بسم الله
للتذكير ـــ
العلم في زمننا يعلم يقينا ان كل بقعة في الارض لها طور موجي وهي معلنة ومعروفة من خلال جهاز يعرفه كثير من الناس (gps).... وهو يقرأ (منظومة الخارطة الجغرافية للارض) من خلال الطور الموجي المغنطي لموقع الارض التي يكون فيها الجهاز . وهنلك هواتف نقالة تقرأ الـ (gps) لشهرة استخدام هذا النوع من التقنية...
وهنا يحصل تحدي يقوم في هذه السطور للمنظومة العلمية بدءا من فايروس (نيوكايسل) وهي المدينة البريطانية الاولى التي استخدمت الكهرباء بدء انتشار استخدام الطاقة الكهربائية في بريطانيا وسجلت اول وباء فايروسي عرفه الانسان بسبب التغيير الصناعي الذي غير تركيبة الطور الموجي لتلك المنطقة فانتج فايروس هلك بسببه قرابة 55 مليون انسان....
وقد اكدت بحوث حديثة اجريت على جثث ضحايا ذلك الفايروس بقيت مدفونة دون ان تتفسخ في كتل ثلجية حيث ظهر ان الفايروس كان من نوع (h- 1 – n-5) وهو فايروس انفلونزا الطيور ...
الفايروس هو حمض نووي كما افادت التقارير العلمية ... العلماء في زمننا يعلممون يقينا ان كل بقعة في الارض لها طور موجي وهي معلنة ومعروفة من خلال جهاز يعرفه كثير من الناس (GPS) فهو جهاز يقرأ (منظومة الخارطة المغنطية للارض) من خلال الطور الموجي المغنطي لموقع الارض التي يكون فيها الجهاز وهنلك هواتف نقالة تقرأ الـ (GPS) لشهرة استخدام هذا النوع من التقنية.....
وهنا يحصل تحدي يقوم في هذه السطور للمنظومة العلمية بدءا من فايروس (نيوكايسل) وهي المدينة التي افرطت في استخدام الكهرباء بدء انتشار استخدام الطاقة الكهربائية في بريطانيا وسجلت اول وباء فايروسي عرفه الانسان بسبب التغيير الصناعي الذي غير تركيبة الطور الموجي لتلك المنطقة فانتج فايروس هلك بسببه قرابة 55 مليون انسان وقد اكدت بحوث حديثة اجريت على جثث ضحايا ذلك الفايروس كانت قد بقيت متفسخة مغمورة كتل ثلجية حيث ظهر ان الفايروس كان من نوع (H- 1 – N-5) وهو فايروس انفلونزا الطيور ...
تكوين الفايروس هو عبارة عن حمض نووي يسمى في التقارير العلمية (RNA) او (DNA) وهو (رحيق الحياة) الاول وهو اللبنة الاساسية في الخلق ترتبط برباط مؤكد بالموقع الجغرافي ربطا علميا يقينيا..... فلا شيء ينفلت عن الجاذبية .
في كل موقع ارضي طور موجي تكويني يعرفه اهل العلم جيدا ومن خلاله يعمل جهاز تحديد المكان موجيا (GPS) الا ان العلماء لا يقرأون خارطة الخلق بل يقرأون مظاهر الخلق ويتصورون انها فاعليات ذاتيه
اختلاف الخارطة الجينية هو اختلاف الطور الموجي لمكونات تلك الخارطة التي تتشكل لبناتها من الحمض النووي (عناصر مادية) تخضع للفيض المغناطيسي لانهم تصوروا ان الفيض المغنطي ظاهرة قوى فيزيائيه
الفايروس عندما يكتشف يكون له موطن جغرافي معلن على الملأ مثل فايروس نيوكايسل الذي ولد في مدينة (نيوكايسل) ومثل فايروس جنون البقر الذي ولد في بريطانيا ايضا وفايروس انفلونزا الخنازير الذي ولد في المكسيك وفايروس انفلونزا الطيور الذي ولد في اندونيسيا ....
العلماء يدركون ان للفايروس موطن يولد فيه من (رحم مادي) لا يعرفه العلماء وهم يعلمون موطنه الاول في بقعة محددة في الارض نتيجة اختلال تكويني
حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ * وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ ــ سورة الأنبياء 96 - 97
العلماء لا يعرفون القرءان وقد لا يعتبروه سوى كتاب تاريخي مقدس الا ان المسلمين يدركون نصوصه خصوصا متابعي هذا المعهد فيأجوج ومأجوج هم مشغلي الطاقه ومستخدميها وهم من (كل حدب ينسلون) ولعل فهمنا البسيط لكل حدب يعني الـ gbs الارضي المعروف فلسوف تكون عيونهم شاخصة يوم الوعد الحق اي يشخصون غفلتهم (فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ)
للتذكير ـــ
العلم في زمننا يعلم يقينا ان كل بقعة في الارض لها طور موجي وهي معلنة ومعروفة من خلال جهاز يعرفه كثير من الناس (gps).... وهو يقرأ (منظومة الخارطة الجغرافية للارض) من خلال الطور الموجي المغنطي لموقع الارض التي يكون فيها الجهاز . وهنلك هواتف نقالة تقرأ الـ (gps) لشهرة استخدام هذا النوع من التقنية...
وهنا يحصل تحدي يقوم في هذه السطور للمنظومة العلمية بدءا من فايروس (نيوكايسل) وهي المدينة البريطانية الاولى التي استخدمت الكهرباء بدء انتشار استخدام الطاقة الكهربائية في بريطانيا وسجلت اول وباء فايروسي عرفه الانسان بسبب التغيير الصناعي الذي غير تركيبة الطور الموجي لتلك المنطقة فانتج فايروس هلك بسببه قرابة 55 مليون انسان....
وقد اكدت بحوث حديثة اجريت على جثث ضحايا ذلك الفايروس بقيت مدفونة دون ان تتفسخ في كتل ثلجية حيث ظهر ان الفايروس كان من نوع (h- 1 – n-5) وهو فايروس انفلونزا الطيور ...
الفايروس هو حمض نووي كما افادت التقارير العلمية ... العلماء في زمننا يعلممون يقينا ان كل بقعة في الارض لها طور موجي وهي معلنة ومعروفة من خلال جهاز يعرفه كثير من الناس (GPS) فهو جهاز يقرأ (منظومة الخارطة المغنطية للارض) من خلال الطور الموجي المغنطي لموقع الارض التي يكون فيها الجهاز وهنلك هواتف نقالة تقرأ الـ (GPS) لشهرة استخدام هذا النوع من التقنية.....
وهنا يحصل تحدي يقوم في هذه السطور للمنظومة العلمية بدءا من فايروس (نيوكايسل) وهي المدينة التي افرطت في استخدام الكهرباء بدء انتشار استخدام الطاقة الكهربائية في بريطانيا وسجلت اول وباء فايروسي عرفه الانسان بسبب التغيير الصناعي الذي غير تركيبة الطور الموجي لتلك المنطقة فانتج فايروس هلك بسببه قرابة 55 مليون انسان وقد اكدت بحوث حديثة اجريت على جثث ضحايا ذلك الفايروس كانت قد بقيت متفسخة مغمورة كتل ثلجية حيث ظهر ان الفايروس كان من نوع (H- 1 – N-5) وهو فايروس انفلونزا الطيور ...
تكوين الفايروس هو عبارة عن حمض نووي يسمى في التقارير العلمية (RNA) او (DNA) وهو (رحيق الحياة) الاول وهو اللبنة الاساسية في الخلق ترتبط برباط مؤكد بالموقع الجغرافي ربطا علميا يقينيا..... فلا شيء ينفلت عن الجاذبية .
في كل موقع ارضي طور موجي تكويني يعرفه اهل العلم جيدا ومن خلاله يعمل جهاز تحديد المكان موجيا (GPS) الا ان العلماء لا يقرأون خارطة الخلق بل يقرأون مظاهر الخلق ويتصورون انها فاعليات ذاتيه
اختلاف الخارطة الجينية هو اختلاف الطور الموجي لمكونات تلك الخارطة التي تتشكل لبناتها من الحمض النووي (عناصر مادية) تخضع للفيض المغناطيسي لانهم تصوروا ان الفيض المغنطي ظاهرة قوى فيزيائيه
الفايروس عندما يكتشف يكون له موطن جغرافي معلن على الملأ مثل فايروس نيوكايسل الذي ولد في مدينة (نيوكايسل) ومثل فايروس جنون البقر الذي ولد في بريطانيا ايضا وفايروس انفلونزا الخنازير الذي ولد في المكسيك وفايروس انفلونزا الطيور الذي ولد في اندونيسيا ....
العلماء يدركون ان للفايروس موطن يولد فيه من (رحم مادي) لا يعرفه العلماء وهم يعلمون موطنه الاول في بقعة محددة في الارض نتيجة اختلال تكويني
حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ * وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ ــ سورة الأنبياء 96 - 97
العلماء لا يعرفون القرءان وقد لا يعتبروه سوى كتاب تاريخي مقدس الا ان المسلمين يدركون نصوصه خصوصا متابعي هذا المعهد فيأجوج ومأجوج هم مشغلي الطاقه ومستخدميها وهم من (كل حدب ينسلون) ولعل فهمنا البسيط لكل حدب يعني الـ gbs الارضي المعروف فلسوف تكون عيونهم شاخصة يوم الوعد الحق اي يشخصون غفلتهم (فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ)
تعليق