كيف لنا ان نعرف الحروف الزائده في بعض الكلمات القرآنية وكيف نصل إلى اليقين فيها
تساءل مهم مفاده :
ءلسلام عليك ورحمة ربي وبركاته وبعد معلمي الفاضل وءبانا ءلقرءاني الحاج عبود الخالدي .
من خلال علم الحرف القرآني وبيناتك الواضحة حول (ءن ءكثر حرف شوه كتاب ءلله تعالى هو حرف (أ).
وبعد ءن ءوضحت لنا الفرق العظيم وغرست في عقولنا ءلفهم المبين في كيفية التعامل مع ءلف ءلمد ومعناها وبين ءلف ءلقصر ومعناها.
ظهرت لدي مشكلة متمثلة في :
اولا/
ءذا كان هكذا الأمر فكيف يتم العمل على سور القرآن من مثل (الكهف/مريم/ ءلجن/ ءلانسن/ المرسلات/النازعات/الصافات .......)
ثانيا/
مما زاد الإشكالية تعاملكم معها يا عالمنا الرباني فأنا ءراك حين ترفع لك الكلمة ءلقرءانية وفيها حرف (أ) تطبق عليها وكأنها فعلا جزء من التكوين .
الآن: هل نثبت الفات النهايات في الكلمات القرآنية كالواردة في ءمثال السور السابقة من مثل ( مذكورا/عجبا/قليلا..... ونفهمها على ءنها (ألف ءلمد =المادية التكوينية) ءم نحذف هذه الالفات ونكتب الكلمة ءلقرءانية مثل هذا ( عجب/طويل/مذكر/شاكر/كفور/....).
بين لي ءكثر يامعلمي فأنا صرت ءكتب لبناتي كتاب ءلله الكريم بخط اليد وتقابلني هذه المطبات خصوصا وءنا اطبق عليها علم الحرف القرآني .
فكما راجعت الفرق بين مرحلتي ءادم البشر وبين مرحلة ءادم ءلإنسن اجد مفتتح سورة الإنسان (هل ءتى على ءلانسن حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا) تنطبق مرة على كتابتها بالف المادية التكوينية وايضا تنطبق بالف القصر (مذكورى) على فكرة أن هناك فرق بين بشر و ءنسن .
نود من جودكم ءن تلقوا مزيد مزيد بيان تفصيلي بدل الاحالة على ملفات علم الحرف القرآني والتي نشرت من قبل وءطلعنا عليها .
وكيف نصل الى اليقين ...
ذلك لكي تكون المعالجة نافعة للجميع ..
سلام عليكم أجمعين
تعليق