دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السكن في الادوار المرتفعة :الاضرار والحلول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السكن في الادوار المرتفعة :الاضرار والحلول

    بسم الله الرحمان الرحيم


    التطاول في البنيان هي صفة من صفات السوء الذي يعتري مدائن المتحضرين .

    ولقد صدق رسول الرحمة حين نهى امته عن التطاول في البنيان !!....مشيرا ان اطيب السكن ما كان ملازما تراب الارض ومتوازنا مع ميزانها

    وان لا تعلو مساكن المسلمين من طابق واحد او طابقين ولا يتعدى الميزان غير ذلك .

    اضرار السكن في الادوار العالية لا تعد ولا تحصى ، وقد فصلها الخبراء واهل العلم تفصيلا

    اقلها الاصابة بالدوران والترنح ، وفقد التوازن عند الوقوف والحركة ، واشدها ان طال الامر الاصابة بذبذبات في الدماغ ان طال السكن في تلك الادوار المرتفعة .

    الى الاصابة بالاكتئاب وامراض لا تحصى ...!!

    ونحن ، اذ نطرح هذه المسالة باورقة المعهد ، نتسائل في نفس الوقت عن البدائل او ممارسات ، يمكن ان يتبناها الشخص المبتلي بهذا السوء ولا بديل لتغيير المسكن الى ءاخر.

    ممارسات تقيه من مظاهر الشعور بالدوران والترنح وفقدان التوازن
    ..الخ !!

    فهل في كتاب الله حلول ءامنة تخفف من هذه الاثار .

    وجزاكم الله كل خير ،
    التعديل الأخير تم بواسطة الباحثة وديعة عمراني; الساعة 10-01-2021, 10:45 PM.
    sigpic

  • #2
    رد: السكن في الادوار المرتفعة :الاضرار والحلول

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    من المؤكد ان هنلك نوعين من السكن المرتفع عن سطح الارض (الاول) شكلي ضمن عمود العلو الا انه ذو رابط طبيعي في الجبال وسفوحها كما في الريف الجبلي او المدن الجبلية (الثاني) سكن علوي مبتدع في البنايات متعددة الطوابق سواء كان على ارض جبلية صخرية او ارض مستوية رملية او طينية

    السكن الارضي (الطبيعي) سواء كان يلامس سطح الارض السهلية او الجبلية فهو من خامة طبيعية تمكن المصلي من إداء منسك الوضوء والصلاة بفاعلية تكوينية تامة حسبما رسمها الحكم الشرعي (الارض مسجدا طهورا)

    فاعلية (علة الصلاة) تقوم عند افراغ الشحنات الفائضة (الفاحشة) والشحنات التي لا يتعرف عليها جسد المصلي (النكرة) والتي يتم تفريغها من الرأس عبر منسك السجود حين يتصل بالارض لان الدماغ يعمل بكهربائية عرفها العلم

    في السكن المتعدد الطوابق يحصل تصدع في تفريغ الشحنات الفائضة والنكره فالعلم الحديث وعلماؤه ادركوا ان تفريغ الشحنات عموما يحتاج الى (موصلات جيده) تكون معبرا للتفريغ في الارض التي وصفت بان شحنتها صفر مهما ابتلعت من شحنات وصواعق وغيرها

    افراغ شحنات المصلي يتصدع في الطوابق المتراكمة على بعضها بسبب تغير (جنس الموصلات في كل طابق) مسكون ولا يمكن تحديد مسار التفريغ وشدته حسب ما يحوي كل مسكن في اي طابق من شحنات فيه وعدد السكان فيه (كل انسان يعتبر متسعة مشحونه) ذلك ما يؤكده العلم ... فيكون مسار الموصلات للتفريغ متصدعا وبرصد علمي فكري مؤكد لدى العارفين بمسار الشحنات عند الشحن والتفريغ

    رغم ان الحلول صعبه الا انها ممكنه وغير مستحيله وهي حين ينزل الساكن في الطبقات العليا الى الاسفل ليصلي في اي زاوية مهملة من ارض البناية كأن تكون تحت السلم ليؤدي صلاته الواجبه او ان يصلي في اقرب جامع لمسكنه او حديقة عامة


    تلك المعالجات المرتبطة بعلوم الصلاة ظهرت في حياض هذا المعهد ولا يوجد لها جذور تطبيقية بين الناس ولا يوجد لها مراشد فقهية او تأريخية في سنن الرسول عليه افضل الصلاة والسلام واصحابه او اشارة لها في احاديثه لان السكن العمودي ابتدع بشكل واسع بعد انتشار الخرسانة المسلحة والتي ظهرت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر ويذكر تأريخ النهضة المعاصرة ان (وليام وليكنسون) البريطاني ابتنى اول بيت من الخرسانة !! الخرسانه بحد ذاتها (موصل رديء) للتيار الكهربائي وعند جفافها تعتبرعازل تام للشحنات الكهربية !

    مظاهر السكن العلوي عند المصلين هو احتقان في كهربائية الدماغ وذلك يسبب مشاكل نفسيه وصحية عامة

    السكن متعدد الطبقات والخرسانه ليست من سنن الاولين والله يقول أن سنن الاولين هي سنن الله في دستور قرءاني بينه الله سبحانه وذلك يعني ان الخروج على سنة الاولين هو (استكبار في الارض) وبيان السكن المتعدد الطبقات هو (استكبار في الارض) اي (تكبير) لـ (مساحة الارض) عند تعدد الطبقات السكنية وكلما تكاثر عدد الطبقات كلما (كبر استكبار الارض) وذلك (دليل علمي) قرءاني يحمل ما يسمونه بـ معجزة القرءان الذي صرف فيه الله من كل مثل

    {
    اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلـا سُنَّةَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَحْوِيلًا } (سورة فاطر 43)

    وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ... وهو بيان مبين ان (مؤهلي) السكن المتعدد الطبقات هم المتضررين وليس غيرهم لان صلاتهم لن تكون سكنا لهم ففي الصلاة سكينة (إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ) ولكن المكر حاق بها عندما قاموا بتكبير الارض عند تعدد طبقات السكن !

    الْمَكْرُ .... لفظ (مكر) في علم الحرف يعني (وسيلة تشغيل ماسكه) فيكون (المكر السيء) هو (سوء يحيق بـ وسيلة تشغيل الماسكه) الا وهي في رصدنا (ماسكة تفريغ الجسيمات الفاحشة والنكرة) بموجب منسك الصلاة وهي (سوء الموصلات) الارضية التي تعتبر (ماسكة تفريغ الشحنات)

    هذه الذكرى ستكون غريبه على الناس والمسلمين خصوصا لانهم يؤمنون بان (اصل الاشياء الاباحة الا ما حرم بنص) ولا يوجد نص يقول (لا تصلي) فوق خرسانه او لا تصلي في طوابق عليا !! انها مأساة مسلمي اليوم مع حضارة شملت كل شيء لا يحرمها الدين حسب التاريخ الفقهي والقرءان اتخذوه (موعظة)

    { الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرءانَ
    عِضِينَ } (سورة الحجر 91)

    عِضِينَ ... بل المنطق العربي يوجب رسم اللفط بـ (عظين) بالضاء اخت الطاء وليس بالضاد اخت الصاد فـ (عظين) من الموعظة و (عضين) من (عضو) الا ان المسلمين اعتبروا القرءان (موعظة) من اشخاص كانوا في تاريخ سحيق ولهم قصص فيها موعظة للمتقين !! فهم (جَعَلُوا الْقُرءانَ عِظينَ) اي يتبادلون حيز العظة مع امثال القرءان الناطقون بالضاد عاجزون فيها

    السلام عليكم
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

    تعليق


    • #3
      رد: السكن في الادوار المرتفعة :الاضرار والحلول


      بسم الله الرحمان الرحيم

      اتقدم بالشكر الجزيل للاب الفاضل الحاج الخالدي ، جهده وجهاده الدائم على النصائح التي يقدمها والمرتبطة بكتاب الله ، وبنظم الاسلم الطاهرة.


      فجزاه الله عنا كل خير ،



      نعم ، هي علة الصلاة المنسكية وعلميتها ، والمتصلة بضرورة ان يرتبط سجود المصلي بتربة الارض الطاهرة ومسطح ارضي ، دون علو في البنيان وفحشه المبين.

      فرج الله على المؤمنين والمؤمنات .

      السلام عليكم
      sigpic

      تعليق


      • #4
        رد: السكن في الادوار المرتفعة :الاضرار والحلول

        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... روي عن الرسول صلى الله عليه و سلم أنه اتخذ مخمصة من طين ... وفق قانون اضطرار المخمصة لكمال الدين يمكن للمصلين الذين يقيمون في الأدوار المرتفعة و يتعذر عليهم إقامة الصلاة على الأرض لأساب غير التي ذكرت في هذا المتصفح الكريم كالمقيمين في الدول الغربية أنصحهم بأخذ حفنات تراب من أرض قريبة شرط أن يكون التراب من تربة الموقع الأصلي كغابة أو جبل أو سهل قريب و توضع تلك الحفنات الترابية على سجادة الصلاة في موضع السجود لسجود الرأس عليها أثناء الصلاة ليوم واحد ثم تعاد تلك التربة إلى موقعها الأصلي في الموالي الموالي لأخذ حفنات تراب جديدة من أجل صلاة يوم جديد ... و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
        نحن لا نفسر القرءان لأنه ببساطة عقل
        ( قر ... ءان )
        لا ( قر ... فات) و لا ( قر ... ءات )

        تعليق


        • #5
          رد: السكن في الادوار المرتفعة :الاضرار والحلول

          المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم طارق مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... روي عن الرسول صلى الله عليه و سلم أنه اتخذ مخمصة من طين ... وفق قانون اضطرار المخمصة لكمال الدين يمكن للمصلين الذين يقيمون في الأدوار المرتفعة و يتعذر عليهم إقامة الصلاة على الأرض لأساب غير التي ذكرت في هذا المتصفح الكريم كالمقيمين في الدول الغربية أنصحهم بأخذ حفنات تراب من أرض قريبة شرط أن يكون التراب من تربة الموقع الأصلي كغابة أو جبل أو سهل قريب و توضع تلك الحفنات الترابية على سجادة الصلاة في موضع السجود لسجود الرأس عليها أثناء الصلاة ليوم واحد ثم تعاد تلك التربة إلى موقعها الأصلي في الموالي الموالي لأخذ حفنات تراب جديدة من أجل صلاة يوم جديد ... و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          احسنتم في ما ذهبتم اليه وهنا بعض البيانات قد تنفع المؤمنين

          حديث (مخمصة الطين) التي اختصها الرسول عليه افضل الصلاة والسلام مشهوره عند كل مذاهب المسلمين وسميت مخمصة لانها تتفعل حين يفتقد المصلي محرابا يصلي فيه على الارض مباشرة وتحصل المخمصة عند المرض او الامطار او اي عارض اخر ومنها ما هو موضوع هذا المتصفح عند السكن في الطبقات المتعدده

          الطين الجاف يعمل عمل (موصل) جسيمي ويعمل عمل (متسعه) تختزن الجسيمات وذلك من خلال قراءة لـ (شحن وتفريغ) قطعه من الطين الجاف وكانت القراءات تؤكد تلك الظاهرة ويستطيع كل شخص ان يفحص قطعه من طين جاف بمقياس جهاز (voltmeter) ويرى انها ماده موصله ويستطيع ان يقوم بشحن تلك القطعه من اي مصدر كهربائي مستمر (dc) ومن ثم يفحص كمية الشحنات الكهربية وقياس الامبيريه قبل وبعد الشحن ليراقب ظاهرة الطين الجاف والشحنات

          يمكن ايضا القيام بتجربه فطريه بسيطه لكشف تلك الظاهرة من خلال اخذ قطعه صغيره من الطين الجاف ويضع نهايتها الحاده (بعد ان يمسكها) بانامله ويحرك بها لوحة الهاتف الذكي ليرى ان تلك القطعه تعمل عمل الاصبع او القلم الخاص بتحريك تلك اللوحة ... ذلك يدل على ان الطين الجاف موصل يوصل الشحنات من الهاتف الى يد الفاحص !

          بعد ذلك يقوم الفاحص بربط قطعة الطين الجاف بخشبه (غير موصله) ويمسك الخشبه ويضع الجزء الحاد من الطين الجاف فيحرك بها لوحة الهاتف وبهذه التجربه يظهر ان الطين عمل عمل المتسعه ويخزن المزيد من الشحنات في كتلة الطين الجاف !

          من ذلك يتضح ان مخمصة الطين التي كان يستخدمها الرسول عليه افضل الصلاة والسلام ليفرغ في متسعتها الشحنات الفاحشة المتراكمه في الرأس والمخ عند السجود مع التأكيد أن تلك الفاعلية هي وظيفة مركزية في علة الصلاة (
          إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ) فعملية التفريغ الجسيمي (تنهي) الجسيمات الفاحشة كما والجسيمات الكهربية (المنكره) التي لا يعرفها الجسد (غريبه عنه) ليكون اداء المخ في اوج وظيفيته التكوينيه الفعالة

          عندما تكون قطعة الطين الجاف بحجم كبير نسبيا في السمك والابعاد (2 سم سمك .. 7 سم طول .. 5 سم عرض) تكون كافيه لامتصاص الفائض من الشحنات ... بعد انتهاء الصلاة تبدأ الشحنات المتراكمه في المخمصة الطينيه بالتسرب بما زاد عن طبيعتها المتعادله اي تفريغ ما خزنته المخمصه وتلك الظاهرة معروفه في المتسعات حيث يتم تسريب الشحنات بعد انقطاع مصدر الشحنات وبذلك ستكون مخمصة الطين بعد تسريب الشحنات التي قبضتها اثناء الصلاة جاهزه لاستقطاب شحنات اخرى في الصلاة التاليه وتلك (مخمصه) عندما يصعب على المصلي ان يصلي على الارض مباشرة بدون حاجز !!

          في الاقاليم الرملية التي ليس فيها طين وفي الطبقات المتواليه في العمارات الحديثه وعند عدم توفر طين في الاقليم فان المصلي يستطيع تفريغ شحناته الفائضه عند السجود عندما يسجد المصلي على معدن موصل مثل قطعة نحاس او سبيكة براص يوصلها بسلك شعيري مغلف ويمد السلك الى حنفية الماء ليوصلها بجسمها المعدني (اذا كان تجهيز الماء من انابيب الاساله الارضية) فيعمل الماء الموصول من الارض الى الطوابق العليا عمل موصل للتفريغ وكذلك خزن الجسيمات بسب الشوائب الملحية العالقة في الماء فيكون اداء الصلاة (العلمي) نافذ علميا وفق متطلبات علته فتكون الصلاة ايجابية الاداء لان الارض هي المسجد الاكبر لان شحنتها دائما (صفر) حسب ما اكتشفه علماء العصر

          اذا لم تكن مصادر إسالة الماء وفق نظام الانابيب الارضية بل توجد في بعض العمارات خزانات ماء علوية يتم تغذيتها بالسيارات الحوضية او بطرق اساله ارضيه غير دائمة الاتصال (تعمل لمليء الخزانات العلوية وتطفأ) فان الامر سيكون معقدا وعلى المصلي ان يعمل لجبهته مسجد معدني متصل بسلك يتنزل من شقته العلوية الى الارض ويعزز السلك بمتسعه لا تقل عن (1000) مايكرو فاراد + دايود ذو قدرة 1 أمبير لغرض اجبار شحنات الرأس عند السجود لتذهب الى الارض عبر السلك والمتسعه ستعمل عمل مخمصة الطين

          في بداية الممارسه ستظهر مظاهر الرغبه في النوم قبل اوانها والذي اعتاد عليه المصلي اي (شعور بالنعاس) بعد الصلاة وتلك (ظاهرة حميدة) تؤكد ان المصلي لم يكن قادرا على تفريغ الشحنات الفاحشة خلال السجود في صلواته السابقة واعتاد على حالة احتقان جسيمي في الرأس والجسم وحين عاد للتفريغ عن طريق المخمصة فان تلك العادة تختل ويظهر النعاس عنده , تلك الظاهرة (النعاس) ستكون مؤقته اما مدتها فهي تختلف من شخص لشخص حسبما كان يحمل من احتقان جسيمي فاحش في جسده وتختلف ايضا حسب وزن الشخص او نحافته لان الجسم الممتليء يكون خازنا جسيميا اكثر من الجسم النحيف عموما فالمده التي يشعر فيها المصلي بسجوده وفق الطريقة اعلاه بالنعاس لا تزيد عن 48 ساعه ولا تزيد عن 4 أيام

          { بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ} (سورة القيامة 14)

          ذلك النص الشريف يهدي الى قانون إلهي يحمله كل شخص فيستطيع بموجبه اي مكلف ان يرى مصلحته في دينه ودنياه فيهتدي الى ادوات يبصرها في عقله ليمارسها او (قد) لا يهتدي متمسكا بما ورثه من صمت حول تلك الازمة الموجبه لتفعيل مخمصة الطين لان الهدى هو هدى الله

          السلام عليكم
          قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

          قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

          تعليق


          • #6
            رد: السكن في الادوار المرتفعة :الاضرار والحلول


            بسم الله الرحمان الرحيم

            اشكر الاب الفاضل الحاج الخالدي ، والاخ الكريم ابراهيم طارق لمشاركتهم النوعية القيمة.


            مع الاسف ، مازالت التصدعات الصحية المرتبطة بالاقامة في الادوار العالية تزداد حدة لنا .

            ويبدو ان السكن في الادوار العالية لا يتناسب مطلقا مع فطرة الانسان وعقله.

            كل ما نتمناه ان يوفقنا الله لتغيير هذا السوء الى مساكن اطيب واسلم مع الفطرة .

            اشكركم .


            والسلام عليكم
            sigpic

            تعليق

            الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 2 زوار)
            يعمل...
            X