تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه حوارية سابقة مع فضيلة الحاج الخالدي ، التي سلطت الضوء على مساوئ المباني الخرسانية مع الموجة الكهرومغناطيسية مقارنة مع المباني الطينية :
عند التواجد في اي بناء طيني يمتلك الانسان حساسا مختلف في اي احتقان فكري او عقلي .
والرابط العلمي الذي يظهر بين يدينا ان الغبار النيوتروني المنفلت لا يستطيع اختراق الطين بسهوله خصوصا ان كان سمك الجدار الطيني يصل الى 40 سم.
في حين تكون الموجة الكهرومغناطيسية الموجهة خصيصا نحو الارض لا تستطيع اختراق التربة لاكثر من 50 سم، وتلك الخاصية معروفة في الاجهزة الراديوية التي تبحث عن انابيب المياه المتهشمة ، فهي لا تكشف الخلل لاكثر من نصف متر وبالتالي فان الغبار المنتشر هو غبار مقيد مرتد (داوود) .
اي ان انعكاسات الموجة الكهرومغناطيسية المرتدة (غير الموجهة) تكون اضعف من الموجة الموجهة فهي لا تستطيع اختراق بضعة سانتيمترات من الطين ، الا انها تستطيع اختراق الكتلة الخرسانية وان كانت سمكها بضعة امتار، ذلك لان حديد التسليح + خليط الاسمنت يسجل وسط صالح لمرور الموجة الكهرومغناطيسية.
اما الرابط العلمي في احتقان العقل من اثر الموجات الكهرومغناطيسية فقد شملته دراسات في علم النفس التجريبي حيث وجد ان الفئران المختبرية تضطرب عند توجيه موجات كهرومغناطيسية عليها وقد سجلت اجهزة كهربائية الدماغ ايقاعات الفا من ادمغة تلك الفئران وهي ايقاعات نادرة عندها فادمغتها غالبا ما ترسل ايقاعات ثيتا دلتا ...
في سويسرا اقام سكان قرية سويسرية شكوى ضد شركة اتصالات نصبت برج للموجات القصيرة (مايكرو ويف) مما تسبب في ظهور تشنجات في مجتمع القرية تلك بما استفز اهل القرية وحين تم التحقق من سجلات الشرطة وجدت المحكمة ان معدل دعاوى المشاجرات قد بلغت حدا كبيرا ملفتا للنظر بعد تشغيل ذلك البرج الباثق للموجات مما ادى الى قرار حكم قضائي بازالة ذلك البرج ...
بيت الطين يحمي ساكنيه من ما نفشت في الاجواء غنم القوم ..
( انتهى )
هذه حوارية سابقة مع فضيلة الحاج الخالدي ، التي سلطت الضوء على مساوئ المباني الخرسانية مع الموجة الكهرومغناطيسية مقارنة مع المباني الطينية :
عند التواجد في اي بناء طيني يمتلك الانسان حساسا مختلف في اي احتقان فكري او عقلي .
والرابط العلمي الذي يظهر بين يدينا ان الغبار النيوتروني المنفلت لا يستطيع اختراق الطين بسهوله خصوصا ان كان سمك الجدار الطيني يصل الى 40 سم.
في حين تكون الموجة الكهرومغناطيسية الموجهة خصيصا نحو الارض لا تستطيع اختراق التربة لاكثر من 50 سم، وتلك الخاصية معروفة في الاجهزة الراديوية التي تبحث عن انابيب المياه المتهشمة ، فهي لا تكشف الخلل لاكثر من نصف متر وبالتالي فان الغبار المنتشر هو غبار مقيد مرتد (داوود) .
اي ان انعكاسات الموجة الكهرومغناطيسية المرتدة (غير الموجهة) تكون اضعف من الموجة الموجهة فهي لا تستطيع اختراق بضعة سانتيمترات من الطين ، الا انها تستطيع اختراق الكتلة الخرسانية وان كانت سمكها بضعة امتار، ذلك لان حديد التسليح + خليط الاسمنت يسجل وسط صالح لمرور الموجة الكهرومغناطيسية.
اما الرابط العلمي في احتقان العقل من اثر الموجات الكهرومغناطيسية فقد شملته دراسات في علم النفس التجريبي حيث وجد ان الفئران المختبرية تضطرب عند توجيه موجات كهرومغناطيسية عليها وقد سجلت اجهزة كهربائية الدماغ ايقاعات الفا من ادمغة تلك الفئران وهي ايقاعات نادرة عندها فادمغتها غالبا ما ترسل ايقاعات ثيتا دلتا ...
في سويسرا اقام سكان قرية سويسرية شكوى ضد شركة اتصالات نصبت برج للموجات القصيرة (مايكرو ويف) مما تسبب في ظهور تشنجات في مجتمع القرية تلك بما استفز اهل القرية وحين تم التحقق من سجلات الشرطة وجدت المحكمة ان معدل دعاوى المشاجرات قد بلغت حدا كبيرا ملفتا للنظر بعد تشغيل ذلك البرج الباثق للموجات مما ادى الى قرار حكم قضائي بازالة ذلك البرج ...
بيت الطين يحمي ساكنيه من ما نفشت في الاجواء غنم القوم ..
( انتهى )