تويت
بسم الله الرحمان الرحيم
اشياء كثيرة تؤرق وجداننا ، وتستفز خاطرنا ،وتدخلنا في حالات من الغضب والحزن والاسى .
البشرية تمر باسوء واسود مراحل انحطاطها الانساني والاخلاقي والبيئي .
شعوب باكملها تقع تحت وطأة قوى عالمية جائرة ، ...طاغية!!
استعبدت شعوب باكملها ، ودمرت استقرارها ، واستنزفت خيراتها ، بسبب ما لديها من موارد طبيعية خام وثروات كالنفط وجحيمه !!...وما العراق عنا ببعيد ، العراق الذي تآمر عليه الجميع بسبب ( نفطه ) . وبالمعهد ملف هام ( نحن والنفط ) سلط الضوء على هذا الجور والبغي الذي وقع فيه هذا البلد العظيم ل( نفطه وذهبه ) وثقافة اهله .
فالشعب العراقي شعب رفيع عالي الرفعة وعالي الثقافة ،لكنهم نجحوا في تحويله الى شعب مسلح .
مامن ، بلد به خيرات ونعم وبه عراقة وجذور ثقافية اصولية حضارية عريقة الا وسعوا الى تدميره ، سواء عسكريا او ثقافيا او اقتصاديا .
نظام عالمي ، يسعى ان يركع الكل تحت دينه ومنهجه .
نظام عالمي جائر ، فيه اكراه !!!...والله هو القائل عز وجل ان ( لا اكراه في الدين ) .
فاين دولة ( القرءان ) الانسانية الرحيمة من كل هذا ؟؟!!
هل دولة ( القرءان ) المتمثلة في رسالة الله التي انزلها على قلب رسوله الكريم رحمة للعالمين ، تدعو الى شيء مما يتبناه هذا النظام العالمي من عناوين الاستعباد والدمار والقتل والتسليح ، واكراه الشعوب واستنزاف خيراتها .
فمتى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا .
اي انسانية مقيتة نعيشها ؟!.... لما تسعى هذه القوى العالمية الغشيمة الى السيطرة على الشعوب واستعباد خيراتها ؟!
هل العيب في الانسان نفسه ، لانه هو بنفسه ضال عن الهدي الالهي ، فسلط الله عليه من يستعبده ويعذبه ؟؟
كيف لنا ان نعي هذه النواميس الالهية !!..وبين ايدينا كتاب الله وفيه دولة ( القرءان ) دولة الحق ، دولة الانسانية العظمى ، ودولة الرحمة التي لا نظير لها، دولة الهدي .
السلام عليكم
اشياء كثيرة تؤرق وجداننا ، وتستفز خاطرنا ،وتدخلنا في حالات من الغضب والحزن والاسى .
البشرية تمر باسوء واسود مراحل انحطاطها الانساني والاخلاقي والبيئي .
شعوب باكملها تقع تحت وطأة قوى عالمية جائرة ، ...طاغية!!
استعبدت شعوب باكملها ، ودمرت استقرارها ، واستنزفت خيراتها ، بسبب ما لديها من موارد طبيعية خام وثروات كالنفط وجحيمه !!...وما العراق عنا ببعيد ، العراق الذي تآمر عليه الجميع بسبب ( نفطه ) . وبالمعهد ملف هام ( نحن والنفط ) سلط الضوء على هذا الجور والبغي الذي وقع فيه هذا البلد العظيم ل( نفطه وذهبه ) وثقافة اهله .
فالشعب العراقي شعب رفيع عالي الرفعة وعالي الثقافة ،لكنهم نجحوا في تحويله الى شعب مسلح .
مامن ، بلد به خيرات ونعم وبه عراقة وجذور ثقافية اصولية حضارية عريقة الا وسعوا الى تدميره ، سواء عسكريا او ثقافيا او اقتصاديا .
نظام عالمي ، يسعى ان يركع الكل تحت دينه ومنهجه .
نظام عالمي جائر ، فيه اكراه !!!...والله هو القائل عز وجل ان ( لا اكراه في الدين ) .
فاين دولة ( القرءان ) الانسانية الرحيمة من كل هذا ؟؟!!
هل دولة ( القرءان ) المتمثلة في رسالة الله التي انزلها على قلب رسوله الكريم رحمة للعالمين ، تدعو الى شيء مما يتبناه هذا النظام العالمي من عناوين الاستعباد والدمار والقتل والتسليح ، واكراه الشعوب واستنزاف خيراتها .
فمتى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا .
اي انسانية مقيتة نعيشها ؟!.... لما تسعى هذه القوى العالمية الغشيمة الى السيطرة على الشعوب واستعباد خيراتها ؟!
هل العيب في الانسان نفسه ، لانه هو بنفسه ضال عن الهدي الالهي ، فسلط الله عليه من يستعبده ويعذبه ؟؟
كيف لنا ان نعي هذه النواميس الالهية !!..وبين ايدينا كتاب الله وفيه دولة ( القرءان ) دولة الحق ، دولة الانسانية العظمى ، ودولة الرحمة التي لا نظير لها، دولة الهدي .
السلام عليكم
تعليق