المشاركة الأصلية بواسطة الباحثة وديعة عمراني
مشاهدة المشاركة
نعود للمربع الاول من المعرفة التي حملتها اروقة المعهد
لا يوجد خلق مادي او عقلي الا وهو عباره عن هاله من الشحنات وقد وردت تذكرة قرءانيه بذلك الوصف
{ وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ } (سورة يس 41)
فسره المؤرخون انه السفينة المشحونة بالناس وزوجية الحيوان الا ان القرءان يفند ذلك الوصف
{ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ } (سورة هود 40)
ولن نذهب بعيدا عند الاطلاع على الطاقة النووية التي تصدر طيفا موجيا نوويا من العناصر الثقيلة او صناعيا .. الكربون العضوي للحيوانات يحمل عنصر الكربون المشع (c14) , الاغذية التي نأكلها عبارة عن مادة كونية عضوية وكل ذرة من ذراتها هي هالة شحنات مخزونه في تكوينتها بما فيها الجينات !!
الشحنات هي (سر الخلق) لذلك ظهرت ظاهرة (الرنين النووي) او ما يسمى بـ (الراديو بايولوجي) الذي اكتشف في الستينات من القرن الماضي وكذلك هنلك بحوث امعنت في العمق المعرفي عن ظاهرة الباراسايكولوجي التي تحدثت عن طاقة مرسله يستلمها المستقبل بالعقل واندرجت ايضا في بحوث سميت (الميتافيزيك) وهي اطوار من الرنين الموجي ومثلها طاقة العيون الضارة حين اكتشفوا قدرات لعيون بعض البشر تكسر الزجاج وتحرك الاشياء عن بعد بالنظر اليها وتقتل الحيوان بطاقة العيون
في مثل زكريا ذكرنا أن الضوء الاحمر يخترق جسم الانسان بكرة وعشيا لينجب زكريا الشيخ الواهن العظم وزوجته العجوز العقيم
يأجوج ومأجوج هو (الموج) في منطقنا المعاصر وهم (مفسدون في الارض) بنص القرءان فالله قدر للارض مقادير متناغمة مع خلق الله الا ان الحضارة افسدت تلك التناغمية ليظهر الشبح المرعب الذي اسموه (فيروس) ولا يزال علم الطب يرواح في مكانه تجاه ذلك المخلوق ونأمل منكم مراجعة ما نشرنا في المعهد عن طبيعة خلق الفيروس وكيف ينشأ وكذلك كيفية علاجه لانه الحق من القرءان وليس من تأليف مؤلف !
{ وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا } (سورة الإسراء 41)
{ وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا } (سورة الكهف 54)
السلام عليكم
تعليق