رد: العقل في الأرض والسماوات السبع
السلام عليكم ورحمة الله
العقل في علم الحرف القرأني تعني نقل فاعلية نتاج لربط فعل تبادلي ما يدل على أن العقل هو أدات لمسك معلومة منتجة أي أنه لم ينتجها بل قام بنقلها عندما ارتبطت بفعل تبادلي ونحن نقول لشخص ما مثلا اعقل هذا المكان حتى تذكره ذلك أنه أول مرة يشاهده لأن الذكرى تحتاج لألتي السمع والبصر فهل هما خلية العقل ...
لا يمكننا أن نختصر أعمال موسى وأفعاله (بعلوم العقل) ونحن نعلم الأسماء كلها كأدميين ونعرف أن صفة العقل ليست مثل صفة موسى فموسى في علم الحرف تعني فاعلية مشغل لربط غلبة وهو سيكون الاحساس وأنا قسمت سابقا السموآت والأرض الى عالمين عالم مادي هرون وعالم حسي موسى فنأخد العقل كمستوى أول للشعب السماوية لموسى ونضع فيه الجن الذي لمس السماء بينما الأنسي يطلع عليها ببناء صروح من المعرفة ، والعقل حسي فنحن نحس به ولا يمكننا لمسه بينما الجن يلمسه أي بامكانه الأسراء الى المستوى الثاني للشعب السماوية سماء الحاسة حيث كتاب موسى وهو مهيمن على ما قبله وهو المنادى من جانب الطور الأيمن والمقرب نجيا من المستوى الثالث في الشعب السماوية وهو سماء الطور ولكل حاسة طور ولكل عقل حاسة ...
فمثلا حينما نسأل من يفكر هل العقل أم القلب فالقرأن يجيبنا أنها لا تعمى الأبصار فالأبصار دورها العقل أو التسجيل بينما القلوب هي التي تعمى فهي من تحوز رضا الشكر أو الكفر بينما العقل يجيب ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد ...
السلام عليكم ورحمة الله
العقل في علم الحرف القرأني تعني نقل فاعلية نتاج لربط فعل تبادلي ما يدل على أن العقل هو أدات لمسك معلومة منتجة أي أنه لم ينتجها بل قام بنقلها عندما ارتبطت بفعل تبادلي ونحن نقول لشخص ما مثلا اعقل هذا المكان حتى تذكره ذلك أنه أول مرة يشاهده لأن الذكرى تحتاج لألتي السمع والبصر فهل هما خلية العقل ...
لا يمكننا أن نختصر أعمال موسى وأفعاله (بعلوم العقل) ونحن نعلم الأسماء كلها كأدميين ونعرف أن صفة العقل ليست مثل صفة موسى فموسى في علم الحرف تعني فاعلية مشغل لربط غلبة وهو سيكون الاحساس وأنا قسمت سابقا السموآت والأرض الى عالمين عالم مادي هرون وعالم حسي موسى فنأخد العقل كمستوى أول للشعب السماوية لموسى ونضع فيه الجن الذي لمس السماء بينما الأنسي يطلع عليها ببناء صروح من المعرفة ، والعقل حسي فنحن نحس به ولا يمكننا لمسه بينما الجن يلمسه أي بامكانه الأسراء الى المستوى الثاني للشعب السماوية سماء الحاسة حيث كتاب موسى وهو مهيمن على ما قبله وهو المنادى من جانب الطور الأيمن والمقرب نجيا من المستوى الثالث في الشعب السماوية وهو سماء الطور ولكل حاسة طور ولكل عقل حاسة ...
فمثلا حينما نسأل من يفكر هل العقل أم القلب فالقرأن يجيبنا أنها لا تعمى الأبصار فالأبصار دورها العقل أو التسجيل بينما القلوب هي التي تعمى فهي من تحوز رضا الشكر أو الكفر بينما العقل يجيب ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد ...
تعليق