تساؤل : الأخ المحترم المهندس أيمن الحاج عبود الخالدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا والدي الغالي ،
نرصد هنا فارقة فكرية بين ما يؤكل وما يطعم في التبليغ الإلهي. فما يؤكل هو لفائدة الشخص بذاته وما يطعم فيكون بفائدة مشتركة لمن يأكل ومن أطعم.
((ليشهدوا منافع لهم وليذكروا الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير)). سورة الحج 27.
سلام عليكم،
تعليق