بسم الله الرحمان الرحيم
ءبتاه الرباني القرءاني فضيلة الحاج عبود الخالدي
سلام الله عليك وعلى كل من تبعك وتابعك من المؤمنين والمؤمنات...
ءبتاه الرباني...شاهدت اليوم وأنا سائر في طريقي الى السوق طائرة في أفق السماء محلقة كعود ثقاب ولا أدري لم تابعتها وهي تسير حتى وصلت إلى نقطة في السماء ثم اختفت تماما أمام عيني وقد تتلمذنا على يديك الكريمتين أن هذا الأمر هو الحدب القرءاني أو عجينة الكون من المكعب الحاوي لشمس وقمر ونجوم وسحاب وسماء وأرض بم يعرف اليوم بخطوط الطول والعرض والارتفاع وقد قدرته يا معلمنا بأنه مسافة من 25 إلى 30 كلم فهو مربع أو مكعب وأن المكعب أو الحدب الذي يليه يلزم التعرف عليه فشمسه وقمره وسمائه وأرضها ونبتها وكل شيء فيه سيكون عدوا مبينا إلا من مر عليه بسلام وأمان عن طريق الوضوء أو الصلاة وإن كان صائماً أن يفطر وإن ظل في المكان أن يكون لمدة 10 أيام
الآن ءبتاه الرباني..هذه النقطة التي اختفت تماما فيها الطائرة من حدبي إلى حدب ءاخر حسب الأرض الدائرية...كيف أن السحاب أيضا اراه قادما ويمر علي وعليها وهي في نفس مكان السحب فلم لم يختفي السحاب مثلها ؟ أو لم لا يختفى مثلها أو ينبثق من العدم مثلاً 🤔🤔🤔
السلام عليكم أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لن استطيع تحديد الوصف لسبب ما رأيته عن ظاهرة اختفاء الطائرة !! ولكن يمكن بيان بعض الاحتمالات العلمية الخاصة بالضوء فما حصل لم يكن اختفاء حقيقي لجسم الطائره لان في ذلك استحالة مادية بل الذي حصل هواختفاء صورتها امام ناظريك ذلك لان صورة الطائرة قد تتعرض لـ انكسار مسارها الضوئي المرتد من جسم المنظور فاذا كانت الطائرة تسير في كتل هوائية مختلفة الصفة بخصوص درجة الرطوبه ودرجة الحرارة وكثافة الكتله الهوائية وزاوية الشمس او اختلاف في الضغط الجوي لـ خط مسارها فينكسر مسار ضوء الصورة في نقطة تخص موقع الناظر بسبب انكسار الضوء المرتد من جسم الطائرة وقد يراها مشاهد اخر في موقع ءاخر بسبب انكسارات ضوئيه يعرفها متخصصوا فيزياء مسار الضوء

اختفاء مشهد الطائره ظاهرة طبيعيه عند توفر ظروفها الفيزيائيه وقد يدركها الفرد الذي يتابع النظر الى السماء وان ركز مثلا على قمر صناعي يسير وهو يظهر على شكل نجم يتحرك واستمر في التركيز عليه فقد يفقد صورة القمرالصناعي لفترة زمنيه لاسباب فيزيائيه تخص طبيعة مسار الضوء وما يتعرض له من انكسارات اثناء مساره فتختفي صورة القمر الصناعي او تخفت ويعزى البسبب لـ اختلاف درجات حرارة طبقات المسارات الهوائيه في الغلاف الجوي الارضي التي يخترقها الضوء حاملا صورة الجسم كما تسهم درجات الرطوبة وملوثات الاكاسيد المادية التي تنتشر في طبقات الغلاف الجوي لمثل تلك الظاهرة خصوصا في طبقات الجو العليا والتي يمر ضوء صورة القمر الصناعي فيها حيث انكسار الضوء ظاهرة معروفة فيزيائيا وقيل ان العالم (ابن الهيثم) هو اول من اكتشف انكسار الضوء فلو كانت تلك الطائرة قد سقطت او انفجرت لشاهدتم مسار سقوطها او حدث انفجاره لذلك فلا يوجد رشاد فكري غير ظاهرة انكسار الضوء عن الطائره فاختفت

اكبر الظواهر شهرة في مشاهد السماء والمتعلقة بفيزياء الضوء هي ظاهرة (قوس قزح) الملونه فهي ظاهرة لا ترى من كل الزوايا بل افق مشاهدتها محدود لناظرها في نقطة محددة يكون فيها ذلك الشخص فعلى سبيل المثال يمكن ان تُشاهد ظاهرة قوس قزح في قرية ولن يشاهدها سكان قرية قريبة منها بسبب انكسار الضوء المنعكس عنها ونرى ان مثل ذلك السبب هو الذي جعلك ترى اختفاء الطائرة

مقتبس (وقد تتلمذنا على يديك الكريمتين أن هذا الأمر هو الحدب القرءاني) لا تسعفنا الذاكرة اننا تحدثنا عن مصطلح باسم (الحدب القرءاني) فمن اين جاء ذلك !

مقتبس (أو عجينة الكون من المكعب الحاوي لشمس وقمر ونجوم وسحاب وسماء وأرض بم يعرف اليوم بخطوط الطول والعرض والارتفاع وقد قدرته يا معلمنا بأنه مسافة من 25 إلى 30 كلم فهو مربع أو مكعب وأن المكعب أو الحدب الذي يليه يلزم التعرف عليه فشمسه وقمره وسمائه وأرضها ونبتها وكل شيء فيه سيكون عدوا مبينا إلا من مر عليه بسلام وأمان عن طريق الوضوء أو الصلاة وإن كان صائماً أن يفطر وإن ظل في المكان أن يكون لمدة 10 أيام)

لا نذكر اننا وصفناه بالمكعب او المربع بل هو (حدب الارض) وهو جزء من شكل هندسي لاي كره ومنها (الكرة الارضيه) وهو شأن معروف علميا بل مشهور علميا وموضوع الحدب الارضي اختص بـ (قصر الصلاة) عند السفر ولم نتحدث عن اي عدوان للنبات بل تحدثنا عن ظاهرة (وعثاء السفر)

عموما شكرا لاثارتكم لتوسيع دائرة المعرفة بانظمة الخلق الفيزيائيه

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم
الأب الفاضل الحاج عبود الخالدي متعك الله الرحمن الرحيم بكمال الذكر والذاكرة...نعم ءبتاه.. أنت لم تصف إلا معنى هذه الآية الكريمة (وهم من كل حدب ينسلون) ...لكن أنا فهمت أنك اقتبستها من كتاب الله المسطور فنسبت مابينت لما اقتبست فكتبتها ( الحدب القرءاني)
وفهمت أيضا أنك قدرة مسافة قصر الصلاة في زماننا هذا بانكسار أشعة الشمس مسافة 25 إلى 30كلم حسب بيانات علمية فتخيلتها أنا مسقطا عليها مايقولونه من خطوط الطول والعرض زائدا عليها الإرتفاع فتصورتها كالمكعب أو المربع يحوي بداخله مصطلحك أيضا (عجينة الكون) من شمس وقمر ونجوم وسحاب وسماء وأرض وهواء و. و.و
فإن كان تصوري في غير محله فنحن ننحسر عنه إلى كريم قولك يا ءبتاه الرشيد...
فهو تصوري أنا ولست أنت ،فأنت وما تكتبه لنا بالمحل الأرقى
السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام من السلام سبحآنه وتعالى عليكم اجمعين ورحمة الله وبركاته
أبتاه الفاضل الحاج عبود الخالدي... ليس لها بعد الله سبحانه وتعالى وحسب مشيئته الا بيان علم الحرف القرءاني الرباني الاصولي في قوله تعالى ( ءاتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال ءاتوني أفرغ عليه قطرا...)
بأس الحديد يكمن في زبره الذي هو (حسب التصور ) القوة المغناطيسية الشديدة التي يمكن أن يتشكل بواسطتها الدرع الواقي(وآلنا له الحديد ان اعمل سابغات وقدر في السرد..) (وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم...) فداوود وذو القرنين عليهما السلام اشتركا في(الحديد) وخلاصة منافعه كامنة في (زبر الحديد) والذي يقي مستخدمه بأس الطرف الآخر عندما يتم مهاجمته أو الاعتداء عليه فذا القرنين قد استخدم زبر الحديد للمساواة بين الصدفين (وهما القطبان المغناطيسيان) لصدّ خطر يأجوج ومأجوج، فما عادا قادرين على إحداث الفساد في الأرض، وذلك لأنّ وصولهما إلى الأرض أصبح غير ممكن بعد أن ساوى ذو القرنين بين الطرفين.
الذي توقف العقل فيه عن تصوره لهذه العمليه برمتها قوله ( (قال انفخواحتى إذا جعله نارا... آتوني افرغ عليه قطرا)
كيف نفخوا؟
خاصة ونحن نتصور الوسع للعمليه لسدي الارض (القطب الشمالي والقطب الجنوبي)؟ 🤔 🤔 🤔
كيف حصل عملية التفريغ بالقطر على علته؟
فهل الحقل المغناطيسي المصنوع من زبر الحديد يتم تفريغه بالقطر؟
امر محير...
هلا اسعفتنا أبتاه الفاضل في تقريب تلك الصورة العلميه لمثيل هذا التقدم العلمى المدهش لحضارة هذا النبي (ذو القرنين عليه السلام) او لسيدنا داوود ومن بعده سليمان
وهل القطر هنا يعني التقطير بحساب....
سلام عليكم اجمعين