رد: العقل و الطور
السلام عليكم
اولا يجب الا نخرج على موضوع العقل والطور لكي لا نذهب بعيدا في السرد
انا اتفق مع العالم الحاج الخالدي فالمثلث كأسم لا يعطي تلك الفاعلية ( الانطلاق ) المرجوة لذلك يكون ظل ذي ثلاث شعب كمنطلق موجود في القرءان الا ان فاعلية المثلث ستظهر مرة اخرى في ظل ذي ثلاث شعب ذلك لانه عندما يكون هناك فوق يمين يسار يظهر المثلث ...
عندما يكون المثلث ظل ذي ثلاث شعب ونحاول من خلاله رؤية احد شعبه وهو الطور فيكون الامر كمن يريد النظر الى الجبل دون ان يصعد الى الفوق لان هناك تكون رؤية اوضح وفاعلية الثعود تلزمها عزيمة وارادة وغيرها مما ملئ اوراق الكتب باسم البرمجة اللغوية العصبية وعندما تصل الى القمة تعرف بقيمة الصبر والعزيمة والارادة وغيرها فتصبح ذا همة مشغلة بعزيمة وارادة في دورة يسار فوق يمين لتنجم المعرفة وتتنزل في العقل ثم الارض ...
عندما يكون الطور متشعبا له سبل كثيرة متداخلة واردة وصادرة يكون ذلك كردة فعل من حاكميته المطلقة على المستويات الاخرى فهو سيكون طور الشيء بينما العرش هو الذي يشد الشيء فلما لا يقال عرش الطور او ان يقال وكان عرشه على الطور لكن الاية تقول وكان عرشه على الماء وعندما نسمع قرية خاوية على عروشها فعروشها قائما وهي من اظهر ان هناك كانت قرية مليئة بالحياة وهي الان خاوية على عمرانها وجدرانها التي لازالت قائمة مثل مدينة وليلي في المغرب والعروش القائمة تشهد بذلك ...
الطور له حاكمية مطلقة على المستويات الست وخاصة المستوى الرابع او الفارقة كما يجب تسمية هذا المستوى لان فيه عنصران يتنافران الموت والحياة وفيه الزمن ويمكن ان نضيف العرش ايضا ذلك لان الانسان هو العاقل الوحيد الذي يعرف بقيمة الحياة وهو الوحيد الذي ارسل اليه القرءان وفيه الكلم وداخل فلك الحياة وفي الارض ...
عندما نعرف كلمات مثل الطور العرش العقل الحياة الموت الليل النهار السموات الارض ونحاول وضع كل كلم في مستواه ونسمع وسع كرسيه السموات والارض هل هو كرسي العرش ونقرء القرءان الذين يحملون العرش ومن حوله .. ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما هناك وسع كرسيه والكرسي مادي وهنا وسع كل شيء علما عندما يكون للطور نفاذية فان للعرش نتاج فالعرش هو ( فاعليات متعددة نتاج وسيلة) الوسيلة في العرش نتاج بينما في الطور الوسيلة نافذة وهنا سنقرء ذلك الفرق فالعرش يأتي قبله انتاج والطور يكون هو المنفذ اي النافذ ...
لا يمكن التحكم بعقل الانسان لكن بامكان السيطرة التامة على الجسد فالعقل يذهب خارج حدود العرش ولن يشده لكنه محكوم بالطور وتحت نفوذه اذن العرش الكل يبتغي لذي العرش سبيلا وعرش بلقيس يقوم على قرارات مادية وهي في سجودهم للشمس والشمس هنا ستكون مادية لان السجود يكون مادي الا ان تحليل تلك الايات وتدبرها بكون اية تتلو اية ليستقيم الفهم لاننا هنا نتكلم عن موضوع العقل والطور وكل خروج عن ذلك السرد يخرجنا في التىكيز في ذينيك المستويين في السموات عندما نصل لرؤية طور العقل سيمكننا ذلك من وضع فرقان نفرق به الاشياء ليتم وزنها في عالمين واتمنى ان تكون مشاركات الاخوة تنصب في موضوع الطور والعقل ولا تخرج عن الموضوع لنصل الى النقطة المرجوة ...
السلام عليكم
السلام عليكم
اولا يجب الا نخرج على موضوع العقل والطور لكي لا نذهب بعيدا في السرد
انا اتفق مع العالم الحاج الخالدي فالمثلث كأسم لا يعطي تلك الفاعلية ( الانطلاق ) المرجوة لذلك يكون ظل ذي ثلاث شعب كمنطلق موجود في القرءان الا ان فاعلية المثلث ستظهر مرة اخرى في ظل ذي ثلاث شعب ذلك لانه عندما يكون هناك فوق يمين يسار يظهر المثلث ...
عندما يكون المثلث ظل ذي ثلاث شعب ونحاول من خلاله رؤية احد شعبه وهو الطور فيكون الامر كمن يريد النظر الى الجبل دون ان يصعد الى الفوق لان هناك تكون رؤية اوضح وفاعلية الثعود تلزمها عزيمة وارادة وغيرها مما ملئ اوراق الكتب باسم البرمجة اللغوية العصبية وعندما تصل الى القمة تعرف بقيمة الصبر والعزيمة والارادة وغيرها فتصبح ذا همة مشغلة بعزيمة وارادة في دورة يسار فوق يمين لتنجم المعرفة وتتنزل في العقل ثم الارض ...
عندما يكون الطور متشعبا له سبل كثيرة متداخلة واردة وصادرة يكون ذلك كردة فعل من حاكميته المطلقة على المستويات الاخرى فهو سيكون طور الشيء بينما العرش هو الذي يشد الشيء فلما لا يقال عرش الطور او ان يقال وكان عرشه على الطور لكن الاية تقول وكان عرشه على الماء وعندما نسمع قرية خاوية على عروشها فعروشها قائما وهي من اظهر ان هناك كانت قرية مليئة بالحياة وهي الان خاوية على عمرانها وجدرانها التي لازالت قائمة مثل مدينة وليلي في المغرب والعروش القائمة تشهد بذلك ...
الطور له حاكمية مطلقة على المستويات الست وخاصة المستوى الرابع او الفارقة كما يجب تسمية هذا المستوى لان فيه عنصران يتنافران الموت والحياة وفيه الزمن ويمكن ان نضيف العرش ايضا ذلك لان الانسان هو العاقل الوحيد الذي يعرف بقيمة الحياة وهو الوحيد الذي ارسل اليه القرءان وفيه الكلم وداخل فلك الحياة وفي الارض ...
عندما نعرف كلمات مثل الطور العرش العقل الحياة الموت الليل النهار السموات الارض ونحاول وضع كل كلم في مستواه ونسمع وسع كرسيه السموات والارض هل هو كرسي العرش ونقرء القرءان الذين يحملون العرش ومن حوله .. ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما هناك وسع كرسيه والكرسي مادي وهنا وسع كل شيء علما عندما يكون للطور نفاذية فان للعرش نتاج فالعرش هو ( فاعليات متعددة نتاج وسيلة) الوسيلة في العرش نتاج بينما في الطور الوسيلة نافذة وهنا سنقرء ذلك الفرق فالعرش يأتي قبله انتاج والطور يكون هو المنفذ اي النافذ ...
لا يمكن التحكم بعقل الانسان لكن بامكان السيطرة التامة على الجسد فالعقل يذهب خارج حدود العرش ولن يشده لكنه محكوم بالطور وتحت نفوذه اذن العرش الكل يبتغي لذي العرش سبيلا وعرش بلقيس يقوم على قرارات مادية وهي في سجودهم للشمس والشمس هنا ستكون مادية لان السجود يكون مادي الا ان تحليل تلك الايات وتدبرها بكون اية تتلو اية ليستقيم الفهم لاننا هنا نتكلم عن موضوع العقل والطور وكل خروج عن ذلك السرد يخرجنا في التىكيز في ذينيك المستويين في السموات عندما نصل لرؤية طور العقل سيمكننا ذلك من وضع فرقان نفرق به الاشياء ليتم وزنها في عالمين واتمنى ان تكون مشاركات الاخوة تنصب في موضوع الطور والعقل ولا تخرج عن الموضوع لنصل الى النقطة المرجوة ...
السلام عليكم
تعليق