كيف يكون الصدر ضيقا حرجا بامر الله ولماذا؟
سلام ألله ألرحمان ألرحيم عليك ءبتاه الرباني القرآني عبود الخالدي.
ورد علي خاطرة وءنا ءقرء في سورة الأنعام قوله تعالى
( فمن يرد ألله أن يَهدِيه يشرح صدره للأَسْلم ومن يرد أن يُضِلْه يجعل صدره ضَيْقْ حَرِجْ كأنْما يَصْعَد في ألسماء كذالك يجعل ألله ألرجس على ألذين لا يَُؤمَِنون .125.)
الآن ءبتاه الرباني القرآني
حين راجعت ملف السموات السبع وتاه عقلي وقلبي حين راجعت بيانا تذكيريا في معهدنا المبارك عليه حول المعاني العميقة لكلمتي (صدوركم/قلوبكم) فورد على عقلي هذا التسائل الخيالي.
هل ءهل كل سماء يملكون قلبا ؟! هل ءهل كل سماء يملكون صدرا؟؟!! كما إمتلكوا عقلا حسب كل سماء تم بيانها
(مادة..خلية..عضو..كائن حي..هرون..موسى..ءبرهيم؟؟
هل ءهل كل سماء يحاولون الصعود إلى أعلى مما هم عليه؟
هل حين تنفرد الخلية مثلاً عن مجموعتها وتستكبر ويكون ءستكبارها عن العمل الجماعي معهم
وهو عمل يتم عن عقل ذكي...وعن إرادة أعلى من ( إرادة الجدار )الذي ورد ذكره في سورة {الكهف}
فتحاول الصعود لما هو أعلى
فتدخل في أعماق السماء.. وهو مرحلة <الضيق> والتي تماثل أعماق البحار؛ والمحيطات.
حيث يزداد الضغط والمجهود و..و....وتصل إلى مرحلة الحرج الذي هو سبيل إلى الموت ؟؟!!
ولو فهمنا اكثر كيف نفهم أن هؤلاء القوم صعدوا إلى السماء وبنوا فيها معاقل النظام العسكري الحربي بم يسمى حرب النجوم ؟ هل بقوانين سلطان النفاذ من ءقطار السموات والأرض؟
بالعروج إليها وءستخدام وسائل الأمان والاستقرار من توفير الطاقه؛ والثياب وغيرها؛ مما هو متوافر اليوم كمعلومات عن رواد الفضاء الخارجي..؟
ولم لا يعد ذالك ءايه بينه ؟
(فإن ءستطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية...).
فنحن وهم اليوم إبتغينا أنفاقا تحت الأرض.
وصنعنا سلالم عرجاء؛ بغية الوصول إلى السماء ألا يعد ذالك ءايه بينه؟؟
وبمناسبة علم الحرف القرءاني الرباني الأصولي
هنالك بعض الكلمات التي لايمكن الوقوف عليها إلا بالتشديد مثل ( ربكم ..أمة..-أحل /أحلت....محلّه ....وتزوّدو ).
كذالك كيف نفهم كلمة طالما تعمدو تحريكها للتفريق ( تنكحو) المشركات/المشركين؟؟
فكيف يمكن التعامل معها ؟
كذالك ءبتاه الرباني ..
حرف< ة> هل في كل مكان تقرء مهما وردت مربوطة بكلمة او أفردت عن الحروف تقرء ب <ه> ؟؟
شاكر لك ءبتاه الرباني مشاركة خواطري التخيلية ..
احترامي لك ءبتاه
عليك ءبتاه الرباني القرآني دوما وعلى كل من مر من هاهنا سلام وصلاة ودعاء ومحبة
سلام ألله ألرحمان ألرحيم عليك ءبتاه الرباني القرآني عبود الخالدي.
ورد علي خاطرة وءنا ءقرء في سورة الأنعام قوله تعالى
( فمن يرد ألله أن يَهدِيه يشرح صدره للأَسْلم ومن يرد أن يُضِلْه يجعل صدره ضَيْقْ حَرِجْ كأنْما يَصْعَد في ألسماء كذالك يجعل ألله ألرجس على ألذين لا يَُؤمَِنون .125.)
الآن ءبتاه الرباني القرآني
حين راجعت ملف السموات السبع وتاه عقلي وقلبي حين راجعت بيانا تذكيريا في معهدنا المبارك عليه حول المعاني العميقة لكلمتي (صدوركم/قلوبكم) فورد على عقلي هذا التسائل الخيالي.
هل ءهل كل سماء يملكون قلبا ؟! هل ءهل كل سماء يملكون صدرا؟؟!! كما إمتلكوا عقلا حسب كل سماء تم بيانها
(مادة..خلية..عضو..كائن حي..هرون..موسى..ءبرهيم؟؟
هل ءهل كل سماء يحاولون الصعود إلى أعلى مما هم عليه؟
هل حين تنفرد الخلية مثلاً عن مجموعتها وتستكبر ويكون ءستكبارها عن العمل الجماعي معهم
وهو عمل يتم عن عقل ذكي...وعن إرادة أعلى من ( إرادة الجدار )الذي ورد ذكره في سورة {الكهف}
فتحاول الصعود لما هو أعلى
فتدخل في أعماق السماء.. وهو مرحلة <الضيق> والتي تماثل أعماق البحار؛ والمحيطات.
حيث يزداد الضغط والمجهود و..و....وتصل إلى مرحلة الحرج الذي هو سبيل إلى الموت ؟؟!!
ولو فهمنا اكثر كيف نفهم أن هؤلاء القوم صعدوا إلى السماء وبنوا فيها معاقل النظام العسكري الحربي بم يسمى حرب النجوم ؟ هل بقوانين سلطان النفاذ من ءقطار السموات والأرض؟
بالعروج إليها وءستخدام وسائل الأمان والاستقرار من توفير الطاقه؛ والثياب وغيرها؛ مما هو متوافر اليوم كمعلومات عن رواد الفضاء الخارجي..؟
ولم لا يعد ذالك ءايه بينه ؟
(فإن ءستطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية...).
فنحن وهم اليوم إبتغينا أنفاقا تحت الأرض.
وصنعنا سلالم عرجاء؛ بغية الوصول إلى السماء ألا يعد ذالك ءايه بينه؟؟
وبمناسبة علم الحرف القرءاني الرباني الأصولي
هنالك بعض الكلمات التي لايمكن الوقوف عليها إلا بالتشديد مثل ( ربكم ..أمة..-أحل /أحلت....محلّه ....وتزوّدو ).
كذالك كيف نفهم كلمة طالما تعمدو تحريكها للتفريق ( تنكحو) المشركات/المشركين؟؟
فكيف يمكن التعامل معها ؟
كذالك ءبتاه الرباني ..
حرف< ة> هل في كل مكان تقرء مهما وردت مربوطة بكلمة او أفردت عن الحروف تقرء ب <ه> ؟؟
شاكر لك ءبتاه الرباني مشاركة خواطري التخيلية ..
احترامي لك ءبتاه
عليك ءبتاه الرباني القرآني دوما وعلى كل من مر من هاهنا سلام وصلاة ودعاء ومحبة
تعليق