السلام عليكم ورحمة الله
وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ــ سورة لقمان الآية 19
هل تعني ان كل الأصوات نكرة وانكرها هو صوت الحمير ؟ اللغوين يقولون ان وزن انكر على وزن افعل مثل (اكبر ــ امثل ــ احسن ــ افضل) فأفضل يعني الأكثر تفضيلا والاحسن يعني الأكثر حسنا والافعل يعني الأكثر تفعيلا فماذا ينفعنا ذلك البيان وأين نطبقه ؟ واذا كان الصوت (نكرة) فكيف لنا ان نتعامل مع نكرة والقران يمنعنا من المنكر !
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ــ سورة آل عمران الآية 104
فكيف يكون (الصوت) نافعا في الاستشفاء وهو (نكرة) يعني منكر وقد خصصتم في المعهد (مجلس لمناقشة الأصوات والعطور الطبيعية التي خلقها الله للاستطباب) فهل (المنكر) يصلح للاستطباب ؟
في الحياة المدنية القديمة كانت أصوات الحيوانات وغيرها تسمع في كل مكان ففي المدن كانت الحمير والخيل والبغال والكلاب والدواجن والديكة واصوات الطيور وحفيف الأشجار وخرير الماء وحتى صوت الغربان وصوت الرياح كان مسموعا اما مدن اليوم فلا نسمع شيئا منها بسبب السيارات والطائرات والمكائن بمختلف اجناسها كما ان تربية الحيوان ممنوعة في اكثر المدن العصرية حتى صوت الحمير اختفى فكيف لنا ان نستفيد من أشياء مفقودة او طغى عليها صوت الالة في كل شبر من أراضي المدينة
فهل الله يدعونا لهجر المدينة لان جميع الصوت في المدينة (منكر) وانكرها صوت الحمير ولو اردنا ان نهاجر الى الريف فهل علينا ان نشطب الحمار من موقعنا الريفي لان صوت الحمار هو الانكر صوتا
جزاكم الله خيرا
وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ــ سورة لقمان الآية 19
هل تعني ان كل الأصوات نكرة وانكرها هو صوت الحمير ؟ اللغوين يقولون ان وزن انكر على وزن افعل مثل (اكبر ــ امثل ــ احسن ــ افضل) فأفضل يعني الأكثر تفضيلا والاحسن يعني الأكثر حسنا والافعل يعني الأكثر تفعيلا فماذا ينفعنا ذلك البيان وأين نطبقه ؟ واذا كان الصوت (نكرة) فكيف لنا ان نتعامل مع نكرة والقران يمنعنا من المنكر !
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ــ سورة آل عمران الآية 104
فكيف يكون (الصوت) نافعا في الاستشفاء وهو (نكرة) يعني منكر وقد خصصتم في المعهد (مجلس لمناقشة الأصوات والعطور الطبيعية التي خلقها الله للاستطباب) فهل (المنكر) يصلح للاستطباب ؟
في الحياة المدنية القديمة كانت أصوات الحيوانات وغيرها تسمع في كل مكان ففي المدن كانت الحمير والخيل والبغال والكلاب والدواجن والديكة واصوات الطيور وحفيف الأشجار وخرير الماء وحتى صوت الغربان وصوت الرياح كان مسموعا اما مدن اليوم فلا نسمع شيئا منها بسبب السيارات والطائرات والمكائن بمختلف اجناسها كما ان تربية الحيوان ممنوعة في اكثر المدن العصرية حتى صوت الحمير اختفى فكيف لنا ان نستفيد من أشياء مفقودة او طغى عليها صوت الالة في كل شبر من أراضي المدينة
فهل الله يدعونا لهجر المدينة لان جميع الصوت في المدينة (منكر) وانكرها صوت الحمير ولو اردنا ان نهاجر الى الريف فهل علينا ان نشطب الحمار من موقعنا الريفي لان صوت الحمار هو الانكر صوتا
جزاكم الله خيرا
تعليق