دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مرض الاطفال والادوية الصيدلية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مرض الاطفال والادوية الصيدلية


    بسم الله

    اخوتي الكرام اعضاء المعهد ،

    عالجت بحوث المعهد عدة بيانات مرتبطة باستبدال العلاج بالادوية الصيدلية و اعتماد العلاج بالاعشاب وممارسات وقائية اخرى .

    تلك البيانات كانت كلها موجهة لعلاج الكبار سوى ما ذكر في علاج مرض التوحد للصغار .

    او اعتماد العلاج الكهربائي لهم كذلك.


    والكل يعلم ان مراقبة الاطفال الصغار ولا سيما ان تعرضوا لازمة صحية طارئة هو امر صعب جدا.

    لانه يدخل الاباء في قلق فظيع ، ولا يجدون امامهم الا حل واحد الاسراع بوليدهم الى اقرب طبيب او مستوصف ان تعرض لاي طارئ صحي .

    مخافة ان تتفاقم اعراض المرض المجهول ويصاب الطفل بتشوهات صحية من الصعب تداويها.

    الاطفال بنيتهم هشة ولا يستطيعون التعبير عن ما يخالجهم من ألم واعراض .


    مما يدفع الاباء الى ركب عجلة الطوارئ والذهاب بصغيرهم الى اقرب مستشفى .

    فهل هذه الممارسة في حد ذاتها سليمة ؟...وكيف يمكن للاباء ابعاد صغارهم عن التعالج بالادوية الكيماوية .

    وثقافة العلاج التقليدي للصغار اصبحت شبه منعدمة .

    وهل من عودة لتلك الثقافة او احياء بعض بياناتها .


    نتمنى ان يساهم المعهد في اثراء هذه الثقافة التقليدية في علاج الاطفال بنفس الطرق التقليدية الممارسة اجيال عديدة في بيوت جداتنا.

    السلام عليكم

  • #2
    رد: مرض الاطفال والادوية الصيدلية

    بسم ءلله الرحمان الرحيم

    سلام عليكم ءجمعين

    نود ءن نصطف بجانب ءختنا المحترمة ءمة ءلله ونتسائل ءيضا ....
    هل ينفع ءن نذهب الى المستشفى بصغارنا لنعرف تشخيصهم وما فيهم جيدا ثم نبحث عن نظام ءلله تعالى الامين في صورة ءعشاب او حبوب نعالجهم بعد معرفة التشخيص ءم لا؟؟؟؟
    لكم جزيل والاحترام .

    سلام عليكم ءجمعين
    لاتستبدلو ولاية ءلله تعالى بالولايات الجاهلية

    تعليق


    • #3
      رد: مرض الاطفال والادوية الصيدلية

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      غالبية مظاهر الفزع عند الابوين لـحديثي الولاده والطفوله المبكره والتي تقوم بشكل حاد في لا تمتلك خبرة تربوية للصغار اما العوائل التي ضمن عناصرها نساء متقدمات في السن والخبره فان الفزع لديهم اقل بسبب الخبرات المتراكمه عبر الاجيال السابقة واللاحقة تمنح الامهات نوع من الطمأنينة ان كانت تعرف الاعراض من خلال تجربتها الشخصية او معرفتها بتجربة الاخرين ... الازمة تظهر منذ بدايات تأسيس بيت الزوجية حيث حرص المتحضرون على قيام الزواج في منزل منفصل وكأنها ممارسة حضارية براقة الا ان هنلك مشاكل جدية تحصل في انفراد الزوجين بمنزل مستقل لا تخص تربية الاطفال الصغار فقط بل بتصدع العلاقة بين الزوجين انفسهم دون رقابة الاهل لاطفاء جذوة الخلاف في مهدها عدا بعض الاستثناءات التي تكون فيها عائلتي الزوجين وتدخلهما سببا في الخلافات !!

      أمراض الاطفال تتميز بميزة متفرده حيث ان الطفل لا يعلن عن الاعراض المرضية التي هو عليها وبذلك يكون طبيب الاطفال هو الاكثر مسئولية في تشخيص المرض كما إن هنلك اعراض تظهر وكأنها مرضية عند الاطفال وانما هي اعراض (تأهيلية) مثل إنبات الاسنان وعلى الابوين تشخيصها لان مظاهرها الحمى والاسهال وقد يمتنع الطفل من الاكل والرضاعة ويكثر من البكاء وفي كل البلدان معشبين يعرفون الاعشاب التي تنفع الطفل عند ازمة إنبات الاسنان ويعرفون الجرعة وطريقة تحضيرها وبذلك يمكن الاستعاضة عن الدواء الصيدلاني

      الامراض الاخرى منها بكتيريه او فيروسيه وتلك تحتاج الى مراجعة طبيب اما العارفين لطب الاعشاب فهم قادرون على معالجة تلك الازمة الا ان غير العارفين بالنظام العشبي فاما ان يراجعوا النساء الكبيرات في السن من افراد الاسرة واكثرهن يعرفن طب الاعشاب لكثير من حالات امراض الطفولة اما من لا يمتلك مثل تلك الصفة فمراجعة الطبيب اولى لضمان عدم تطور الحالة المرضية حيث يستوجب المضاد الحيوي او المضاد البكتيري للامعاء

      الرضاعة الطبيعية تعتبر (طب وقائي) عالي الفاعلية والنفاذ ذلك لان مناعة الام تنتقل الى الرضيع تكوينيا فيكون سليم الصحة في صغره وفي كبره لذلك فان اطفاء الفزع يجب ان يكون مشمول بممارسة مسبقة في الرضاعة الطبيعية لضمان عدم الطواريء في حظانة الصغير الاولية ومن يستبدل نظم الله بنظم من غير الله فان الفزع والخوف او فقدان الوليد نصيب تكويني يحل في ساحته فتقوى الله تعني (التقوية) بنظم الله واكثرها شهرة وضرورة هي الرضاعة الطبيعية

      السلام عليكم
      قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

      قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

      تعليق


      • #4
        رد: مرض الاطفال والادوية الصيدلية

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        عندما ناكل كل ماهو طبيعي من نبات موزون ومقدر بمقدار وطبيعي بدون تعديل جيني ومواد كيمياويه و نتنفس الهواء الطبيعي الغني بالأكسيجين فقط و نلبس ملابس مادتها الأولى طبيعية وليس مشتقات بترول محروق و نتوقف عن استهلاك و تعاطي كل مايضر بجيناتنا و سمعنا و بصرنا، ونسكن في مساكن أمينة من طينة الأرض وليس من محروقات بترول وكيميا ء عندها جهاز المناعة والوقاية الطبيعيةو الفطرية هي من تشفينا وتعيد الخلل والاضطرابات في أجسامنا إلى نشأتها الأولى لأنها ستنشئ بشكل تلقائي من الغذاء ومواد و الهواء الطبيعي وسندرك معنى "وإذا مرضت فهو يشفيني" ... و ليس أكل قنابل الفساد الكيميائي و الماء المعقّر الغير موزون و الدواء البتروكمياوي و استنشاق اول اوكسيد الكربون ، ثم بعدها ناتي ونقول واذا مرضت فهو يشفيني ....

        اعتداءنا و استهلاكنا و تعاطينا لعناصر لم تنشأ بخلق الله الموزون يعني اننا لا نعبدالله ..عبادة الله يعني عملنا وافعالنا في ما خلقه الله لنا كل شيء بمقدار ومكيال ، غيرها نحن نعبد غير الله ..آمنا أو لا نؤمن بالله ، فالإيمان بوجود الله شيئ و عبادة الله شيئ آخر،
        والسلام عليكم

        تعليق

        الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 1 زوار)
        يعمل...
        X