رد: الضلال العلمي في علوم الذكر والانثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي المحترم ( أحمد محمود ) ، جزاك الله كل خير .
لقد أسهب علماء المادة في الكشف عن الكثير من الحقائق التي نستطيع بها الكشف عن بعض حقائق التكوين في ما يخص صفة الآجناس من ( ذكر أو انثى ) سواء في أجناس الحيوانات أو النبات او المخلوقات الآخرى وذلك فق نظامهم التناسلي .. يقول الحق تعالى في سورة النجم
(وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى (45 ) مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى ( 46) )
اما في بتعلق بباقي أسماء المخلوقات من حجر وهواء وماء وليل ونهار وجبال ووديان وأنهار !! فيمكن معرفة الجنس المتراكب لتلك المخلوقات من خلال وظيفتها في الخلق ..ويمكن ان نضع اثارة قابلة للبحث أو الغلق لمعرفة الوظيفة التكوينية لتلك (الاسماء ) من خلال معرفة ان كانت لها علة تشغيلية ليلية ( ليل ) او علة تشغيلية نهارية ( نهار ) ، ..
اذ لدينا بفضل الله ءاية محورية في ذلك : يقول الحق تعالى (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ( 1) َالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ( 2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى (3)) الايات من سورة الليل
الليل يحمل صفة ( يغشى .. التغشي ) .. ولا ننسى ما ذكر من صفة ذكورية في خلق الجنس بما جاء في الآية الكريمة (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ )
فالاسم الذي يحمل صفة تشغيلة ذكورية .. يمتلك وظيفة ( الغشي - التغشي )
اما الاسم الذي يحمل صفة تشغيلية انثوية يمتلك وظيفة ( التجلي ) ..
نردف اليقين بيقين ءاخر اذا نظرنا مثلا الى لفظ ( الليل ) وتعريفه باللسان العربي المبين ، بما جاء هنا من حوار هام لفضيلة العالم الجليل الحاج عبود الخالدي
ليل ... في علم الحرف القرءاني هو (مناقلة ناقل حيازه)
ءاية الليل .. (فَأَسْرِ بِعِبَادِي لَيْلا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ) ( الدخان :23)
ليل هو : مناقلة ناقل حيازة ..وهذا التعريف العلمي الدقق يوافق بشكل أستطيع ان أصفة بالمبهر ..صفة ( التغشي ) الذي اتصف بها ( الليل ) عموما !!
اذا استأنسنا بهذا التعريف لصفة ( الذكورة ) أو ( الانوثة ) نستطيع ان نطبقها مثلا حتى في التسلسل الجيني (لدنا) الخلية ..الذي ينتظم كقفل ( بأنثاه وذكره ) الذ ياتي يتغشى الجهة الانثوية من ذلك القفل التسلسلي !!..سنلحق بهذا الشرح صورة تعريفية (للجينوم ) في حضور ءاخر باذن الله
وللحوار بقية ومتابعة باذن الله ..
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي المحترم ( أحمد محمود ) ، جزاك الله كل خير .
لقد أسهب علماء المادة في الكشف عن الكثير من الحقائق التي نستطيع بها الكشف عن بعض حقائق التكوين في ما يخص صفة الآجناس من ( ذكر أو انثى ) سواء في أجناس الحيوانات أو النبات او المخلوقات الآخرى وذلك فق نظامهم التناسلي .. يقول الحق تعالى في سورة النجم
(وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى (45 ) مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى ( 46) )
اما في بتعلق بباقي أسماء المخلوقات من حجر وهواء وماء وليل ونهار وجبال ووديان وأنهار !! فيمكن معرفة الجنس المتراكب لتلك المخلوقات من خلال وظيفتها في الخلق ..ويمكن ان نضع اثارة قابلة للبحث أو الغلق لمعرفة الوظيفة التكوينية لتلك (الاسماء ) من خلال معرفة ان كانت لها علة تشغيلية ليلية ( ليل ) او علة تشغيلية نهارية ( نهار ) ، ..
اذ لدينا بفضل الله ءاية محورية في ذلك : يقول الحق تعالى (وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ( 1) َالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ( 2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنثَى (3)) الايات من سورة الليل
الليل يحمل صفة ( يغشى .. التغشي ) .. ولا ننسى ما ذكر من صفة ذكورية في خلق الجنس بما جاء في الآية الكريمة (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ )
فالاسم الذي يحمل صفة تشغيلة ذكورية .. يمتلك وظيفة ( الغشي - التغشي )
اما الاسم الذي يحمل صفة تشغيلية انثوية يمتلك وظيفة ( التجلي ) ..
نردف اليقين بيقين ءاخر اذا نظرنا مثلا الى لفظ ( الليل ) وتعريفه باللسان العربي المبين ، بما جاء هنا من حوار هام لفضيلة العالم الجليل الحاج عبود الخالدي
ليل ... في علم الحرف القرءاني هو (مناقلة ناقل حيازه)
ءاية الليل .. (فَأَسْرِ بِعِبَادِي لَيْلا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ) ( الدخان :23)
ليل هو : مناقلة ناقل حيازة ..وهذا التعريف العلمي الدقق يوافق بشكل أستطيع ان أصفة بالمبهر ..صفة ( التغشي ) الذي اتصف بها ( الليل ) عموما !!
اذا استأنسنا بهذا التعريف لصفة ( الذكورة ) أو ( الانوثة ) نستطيع ان نطبقها مثلا حتى في التسلسل الجيني (لدنا) الخلية ..الذي ينتظم كقفل ( بأنثاه وذكره ) الذ ياتي يتغشى الجهة الانثوية من ذلك القفل التسلسلي !!..سنلحق بهذا الشرح صورة تعريفية (للجينوم ) في حضور ءاخر باذن الله
وللحوار بقية ومتابعة باذن الله ..
السلام عليكم
تعليق