا عن نفسهم الغبار النايتروجيني المنتشر في الجو وقضوا أعمارهم بين اللالات الكهربائية والإلكترونية معرضين انفسهم لتأجيج يأجوج ومأجوج وازيز الشياطين في الآلات والمحركات تأزهم أزا ، ويستخدمون وسائل غير موزونة في السفر وفائقة في السرعة منذ نعومة اضافرهم كالطائرات خالية من صفة وزينة،، ولم يطوفوا بالبيت العتيق كي يعتقهم البيت من التصدعات التي تعرضوا لها خلال حياتهم ولم يصفوا عقولهم واجسادهم من التصدعات في الصفا والمروة ولم يزكوا انفسهم ورحمانهم المادي والعقلي بإخراج الزكاة ولم يوجهوا ذبيحتهم نحو القبلة لاستقطاب عقل ذبيحتهم وإيداعه في القبلة التي يرضونها واداموا على اكل لحوم الذبائح التي لا تزال عقلية الذبيحة مكنونة في لحمها ولا نجد الزهايمر يصيبهم من عقل الذبيحة وظلوا على اكل الميتة والموقوذة والمتردية فلم يأمنوا بسنن ونظم خلق الله بل قاموا بتأمين حياتهم خارج سنن ونظم خلق الله فكذبوا الرسل في كل ذالك مع كل تلك التكذيب بالرسل نجد وقيامتهم اليوم في هذه الدنيا اقوم من قيامة الكثير من المسلمين والمؤمنين بنظم وسنن خلق الله الذين يغسلون أجسادهم خمس مرات منذ الصغر ليتخلصوا من الغبار النايتروجيني وهم بعيدين نسبيا عن تأجيج يأجوج ومأجوج وووو ونجد ان الله اذاق المسلم والمؤمن نفسه بنظم وسنن خلق الله الخزي حسب موصوفات المعهد بالأمراض في قيام يومهم هذا وهم في الدنيا قبل الموت ولعذاب الاخرة بعد الموت اكبر لو كانو يعلمون !!!! ما السر في ذلك ؟؟؟؟ هل هم مؤمنين ونحن لا نعلم ؟؟؟ ام ان نرجع ونؤمن بالروايات التي تقول المكذبين والكفار لهم الدنيا ولنا الاخرة والعذاب يتأجل الى اليوم الاخر بعد الموت والامراض في الانسان والاولاد المعاقين عقليا وجسديا تصيب أحباب الله لرفع درجاتهم يوم الاخر بعد الموت وان أشد الناس ابتلاء الأنبياء ثم الأمثل فالامثل.... مجرد تخيلات في الذهن وليس طعن بعلوم المعهد عسى ان اجد لها جواب من قبل أستاذنا الفاضل الحاج عبود وعسى ان يهدينا ربنا لأقرب من هذا رشدا . وشكرا
تعليق