بسم الله الرحمان الرحيم
نطرح هذه الاثارة الفكرية بين يدي الاخوة ، لاثراء الحوار الفكري حولها ، واغناء الذكرى .
وذلك بغية الوصول الى بعض الركائز الفكرية المرتبطة بعلم الحرف القرءاني ، في دوحة علوم الله المثلى المباركة .
كلنا يعلم ان الخلق ( العالمين ) منقسم الى قسمين : رحم مادي وءاخر عقلاني ، وهو ( الرحمان ).
القانون يطبق على كل خلق الله .
وعليه نسال ونطرح الاثارة التالية :
ماذا عن ( الحروف المقطعة ) في فواتح بعض السور الخاصة من كتاب الله.
هل هي حروف ( 14 ) حروف تنتمي الى جناح ( الرحم العقلاني ) او العكس هو الصحيح .
المخاض الفكري الذي ابتدئنا منه لطرح هذه الاثارة ، هو سؤالنا الاول في الاصل عن ما سر هذا التقسيم بالذات للحروف ( 28 ) ، نصفها كان كحروف مقطعة !!..خصصت لبعض السور القرءانية دون غيرها .
والنصف الاخر الغير المقطع بقي في خانة اخرى.
-فهل الحروف المقطعة هي حروف ( مادية ) لا تفهم عند ربط ( نطقها ) كما سطرها القلم !!..لهذا هي مادية وتفتقد الى جناحها العقلاني لاكمال بيانها !!
ام العكس هو الصحيح ؟
ام هي مادية ( ان كانت !! ) لانها تقبل التفكيك ؟
في دوحة سر علم الحرف نسال ، ونبحث عن انصار الله في كل حوار...
طوبى لانصار الله.
شكرا لانصاتكم
نطرح هذه الاثارة الفكرية بين يدي الاخوة ، لاثراء الحوار الفكري حولها ، واغناء الذكرى .
وذلك بغية الوصول الى بعض الركائز الفكرية المرتبطة بعلم الحرف القرءاني ، في دوحة علوم الله المثلى المباركة .
كلنا يعلم ان الخلق ( العالمين ) منقسم الى قسمين : رحم مادي وءاخر عقلاني ، وهو ( الرحمان ).
القانون يطبق على كل خلق الله .
وعليه نسال ونطرح الاثارة التالية :
ماذا عن ( الحروف المقطعة ) في فواتح بعض السور الخاصة من كتاب الله.
هل هي حروف ( 14 ) حروف تنتمي الى جناح ( الرحم العقلاني ) او العكس هو الصحيح .
المخاض الفكري الذي ابتدئنا منه لطرح هذه الاثارة ، هو سؤالنا الاول في الاصل عن ما سر هذا التقسيم بالذات للحروف ( 28 ) ، نصفها كان كحروف مقطعة !!..خصصت لبعض السور القرءانية دون غيرها .
والنصف الاخر الغير المقطع بقي في خانة اخرى.
-فهل الحروف المقطعة هي حروف ( مادية ) لا تفهم عند ربط ( نطقها ) كما سطرها القلم !!..لهذا هي مادية وتفتقد الى جناحها العقلاني لاكمال بيانها !!
ام العكس هو الصحيح ؟
ام هي مادية ( ان كانت !! ) لانها تقبل التفكيك ؟
في دوحة سر علم الحرف نسال ، ونبحث عن انصار الله في كل حوار...
طوبى لانصار الله.
شكرا لانصاتكم
تعليق