الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ (4) لحم الخنزير
من أجل قيام ملة ابراهيم في البراءة من الفسق في اجسادنا
(4)
لحم الخنزير
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الأِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (المائدة:3)
لحم الخنزير
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الأِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (المائدة:3)
الاثارة الاولى في حرمة لحم الخنزير تقع في إشكالية عقل مفتعلة عن مدى شمولية النص لكامل جسد الخنزير ام تخصص التحريم في لحم الخنزير حصرا ...!! للقائلين ان اصل الاشياء هي الاباحة الا ما حرم بنص فان حرمة (لحم الخنزير) نص تحريمي لا يشمل جلد الخنزير او عظم الخنزير او سمنته ...!! فهل ما لم يرد به نص بتحريم عظم وسمن وجلد الخنزير مباح ...!! انها مجرد رجرجة عقل يراد منها صحوة وتبصرة في نص قرءاني يجب ان يكون دستورنا في يومنا العصيب فقد عصبته مأكولات مستحدثة لم يتم تعييرها في الدين ليكتمل الدين ويرضى الله علينا اسلامنا في سلامة اجسادنا (اليوم اكملت لكم دينكم) فلا يعقل عاقل ان يكون (المسلم من سلم الناس من لسانه ويده) فيكون في (سلام) مع الناس في حين تكون يده الطاعمة في فمه (لا سلام) فيها فيكون منقوص الدين وحين تكون يده الطاعمة في سلام جسده يكتمل دينه ويرضى له ربه الاسلام دينا ...!!
خنزير في علم الحرف القرءاني هو (وسيلة سريان فاعلية لحيز تبادلي طاريء يعمل عمل مفعل وسيله) فهو في المعنى يتبادل نقل طاريء لتفعيل وسيله ... في فطرة النطق العربي التي خلقها الله في الانسان راصدة غريبة تعتبر (ءاية) في النطق العربي حيث سمى القرويون في العراق الجزء الدوار في مضخة ماء السقي الكهربائية بـ (الخنزيرة) لانها حيز يقوم بنقل الماء بشكل (طاريء) بصفة تبادلية من النهر الى الساقية لتفعيل وسيلة الزرع فاطلق عليها فلاحوا العراق لفظ (خنزيرة) ولا علم لنا هل سرى ذلك الاسم في اقاليم العرب الاخرى .. رحم الله من يبلغنا بتلك التسمية الفطرية فسريانها في العراق يقيم دليل سريانها في اقاليم العرب لانها لفظ عربي صحيح في زمن معاصر فالمضخات الآلية لم يكن لها وجود قبل الحضارة التقنية ..!!
الدنا والرنا هما حيز تبادلي (شيء) يتبادلان فاعلية الايض الخلوي لتفعيل وسيلة المخلوق الحياتية كل حسب خارطته التي صممها له الله والمودعة في الحمض النووي (دنا ورنا) وذلك التخريج جاء من نص قرءاني يبين صفة الخنزة فيه من تذكرة
(قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ) (المائدة:60)
التذكرة القرءانية تؤكد ان صفة الخنزرة موصوفة بصفة الشر المكاني وبما ان صفة الخنزرة جعلت فيهم فيكون المكان الشرير في كونهم خنازير الصفة والعلم كشف غطاء ان مفعل حيوية المخلوق هو الحمض النووي (الدنا والرنا) فيكون هو المقصود في (شر المكان) وهي تذكرة في بصيرة عقل في نص قرءاني موصوف بصفته التذكيرية وموصوف بصفته ان الله قد صرف فيه من كل مثل ولم يستثن وهو دستور مطلق ..!!
نعود لاثارتنا المفتعلة في بداية هذه المحاولة الفكرية التذكيرية في (لحم) (الخنزير) وهل حرم اللحم فقط دون العظم والجلد والسمن والشعر ..!! ولسوف نجد حل تلك الاشكالية التي استخدمت للمناورة في اثارة العقل واستفزازه فيكون الحل في وظيفة لفظ (لحم) في عربة العربية التي تحمل المقاصد ..؟؟ نحتاج الى نتاج علم الحرف القرءاني معطوفا على تطبيقات فطرية في لساننا الناطق فطرة (عجبا) فنرى في علم الحرف من القرءان ان لفظ (لحم) يعني (مشغل ناقل فائق الفاعلية) وهي من ظواهر فطرتنا الناطقة عندما نقوم بـ (لحم) قطعتان من المعدن فنستخدم (مشغل) وهو كهربائي او حرارة عالية اوصمغ لاصق (فائقة الفعل) مع مواد متخصصة في (لحم) ما يراد له الالتحام فيكون لفظ (لحم) في فطرتنا في استخدام لأوليات مقاصده في عربية (مبينة) في زمن الحاجة الى كشف النقاب عن (اللسان العربي المبين) ... كذلك نرى في فطرتنا ايضا في الايام الناجزة للنصر في معركة او عمل بطولي فنقول فيه يوم (الملحمة) فهو يوم لا توزع فيه (اللحوم) بل هو يوم امتلك (مشغل) يتصف بصفة (ناقل) لفعل (فائق) فاتصف بيوم الملحمة ...
في فطرتنا ان عملية لحام الاشياء ببعضها هي عملية (ترقيع) فاطار السيارة حين يثقب يتم (لحم) قطعة مضافة على الثقب لاغلاقه فهي (عملية ترقيع) في تبصرة عقل مع استخدام فاعلية (اللحم) لاغراضنا وانشطتنا الدنيوية التي تعمل في نظم مخلوقة ولها خالق فهي في (كتاب الله) وهو ما كتبه الله في منظومة الخلق ومنها عمليات الترقيع (لحم) ...
لحم الخنزير يساوي في الفهم (ترقيع الدنا والرنا) وهو نشاط معروف في حياتنا المعاصرة جدا تحت مسمى (التعديل الوراثي) وهنا نصر للنص القرءاني في تعيير يومنا المعاصر وما ينشط فيه العلم المؤسس على الكفر وعلينا ان نرشحه من مرشحة قرءانية لعزل الكفر عن الايمان في التطبيقات العلمية المعاصرة والتي ملأت اركان حياتنا اليومية بكامل اركانها
حرمة لحم الخنزير هي حرمة ترقيع العوامل الوراثية (الحمض النووي) وهي نفسها حرمة اكل الخنزير الذي نعرفه كحيوان لان جسده مرشح للتغيير الوراثي أي انه يمتلك (مفعل وسيلة) ضارة بالانسان مؤثرة في جسده وراثيا فجاءت حرمته كمأكل وعندما تنقل صفة (الخنزرة) في مخلوقات اخرى ستكون محرمة المأكل بتبعية فطرية لا تحتاج الى فتوى فقهية بل تحتاج الى تبصرة عقل في صراط الله المستقيم ذلك لان الصراط المستقيم لا يجلس عليه المفتين بل يجلس عليه (ابليس) القائل (لاقعدن لهم صراطك المستقيم) فمن يخرج من الصراط يكون من الذين في (العذاب مبلسون) ومبلسون هي صفة الفعل الابليسي في فطرة نطق عربية لا تستحضر المعاجم ...!!
من المؤسف جدا ان صنـّاع العلم وهم الموصوفين قرءانيا بـ (عبدة الطاغوت) وهم عبـّاد العلم عرفوا ان المأكولات من مصدر معدل (مرقع) وراثيا سببا من اسباب السرطان وموطن الاسف اننا نمتلك دستور الا انه مهجور فاصبح حقا علينا ونحن نرى الطاغوت قادرا على الخلاص في منع المأكولات المعدلة وراثيا من الاستخدام ومسلمي يومنا يطعمون انفسهم بايديهم مأكولات محرمة على اجسادهم لانها لا سلام فيها فينتقص الاسلام فيهم الا في يوم الاستبراء من طاعم محرم فيكون (اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الاسلام دينا)
نعود نؤكد لمتابعينا الافاضل ان صفات التذكرة لا تمتلك جبارية سطور واكراه ملزم ولفظ (الحرام) هو (بلاغ) وليس (فتوى) فهي (بينة) لا تلزم من لا تعجبه او تقيم عنده الذكرى
(قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَءاتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ) (هود:28)
لا خير في أمة تضل طريق الخلاص وهي تحمل القرءان
(إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلاً) (المزمل:19)
خنزير في علم الحرف القرءاني هو (وسيلة سريان فاعلية لحيز تبادلي طاريء يعمل عمل مفعل وسيله) فهو في المعنى يتبادل نقل طاريء لتفعيل وسيله ... في فطرة النطق العربي التي خلقها الله في الانسان راصدة غريبة تعتبر (ءاية) في النطق العربي حيث سمى القرويون في العراق الجزء الدوار في مضخة ماء السقي الكهربائية بـ (الخنزيرة) لانها حيز يقوم بنقل الماء بشكل (طاريء) بصفة تبادلية من النهر الى الساقية لتفعيل وسيلة الزرع فاطلق عليها فلاحوا العراق لفظ (خنزيرة) ولا علم لنا هل سرى ذلك الاسم في اقاليم العرب الاخرى .. رحم الله من يبلغنا بتلك التسمية الفطرية فسريانها في العراق يقيم دليل سريانها في اقاليم العرب لانها لفظ عربي صحيح في زمن معاصر فالمضخات الآلية لم يكن لها وجود قبل الحضارة التقنية ..!!
الدنا والرنا هما حيز تبادلي (شيء) يتبادلان فاعلية الايض الخلوي لتفعيل وسيلة المخلوق الحياتية كل حسب خارطته التي صممها له الله والمودعة في الحمض النووي (دنا ورنا) وذلك التخريج جاء من نص قرءاني يبين صفة الخنزة فيه من تذكرة
(قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ) (المائدة:60)
التذكرة القرءانية تؤكد ان صفة الخنزرة موصوفة بصفة الشر المكاني وبما ان صفة الخنزرة جعلت فيهم فيكون المكان الشرير في كونهم خنازير الصفة والعلم كشف غطاء ان مفعل حيوية المخلوق هو الحمض النووي (الدنا والرنا) فيكون هو المقصود في (شر المكان) وهي تذكرة في بصيرة عقل في نص قرءاني موصوف بصفته التذكيرية وموصوف بصفته ان الله قد صرف فيه من كل مثل ولم يستثن وهو دستور مطلق ..!!
نعود لاثارتنا المفتعلة في بداية هذه المحاولة الفكرية التذكيرية في (لحم) (الخنزير) وهل حرم اللحم فقط دون العظم والجلد والسمن والشعر ..!! ولسوف نجد حل تلك الاشكالية التي استخدمت للمناورة في اثارة العقل واستفزازه فيكون الحل في وظيفة لفظ (لحم) في عربة العربية التي تحمل المقاصد ..؟؟ نحتاج الى نتاج علم الحرف القرءاني معطوفا على تطبيقات فطرية في لساننا الناطق فطرة (عجبا) فنرى في علم الحرف من القرءان ان لفظ (لحم) يعني (مشغل ناقل فائق الفاعلية) وهي من ظواهر فطرتنا الناطقة عندما نقوم بـ (لحم) قطعتان من المعدن فنستخدم (مشغل) وهو كهربائي او حرارة عالية اوصمغ لاصق (فائقة الفعل) مع مواد متخصصة في (لحم) ما يراد له الالتحام فيكون لفظ (لحم) في فطرتنا في استخدام لأوليات مقاصده في عربية (مبينة) في زمن الحاجة الى كشف النقاب عن (اللسان العربي المبين) ... كذلك نرى في فطرتنا ايضا في الايام الناجزة للنصر في معركة او عمل بطولي فنقول فيه يوم (الملحمة) فهو يوم لا توزع فيه (اللحوم) بل هو يوم امتلك (مشغل) يتصف بصفة (ناقل) لفعل (فائق) فاتصف بيوم الملحمة ...
في فطرتنا ان عملية لحام الاشياء ببعضها هي عملية (ترقيع) فاطار السيارة حين يثقب يتم (لحم) قطعة مضافة على الثقب لاغلاقه فهي (عملية ترقيع) في تبصرة عقل مع استخدام فاعلية (اللحم) لاغراضنا وانشطتنا الدنيوية التي تعمل في نظم مخلوقة ولها خالق فهي في (كتاب الله) وهو ما كتبه الله في منظومة الخلق ومنها عمليات الترقيع (لحم) ...
لحم الخنزير يساوي في الفهم (ترقيع الدنا والرنا) وهو نشاط معروف في حياتنا المعاصرة جدا تحت مسمى (التعديل الوراثي) وهنا نصر للنص القرءاني في تعيير يومنا المعاصر وما ينشط فيه العلم المؤسس على الكفر وعلينا ان نرشحه من مرشحة قرءانية لعزل الكفر عن الايمان في التطبيقات العلمية المعاصرة والتي ملأت اركان حياتنا اليومية بكامل اركانها
حرمة لحم الخنزير هي حرمة ترقيع العوامل الوراثية (الحمض النووي) وهي نفسها حرمة اكل الخنزير الذي نعرفه كحيوان لان جسده مرشح للتغيير الوراثي أي انه يمتلك (مفعل وسيلة) ضارة بالانسان مؤثرة في جسده وراثيا فجاءت حرمته كمأكل وعندما تنقل صفة (الخنزرة) في مخلوقات اخرى ستكون محرمة المأكل بتبعية فطرية لا تحتاج الى فتوى فقهية بل تحتاج الى تبصرة عقل في صراط الله المستقيم ذلك لان الصراط المستقيم لا يجلس عليه المفتين بل يجلس عليه (ابليس) القائل (لاقعدن لهم صراطك المستقيم) فمن يخرج من الصراط يكون من الذين في (العذاب مبلسون) ومبلسون هي صفة الفعل الابليسي في فطرة نطق عربية لا تستحضر المعاجم ...!!
من المؤسف جدا ان صنـّاع العلم وهم الموصوفين قرءانيا بـ (عبدة الطاغوت) وهم عبـّاد العلم عرفوا ان المأكولات من مصدر معدل (مرقع) وراثيا سببا من اسباب السرطان وموطن الاسف اننا نمتلك دستور الا انه مهجور فاصبح حقا علينا ونحن نرى الطاغوت قادرا على الخلاص في منع المأكولات المعدلة وراثيا من الاستخدام ومسلمي يومنا يطعمون انفسهم بايديهم مأكولات محرمة على اجسادهم لانها لا سلام فيها فينتقص الاسلام فيهم الا في يوم الاستبراء من طاعم محرم فيكون (اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الاسلام دينا)
نعود نؤكد لمتابعينا الافاضل ان صفات التذكرة لا تمتلك جبارية سطور واكراه ملزم ولفظ (الحرام) هو (بلاغ) وليس (فتوى) فهي (بينة) لا تلزم من لا تعجبه او تقيم عنده الذكرى
(قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَءاتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ) (هود:28)
لا خير في أمة تضل طريق الخلاص وهي تحمل القرءان
(إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلاً) (المزمل:19)
الحاج عبود الخالدي
تعليق