السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى(الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت)
وقال(ألم ترو كيف خلق الله سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا).
وكأني أفهم كلمة (طباقا) بمعنى الانطباق في الوظيفة، كما نقول صورة طبق الأصل بدليل نفي التفاوت والفطور في خلق الرحمن.
لكن كيف يكون القمر فيهن نورا والشمس سراجا؟؟ وهل المقصود بالشمس والقمر هنا الكوكبان المعروفان أم المقصود فاعليتان لكل منهما في كل سماء؟؟
وهل يمكن أن نفهم (طباقا) هنا بمعنى التطبيق كما هو الحال في (لتركبن طبقا عن طبق)؟؟ أي تركيب روابط الصفات المتنحية نافذة القبض أي قوانين المادة التي تصلح لأن تكون مرابط يبنى عليها قوانين جديدة لا متناهية توصل إلى الإبداع في فهم قوانين الخلق؟؟
السلام عليكم
قال تعالى(الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت)
وقال(ألم ترو كيف خلق الله سبع سماوات طباقا وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا).
وكأني أفهم كلمة (طباقا) بمعنى الانطباق في الوظيفة، كما نقول صورة طبق الأصل بدليل نفي التفاوت والفطور في خلق الرحمن.
لكن كيف يكون القمر فيهن نورا والشمس سراجا؟؟ وهل المقصود بالشمس والقمر هنا الكوكبان المعروفان أم المقصود فاعليتان لكل منهما في كل سماء؟؟
وهل يمكن أن نفهم (طباقا) هنا بمعنى التطبيق كما هو الحال في (لتركبن طبقا عن طبق)؟؟ أي تركيب روابط الصفات المتنحية نافذة القبض أي قوانين المادة التي تصلح لأن تكون مرابط يبنى عليها قوانين جديدة لا متناهية توصل إلى الإبداع في فهم قوانين الخلق؟؟
السلام عليكم
تعليق