مداخلة الاب الفاضل الحاج الخالدي ،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
*عند معالجة جدلية (المؤامرة) فذلك لا يعني انها مؤامرة تخص فرعا من انشطة البشر مثل الطب وعلومه بل تتسع دائرة نظرية المؤامرة لتشمل كل شيء في زمن يتحكم فيه (المتنورون) بمصير الشعوب في كل مكان وكأنهم فرقة متألهة حاكمة ! ..
من حق الانسان (المتعادل فكرا) ان يضع المؤامرة نصب عينيه وفق حقه الطبيعي في (الحذر من كل شيء) سواء كان طبيا او صناعيا او سياسيا او اقتصاديا ذلك لان الاختناقات العصرية وصلت الاوج من حيث صفات السوء التي تتصاعد مع تصاعد المد الحضاري وتدخل الدولة المفرط في شؤون الناس تحت مسميات ثبت سقوطها امميا مثل (نظرية المصلحة العامة) و (نظرية النظام العام) ولعل العقل الفطري هو الاكثر ميلا لنظرية المؤامرة ومن يراجع ديباجة حقوق الانسان وديباجة السلام الامميه في كفة فكر شفاف تراه يفقد فكره الشفاف حين يرى تكاثر وتطور السلاح نحو الاكثر فتكا للبشر والذي تتبناه دول رائده في الدعوى لـ الدفاع عن الحيوان الا انها صنعت ما يفتك بالانسان فتكا في سلاح يتطور بشكل مفرط يسقط كل الاقنعة الشفافة التي تحملها المؤسسات العالمية !لم نقرأ ولم نسمع عن بحوث جديه تبحث عن مصدر الفيروس حيث يتوقف العلماء عند حامل الفيروس الاول من الحيوان مثل جنون البقر وانفلونزا الطيور والخنازير والقرود التي اتهمت بمرض الايدز وكورونا والابل في الحجاز وتارة اخرى عن كورونا وخفافيش الصين ...
الصمت العلمي ازاء مصدرية الفيروس التكوينيه يجعل من العقل المستقل اكثر قربا من نظرية المؤامرة ولا يمكن لمفكر ان يشطب العقل المستقل (الحر) لان قدرات الانسان العقلية لا تتوقف عند العلماء حصرا فهم ليسوا النخبة المختارة من الله ليكونوا مسئولين عن البشريه انما هم بشر مثلنا تمركزوا في وظائف رسيمة منحتهم الحق في التعامل مع صحة الناس تحت شعارات (المصلحة الوطنية) و (النظام العام) و (الوازع الانساني) وغيرها من الشعارات الشفافة وما توج بـ (التأمين الصحي) الملزم في غالبية الدول الرأسمالية الا ان التصاعد المفرط لاسعار الادوية نحى منحى خطير في الاونة الاخيرة على مرأى ومسمع حكومات العالم دون ان تقوم صرخة رسمية دولية ازاء الانفلات السعري المتزايد للادوية الحديثة مما يدفع الناس الى الشك في تلك المهنة الرحيمة !
في مكونات اللقاح مواد سمية خطيرة وهي من*مركبات*الالمنيوم*علما ان المؤسسة الطبية نفسها تؤكد ان عنصر*الالمنيوم*يترسب في الخلايا العصبية وليس له معالجة في جسم الانسان فكيف لعاقل يحمل تلك الحقيقة ان يقبل بالتطعيم على (احتمال) تعرضه للخطر بديلا عن (حتمية) الضرر من*مركبات*الالمنيوم*]
*تلك المعالجة الجدلية اختصت بموازنة الافكار فـ الافكار المتوازنه لا تفترض عند كل الناس فاكثر الناس يقبلون بقرارات المؤسسة الطبية والدوائية بل يؤمنون بها وذلك من حقهم ومن حق المفكرين الذين يضعون لافكارهم وزنا من مصدر اخر ان يدلوا بدلوهم في تلك الجدلية الحادة في ايامنا هذه*الشك والريبه صنعته المؤسسة الطبية والدوائية نفسها وليس افكار مستقله او ناقمه او عنيده بل تصب في منبع علمي كما في فرض الكمامه على الناس قسرا والعلم يقول ان الفيروس هو مخلوق نانوي (ينفذ من ورق الترشيح)!! ولو اردنا ان نضع مرشح نانوي (كمامه نانويه) على منافذ التنفس فـ الانسان المكمم بها سيختنق وهنا تميل العتلة العلمية التي تنادي بها المؤسسة الطبية كما هي مائله في اختفاء اي بحث عن مصدر الفيروس قبل اصابته للحيوان !!*
احصاء نشرته منظمة الصحة العالمية عن خسائر بشريه بلغت خلال عام 2018 بنحو 35,5 مليون قتيل بسبب حوادث السير ولم تعلن الدول حالة طواريء واحده ازاء ذلك ولم تصدر الدول قرارا بتقليل السرعه للسيارات بل بالعكس اصبحت السيارات الحديثة ذات سرع فائقة قياسا بالحقبة القريبة الماضية من عصر انتاج السيارات ! في حين كان ضحايا كورونا خلال سنتين بحوالي 4 مليون وفاة وعند المقارنه بين الظاهرتين والاجراءات الحكومية تتضح معالم تلك الجدلية لان التساؤلات التي طرحت حتمية على عقلانية العاقل ولا فرار منها*اذا اردنا ان نلغي جدلية المؤامره فان امرا اكثر صعوبة سيظهر عند حامل العقل المستقل الا وهو اتهام المؤسسة الطبية بالتخبط اما (العلمي) او (اللامنطقي) !! فكيف تختفي مصدرية الفيروس عند الحيوان وهل الحيوانات مصانع فايروسيه !!
فهل تقبل عقولنا ان يقوم مختبر سويسرا الضخم الذي انفقوا عليه مليارات لا حصر لها وجندوا له عشرات الاف الاخصائيين لمعرفة (الانفجار العظيم) الذي حصل في اعماق بطن التأريخ وبين ايدينا فيروس ينتشر وباستمرار منذ عشرينات القرن الماضي لغاية اليوم ولم نسمع عن اي جهد علمي واسع عن مصدر الفيروس وتكوينته الاولى قبل الحيوان المصاب وليس بعده !! اليست تلك عتلة ميزان فكري مائله ! فاي اهمية يعطيها (العلم الرسمي) للفيروس ام لتسريع فوتونات الضوء !! او رحلة فضائية للمريخ ؟ ... اي قيادة علمية تلك التي تبحث عن مخلوقات عاقلة في الفضاء وبين اضلعنا مخلوقات فيروسية (عاقلة) و (تتحور) اي (تتطور) والعلم يحمل مطارق قهرية على الجماهير ولا يستخدم مطارقه الجذرية في القضاء على الفيروس قبل ان ينتشر كما فعلت المؤسسة العلمية قديما في القضاء على الجراثيم الوبائية الفتاكة مثل الكوليرا , السل , الجدري , الملاريا وغيرها وكان الوعي الصحي رديفا جماهيريا تطوعيا ضد تلك الجراثيم يدا بيد مع المؤسسة الصحية في وقتها !*نحن لا نريد ترجيح المصادقة على جدلية المؤامرة ولكننا نحتاج الى وضوح علمي حقيقي تمارسه المؤسسة الصحية تجاه الفيروسات لانها انهكت شعوبا باكملها واصابتها بالهلع المفرط وعطلت امما بكاملها عن العمل واصبح الناس سجناء منازلهم بسلطوية قانونية لا تمتلك معايير علمية مكتمله لتكون المعالجات ءامنه بالشكل الذي يرضي طموح الناس !*في ابسط طموح ندافع فيه عن المؤسسة الصحية وننفي نظرية المؤامره حين نرى ولاده حقيقيه لجهد علمي يبحث عن مصدر الفيروس علميا فهو مخلوق (مكتشف) عندما نفذ من خلال ورق الترشيح في اوائل ثلاثينات القرن العشرين على يد احد الباحثين وسمي بـ (الراشح) وجمعه (الرواشح) وهو المخلوق الاصغر من الجرثومة وينفذ من ورق الترشيح واول فيروس اكتشف هو فيروس (برقش التبغ) فلو صنعنا كمامة من ورق الترشيح فهل نستطيع التنفس !!؟
علما ان ورق الترشيح يسمح للفيروس أن يمر فكيف لنا ان نؤمن انفسنا في (علم متناقض) تنقصه (المصداقية العلمية) من جذورها وليس من ممارسات الاطباء وكوادر الطب الحديث التي نعتز بدورها الحضاري في ما لا يحصى من المعالجات الناجحة والتي ارتقت بالعنصر البشري الى محطات ءامنه في علاج الكثير من الامراض وتخفيف معاناة الكثير من الناس وما احدثته العمليات الجراحية في طفرة كبيرة في تقليل اسباب الموت ومنح الناس مساحة حياتية باذن ربهم.
*ذوو المهنية الطبية هم اعلام مجتمعية بامتياز وحين نوسع جدلية المؤامرة لا نستهدف تلك الطبقة الرحيمة بالناس من الاطباء والعاملين ضمن الكوادر الطبيه انما تقيم تلك الجدلية شباك لاصطياد منهجية النخبة التي تتحكم بمصير ومستقبل البشرية كأبسط رد على نظرية (توماس مالتوس) اللعينه ونظرية (نصب جورجيا) القذرة انسانيا وبقية الاصوات اللاإنسانية التي اعتلت مراكز متألهة في مصير البشرية*
السلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
*عند معالجة جدلية (المؤامرة) فذلك لا يعني انها مؤامرة تخص فرعا من انشطة البشر مثل الطب وعلومه بل تتسع دائرة نظرية المؤامرة لتشمل كل شيء في زمن يتحكم فيه (المتنورون) بمصير الشعوب في كل مكان وكأنهم فرقة متألهة حاكمة ! ..
من حق الانسان (المتعادل فكرا) ان يضع المؤامرة نصب عينيه وفق حقه الطبيعي في (الحذر من كل شيء) سواء كان طبيا او صناعيا او سياسيا او اقتصاديا ذلك لان الاختناقات العصرية وصلت الاوج من حيث صفات السوء التي تتصاعد مع تصاعد المد الحضاري وتدخل الدولة المفرط في شؤون الناس تحت مسميات ثبت سقوطها امميا مثل (نظرية المصلحة العامة) و (نظرية النظام العام) ولعل العقل الفطري هو الاكثر ميلا لنظرية المؤامرة ومن يراجع ديباجة حقوق الانسان وديباجة السلام الامميه في كفة فكر شفاف تراه يفقد فكره الشفاف حين يرى تكاثر وتطور السلاح نحو الاكثر فتكا للبشر والذي تتبناه دول رائده في الدعوى لـ الدفاع عن الحيوان الا انها صنعت ما يفتك بالانسان فتكا في سلاح يتطور بشكل مفرط يسقط كل الاقنعة الشفافة التي تحملها المؤسسات العالمية !لم نقرأ ولم نسمع عن بحوث جديه تبحث عن مصدر الفيروس حيث يتوقف العلماء عند حامل الفيروس الاول من الحيوان مثل جنون البقر وانفلونزا الطيور والخنازير والقرود التي اتهمت بمرض الايدز وكورونا والابل في الحجاز وتارة اخرى عن كورونا وخفافيش الصين ...
الصمت العلمي ازاء مصدرية الفيروس التكوينيه يجعل من العقل المستقل اكثر قربا من نظرية المؤامرة ولا يمكن لمفكر ان يشطب العقل المستقل (الحر) لان قدرات الانسان العقلية لا تتوقف عند العلماء حصرا فهم ليسوا النخبة المختارة من الله ليكونوا مسئولين عن البشريه انما هم بشر مثلنا تمركزوا في وظائف رسيمة منحتهم الحق في التعامل مع صحة الناس تحت شعارات (المصلحة الوطنية) و (النظام العام) و (الوازع الانساني) وغيرها من الشعارات الشفافة وما توج بـ (التأمين الصحي) الملزم في غالبية الدول الرأسمالية الا ان التصاعد المفرط لاسعار الادوية نحى منحى خطير في الاونة الاخيرة على مرأى ومسمع حكومات العالم دون ان تقوم صرخة رسمية دولية ازاء الانفلات السعري المتزايد للادوية الحديثة مما يدفع الناس الى الشك في تلك المهنة الرحيمة !
في مكونات اللقاح مواد سمية خطيرة وهي من*مركبات*الالمنيوم*علما ان المؤسسة الطبية نفسها تؤكد ان عنصر*الالمنيوم*يترسب في الخلايا العصبية وليس له معالجة في جسم الانسان فكيف لعاقل يحمل تلك الحقيقة ان يقبل بالتطعيم على (احتمال) تعرضه للخطر بديلا عن (حتمية) الضرر من*مركبات*الالمنيوم*]
*تلك المعالجة الجدلية اختصت بموازنة الافكار فـ الافكار المتوازنه لا تفترض عند كل الناس فاكثر الناس يقبلون بقرارات المؤسسة الطبية والدوائية بل يؤمنون بها وذلك من حقهم ومن حق المفكرين الذين يضعون لافكارهم وزنا من مصدر اخر ان يدلوا بدلوهم في تلك الجدلية الحادة في ايامنا هذه*الشك والريبه صنعته المؤسسة الطبية والدوائية نفسها وليس افكار مستقله او ناقمه او عنيده بل تصب في منبع علمي كما في فرض الكمامه على الناس قسرا والعلم يقول ان الفيروس هو مخلوق نانوي (ينفذ من ورق الترشيح)!! ولو اردنا ان نضع مرشح نانوي (كمامه نانويه) على منافذ التنفس فـ الانسان المكمم بها سيختنق وهنا تميل العتلة العلمية التي تنادي بها المؤسسة الطبية كما هي مائله في اختفاء اي بحث عن مصدر الفيروس قبل اصابته للحيوان !!*
احصاء نشرته منظمة الصحة العالمية عن خسائر بشريه بلغت خلال عام 2018 بنحو 35,5 مليون قتيل بسبب حوادث السير ولم تعلن الدول حالة طواريء واحده ازاء ذلك ولم تصدر الدول قرارا بتقليل السرعه للسيارات بل بالعكس اصبحت السيارات الحديثة ذات سرع فائقة قياسا بالحقبة القريبة الماضية من عصر انتاج السيارات ! في حين كان ضحايا كورونا خلال سنتين بحوالي 4 مليون وفاة وعند المقارنه بين الظاهرتين والاجراءات الحكومية تتضح معالم تلك الجدلية لان التساؤلات التي طرحت حتمية على عقلانية العاقل ولا فرار منها*اذا اردنا ان نلغي جدلية المؤامره فان امرا اكثر صعوبة سيظهر عند حامل العقل المستقل الا وهو اتهام المؤسسة الطبية بالتخبط اما (العلمي) او (اللامنطقي) !! فكيف تختفي مصدرية الفيروس عند الحيوان وهل الحيوانات مصانع فايروسيه !!
فهل تقبل عقولنا ان يقوم مختبر سويسرا الضخم الذي انفقوا عليه مليارات لا حصر لها وجندوا له عشرات الاف الاخصائيين لمعرفة (الانفجار العظيم) الذي حصل في اعماق بطن التأريخ وبين ايدينا فيروس ينتشر وباستمرار منذ عشرينات القرن الماضي لغاية اليوم ولم نسمع عن اي جهد علمي واسع عن مصدر الفيروس وتكوينته الاولى قبل الحيوان المصاب وليس بعده !! اليست تلك عتلة ميزان فكري مائله ! فاي اهمية يعطيها (العلم الرسمي) للفيروس ام لتسريع فوتونات الضوء !! او رحلة فضائية للمريخ ؟ ... اي قيادة علمية تلك التي تبحث عن مخلوقات عاقلة في الفضاء وبين اضلعنا مخلوقات فيروسية (عاقلة) و (تتحور) اي (تتطور) والعلم يحمل مطارق قهرية على الجماهير ولا يستخدم مطارقه الجذرية في القضاء على الفيروس قبل ان ينتشر كما فعلت المؤسسة العلمية قديما في القضاء على الجراثيم الوبائية الفتاكة مثل الكوليرا , السل , الجدري , الملاريا وغيرها وكان الوعي الصحي رديفا جماهيريا تطوعيا ضد تلك الجراثيم يدا بيد مع المؤسسة الصحية في وقتها !*نحن لا نريد ترجيح المصادقة على جدلية المؤامرة ولكننا نحتاج الى وضوح علمي حقيقي تمارسه المؤسسة الصحية تجاه الفيروسات لانها انهكت شعوبا باكملها واصابتها بالهلع المفرط وعطلت امما بكاملها عن العمل واصبح الناس سجناء منازلهم بسلطوية قانونية لا تمتلك معايير علمية مكتمله لتكون المعالجات ءامنه بالشكل الذي يرضي طموح الناس !*في ابسط طموح ندافع فيه عن المؤسسة الصحية وننفي نظرية المؤامره حين نرى ولاده حقيقيه لجهد علمي يبحث عن مصدر الفيروس علميا فهو مخلوق (مكتشف) عندما نفذ من خلال ورق الترشيح في اوائل ثلاثينات القرن العشرين على يد احد الباحثين وسمي بـ (الراشح) وجمعه (الرواشح) وهو المخلوق الاصغر من الجرثومة وينفذ من ورق الترشيح واول فيروس اكتشف هو فيروس (برقش التبغ) فلو صنعنا كمامة من ورق الترشيح فهل نستطيع التنفس !!؟
علما ان ورق الترشيح يسمح للفيروس أن يمر فكيف لنا ان نؤمن انفسنا في (علم متناقض) تنقصه (المصداقية العلمية) من جذورها وليس من ممارسات الاطباء وكوادر الطب الحديث التي نعتز بدورها الحضاري في ما لا يحصى من المعالجات الناجحة والتي ارتقت بالعنصر البشري الى محطات ءامنه في علاج الكثير من الامراض وتخفيف معاناة الكثير من الناس وما احدثته العمليات الجراحية في طفرة كبيرة في تقليل اسباب الموت ومنح الناس مساحة حياتية باذن ربهم.
*ذوو المهنية الطبية هم اعلام مجتمعية بامتياز وحين نوسع جدلية المؤامرة لا نستهدف تلك الطبقة الرحيمة بالناس من الاطباء والعاملين ضمن الكوادر الطبيه انما تقيم تلك الجدلية شباك لاصطياد منهجية النخبة التي تتحكم بمصير ومستقبل البشرية كأبسط رد على نظرية (توماس مالتوس) اللعينه ونظرية (نصب جورجيا) القذرة انسانيا وبقية الاصوات اللاإنسانية التي اعتلت مراكز متألهة في مصير البشرية*
السلام عليكم
تعليق