بسم ءلله الرحمن الرحيم
كيف يفكر العظماء؟؟؟!!

كيف نربي أبنائنا على طريقة التفكير التساؤلي؟؟؟؟
التفكير الطفولي الذي يعيد إكتشاف البديهيات ؟.!



هل تعرف طويلاً سقط على أنفه!!؟
لابد أن كل من مر بهذه التجربة القاسية يدرك عظم الجاذبية ومدى تأثيرها على الأجسام.. ولكن؛ رغم تقدمنا الحالي إلا أننا غير متأكدين من طبيعة الجاذبية ذاتها - لدرجة يمكن القول إننا نصف شيئاً لا نعرفه ولا نراه ونكتفي بدراسة آثاره فقط!
ومن حسن الحظ أن (نيوتن) لم يأكل التفاحة حين سقطت بجانبه لأنه لو فعل ذلك لما اكتشف قانون الجاذبية...
( العالم العربي المسلم ( ءبن الياسمين) هو اول من اكتشف الجاذبية الارضية ولكن ابحاثه كغيرها تمت سرقتها وإدعاء كشفها وهي من المعلومات التي يتعجب الانسان من الناس ان لا يعلموها فضلا على نشرها) ....

.. فمنذ وجد الانسان على سطح الارض وهو يتساءل:
لماذا تسقط الأجسام إلى الأسفل؟
ولماذا تسقط بالسرعة نفسها رغم اختلاف اوزانها؟
ولماذا تختلف سرعة الكواكب حول الشس...
ولكن بعد سقوط التفاحة - وأنا شخصياً لا أصدق هذه الحادثة - اثبت نيوتن أن قوة الجذب تقل بين الجسمين كلما ابتعد احدهما عن الآخر.. كما أثبت ان قوة الجذب تتناسب مع كتلة المادة (بحيث ان من يزن على الأرض 60كجم يصبح وزنه على القمر 10كجم فقط لأن كتلة القمر اصغر من الأرض بست مرات)!!
... ومنذ وفاة نيوتن وهناك قناعة كبيرة حول أفكاره عن الجاذبية حتى أتى اليوم الذي سقط فيه أينشتاين من فوق السلم
( .. وهذه الحادثة حقيقية!!!)
فعالم الفيزياء المعروف( ألبرت أنشتاين)
كوّن رأيه الخاص عن الجاذبية بعد سقوطه من على السلم أثناء محاولة تعديل صورة حائطية.
. وكما لم يحاول نيوتن أكل التفاحة
لم يحاول انشتاين إعادة الصورة لمكانها
-كونه أخذ يحلل أسباب سقوطه وعدم بقائه طافياً في الهواء -..
وفي حين فسر( نيوتن) الجاذبية على أنها
قوة خفية تتجاذب بها المواد

فسرها( أنشتاين) على ا نها
قصور ذاتي يتعرض له الجسم).
وكي نفهم قصد انشتاين دعونا نتصور ( صاحبنا)

مجموعة من الناس في (مصعد) انقطع حبله وأخذ يهوي إلى الأرض بسرعة كبيرة..
حينها سيرتفعون عن أرضية المصعد شيئاً فشيئاً حتى يبدؤون السباحة في الهواء (
وهذا بالضبط ما يحدث لرواد الفضاء حين يجربون السباحة في داخل طائرة تهوي إلى الأرض)..

لاحظوا فقط
بأن ظاهرة القصور الذاتي لها علاقة بالتسارع وليس لها علاقة بالسرعة، فمهما كانت سرعة الطائرة أو المركبة الفضائية
فإن الركاب لن يشعروا بأي قوة على أجسادهم طالما كانت السرعة ثابتة، ولكنهم سيشعرون بهذه القوة عند (التسارع ( كمرحلة الانطلاق ) أو التباطؤ كالتوقف المفاجئ.......)

وهذا الكلام ولد عندي نظرية ( المصعد) ف
المصعد اذا نزل على الارض بشدة نحن نرتفع ,,
هذا لان الارض او الجاذبية تسحب المصعد.. ولا تسحبنا نحن ,
, لان المصعد اثقل منا ,, تكون قوة الجاذبية اشد..
كأن تقع ريشة او صندوق حديد من فوق المنزل ,,
اما اذا صعد المصعد بقوة ونحن ننجذب على الارض ,, فهذا لان قوة الجذب العليا او الساحبة تكون تسحب المصعد وليس نحن..
وقوة السحب تسحب المصعد
والارض تجذبنا نحن
.. وقوة السحب تضاد الجاذبية..!!
بمعنى آخر
*
وهي ان سرعة سقوط المصعد تختلف عن سرعة سقوط من بداخلة (
بمعنى ان المصعد يسبقهم الى الارض
) وذلك لان وزن المصعد اكبر من اوزان من بداخلة متفرقة, حيث انهم معلقين في الهواء الى ان يصلوا الى سقف المصعد ثم تتساوى سرعتهم بسرعة المصعد والسبب انه يبدأ بسحبهم للاسفل

كما ان( كتلة) أي جسم ثابتة دائماً لا تتغير إلا بتغير تكوين الجسم
، فلا يتغير هذا الرقم إلا إذا تغير
( عدد أو تركيب الذرات والجزيئات في هذا الجسم).
أما (الوزن) فهو قوة تساوي
(كتلة الجسم × معامل الجاذبية،)
ومعامل الجاذبية هذا هو الذي يتغير من كوكب لآخر.
فمعامل الجاذبية تقريبا على الأرض هو 9.8وعلى القمر 1.6
الغريب أن معامل الجاذبية هذا يتغير من مكان لآخر على سطح الأرض ففي سنغافورا 9.78 وفي أوسلو 9.82 !! فلو أردت تحقيق رقم قياسي في القفز فاذهب إلى سنغافورا

اتمنى يكون ما فهمته واضح

طيب نكمل المشوار...
وفي المقابل يحدث عكس ذلك لو تصورنا أن مارداً من الجن رفع المصعد وانطلق به بسرعة هائلة نحو الفضاء.. عندها سيشعر الركاب ان قوة جذب متزايدة تشدهم نحو ارضية المصعد وان اوزانهم اصبحت اكثر ثقلاً - رغم خروجهم عن نطاق الأرض حيث لا جاذبية أصلاً (


وهذا النوع من القصور الذاتي يشبه التصاقك بمقعد السيارة حين تنطلق بقوة نحو الأمام أفقيا تتكون نوع من الجاذبية

وكما ان ارتفاع المصعد الى الأعلى بسرعة خارقة يشد "الركاب" للأسفل،
فيرى ( انيشتاين) أن وجودنا فوق أرض تنطلق وتدور بسرعة خارقة يؤدي الى التصاقنا بها وانجذابنا لسطحها..( نوع من المنطق) ..

لكن...
سؤال محير لدي/
طيب لنفترض أن سرعة الأرض هو السبب في إنجذاب الأجسام لها
لماذا لا تسقط الأجسام في الجهه المعاكسة؟؟؟؟

طيب نكمل....
وتفسير أنشتاين هذا لا يعارض أفكار نيوتن الكلاسيكية حول الجاذبية ولكنه يعيد تعريفها من كونها "قوة" إلى "حالة" مرتبطة بالحركة والمادة!!

أظن أني
لا اتفق مع آينشتاين بأنه قصور ذاتي..
..لأن القصور الذاتي يحدث في اتجاه واحد...
والذي يحدث على الارض ان الكل يندفع نحو الأرض البيضاوية سواء كان في الجانب الشمالي او الجنوبي او الشرقي او الغربي وبسرعة واحدة!!!
اتفق مع/ إبن الياسمين..و)نيوتن ( وفي أن الجاذبية قوة...خفية اليوم
...ولكننا سنكتشف كنهها في المستقبل القريب.


طيب نكمل..
.. أما المثير في قصة الجاذبية فهو حلم العلماء بإلغائها أو عكسها في المستقبل.. فإلغاء الجاذبية يعني قدرتنا على رفع الصواريخ "بنفخة هوا" ورفع الجبال "بلمسة إصبع"..
) > اتخيل لو نرفع الصواريخ بنفخه هواء فقط لنُوجهها نحو الماسونيين مع اسرائيل(

أما عكسها فيعني قدرتنا على رفع الطائرات ودفع القاطرات وتحريك السفن بقوة زهيدة وغير مرئية!!
... ولك أن تتصور ذاك "الطويل" يرتدي أحذية مضادة للجاذبية!!

وءبتسم ساخرا مع موضوع كهذا يلحس المخ والاعصاب ويجعلني آكل المربى مع الخل
وعلى ماحوى من مغالطات وءردد بشيء من السخرية....
في مختبرات وكالة الفضاء ناسا العمل قائم على قدم وساق لإكتشاف المزيد
. وعندنا مختبراتنا في المطبخ لإكتشاف المزيد من الأكل. الى متى ؟ومتى نفيق؟

لو ان شيابنا حللو سقطو الرطب من النخله كان غطو على نيوتن
فهناك الكثير من الرطب لكن لا يدركه احد


:كلا من الجاذبية، العطالة، كمية الحركة، القصور الذاتي هي مفاهيم مختلفة /
بينما الكلام عاليه يناقش مفهومي
السرعة والتسارع الخطيين
ثم لجأ صاحبنا إلى مفهوم
السرعة والتسارع الزاويين
واعتقد أن الكلام يحمل قدرا من الترابط الخاطيء وقد رددنا في ثناياه بم تم تفهيمنا إياه
ءن لم يكن هو ءيضا تصورات خاطئة والسبب يعود إلى الجمع بين مربى التمر مع خل التمر....
شكراً لكم جميعا حسن إنصاتكم وتفهمكم ..وردكم الجميل...
سلام عليكم