السلام عليكم
وكل شيء فعلوه في الزبر 52 سورة القمر
تقول العرب ان الزبر هو العقل وقد اقتربوا كثيرا من فطرة نطق القرءان فالعربية لغة ام جامعة كاملة وهي الاصل لذلك القرءان انزل بلسان عربي ...
لفظ زبر وزبور هو كتاب الزبور الذي انزل على سيدنا داوود مثلما انزل القرءان على سيدنا محمد القرءان قرء الزبور زبر التوراة ورى الانجيل نجل وعندما نحاول ترتيبهم سنقول ان اول كتاب انزل هو الزبور كلمة زبور نقولها عندما نريد ان نقوم بعملية التأثير في جذور الشجرة بحفر التربة بجانبها وزبر جذر الشجرة لتقوم تلك العملية اي زبر جذور الشجر بالسماح للهواء والشمس والماء الى الدخول الى الجذر لتقوم باعطاء دفعة اولية او استفزاز للجذر للاعلان عن حيويته فكذلك البحث والتنقيب في العقل يحتاج الى زبر المعرفة لاعطاءها تلك الدفعة الاولى وزبر المعرفة هو الشيء الذي تحتكره كثيرا في عقلك وتعاود دائما التفكير به كفاعلية اولى موجودة في العقل لذلك تقول الاية وكل شيء فعلوه في الزبر فيأتي كأول كتاب ويأتي بعده كتاب التوراة الذي يوريك ما هو مواري وراء الستار اي ترى ما هو مستور لكنك لن ترى الا ما اراد الله لك ان ترى فموسى صنيع الله فعندما تكون هناك عملية احتكار لفكر ما طويلا يأتي بعده عملية فهم الرأي فترى الفكرة برؤية واضحة ككتاب مرئي ثاني ويأتي بعده كتاب الانجيل اي نجل وتقديس ما رأيت كفاعلية ثالثة ويأتي بعدهم كتاب القرءان كالمهيمن اي قرء وتحدي الرؤى ...
عندما نعرف ان الزبور والتوراة والانجيل والقرءان كتب سماوية اي منزلة على ابعاد العقل فنحاول وضع كل كتاب في سماءه فيكون من خلال منظور المثلث الزبور في سماء الخامسة والتوراة في السماء السادسة والانجيل في السماء السابعة ويأتي القرءان كمعلمة في ءادمية الانسان فالرجل في خطوات المشي تقصر الخطوة الاخيرة قبل القفز او عبور حاجز وفي تلك العملية تم قراءة المسافة وأدى الحاجز فتم تجنبه لان الرجل يحركها نفس مشغل البصر فتقرء تلك الفاعليات من السماء الثالثة والسادسة اي اليمين فيكون الرحمن علم القرءان خلق الانسان وعلم ءادم الاسماء كلها الدم مادة اولية يمكن انها هي حيت تكوينة علم الاسماء فيكون القرءان مهيمن على الكتب الاخرى وخاتمها حيث انه قرء مادي اولي وقرء لامادي اولي مثل رحم مادي ورحم لامادي وانس مادي وانس لامادي فيكون القرءان شاملا فاذا كان التوراة هو قرء مادي من اليمين فان الزبور هو قرء لامادي من العقل وايضا التقديس والتبجيل يكون من الطور فهو منزل من الفوق فعيسى يحي الموتى وتلك الفاعلية من الفوق الطور اما موسى فيلقي عصاه فتسعى وهو اليمين اما داوود فقد أوتي فصل الخطاب وظن انه مفتون وتلك فاعليات العقل تجري في اليسار ونقرء الذرة الاولى او الانطلاقة الاولى تكون من اليسار ونقرء القرءان كمذكر :
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا1
فَالْحَامِلاتِ وِقْرًا2
فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا3
فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا4
إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ5
وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ6
وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ7
إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ8
يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ9
قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ10
الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ11
يَسْأَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ12
يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ13
ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ14
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ15
آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ16
كَانُوا قَلِيلا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ17
وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ18
وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ19
وَفِي الأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ20
وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ21
وَفِي السَّمَاء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ22
فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ23
سورة الذاريات
الذاريات ذروا بمعنى التي تم ذروها وتدويرها تصبح حاملة لوقر والوقر من القرار فما وقر في القلب يكون بعد تدويره في العقل جيدا حتى يستقر ويصبح قارا مثل قرية قارة في مكانها اي حملت وقر وتجري في اليسار والجاريات يسرى فتلك الذراية التي تذر وتحمل وتقر تصبح من الجاريات يسرى اي منزلة في اليسار وتجر باقي الفاعليات اليها ...
عندما يكون العقل هو مجرى الذراية والمعرفة فيكون الطور هو الذي يجر تلك الذراية ليطورها ويقوم بالقاءها الى اليمين ليتم العمل بها او تفعيلها واذا لاحظنا هذا الترتيب او التسلسل لرأيناه مختلف في ترتيب الكتب من الزبور الى التوراة الى الانجيل الا ان فاعلية الطور كان حاكما فجر فاعليات الذراية التي استقرت في العقل اليه قبل موسى اي ان الانجيل اصبح هو الثاني في الترتيب الا ان فهمنا لا يجب ان نحصره هكذا ففاعلية المثلث ومنظوره لا يقيم فاعلية الزمن وكم من المدة احتاج العقل ليقرر قرار بل تجري فاعلية الطور في سرعة زمنية تقاس بالصفر فما يقوم به يمينك جاء نتيجة جر الطور من يسارك فالطور حاكم لذلك له الاسبقية لان عالم السماء اللامادي لا يدخل حيز زمن الحياة فهو زمن ليس لدينا مقياس له لنمسك بسرعة ارساله هناك قياس لزمن المادة يمكن قياسه اما العقل فهو خارج الزمن وخارج مفهومنا او ذرايتنا ولا يحمل اي رابط متنحي لوسيلة...
قر يقر أقر قر بمعنى نطق بما يخفي
السلام عليكم
وكل شيء فعلوه في الزبر 52 سورة القمر
تقول العرب ان الزبر هو العقل وقد اقتربوا كثيرا من فطرة نطق القرءان فالعربية لغة ام جامعة كاملة وهي الاصل لذلك القرءان انزل بلسان عربي ...
لفظ زبر وزبور هو كتاب الزبور الذي انزل على سيدنا داوود مثلما انزل القرءان على سيدنا محمد القرءان قرء الزبور زبر التوراة ورى الانجيل نجل وعندما نحاول ترتيبهم سنقول ان اول كتاب انزل هو الزبور كلمة زبور نقولها عندما نريد ان نقوم بعملية التأثير في جذور الشجرة بحفر التربة بجانبها وزبر جذر الشجرة لتقوم تلك العملية اي زبر جذور الشجر بالسماح للهواء والشمس والماء الى الدخول الى الجذر لتقوم باعطاء دفعة اولية او استفزاز للجذر للاعلان عن حيويته فكذلك البحث والتنقيب في العقل يحتاج الى زبر المعرفة لاعطاءها تلك الدفعة الاولى وزبر المعرفة هو الشيء الذي تحتكره كثيرا في عقلك وتعاود دائما التفكير به كفاعلية اولى موجودة في العقل لذلك تقول الاية وكل شيء فعلوه في الزبر فيأتي كأول كتاب ويأتي بعده كتاب التوراة الذي يوريك ما هو مواري وراء الستار اي ترى ما هو مستور لكنك لن ترى الا ما اراد الله لك ان ترى فموسى صنيع الله فعندما تكون هناك عملية احتكار لفكر ما طويلا يأتي بعده عملية فهم الرأي فترى الفكرة برؤية واضحة ككتاب مرئي ثاني ويأتي بعده كتاب الانجيل اي نجل وتقديس ما رأيت كفاعلية ثالثة ويأتي بعدهم كتاب القرءان كالمهيمن اي قرء وتحدي الرؤى ...
عندما نعرف ان الزبور والتوراة والانجيل والقرءان كتب سماوية اي منزلة على ابعاد العقل فنحاول وضع كل كتاب في سماءه فيكون من خلال منظور المثلث الزبور في سماء الخامسة والتوراة في السماء السادسة والانجيل في السماء السابعة ويأتي القرءان كمعلمة في ءادمية الانسان فالرجل في خطوات المشي تقصر الخطوة الاخيرة قبل القفز او عبور حاجز وفي تلك العملية تم قراءة المسافة وأدى الحاجز فتم تجنبه لان الرجل يحركها نفس مشغل البصر فتقرء تلك الفاعليات من السماء الثالثة والسادسة اي اليمين فيكون الرحمن علم القرءان خلق الانسان وعلم ءادم الاسماء كلها الدم مادة اولية يمكن انها هي حيت تكوينة علم الاسماء فيكون القرءان مهيمن على الكتب الاخرى وخاتمها حيث انه قرء مادي اولي وقرء لامادي اولي مثل رحم مادي ورحم لامادي وانس مادي وانس لامادي فيكون القرءان شاملا فاذا كان التوراة هو قرء مادي من اليمين فان الزبور هو قرء لامادي من العقل وايضا التقديس والتبجيل يكون من الطور فهو منزل من الفوق فعيسى يحي الموتى وتلك الفاعلية من الفوق الطور اما موسى فيلقي عصاه فتسعى وهو اليمين اما داوود فقد أوتي فصل الخطاب وظن انه مفتون وتلك فاعليات العقل تجري في اليسار ونقرء الذرة الاولى او الانطلاقة الاولى تكون من اليسار ونقرء القرءان كمذكر :
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا1
فَالْحَامِلاتِ وِقْرًا2
فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا3
فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا4
إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ5
وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ6
وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ7
إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ8
يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ9
قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ10
الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ11
يَسْأَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ12
يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ13
ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ14
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ15
آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ16
كَانُوا قَلِيلا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ17
وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ18
وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ19
وَفِي الأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ20
وَفِي أَنفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ21
وَفِي السَّمَاء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ22
فَوَرَبِّ السَّمَاء وَالأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ23
سورة الذاريات
الذاريات ذروا بمعنى التي تم ذروها وتدويرها تصبح حاملة لوقر والوقر من القرار فما وقر في القلب يكون بعد تدويره في العقل جيدا حتى يستقر ويصبح قارا مثل قرية قارة في مكانها اي حملت وقر وتجري في اليسار والجاريات يسرى فتلك الذراية التي تذر وتحمل وتقر تصبح من الجاريات يسرى اي منزلة في اليسار وتجر باقي الفاعليات اليها ...
عندما يكون العقل هو مجرى الذراية والمعرفة فيكون الطور هو الذي يجر تلك الذراية ليطورها ويقوم بالقاءها الى اليمين ليتم العمل بها او تفعيلها واذا لاحظنا هذا الترتيب او التسلسل لرأيناه مختلف في ترتيب الكتب من الزبور الى التوراة الى الانجيل الا ان فاعلية الطور كان حاكما فجر فاعليات الذراية التي استقرت في العقل اليه قبل موسى اي ان الانجيل اصبح هو الثاني في الترتيب الا ان فهمنا لا يجب ان نحصره هكذا ففاعلية المثلث ومنظوره لا يقيم فاعلية الزمن وكم من المدة احتاج العقل ليقرر قرار بل تجري فاعلية الطور في سرعة زمنية تقاس بالصفر فما يقوم به يمينك جاء نتيجة جر الطور من يسارك فالطور حاكم لذلك له الاسبقية لان عالم السماء اللامادي لا يدخل حيز زمن الحياة فهو زمن ليس لدينا مقياس له لنمسك بسرعة ارساله هناك قياس لزمن المادة يمكن قياسه اما العقل فهو خارج الزمن وخارج مفهومنا او ذرايتنا ولا يحمل اي رابط متنحي لوسيلة...
قر يقر أقر قر بمعنى نطق بما يخفي
السلام عليكم