تويت
السلام عليكم
مقتبس بيانات علمية عن ادراج : الفيروسات بين الحقيقة العلمية والاعلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع كل فيروس ينتشر يحمل الاعلام العلمي انه انتشر من حيوان واحيانا يسمى الفيروس باسم الحيوان الحاظن له مثل فيروس انفلونزا الطيور وفيروس انفلونزا الخنازير وفيروس جنون البقر وفيروس الايدز من القرود وفيروس ايبولا قيل ان التسميه لانه انتشر قرب نهر ايبولا في افريقيا ولم نسمع عن مصدره الحيواني في حينها وقيل لغطا انه من خراف مصابة به وذلك من اعلان غير رسمي انتشر في بغداد بعد اصابة سجلت في مستشفى اليرموك والان فيروس كورونا الذي انتشر في الصين وقيل انه من حيوان الخفاش !!
*من خلال دراستنا لـ الاعلام العلمي الطبي الذي صاحب الفيروسات بقديمه وحديثه هنالك تناقض كبير في تلك البيانات كما روجنا له في ديباجة هذا المنشور وكما يوجد بشكل واضح تكتم متعمد يصاحب كل موجة فيروسات تظهر كما يصاحب ظاهرة اي مرض فيروسي هلع ضخم في الهيكلية الطبية عموما مما يدلل على وجود فراغ علمي مؤكد في اروقة قيادات مؤسسة الطب والصحة العالمية*مقعدنا الفكري لا يرقى حجما ونفاذا الى ادنى عتبة من عتبات مؤسسة الصحة العالمية بجبروتها التنفيذي وبقوتها القانونية ولكن صحبتنا للقرءان تمنحنا مقعد متميز رغم صغره وضعفه عسى ان يدرك ذلك حملة القرءان فيقتربوا من نظم الله وظواهر الخلق بتدبر قرءان
ربهم
*{ فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ*سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ*(44)وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ*} (سورة القلم 44 - 45)
{ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا*سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ*} (سورة الأَعراف 182)
الفيروس ليس ثغرة علمية وحيده فعروش المؤسسة العلمية المعاصرة ملأى بالثغرات والاسئلة التي لا جواب لها ولعل مشروع الانفجار العظيم في سويسرا ترجم لنا وسعة وعظم الهوس العلمي الذي يعتلي عروش العلم وهو هوس متصاعد منذ اجيال العلم الاول الذين عجزوا ان يجعلوا تفسيرا منطقيا لقوى الجذب ولم تفسر الجاذبية لغاية اليوم وما هي كينونتها وتكوينتها ولا توجد سوى بعض التفسيرات التي تلعن فشلهم
*في خبر علمي نشر لزملاء اكاديميين فقط في بداية تسعينات القرن الماضي اكده لنا زميل لـ جامعة امريكيه ان فريق من العلماء الامريكان وصل الى ممارسة (نقل المادة موجيا) ومن حيثيات ذلك التقرير انه سيكون بالامكان نقل عماره من مكان لمكان دون تهديم واعادة بناء بل يتم نقل العمارة بواسطة موجات الى مكان محدد عبر تحويل مادة العماره الى حالة موجيه ونقلها لمكان مسبق الاعداد بكامل مرابطها الهندسية !!
*اذا عدنا لما ظهر من مؤتمر لاهاي في 1991 الخاص بمرض الايدز ظهور 10 تقارير سريريه (كما قال الاعلام وقتها) تشير الى وجود اعراض مرض الايدز في بعض المرضى وغياب لاي اثر للفيروس في جسد المرضى وما نتج عن ترويج لامكانية التفكير بـ نظرية (الفيروس الموجي) فان تلك البيانات قد ترتبط بما نشر لزملاء الاكاديميات في نفس السنه تقريبا وان مخاطر خفايا العلم الحديث اخطر بكثير من خطر مظاهر العلم المرئية
*السطور اعلاه حرجة جدا وقد امتنعنا عن المزيد من البيان لانه اكثر حرجا واقل قبولا وان كان لتلك السطور بعض القبول لمتابعينا الافاضل ذلك لان ما نسطره لا يمتلك ءاذان علميه عند حملة القرءان*نبقى ابناء لـ الاعلام العلمي ننتظر من غيرنا البيان.
*السلام عليكم*
مقتبس بيانات علمية عن ادراج : الفيروسات بين الحقيقة العلمية والاعلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع كل فيروس ينتشر يحمل الاعلام العلمي انه انتشر من حيوان واحيانا يسمى الفيروس باسم الحيوان الحاظن له مثل فيروس انفلونزا الطيور وفيروس انفلونزا الخنازير وفيروس جنون البقر وفيروس الايدز من القرود وفيروس ايبولا قيل ان التسميه لانه انتشر قرب نهر ايبولا في افريقيا ولم نسمع عن مصدره الحيواني في حينها وقيل لغطا انه من خراف مصابة به وذلك من اعلان غير رسمي انتشر في بغداد بعد اصابة سجلت في مستشفى اليرموك والان فيروس كورونا الذي انتشر في الصين وقيل انه من حيوان الخفاش !!
*من خلال دراستنا لـ الاعلام العلمي الطبي الذي صاحب الفيروسات بقديمه وحديثه هنالك تناقض كبير في تلك البيانات كما روجنا له في ديباجة هذا المنشور وكما يوجد بشكل واضح تكتم متعمد يصاحب كل موجة فيروسات تظهر كما يصاحب ظاهرة اي مرض فيروسي هلع ضخم في الهيكلية الطبية عموما مما يدلل على وجود فراغ علمي مؤكد في اروقة قيادات مؤسسة الطب والصحة العالمية*مقعدنا الفكري لا يرقى حجما ونفاذا الى ادنى عتبة من عتبات مؤسسة الصحة العالمية بجبروتها التنفيذي وبقوتها القانونية ولكن صحبتنا للقرءان تمنحنا مقعد متميز رغم صغره وضعفه عسى ان يدرك ذلك حملة القرءان فيقتربوا من نظم الله وظواهر الخلق بتدبر قرءان
ربهم
*{ فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ*سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ*(44)وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ*} (سورة القلم 44 - 45)
{ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا*سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ*} (سورة الأَعراف 182)
الفيروس ليس ثغرة علمية وحيده فعروش المؤسسة العلمية المعاصرة ملأى بالثغرات والاسئلة التي لا جواب لها ولعل مشروع الانفجار العظيم في سويسرا ترجم لنا وسعة وعظم الهوس العلمي الذي يعتلي عروش العلم وهو هوس متصاعد منذ اجيال العلم الاول الذين عجزوا ان يجعلوا تفسيرا منطقيا لقوى الجذب ولم تفسر الجاذبية لغاية اليوم وما هي كينونتها وتكوينتها ولا توجد سوى بعض التفسيرات التي تلعن فشلهم
*في خبر علمي نشر لزملاء اكاديميين فقط في بداية تسعينات القرن الماضي اكده لنا زميل لـ جامعة امريكيه ان فريق من العلماء الامريكان وصل الى ممارسة (نقل المادة موجيا) ومن حيثيات ذلك التقرير انه سيكون بالامكان نقل عماره من مكان لمكان دون تهديم واعادة بناء بل يتم نقل العمارة بواسطة موجات الى مكان محدد عبر تحويل مادة العماره الى حالة موجيه ونقلها لمكان مسبق الاعداد بكامل مرابطها الهندسية !!
*اذا عدنا لما ظهر من مؤتمر لاهاي في 1991 الخاص بمرض الايدز ظهور 10 تقارير سريريه (كما قال الاعلام وقتها) تشير الى وجود اعراض مرض الايدز في بعض المرضى وغياب لاي اثر للفيروس في جسد المرضى وما نتج عن ترويج لامكانية التفكير بـ نظرية (الفيروس الموجي) فان تلك البيانات قد ترتبط بما نشر لزملاء الاكاديميات في نفس السنه تقريبا وان مخاطر خفايا العلم الحديث اخطر بكثير من خطر مظاهر العلم المرئية
*السطور اعلاه حرجة جدا وقد امتنعنا عن المزيد من البيان لانه اكثر حرجا واقل قبولا وان كان لتلك السطور بعض القبول لمتابعينا الافاضل ذلك لان ما نسطره لا يمتلك ءاذان علميه عند حملة القرءان*نبقى ابناء لـ الاعلام العلمي ننتظر من غيرنا البيان.
*السلام عليكم*
تعليق