السلام عليكم
علوم الرقم والحساب
علم الرقم من العلوم الخفية على العقل البشري رغم ما تم اظهاره من بيانات رقمية الا انها لا تفي حاجة الانسان في استيراد وسيلة تشغيلية فالرقم بالنسبة لنا لا يقيم اي ذكرى ولا ينتج اي مشغل ما عدا اذا ربطناه بالحساب فينتج لنا معادلات حسابية لا تقيم لدينا اي بيان سوى ما تم التراضي عليه من قواعد تبنى عليها المعادلات مثل جذر مربع تسعة هو ثلاثة مثلا وقاعدة واحد زائد واحد تساوي اثنان وغيرها من قواعد التريض والترويض من اجل تأسيس قاعدة رقمية حسابية يتم البناء عليها بالتراضي وهو علم الرياضيات وغيرها مما اصطلح عليها الناس ...
في هذا المبحث الذي يبحث عن الرقم ويريد في خضم بحثه تبيان ان الرقم يقيم البيان اذا ربطناه بحساب لفاعليات واسس تختلف جوهريا عن ما تداوله الناس من قواعد مادية بحثة دون ارساء قواعد لامادية للرقم لتقيم بيانه عند حساب الزمن او اي حساب لامادي يريد الناس اظهار نتائجه ...
عندما نقرء في القرءان وهو دليلنا في هذا البحث عن الرقم ونقرء اية اصحاب الكهف والرقيم وهي السورة التي تتكلم بشكل كبير عن الرقم مثلا سبعة ثامنهم كلبهم ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنة وازدادوا تسعة فهل تسعة زيادة على كلبهم الثامن ام على لبوثهم في الكهف ويستمر البحث دون طي لكتاب الرقم والحساب ونرى وعسى ان يرى من يتابع معنا ان فاعلية الرقم في ايات سورة الكهف يجب ان تقيم البيان والا فان بيان الاية يبقى ناقص بدون فهم مضمون الرقم او قيمته التي تقيم ذكرى او تقيم فاعلية تشغيلية تمس بها حقيقة او تفك بها شفرة لاحجيات خفية او كما يقال علم ما وراء الطبيعة وخاصة في علوم القرءان ...
{ قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (65) بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ } (سورة النمل 65 - 66)
ورغم ان الاية بعيدة عن مفهوم الرقم وفاعلياته الا انها تقيم ذكرى انه لابد ان يتم ادراك العلم الاخر لقيمة الرقم اللامادية فنبدأ نمهد عسى يهدينا ربنا الى سبل الرشاد ونفجر عيون ومنابع نسقي منها علوم الرقم والحساب فنفكر فيها ونقدرها ثم نقرر بثبوت صحتها او عدم ثبوته لان الاساس يجب ان يكون مبني على قرارات ماسة للحقيقة تم تقدير طورها جيدا وتقليبها بالفكر كثيرا حتى تتنزل الى العقل وتصبح مبرمجة تلقائيا في سموات الانسان الخمسة لان ما ينزل في العقل يتم تثبيته في سماء الحياة التي تنشره الى باقي السموات المادية ...
واحد كرقم اولي لا يوجد قبله اي شيء فالصفر لا يعتبر رقم وفي الترقيم العربي توضع نقطة مكان الصفر ذلك لانه عدم والعدم لا يعطي اي قيمة فكان الواحد هو الرقم الاولي الذي تقوم عليه الارقام ونراه جلي في وحدانية الله الاول الذي ليس قبله شيء فالواحد يجب ان يقيم لدينا ذكرى بانه الواحد الذي يبدأ منه كل شيء والاحد الذي تحدى كل شيء والواحد الذي يقلب فاعلية اي شيء والواحد الذي يجعل اي شيء يتفوق او يزداد ففاعلية الواحد تقيم فهم انه " وسيلة خفية التشغيل" (تربط الفاعلية الفائقة لاي منقلب سريان او منقلب مسار ) فالرقم واحد يربط اي فاعلية ليكون مثلا واحد ونصف او واحد وربع او اثنان او ثلاث او واحد وخمسون وان كانت الفاعلية فائقة فهو يقلب مسار تفوقها ...
اثنان ستكون مثل الثنائية او الزوجية لاي شيء وهي ستفهم جيدا من علم الحرف ( فاعلية لمنطلق فاعلية تبادلية لفعل تبادلي) وهي الزوجية او الثنائية للخلق في ءادم وزوجه فادم وزوجه مثل الخلية التي انطلق منها تبادلية الذكر مع الانثى مثلا في فاعليتين تبادليتين فكانت ثنائية او اثنان صفة خلق الانسان من انس مادي وانس لامادي فالخلق باسره يتكون من زوجين وبذلك نصل الى المبتغى من هذا الطرح او هذه المقدمة البسيطة في علم الرقم ونحن نعلم ان اثنان تردفها ثلاثة فطرة عقل منزلة من ابعاد الطور على الانسان واذا كانت حسابات اصحاب الكهف تبتدأ من رقم ثلاثة رابعهم كلبهم وخمسة سادسهم كلبهم فعسى ان نرى ذلك المفهوم المرتجى لعلم الرقم والسموات ونقرء فطرة من كتاب الحياة ان اثنان لا تقيم فاعلية الصحبة فاثنان تكون مثل الخلية او الخلة للخلوة الا ان ثلاثة تقيم فاعلية الصحبة ونرى ذلك من منظور اخر فواحد لا يكون ثانيه كلب لان العقل الواحد لا يستطيع ان يمسك ناقل قابض للزمن مثلا دون تزاوجه مع المادة ليكون الكلب مثل وسط ماسك يتنقل بك بين العوالم او السموات فهو موجود في سماء رابعة وسادسة وثامنة وهم ثلاثة وخمسة وسبعة وازدادوا تسعة فاين كلبهم وهل يكون العاشر هذا مستحيل ام ان تسعة الزائدة تكون لما لبثوا ثلاثمئة وازدادوا تسعة لكن الغريب انه لما ازدادوا تسعة وهو رقم قريب من ثامنهم كلبهم وبعيد كل البعد عن رقم الثلاثمئة لانه كان من الافضل ان يقال وازدادوا تسعين او خمسين او سبعين كما في اختيار موسى والذي يكون اختياره من فاعلية الطور اي ان رقم السبعين يجب ان يقيم فهم لذلك الرقم والسبعين هو من الاطوار اي ان يكونوا من نفس الطور حسب قراءتي لمفهوم الرقم وقيمته فاسرد بعضا من اسرار الرقم ومنه العدد السبعين الذي اذا حللناه حرفيا نجده يتكلم عن سبعين اي عالمين اثنين سبع مادي من الطور وسبع لامادي من الطور فيكون ان السبعين رجلا يجب ان تكون اطوارهم قريبة ومتكاملة الا ان الميقات هو الذي سيفجر منبع المعرفة الحقة لعلم الرقم والميقات له حساب ومعادلات وفك الشفرات وهي كلها من القرءان ويجب ان يكون لها وقت محدد لتركيز على رقم واحد مثلا اي رقم مثل ثلاثة او اربعة او اي رقم تريد ستركز عليه جيدا وتبدأ في اعادة تدويره وتقليبه والاطلاع على طوره ثم تفعيله او ترويضه في وسط او ميدان ثم يتم تنزيله في العقل كوسيلة " غير" خفية التشغيل ...
ولابد ان تكون البداية كمقدمة او مبدأ لعلم ارجوا من الله ان اكون ممن يبنون اسسه وقواعده مع اهل العلم والمعرفة .
السلام عليكم
علوم الرقم والحساب
علم الرقم من العلوم الخفية على العقل البشري رغم ما تم اظهاره من بيانات رقمية الا انها لا تفي حاجة الانسان في استيراد وسيلة تشغيلية فالرقم بالنسبة لنا لا يقيم اي ذكرى ولا ينتج اي مشغل ما عدا اذا ربطناه بالحساب فينتج لنا معادلات حسابية لا تقيم لدينا اي بيان سوى ما تم التراضي عليه من قواعد تبنى عليها المعادلات مثل جذر مربع تسعة هو ثلاثة مثلا وقاعدة واحد زائد واحد تساوي اثنان وغيرها من قواعد التريض والترويض من اجل تأسيس قاعدة رقمية حسابية يتم البناء عليها بالتراضي وهو علم الرياضيات وغيرها مما اصطلح عليها الناس ...
في هذا المبحث الذي يبحث عن الرقم ويريد في خضم بحثه تبيان ان الرقم يقيم البيان اذا ربطناه بحساب لفاعليات واسس تختلف جوهريا عن ما تداوله الناس من قواعد مادية بحثة دون ارساء قواعد لامادية للرقم لتقيم بيانه عند حساب الزمن او اي حساب لامادي يريد الناس اظهار نتائجه ...
عندما نقرء في القرءان وهو دليلنا في هذا البحث عن الرقم ونقرء اية اصحاب الكهف والرقيم وهي السورة التي تتكلم بشكل كبير عن الرقم مثلا سبعة ثامنهم كلبهم ولبثوا في كهفهم ثلاث مئة سنة وازدادوا تسعة فهل تسعة زيادة على كلبهم الثامن ام على لبوثهم في الكهف ويستمر البحث دون طي لكتاب الرقم والحساب ونرى وعسى ان يرى من يتابع معنا ان فاعلية الرقم في ايات سورة الكهف يجب ان تقيم البيان والا فان بيان الاية يبقى ناقص بدون فهم مضمون الرقم او قيمته التي تقيم ذكرى او تقيم فاعلية تشغيلية تمس بها حقيقة او تفك بها شفرة لاحجيات خفية او كما يقال علم ما وراء الطبيعة وخاصة في علوم القرءان ...
{ قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (65) بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ } (سورة النمل 65 - 66)
ورغم ان الاية بعيدة عن مفهوم الرقم وفاعلياته الا انها تقيم ذكرى انه لابد ان يتم ادراك العلم الاخر لقيمة الرقم اللامادية فنبدأ نمهد عسى يهدينا ربنا الى سبل الرشاد ونفجر عيون ومنابع نسقي منها علوم الرقم والحساب فنفكر فيها ونقدرها ثم نقرر بثبوت صحتها او عدم ثبوته لان الاساس يجب ان يكون مبني على قرارات ماسة للحقيقة تم تقدير طورها جيدا وتقليبها بالفكر كثيرا حتى تتنزل الى العقل وتصبح مبرمجة تلقائيا في سموات الانسان الخمسة لان ما ينزل في العقل يتم تثبيته في سماء الحياة التي تنشره الى باقي السموات المادية ...
واحد كرقم اولي لا يوجد قبله اي شيء فالصفر لا يعتبر رقم وفي الترقيم العربي توضع نقطة مكان الصفر ذلك لانه عدم والعدم لا يعطي اي قيمة فكان الواحد هو الرقم الاولي الذي تقوم عليه الارقام ونراه جلي في وحدانية الله الاول الذي ليس قبله شيء فالواحد يجب ان يقيم لدينا ذكرى بانه الواحد الذي يبدأ منه كل شيء والاحد الذي تحدى كل شيء والواحد الذي يقلب فاعلية اي شيء والواحد الذي يجعل اي شيء يتفوق او يزداد ففاعلية الواحد تقيم فهم انه " وسيلة خفية التشغيل" (تربط الفاعلية الفائقة لاي منقلب سريان او منقلب مسار ) فالرقم واحد يربط اي فاعلية ليكون مثلا واحد ونصف او واحد وربع او اثنان او ثلاث او واحد وخمسون وان كانت الفاعلية فائقة فهو يقلب مسار تفوقها ...
اثنان ستكون مثل الثنائية او الزوجية لاي شيء وهي ستفهم جيدا من علم الحرف ( فاعلية لمنطلق فاعلية تبادلية لفعل تبادلي) وهي الزوجية او الثنائية للخلق في ءادم وزوجه فادم وزوجه مثل الخلية التي انطلق منها تبادلية الذكر مع الانثى مثلا في فاعليتين تبادليتين فكانت ثنائية او اثنان صفة خلق الانسان من انس مادي وانس لامادي فالخلق باسره يتكون من زوجين وبذلك نصل الى المبتغى من هذا الطرح او هذه المقدمة البسيطة في علم الرقم ونحن نعلم ان اثنان تردفها ثلاثة فطرة عقل منزلة من ابعاد الطور على الانسان واذا كانت حسابات اصحاب الكهف تبتدأ من رقم ثلاثة رابعهم كلبهم وخمسة سادسهم كلبهم فعسى ان نرى ذلك المفهوم المرتجى لعلم الرقم والسموات ونقرء فطرة من كتاب الحياة ان اثنان لا تقيم فاعلية الصحبة فاثنان تكون مثل الخلية او الخلة للخلوة الا ان ثلاثة تقيم فاعلية الصحبة ونرى ذلك من منظور اخر فواحد لا يكون ثانيه كلب لان العقل الواحد لا يستطيع ان يمسك ناقل قابض للزمن مثلا دون تزاوجه مع المادة ليكون الكلب مثل وسط ماسك يتنقل بك بين العوالم او السموات فهو موجود في سماء رابعة وسادسة وثامنة وهم ثلاثة وخمسة وسبعة وازدادوا تسعة فاين كلبهم وهل يكون العاشر هذا مستحيل ام ان تسعة الزائدة تكون لما لبثوا ثلاثمئة وازدادوا تسعة لكن الغريب انه لما ازدادوا تسعة وهو رقم قريب من ثامنهم كلبهم وبعيد كل البعد عن رقم الثلاثمئة لانه كان من الافضل ان يقال وازدادوا تسعين او خمسين او سبعين كما في اختيار موسى والذي يكون اختياره من فاعلية الطور اي ان رقم السبعين يجب ان يقيم فهم لذلك الرقم والسبعين هو من الاطوار اي ان يكونوا من نفس الطور حسب قراءتي لمفهوم الرقم وقيمته فاسرد بعضا من اسرار الرقم ومنه العدد السبعين الذي اذا حللناه حرفيا نجده يتكلم عن سبعين اي عالمين اثنين سبع مادي من الطور وسبع لامادي من الطور فيكون ان السبعين رجلا يجب ان تكون اطوارهم قريبة ومتكاملة الا ان الميقات هو الذي سيفجر منبع المعرفة الحقة لعلم الرقم والميقات له حساب ومعادلات وفك الشفرات وهي كلها من القرءان ويجب ان يكون لها وقت محدد لتركيز على رقم واحد مثلا اي رقم مثل ثلاثة او اربعة او اي رقم تريد ستركز عليه جيدا وتبدأ في اعادة تدويره وتقليبه والاطلاع على طوره ثم تفعيله او ترويضه في وسط او ميدان ثم يتم تنزيله في العقل كوسيلة " غير" خفية التشغيل ...
ولابد ان تكون البداية كمقدمة او مبدأ لعلم ارجوا من الله ان اكون ممن يبنون اسسه وقواعده مع اهل العلم والمعرفة .
السلام عليكم
تعليق