السلام عليكم
الجميع يبحث عن ظل يستظل به من لهيب يوم قادم ، الجميل في الامر ان الناس تعرف ان القادم يحمل من الهول ما يحمل فمن ذا الذي يحمل هم ذلك اليوم ...
ليس من السهل ان تملك مقومات موسى عندما اكتشفت امر موسى كان ذلك مثل يوم عيد ذلك اني اكتشفت شيئا دائم موجود معنا كرسول مرسل من الله وشاهد وامام ولا يماري فيه الا كل مماري تمر عليه ايات بينات بين يديه يراها او مرت خلفه وتذكرها فيعرف ان هناك كتاب موسى حاكم ومنير يقول الحق سبحانه في موسى واخوه هارون ولقد اتيناهما الكتاب المستبين والكتاب المنير وعسى ان نتدارس كتاب موسى بشكل مفصل ففيه نجاة لبني اسرائيل الذين يقيمون الصلة مع السموات السبع ...
كتاب موسى رأيته في لعبة كرة القدم وفي مختلف الرياضات التي اجيدها بفعل معرفة تفعيل طريقة ترويض الجسم بالخيال موسى هو فاعلية اليمين عندما يأمر العقل الذات بالحركة يقول البعض ان تلك القوة كامنة في المعدة او البطن هي التي تعطي الدافع للجسد ولربما تكون المعدة لحكم اتكالها على مقويات الاطعمة وهذا صحيح فاين يكون عيسى يا ترى الا يفكر احدنا ان يكون عيسى وامه يأكلان الطعام فهل هذه الاية لديمومة المنطق العلمي ام انهم حقيقة رسول وامه كانوا يأكلون طعام على قارعة الطريق كما تروي الاساطير ...
عندما يتم قراءة رسل الله سيتم كشف الكثير من الاسرار فادريس رسول يدعونا للدراسة ورسول الله عيسى كلمته وروح القدس وينفخ وفاعلية النفخ تحتاج قوة باطنية اي من البطن وكلمته القاها الى مريم والقو اقلامهم ايهم يكفل مريم ...
عندما يتم تحليل القرءان بمنطق الشمولية لانه مفصل فلا تستطيع قرائته في جملة واحدة او اختصاره لكشف جميع اسراره (سوره) . القرءان ينزل في العقل على مكت اي على مهل وعندما تكشف سر في القرءان لابد ان تعمل به او تنبئ به غيرك فيعرف فطرة الله التي نسيها وهي كائنة في رسل الله التي يرسلها الله الى الناس جميعا الا ان الناس عنها غافلين وكثيرون يقتلون الانبياء والمرسلين في انفسهم فذلك لعمري اشد القتل فانت حين تقتل نبي تظلم نفسك ذلك انه كان سينبئك بما لم تستطع عليه خبرا ...
سيقول قائل كيف لنبي ان ينبئني بما هو قادم وهو ميت في السنين فاقول احياء سنن الانبياء والسير بخطاهم والاقتداء بهم من افعال الرجال الذين صدقوا الله ما عاهدوه فابراهيم الرسول الذي القي في النار وعده الله بان تكون النار بردا وسلاما على البريء في قومه او قبيلته الذي يتخد موقفا ايجابيا محايدا وعادلا خلاف جميع الاطراف المتنازعة يكون الجميع له بالمرصاد ذلك انه يجب ان يكون متحزب لاحد الاطراف والا يرجم او يعود في ملة الاطراف لذلك التمسك بدراسة رسول واحد والاقتداء به تعادل عشرين سنة من صلوات فان تبقى تصلي خمس مرات في اليوم وتصوم وتزكي ولا تعرف سنن الانبياء فتكون مثل الذي ذهب للمدرسة وتخرج وعمل شاوش .. اهم رسل يجب دراستهم دراسة عميقة هما ابراهيم وموسى فهما الرسولان الذان يفتحان الكثير من مغاليق العقل ولا احد يستطيع سبر غور العقل سوى نفسك انت وما عقلته من ذكرى رسل الله لان العقل هو بيت تنزيل برامج الرسل ...
ابراهيم خليل الله وموسى كليم الله تقرء موسى يعني تقرء كلامه ووحيه وتقرء ما بين يديك وما خلفه وعندما تقرء رسالة ابراهيم يعني تقرء خليل الله الذي لا يشرك بخليله احد فالله العليم الخبير القدير الكبير الخالق الاجدر ان نتخده خليلا وكان ابراهيم اول المسلمين وابو المسلمين لتسليمه لحكم من قال فيه واذكر في الكتاب ابراهيم انه كان صديقا رسولا...
الرسول صلى الله عليه وسلم حينما تبرء من قومه في غار حراء تم تكليمه بكتاب موسى للقراءة وكان هنالك ملك جابر يجبره على الامر الا اننا لا نعرف ماهية تلك الافعال الجبرية التي كانت تحثه على القراءة ...
فاي همة حملها نبي الرحمة جعلته يقرء كتاب الحياة ليبلغه للناس جميعا واي شدائد تحملها في سبيل ذلك ولا نملك الا ان ندعوا الله ان يسقينا شربة من همم الاكابر ...
السلام عليكم
الجميع يبحث عن ظل يستظل به من لهيب يوم قادم ، الجميل في الامر ان الناس تعرف ان القادم يحمل من الهول ما يحمل فمن ذا الذي يحمل هم ذلك اليوم ...
ليس من السهل ان تملك مقومات موسى عندما اكتشفت امر موسى كان ذلك مثل يوم عيد ذلك اني اكتشفت شيئا دائم موجود معنا كرسول مرسل من الله وشاهد وامام ولا يماري فيه الا كل مماري تمر عليه ايات بينات بين يديه يراها او مرت خلفه وتذكرها فيعرف ان هناك كتاب موسى حاكم ومنير يقول الحق سبحانه في موسى واخوه هارون ولقد اتيناهما الكتاب المستبين والكتاب المنير وعسى ان نتدارس كتاب موسى بشكل مفصل ففيه نجاة لبني اسرائيل الذين يقيمون الصلة مع السموات السبع ...
كتاب موسى رأيته في لعبة كرة القدم وفي مختلف الرياضات التي اجيدها بفعل معرفة تفعيل طريقة ترويض الجسم بالخيال موسى هو فاعلية اليمين عندما يأمر العقل الذات بالحركة يقول البعض ان تلك القوة كامنة في المعدة او البطن هي التي تعطي الدافع للجسد ولربما تكون المعدة لحكم اتكالها على مقويات الاطعمة وهذا صحيح فاين يكون عيسى يا ترى الا يفكر احدنا ان يكون عيسى وامه يأكلان الطعام فهل هذه الاية لديمومة المنطق العلمي ام انهم حقيقة رسول وامه كانوا يأكلون طعام على قارعة الطريق كما تروي الاساطير ...
عندما يتم قراءة رسل الله سيتم كشف الكثير من الاسرار فادريس رسول يدعونا للدراسة ورسول الله عيسى كلمته وروح القدس وينفخ وفاعلية النفخ تحتاج قوة باطنية اي من البطن وكلمته القاها الى مريم والقو اقلامهم ايهم يكفل مريم ...
عندما يتم تحليل القرءان بمنطق الشمولية لانه مفصل فلا تستطيع قرائته في جملة واحدة او اختصاره لكشف جميع اسراره (سوره) . القرءان ينزل في العقل على مكت اي على مهل وعندما تكشف سر في القرءان لابد ان تعمل به او تنبئ به غيرك فيعرف فطرة الله التي نسيها وهي كائنة في رسل الله التي يرسلها الله الى الناس جميعا الا ان الناس عنها غافلين وكثيرون يقتلون الانبياء والمرسلين في انفسهم فذلك لعمري اشد القتل فانت حين تقتل نبي تظلم نفسك ذلك انه كان سينبئك بما لم تستطع عليه خبرا ...
سيقول قائل كيف لنبي ان ينبئني بما هو قادم وهو ميت في السنين فاقول احياء سنن الانبياء والسير بخطاهم والاقتداء بهم من افعال الرجال الذين صدقوا الله ما عاهدوه فابراهيم الرسول الذي القي في النار وعده الله بان تكون النار بردا وسلاما على البريء في قومه او قبيلته الذي يتخد موقفا ايجابيا محايدا وعادلا خلاف جميع الاطراف المتنازعة يكون الجميع له بالمرصاد ذلك انه يجب ان يكون متحزب لاحد الاطراف والا يرجم او يعود في ملة الاطراف لذلك التمسك بدراسة رسول واحد والاقتداء به تعادل عشرين سنة من صلوات فان تبقى تصلي خمس مرات في اليوم وتصوم وتزكي ولا تعرف سنن الانبياء فتكون مثل الذي ذهب للمدرسة وتخرج وعمل شاوش .. اهم رسل يجب دراستهم دراسة عميقة هما ابراهيم وموسى فهما الرسولان الذان يفتحان الكثير من مغاليق العقل ولا احد يستطيع سبر غور العقل سوى نفسك انت وما عقلته من ذكرى رسل الله لان العقل هو بيت تنزيل برامج الرسل ...
ابراهيم خليل الله وموسى كليم الله تقرء موسى يعني تقرء كلامه ووحيه وتقرء ما بين يديك وما خلفه وعندما تقرء رسالة ابراهيم يعني تقرء خليل الله الذي لا يشرك بخليله احد فالله العليم الخبير القدير الكبير الخالق الاجدر ان نتخده خليلا وكان ابراهيم اول المسلمين وابو المسلمين لتسليمه لحكم من قال فيه واذكر في الكتاب ابراهيم انه كان صديقا رسولا...
الرسول صلى الله عليه وسلم حينما تبرء من قومه في غار حراء تم تكليمه بكتاب موسى للقراءة وكان هنالك ملك جابر يجبره على الامر الا اننا لا نعرف ماهية تلك الافعال الجبرية التي كانت تحثه على القراءة ...
فاي همة حملها نبي الرحمة جعلته يقرء كتاب الحياة ليبلغه للناس جميعا واي شدائد تحملها في سبيل ذلك ولا نملك الا ان ندعوا الله ان يسقينا شربة من همم الاكابر ...
السلام عليكم
تعليق