السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الذكرى القرءانية ببياناتها العلمية ( العلوية ) تصيب الانسان بالفزع الكبير ، فعلى هذا الطامة الأرضية طامة عظيمة وسحابتها سوداء مفزعة لا حلول لها إلا بطوفان ءاخر...فحسبنا الله.
اذا كانت المادة العضوية التي يستنشقها الانسان والحيوان او يطرحانها من ( الكاربون العضوي ) مادة فاسدة مميتة ، فمن أين ياتي الانسان ومخلوقات الله بهواء طيب زكي يستنشقه و تتغذى منه الحيوانات والنباتات والأنعام وتنشأ .
تساؤل عن الفرق بين الفحم الحجري والنفط :
في هذه التذكرة القيمة لم استطع التفريق جيدا بين الفرق بين الفحم الحجري ( الغير المطمور ) وهو مادة كانت موجودة وتسخر من طرف الانسان قديما وتاتي من تحلل بعض الكائنات او النبات في دورة طبيعية ، وبين النفط ( المطمور ) من مخلفات نوح !!
فهل هناك فرق ؟!
فالفحم ينقسم الى قسميم فحم نباتي او خشبي عمره قصير وهو ءامن وفحم حجري تكوّن إثر ترسبات زمنية معينة ويدخل ضمن الجيولوجيا الطبيعية للطبقات الرسوبية ، فهو ليس مثل مكون ( النفط ) الغائر العميق الذي اصله من طوفان قوم ( نوح ) .
علما ان التقارير العلمية تحدثت وتتحدث عن خطر هذا الفحم الحجري ، ومنها ما ذكر من معلومات في هذه الموسوعة :
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%AD%D9%85_%D8%AD%D8%AC%D8%B1%D9%8A
التساؤل الثاني : عن المأكولات البحرية
هل الماكولات البحرية من نبات بحري وسمك يحمل نفس السوء الذي تحمله المأكولات الأرضية ، ام أن ضرره اقل وفيه حلية اكل مصداقا لقول تعالى بالآية الكريمة ( ومن كل تاكلون لحما طريا وتستخرجون حلية تلبسونها ) .
فهل في البحر بايلوجيا تديم ( التلحيم الطري ) لمخلوقاته المائية فتمنع السوء عنه ؟!
ولعلنا نذكر بما ذكر في هذا البيان القرءاني من معلومات ان ( الكائنات البحرية ) هي كائنات طرية لا تصاب بالشيخوخة ؟ .. فهل تعطينا هذه المعلومة مؤشر طيب على حلية وامان ماكولات البحر ولا سيما تلك المجاورة للجزر او المناطق النائية او بقاع البحر .
قراءة فيءاية ( يونس والحوت ) : المخلوقات المائية لا تمر بمرحلة الشيخوخة
السلام عليكم
هذه الذكرى القرءانية ببياناتها العلمية ( العلوية ) تصيب الانسان بالفزع الكبير ، فعلى هذا الطامة الأرضية طامة عظيمة وسحابتها سوداء مفزعة لا حلول لها إلا بطوفان ءاخر...فحسبنا الله.
اذا كانت المادة العضوية التي يستنشقها الانسان والحيوان او يطرحانها من ( الكاربون العضوي ) مادة فاسدة مميتة ، فمن أين ياتي الانسان ومخلوقات الله بهواء طيب زكي يستنشقه و تتغذى منه الحيوانات والنباتات والأنعام وتنشأ .
تساؤل عن الفرق بين الفحم الحجري والنفط :
في هذه التذكرة القيمة لم استطع التفريق جيدا بين الفرق بين الفحم الحجري ( الغير المطمور ) وهو مادة كانت موجودة وتسخر من طرف الانسان قديما وتاتي من تحلل بعض الكائنات او النبات في دورة طبيعية ، وبين النفط ( المطمور ) من مخلفات نوح !!
فهل هناك فرق ؟!
فالفحم ينقسم الى قسميم فحم نباتي او خشبي عمره قصير وهو ءامن وفحم حجري تكوّن إثر ترسبات زمنية معينة ويدخل ضمن الجيولوجيا الطبيعية للطبقات الرسوبية ، فهو ليس مثل مكون ( النفط ) الغائر العميق الذي اصله من طوفان قوم ( نوح ) .
علما ان التقارير العلمية تحدثت وتتحدث عن خطر هذا الفحم الحجري ، ومنها ما ذكر من معلومات في هذه الموسوعة :
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%AD%D9%85_%D8%AD%D8%AC%D8%B1%D9%8A
التساؤل الثاني : عن المأكولات البحرية
هل الماكولات البحرية من نبات بحري وسمك يحمل نفس السوء الذي تحمله المأكولات الأرضية ، ام أن ضرره اقل وفيه حلية اكل مصداقا لقول تعالى بالآية الكريمة ( ومن كل تاكلون لحما طريا وتستخرجون حلية تلبسونها ) .
فهل في البحر بايلوجيا تديم ( التلحيم الطري ) لمخلوقاته المائية فتمنع السوء عنه ؟!
ولعلنا نذكر بما ذكر في هذا البيان القرءاني من معلومات ان ( الكائنات البحرية ) هي كائنات طرية لا تصاب بالشيخوخة ؟ .. فهل تعطينا هذه المعلومة مؤشر طيب على حلية وامان ماكولات البحر ولا سيما تلك المجاورة للجزر او المناطق النائية او بقاع البحر .
قراءة فيءاية ( يونس والحوت ) : المخلوقات المائية لا تمر بمرحلة الشيخوخة
السلام عليكم
تعليق