صلاة الصبح حتى شروق الشمس : ميقات يحمي من ( العدوان الفيروسي )
السلام عليكم
نرشد للاخوة الافاضل هذا المقتطف من البيان ( القرءاني العلمي ) ويخص المثل القرءاني ( قوم لوط ) بقرائته العلمية المرتبطة بالفساد البيئي ومنشأة الفيروس .
البيان :
تساؤل عن المقاصد الشريفة لـ (ما معنى وصف الصيحة مشرقين) ...
ءاية الانقلاب (عاليها سافلها) كما روجنا لها في منشورات متعددة انها تخص انقلاب قطبي المغناطيس الارضي في موقع محدد يخص المتصفين بمقومات قوم لوط وحين نقرأ في القرءان ان عذاب قوم لوط جاء في ميقات صباحي فالصبح والاشراق رديفان تكوينيان لهما اثر قوي بخصوص قطبا المغنط الارضي
{ قَالُوا يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ } (سورة هود 81)
{ وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلَاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ } (سورة الحجر 66)
تلك الادوات اللفظية التذكيرية (مشرقين .. الصبح .. الصبح قريب ... مصبحين) هي دلائل علمية تقيم ذكرى ميقات نشأة الفايروسات عموما في جسد المخلوق البشري وتقع تلك النشأة في حراك فلكي محدد الميقات يخص دوران الارض حول نفسها وما يتحصل من ذلك الدوران من متغيرات للقوى المغنطية الارضية .... القيامة العلمية لمثل لوط لا تقوم الا حين يحتشد حشد علمي على طاولة علوم الله المثلى يقولون في القرءان انه (كل من عند ربنا) فترسخ بين ايديهم راسخات علوم الله المثلى ويكون بذلك الميقات نشأة علم قرءاني يجعل من (صلاة الصبح) وهي قبل شروق الشمس وقاية من الاصابة بالفايروسات
لا يزال العلم الحديث عاجز عن تحديد نشأة الفايروسات وهنلك نظريات لا ترقى الى الثابت العلمي الرصين فاصبح النشاط العلمي المعاصر منكبا على ظاهرة ظهور الفايروس دون ان يكون للعلماء اي رؤيا لجذور نشأة الفايروسات او الوقاية منها
هنالك في الوصايا المنسكية الاستحبابية ان يبقى المصلي في صحوة بعد صلاة الصبح ويكره على المصلي ان ينام الا بعد شروق الشمس وفيها وقاية من العدوان الفايروسي
السلام عليكم
المصادر : لقراءة مفصلية للبيان
الاية (فأخذتهم الصيحة مشرقين ) : ما معنى وصف الصيحة في هذه الآية بـ " مشرقين ؟
تسأول عن لوط وقومه