دخول

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيمياء الحرف العربي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيمياء الحرف العربي

    كيمياء الحرف العربي
    من أجل بيان ثوابت فطرة النطق العربي

    (1)


    من مراصد فكرية فطرية يستطيع الباحث (الجاد) ان يدرك مقاصد (كيمياء الحرف العربي) كما ادركها الباحثين في المادة وعناصرها وكشفوا اسرارها وعرفوا أواصر ذلك الترابط الكيميائي المادي او نظم الفيزياء في العناصر المادية والكتروناتها ووزنها النوعي واستخرجوا قوانين ذلك التآصر والترابط واكتشفوا طبيعة كل عنصر فاذا كانت عناصر المادة حوالي 100 عنصر فان عناصر الحرف العربي 28 حرف فقط فتكون المهمة اكثر يسرا

    بسهولة فطرية نستطيع ان ندرك أواصر كيمياء الحرف من خلال مختبر يحمله كل طالب للبحث الكيميائي الحرفي فعندما نقول (بر) نستطيع ادراك الفارق التركيبي بينه وبين (رب) والحرف في كلا اللفظين متطابقا الا ان المتغير يقوم في العقل بين (بر , رب) ومثله حين ندرك موقع الحرف في اللفظ لنحدد وظيفته مثلما عرفه ذلك الكيمائيون حين قالوا (h2o) وهو يساوي (hho) وهو يشبه ما نقول عربيا لفظ (سبب) عندما يتكرر حرف الباء في لفظ واحد وقالوا أيضا (oh) فـرمزوا فيه لمركب يتآصر فيه الهيدروجين والاوكسجين بموجب نظام كوني خلقه الله عندما يكون الماء (h2o) وعندما يكون هيدروكسيد (oh) وتلك سنة من سنن الله قرأت في (منطق) بشري حين نطق بالمسميات التي علمه الله عليها حين جعله مخلوق ناطق بما يختلف عن مجمل خلقه !

    ربط مصطلح (كيمياء المادة) بمصطلح (كيمياء الحرف العربي) هي تسمية (مجازية) يجب ان (يتصالح) عليها روادها من الباحثين فيها (إن وجدوا !) وإن أرادوا اقحام العقل الباحث في منهجية عقلية جادة من اجل الوصول الى أصول مرابط الحرف العربي في القرءان للغور عمقا في مقاصد الفاظ القرءان بصفته (خارطة خلق شاملة) ظهرت محاسنها في معالجة اكثر النصوص عمقا في البيان لتستكمل أصول علم الحرف القرءاني قبل الرحيل

    من المؤكد أن (آصرة) الربط بين حرف وحرف لن تكون (مادية) بل (عقلية) ومن المؤكد أن التعامل مع (رحم العقل) يعني التعامل مع (اللامرئي) ونضرب لذلك مثلا في شاعرية الشاعر حين يقول شعرا ! ولو سأله أحد (كيف نظمت الشعر) فيقول لا ادري وانما وجدت سليقة لساني تقول شعرا فيكون اللسان قد خضع لـ عقلانية الشاعر لذلك لا توجد مدرسة تعلم طلابها كيف يقولوا الشعر !

    ندرك بفطرتنا ان الحرف المنقطع الواحد لا يقيم القصد فلا يقوم البيان مثل الحروف المقطعة في القرءان وكذلك تدرك فطرتنا الناطقة ان اجتماع حرفين او اكثر يقيم البيان مثل الحرف (ض) فهو لا يقيم قصدا فيكون لا بيان له وحرف (د) مثله لا يقيم قصدا ولا يكون له بيانا ولكن عند جمع الحرفين في لفظ (ضد) يقوم القصد ويلتحق به البيان

    القصد في الحرف الواحد ليس خفيا على عقل الباحث لان القرءان المبين جاء بحرف واحد مثل (ص وَالْقُرءانِ ذِي الذِّكْرِ) ولو كان القصد في الحرف الواحد مجهولا جهلا مطلقا لما نزل في القرءان الذي وصفه الله بـ (وَقُرءانٍ مُبِينٍ) ولكن تفسير القرءان نحى منحى الرواية واقاصيص الاولين ولم يتصدى للحرف العربي القرءاني

    حتى لو تم معرفة الحرف الواحد فهو يحتاج الى بيان مرتبط بحرف ءاخر فالحرف (د) يعني (منقلب مسار) إلا ان منقلب المسار لا يقيم قصدا مكتملا الا برديف حرفي ءاخر مثل (ض) فيكون القصد في لفظ (ضد) هو (منقلب مسار لما يخرج من الحيز التكويني) وذلك الرشاد قام من مجهر عقلي

    وعندما نريد ان نرى لفظ (ضد) في مجهر مادي مرئي نظرا او مرئي علميا نرى منقلب المسار التكويني عندما نتنفس الاوكسجين الخارج من حيز نباتي لينقلب مساره الى ثاني أوكسيد الكربون في حيوانات الدم الحار ومنها الانسان وبعدها ينقلب الى (ضد) ءاخر يخرج من حيازة مخلوقات الدم الحار على شكل ثاني أوكسيد الكربون يخرج من حيازتنا منقلبا مساره الى النبات ليتنفسه ومن ثم يقلب مساره وتلك فاعلية لفظ (ضد) حيث ينقلب مسار الخارج من حيازة أصناف الخلق لينقلب مساره كنظام من أنظمة الخلق ادركناه اولا بـ مجهر فكري عقلي وادركناه ايضا بمجهر مادي في تبادلية الاوكسجين في الطبيعة , مثله خبث الحيوان حين يكون سمادا للنبات لينتج النبات علفا للحيوان والانسان فيكون لفظ الـ (ضد) هو قلب مسار فاعلية الصفة مهما كان نوعها كما هم الاضداد في الحرب او الصراع البشري عموما وعندها ندرك (الموت والحياة) كـ ضديدان في الخلق

    من ذلك الحراك الفطري البسيط ندرك ان كيمياء الحرف العربي لا يمكن ادراكها بواسطة مجهر مادي منفرد بل من خلال (مجهر عقلي) ومثل ذلك المجهر غير مادي ولكنه محسوس في العقل لان المجهر المادي التقليدي المنفرد يمنح الباحث (إحساس عقلي) مرئي وقد ورد في القرءان لفظ دال عليه وهو (فكر , يتفكر , يتفكرون) وعند التفكر في النص من مصدر قرءاني ينقلب الى مصدر مرئي في ما كتبه الله في الخلق ذلك لان القرءان خارطة خلق كما ثبت في بحوث المعهد وقد دعا الله في القرءان حملته والباحثين فيه في مواقع كثيرة لرؤية بيانه وهنا يتقلب الباحث بين ناظور عقلي و ناظور تطبيقي مادي نافذ في ما كتبه الله في خلقه

    { إِنَّهُ لَقُرءانٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ } (سورة الواقعة 77 - 78)
    { قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ } (سورة النمل 69){ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } (سورة العنْكبوت 20){ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ ءايَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا } (سورة الأَنعام 25){ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا } (سورة الرعد 41)(أَوَلَمْ يَرَوْا) تكرر في القرءان قرابة 45 مره !! وورد لفظ (فَانْظُرْ) في القرءان اكثر من 20 مره كما ورد لفظ (فَانْظُرْ , وَانْظُرُوا, وَانْظُرْ) اكثر من 12 مره

    عندما نعالج لفظ (باب) كمثل بسيط لمعرفة مقاصد ذلك اللفظ بموجب علم الحرف سنجد انه يعني (قابضة قبض فاعليه) وهنا نحتاج المجهر العقلي وندرك ان هنالك قابضتان بدلالة حرف (ب) وبين القابضتين هنلك فاعلية تنظم ذلك المنقلب بين الفاعليتين وحين ننقلب للناظور المرئي سنجد ان لكل باب نستخدمها قابضتان مثل الغرفة والمنزل وغيرها فالقابضة الخارجية تمنع (تقبض) الداخل الى الغرفة الا لمن ملك الاذن (مفتاح) وفي نفس الوقت تمنع (تقبض) الخارج من الغرفة مثل غرفة السجن او أي منشأة أخرى لها باب تتحكم ادارتها بمن يدخل اليها ومن يخرج منها مثل أبواب المعسكرات ومثل تلك الرؤيا العقلية تنقلب الى رؤيا مادية في صفة الباب ذي القابضتين بما يدعم نشاط كيمياء الحرف العربي

    تلك المعالجات الفكرية (إن تطورت) تتحول الى (أدوات) تطبيقية في ما نقترحه من (علم كيمياء الحرف العربي) مع التأكيد ان الحرف العربي هو الوحيد الذي يمكن ان يرتبط بكيمياء دستورية بما لا يتوفر ذلك في كل لغات البشر غير العربية ذلك لان المنهج العربي حين يتحرك فيه اللفظ انما يسري على عربة عربية مبينه وقد ادرك ذلك فقهاء اللغة العربية الاوائل وبما ان فطرتهم الناطقة ليست عربية فلم يدركوا علة ذلك الميزان الصرفي العربي الذي اسموه (ميزان الصرف العربي) ولم يسموه عربة العربية التي فطرها الله في منطق الانسان

    (فعل , يفعل , فعال , فعول , فعيل , فاعل , أفعال , إفعل , مفاعل .. مفعلات .. مفاعيل , أفاعيل , فاعلية , فعلية , تفعيل , فاعليات , مفعولات , تتفعل , فعلوا , فعلن , فعلت ,أفعلوا , يفعلن , متفاعل , افتعل , افعلي , افعلا , ووو ..)

    مثل هذا السيل في المركبات اللفظية مفقود بالكامل في جميع لغات الأرض ذلك لان اللغة العربية مبنية على (جذر عربي) يستقطب الحروف أي ان الجذر العربي يمتلك أواصر ترابطية مع حروف عربية وتلك الصفة لا تمتلكها كل لغات البشر بلا استثناء ونراها موجودة في مركبات الكيمياء التي عرفها العلم !

    من ذلك الرشاد البحثي (إن استقر في عقل الباحث) يمكن الإعلان عن اول ضابطة فكرية في كيمياء الحرف العربي وهي (الجذر العربي) وهو يشمل كل منطق عربي بما يتميز به ذلك المنطق على كامل لغات البشر فغير العربية لا تمتلك جذرا وإن امتلكت اشباه الجذر فهو لا يتحرك على عربة ولا تمتلك تلك اللغات مثل ميزان الصرف العربي ونحن في السلمة الأولى من بيان كيمياء اللفظ العربي مثله مثل مركبات الكيمياء في عناصر الماده حيث يمتلك المركب الكيميائي جذرا تتآصر معه بقية العناصر المكونة للمركب الكيميائي مثل المركبات الكيميائية المعقدة

    سر العربية ودوام ثباتها عبلا تادهور هو في (الجذر العربي) وهي اول ضابطة علمية نمسك بها على هذا الملف (الغريب) على مسامع الناس والمتابعين لنشاط المعهد الا ان العودة الى الناظور المادي للكيمياء المعروفة سنجد سنة الله في جذور الكيمياء المعروفة ولعل المركبات البوليمرية ذات السلسلة الطويلة المبنية على جذر كيميائي تركيبي واحد الا انه متآصر مع عناصر أخرى هو دليل ما نحاول ربطه بين الكيمياء المادية والكيمياء الحرفية الا ان المنطق العربي حصر التآصر الحرفي في 10 مراتب فقط بما يختلف عن أواصر الكيمياء

    أطول كلمه في القرءان هي (أَنُلْزِمُكُمُوهَا) وقيل أيضا في (فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ) ولها احد عشر حرفا الا انها 10 حروف وليس 11 حرف لان الواو زائده وقد قالها بعض اللغويون الاوائل ان الواو زائده فتقرأ بعشر حروف (فَأَسْقَيْنَاكُمُهُ) مثلما نقول (هذا الدار ملكنا ــ فأسكيناكمه) ولا تستقيم (فاسكيناكموه) لان السكن في الدار يعني ربط الساكن بالدار فلا يحتاج الى إضافة حرف (و) للدلالة على رابط السكن ومثله سقيا الماء فوجود حرف (ق) يدل على الرابط المتنحي عند سقيا الماء سواء للزرع او لسقيا الانسان فلا يحتاج الى دلالة الرابط (و) في (فأسقيناكموه) ... تلك هي مثل لـ ناظور الكيمياء العقلي نحوله الى ناظور مادي في التعامل مع صفة السقاية فلن تقوم السقاية ما لم (يتنحى) الماء الى جسد المخلوق عندما يشربه الانسان ويشربه الحيوان ليتنحى في البطون او تمتصه جذور النبات ليتنحى الى سيقانها واوراقها ! وذلك ناظور مادي اعمق

    أَنُلْزِمُكُمُوهَا ..... ذات عشرة حروف من جذر (لزم) ترابطت مع الجذر حروف عربية ليصل الى 10 حروف وذلك منهج مستحلب من نص قرءاني يستوجب رفعه الى درجة الدستور ونرى تطور مرابط الجذر لزم وكيف يتصاعد حرفيا (لزم , ألزم , أنلزم , أنلزمك , أنلزمكم , انلزمكم (واياها) لتكون (انزلمكموها) عشرية التركيب وتلك سنة الأرقام التي تتصاعد عشريا الا ان مرابط الحروف لا تتصاعد لاكثر من 10 حروف وإن استوجب اللفظ المركب اكثر من 10 حروف فتحذف منه الحروف الزائدة مثل فاسقيناكموه لتكون فاسقيناكمه

    كيماء الحرف العربي يحتاج الى عشاق يعشقون القرءان ليكونوا عشاق لعلومه

    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله
    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ
    قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

    قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ


  • #2
    رد: كيمياء الحرف العربي

    السلام عليكم ورحمة الله
    بداية ارجوا من الاخ الفاضل والعالم الحاج عبود الخالدي ان يتحمل قليلا شقاوة القلم وليس جدالا او معارضة لطريقة ترجمة اللفظ بعلم الحرف او بكيمياء الحرف كما ذكرتم انفا ...
    عند رصد طريقة فهم ايات الله المشفرة مثل الحروف المقطعة في بداية بعض السور بان تهشيم الحروف هو استفزاز للعقل بان لكل حرف قصد وقد يكون لبعض الحروف معنى تام ونأخد على سبيل المثال الميم والجيم فعندما يقول احدهم (ج الضو) فيقول الاخر نعم ج بمعنى حضر او جاء النور و تعني في علم الحرف (فاعلية احتواء) ميم كذلك عندما تسأل احدهم عن مذاق الطعام فيجيب م وله معنى واضح بانه رائع او جيد شغال والى غير ذلك ...
    عندما اريد قراءة اي لفظ ابدأ من اليمين ليتيسر لي الفهم ولا اعرف لما اتبعت هذه الطريقة لكن تحمل معي قليلا اخي الفاضل فقد اكون نسيت شيئا ما ولنأخد على سبيل المثال كلمة سرمد اي الشيء الذي يبقى دائما لذلك فهو يملك غلبة تجعله يفرض ديمومته وتلك الغلبة في وسيلة الوسيلة تشغل اي منقلب تواجهه في مسارها الدائم اذن كلمة سرمدي تعني ( غلبة وسيلة تشغل منقلب مسار حيازة) فعندما نقول ان الزمن سرمدي فيعني ذلك انه يملك غلبة ديمومته في وسيلة تمتد لسيرورة لا نهائية فمعنى سرمد اي السير الممدد مثلا السير اولا غلبة الوسيلة يتبعها الميد مشغل منقلب سريان ...
    سرب تعني غلبة وسيلة قبض
    سرد تعني غلبة وسيلة قلب مسار
    سرع تعني غلبة وسيلة نتاج
    السرعة تحتاج الغلبة في الاول ولا تحتاج لفاعلية تنتج الغلبة انما تحتاج غلبة في وسيلة فعالة النتاج سرق تعني غلبة وسيلة الاخفاء وليس اخفاء غلبة وسيلة عندما اقول طرد قسري فيعني ذلك خفاء الغلبة في قسر وهي تعني رابط متنحي غالب الوسيلة فالقسر ليس فيه غلبة بل هو مربوط بخفاء غلبة الوسيلة ...
    مس تعني مشغل غالب
    مد تعني مشغل يقلب السريان
    مر تعني مشغل وسيلة
    من تعني مشغل تبادلي
    مع تعني مشغل فاعلية نتاج
    انا اسير مع القطيع انا اسير مشغل بفاعلية نتاج القطيع ولن نقول انا اسير بفاعلية نتاج مشغل القطيع فليس الذي يشغل القطيع هو المتحكم بفاعليات الناس انما الناس هي من تشغل فاعلية وجودها في القطيع ...
    عندما نفكك كلمة مثل بحر ونقلب حروفها كلعبة ممتعة وتحليلية في نفس الوقت يجب ان يكون تعلم العلم ممتع للغوص في اعماق بحاره فنمسك تلك الحروف الثلاثة بحر حرب ربح رحب حبر برح وكلها الفاظ لها معاني واضحة ومتباينة رغم تشابه الحروف الثلاثة الا انهم شكلوا لنا ست الفاظ ونأخدها لعملية الترجمة لعلم الحرف
    بحر تعني قابض فائق الوسيلة
    برح تعني قابض وسيلة فائقة
    حرب تعني فائقية وسيلة قبض
    حبر تعني فائقية قبض وسيلة
    ربح تعني وسيلة قبض فائقة
    رحب تعني وسيلة فائقة القبض
    في رحابة الصدر تكون ال(قلب)وسيلة فائقة في القبض برح تعني قبض وسيلة فائقة فعندما لا ابرح مكاني حتى .. فذلك يعني اني مقبوض بوسيلة فائقة وتلك الاشكالية في ترجمة الحرف من اليمين او اليسار يمكنها ان تأخد سنين من التفكير والمحاولة ليس لدحض طريقتكم اخي بل لمحاولة ارساء ذلك الترابط المنطقي لكيمياء الحرف فحين ابدأ القراءة من اليمين يبدأ يتشكل لي رسم اللفظ بطريقة سهلة وعندما ابدأ باليسار افقد شكل اللفظ واغير حروفه لكن بقاء الحرف في مكانه في الترجمة اللفظية من اليمين الى اليسار وعدم تغير مسار الترجمة يجعل الذهن يرتاح لشكل اللفظ ولقراءته بالشكل المرسوم ليسهل قراءته بعلم الحرف وتشكيله ليس بالضمة او الفتحة بل بالشكل الهندسي الكيميائي وقليلون هم رواد العلم القرءان في زمن الماديات المتكاثرة ولن يوقف غفلتهم سوى كثرة زيارة المقابر ليرو الجحيم بعين اليقين ...
    كيمياء الحرف يجب ان يقرءها ذا الفكر الثاقب الذي لا تعيقه قواعد السابقين ولا تهمه اعجازهم العلمي لانهم اعجاز نخل خاوية فما الذي يستطيع ان تنبته ارض التفاسير والاربعين النووية لا شيء سوى الرماد لا نار تجد فيها هدى ولا تربة تصلح للزراعة كل شيؤ ذابل عند اهل التفاسير وان جئت تجادلهم بالتي هي احسن فلن تجد احسن من كلام الله تفسيرا وهو كلام بين لا يحتاج للغة السابقين بل يحتاج لفهم كيمياء الحرف العربي ...
    السلام عليكم

    تعليق


    • #3
      رد: كيمياء الحرف العربي

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      الاخ ادوي مصطفى

      في المثل الذي ضربته (انا اسير مع القطيع) لنتاج لفظ (مع) بالربط من اليمين الى اليسار .وهو (مشغل بفعل نتاج) يكون مفهوم القصد من ربطكم (انا اسير القطيع) يعني:- (انت تسير القطيع) (كأنك تقول القطيع يسير معك) لكن عند الربط من اليسار الى اليمين يكون لفظ ـ مع- يعني (نتاج مشغل) فيكون نتاج مشغل (تشغيل) اي تشغيل فاعلية السير (اسير)

      اذا فاسير نتاج (مشغل فعل السير) وهو (القطيع)

      فلو توقف القطيع عن السير ستتوقف انت عن السير. اذن (مع) تعني في القصد (نتاج مشغل)

      مع احترامي والسلام عليكم

      تعليق


      • #4
        رد: كيمياء الحرف العربي

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        مقتبس :

        بداية ارجوا من الاخ الفاضل والعالم الحاج عبود الخالدي ان يتحمل قليلا شقاوة القلم وليس جدالا او معارضة لطريقة ترجمة اللفظ بعلم الحرف او بكيمياء الحرف كما ذكرتم انفا

        جاء في مأثور الكلام أن (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه) إلا إن الرأي يحتمل الاختلاف لانه (وجهة نظر) قد تصيب وقد تخطيء , إلا إن رابط (العلة) نظام ثابت في الخلق ولا يسبب فرقة بما لا يقيم رأي ولن يكون كما حصل في تأريخ الاسلام المتخم بالاختلاف المقيت بسبب (الاختلاف في الرأي) في الرواية والرواي مع غياب رابط العلة وذلك ما وقع فيه فقهاء المذاهب لذلك نحذر من اختلاف الرأي وندعوكم لبيان العلة في قراءتكم الحرفية لان العلة ثابت كوني وهو العلم بعينه , تكاثر الفرقاء كمسلمين اقحمنا في الصراع بسبب الاختلاف الروائي وشخصية الراوي في مظهر تأريخي لا يمتلك اي رابط معلول علميا

        علماء المادة منذ بداية العصر الحديث لغاية اليوم وحدوا جهودهم في الوصول الى العلة ومعلولها ولم يقول احدهم رأيااو رواية من احد في التأريخ فاتفقوا في العلة ولم يمزقهم تاريخ النهضة المادية المعاصرة فكلما تقدم الزمن على مكتشفاتهم كلما رسخت اكثر وتوسعت عمقا ووسعة في تطبيقات العلم حتى وصلوا لقمم حضارية جعلت حملة القرءان في زاوية حرجة والقرءان هو الذي يهدي للتي هي اقوم لانه خارطة خلق في التطبيق , المسلمون لم ينفعهم قرءانهم لانهم هجروا القرءان وتمسكوا بالرأي والروايه {
        وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرءانَ مَهْجُورًا }

        المسلمون هجروا مصدر العلة المبين في قرءانهم وبما يختلف تماما عن ما نشهده من منهج علوم حضارة المادة اليوم فقد نجحوا بامتياز وهم لا قرءان يهديهم فخرجوا من ظلمات عصرهم وصاروا أمة غربية فتعاضدوا (علميا) بلا فرقة ممنهجية كما اختلف الاسلام بمنهجبة الاختلاف ... علماء المادة او من استثمر مكتشفات العلم او المطورون لتلك المكتشفات موحدون متفقون !!! رغم وسعة التطبيقات التقنية المختلفة عبر اجيال واجيال إلا انهم متحدون على دستورية علمية بشكل يدركه الباحث المستقل لانهم اتخذوا من رابط العلة بالمعلول دستورا لهم !

        منهجنا متصل بـ (علة قرءانية) ندركها من مذكرات قرءان ذي ذكر حصرا ونطبقها على ما هو مرئي في ما كتبه الله في الخلق اجمالا وبدون ذلك الرابط لا نتحرك بـ (الرأي) نهائيا وذلك المنهج معتمد لدينا قبل تأسيس المعهد ونشر مذكراته بسنين طويلة

        نطرح عمقا تذكيريا في مرابط العلة التي تحرك عليها جهدنا في (علم الحرف القرءاني) وما اتصل به من عنوان قلنا فيه انه مجازي وهو علم (كيمياء الحرف العربي) فنذكر فيه بعض مذكرات القرءان لقيمومة ماسكة العلة في كينونة الحرف العربي ومرابط الفاظه!

        فقه اليمين واليسار شبه مفقود في المدرسة الفقهية ولا توجد تطبيقات شرعية سوى بعض التطبيقات المعدودة مثل منسك الحج حيث حددت سنة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام ان يكون الطواف حول الكعبة وكتف الحاج الايسر صوب الكعبه وفي منسك الصلاة هنلك بعض السنن تتعامل مع اليسار واليمين وقد جاء في القرءان ذكر اليسار واليمين معلولا بمساحة علمية واسعة

        علة اليسار واليمين


        { فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا } (سورة مريم 97)

        {
        وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرءانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ } (سورة القمر 17 - 40)

        {
        وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا (1) فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا (2) فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا (3) فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا (4) إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ (5) وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ (6) } (سورة الذاريات 1 - 6)

        الايات الشريفات من سورة الذاريات اعلاه تحتاج الى بحث كبير لبيان مضامينها لانها تتصف بالاتساع الفكري المعلول بعلة اللسان العربي ولا يسعنا طرحها بوسعة طموحة في هذه المذكرة الجوابية لانها تخصصية بامتياز وتحتاج الى مؤهلات تختص بمن يتابعها !!

        الذاريات من جذر (ذر) وهي تعني (
        وسيلة سريان حيازه) وهي حيازة عقلية وهي حاملة لـ (وقر) حسب التذكرة القرءانية والوقر معروف في لساننا العربي بما وقر في العقل وحين نكون واللفظ المكتوب امامنا فإن ما يؤخذ من يسارنا (الحرف الاول من يسارنا) انما هو من يمين اللفظ والحرف حين نقيم قصده من يسارنا انما ينتقل لفص الدماغ الايمن !! حسب بيانات علم فسلجة الدماغ وهو (العقل السادس) المختص بالفاعليات العقلية

        فطرة القلم وهي (الكتابة) تقوم من اليمين (يميننا) نحو (يسارنا) ونقرأ نص قرءاني تذكيري مبين

        {
        وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ } (سورة العنْكبوت 48)


        وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ.... فـ تلاوة الكتاب (قرائته) تؤتى من اليمين نحو اليسار ومثله حين تتفعل فطرة القلم نكتب من اليمين وبيميننا وتستمر نحو يسارنا مثل (الحمد) وغيرها فنبدأ بـ (أ) ونستمر بالخط (ألـ) ونتسمر بالخط (الحمـ) ونستمر بالخط فيكون لفظ (الحمد) فالكتابة من يميننا بيمينا ولكنه سيكون يسار اللفظ لاننا متقابلين مع اللفظ المكتوب كما يتقابل شخصان

        هنلك ظاهرة تكوينية معلولة وعلى الباحث ان يدركها ويعتمدها وهي أن (يساره) الماسك بالذاريات والتي تعني (
        وسيلة سريان حيازه) انما على (يمين) اللفظ الكاتب او القاريء متقابلان فعندما نأخذ الحرف الاول من يسارنا لنجعله متصلا بالعقل السادس الذي يقع في المخ الايمن (حاملا للوقر) وتكون كما وضحنا (وسيلة سريان حيازه) فالمأخوذ من يسارنا حرف في اللفظ انما هو على يمين اللفظ وما وقر من القصد الحرفي سينتقل الى فص الدماغ الايمن (الحراك العقلي) لانه الفص العقلاني (موسى) اي المستوى العقلي السادس فتبادلية اليسار واليمين بين قاريء اللفظ يمثل نقطة فكرية حرجة تحتاج الى صبر عقلي وإمعان فكري عميق لادراكها فهي لا توتى كما تؤتى النصوص الاعتيادية المعروفة لان العقل ينتقل بين المادة والعقل (ما هو يسارنا فهو يمين اللفظ) اي ان ما هو يسارنا الذي ينقل الوقر فهو ينقله الى (الفص الايمن للعقل) فيكون الحرف الاول على يسارنا انما في كينونته يمين اللفظ فـ ينتقل الى فص المخ الايمن وحين نقرأ الحرف التالي من يميننا الا انه يمثل يسار اللفظ أمامنا وهو ينتقل الى فص العقل الايسر المادي فتترابط البينات المادية والبينات العقلية وفق متقلبات اليسار واليمين ليقوم بيان اللفظ معلولا بعلته التكوينية خارج مجهضات الرأي ... تلك الآلية الفكرية التطبيقية تحتاج الى مضغ عقلي شديد الفاعلية والا فان المسار الفكري يقع في متاهة

        اليمين لوحده غير أمين بموجب مذكرة قرءانية

        { قَالُوا إِنَّكُمْ كُنْتُمْ
        تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ (28) قَالُوا بَلْ لَمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ } (سورة الصافات 28 - 29)

        فاليمن لا يمتلك التأمين لانه مادي وفاعلية العقل الآمنة في يسار موسى حين يكون مع فاعلية الطور

        { وَنَادَيْنَاهُ مِنْ
        جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا } (سورة مريم 52)

        الجانب الايمن من الطور (كفاعليه) وليس كمجسم كما قالوا انه جبل في سيناء في مصر وبالتالي يكون يمين الطور هو يسار موسى وموقع الحراك العقلي الموسوي يقع في فص المخ الايمن فيكون الطور متصلا بالفص الايمن لمخ الانسان وهو موسى العقل اي (مساس العقل)

        للتأكيد فان طور الكلمة المكتوبة او المقروئة (بالقلم) تتصل بقطبي العقل الايمن والايسر فاذا عرفنا ان يسارنا متصل بفص الدماغ الايمن وان يميننا متصل بفص الدماغ الايسر وأن يسارنا هو هو يمين اللفظ وان يميننا هو يسار اللفظ فان التقلب بين يمين اللفظ ويساره هي سنة عقلية تبدأ عند كتابة الكلمة (من اليمين نحو اليسار) وتنتهي عن استقرار مقاصدها الحرفية في العقل برابط منقلب (من اليسار نحو اليمين)

        لم ننشر ما نشرنا اعلاه في مذكرات سابقة لانه يحتاج الى سعة معرفية بنظم الخلق كذلك يحتاج الى وسعة معرفية بمذكرات القرءان ولا يكفي ان تقرأ المذكرة فتقوم الذكرى لان التطبيق المادي عند انتقال الذكرى للعقل تمتلك تقاطع يشبه الى حد كبير في الوصف فاعلية (عقدة التقاطع العصبي) في جسد الانسان وحيوانات الدم الحار عموما والتي تمتلك جملة عصبية متشعبة ومعقدة ينقلب فيها اليسار يمين واليمين يسار وهي معروفه في علوم فسلجة الاعصاب وفسلجة الدماغ وتحتاج الى جهد فكري (تفكر) غير محدود

        نحن نتحدث عن سنة خلق عميقة البناء تحتاج الى اهتمام كبير من قبل المتابع الكريم والا لن تقوم الذكرى ويبقى (الرأي) سببا من اسباب الاختلاف

        (
        فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ) وإن كان المقصود به المصطفى عليه افضل الصلاة فالباحث في الذكرى القرءانية معتل بعلته الشريفة والا كيف يقول (أشهد أن محمد رسول الله) فاي مشهد يشهده المسلم في رسالة محمد !!

        اخي الفاضل نحترم رأيك ولكن لا نستطيع ان نجعل هذا المعهد مبني على الرأي لنختلف لنتمزق كما بينا ذلك في مقدمة هذه التذكرة !

        لذلك اخي الفاضل ندعوك بكل وقار ان تبين لنا علة ما تتبناه من قراءة في علم الحرف من يميننا نحو يسارنا لكي نتفق على العلة ولن ندع للرأي مركزا للخلاف او ان يكون له وجود في هذا المعهد

        السلام عليكم


        قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

        قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

        تعليق


        • #5
          رد: كيمياء الحرف العربي

          المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

          الاخ ادوي مصطفى

          في المثل الذي ضربته (انا اسير مع القطيع) لنتاج لفظ (مع) بالربط من اليمين الى اليسار .وهو (مشغل بفعل نتاج) يكون مفهوم القصد من ربطكم (انا اسير القطيع) يعني:- (انت تسير القطيع) (كأنك تقول القطيع يسير معك) لكن عند الربط من اليسار الى اليمين يكون لفظ ـ مع- يعني (نتاج مشغل) فيكون نتاج مشغل (تشغيل) اي تشغيل فاعلية السير (اسير)

          اذا فاسير نتاج (مشغل فعل السير) وهو (القطيع)

          فلو توقف القطيع عن السير ستتوقف انت عن السير. اذن (مع) تعني في القصد (نتاج مشغل)

          مع احترامي والسلام عليكم



          وعليكم السلام
          مرحبا اخي الفاضل عكاشة

          انا الذي يسير بمشغل ينتجه القطيع اي انا المشغل وليس السير نتاج بل انا اسير بمشغل ينتجه القطيع عندما رأيت القطيع شغلت النتاج ...
          معز مشغل العز
          معد مشغل العد
          انا اقف مع الحق انا من شغل نتاج الحق وليس الحق من انتج المشغل
          ذهبت عند العم اي ذهبت عند نتاج مشغل الدم اي العئلة او الرحم لا يمكن ان يكون اسم عم تعني مشغل نتاج بل هي فاعلية نتاج الدم ...
          عمد تعني نتاج مشغل منقلب سريان
          عمل تعني نتاج مشغل النقل
          عمر تعني نتاج مشغل الوسيلة
          عمر هو نتاج زمن مر بمعنى نتاج مشغل الوسيلة الوسيلة بيد الله هناك مشغل لهذه الوسيلة وهو المنتج اي الفاعل الانا يشغل وسيلة ...
          ولنا عودة لاستكمال تفاصيل هذه القراءة في هذا الموضوع باذن الله بعد ان يعود المعهد للعمل ولنظهر الدليل القطعي بان القراءة من اليمين يجب ان تكون من المسلمات لنتفق جميعا عليها وتصبح منطقية ومعلولة بعلتها ...
          تقبلوا فائق الاحترام والتقدير

          تعليق


          • #6
            رد: كيمياء الحرف العربي

            السلام عليكم


            لو توقف القطيع سأوقف المشغل ولن اوقف نتيجة القطيع عندما توقف القطيع انا من يشغل الوقف لانني انا من اختار السير ولست مسير بالقطيع بل انا اسير بمشغل السير انتجه القطيع ...
            عمر هو نتاج مشغل الوسيلة العمر ليس وسيلة وانما نتاج مشغل داخل الوسيلة ...
            احترامي

            تعليق


            • #7
              رد: كيمياء الحرف العربي

              السلام عليكم


              كلمة وحي تعني رابط فائق الحيازة الوحي هو رابط وليس حيازة عندما تكون القراءة بالعقل الخامس فنحن لا نتحكم بالمستوى السادس بالكامل وفي ذلك قراءة اخرى لليمين واليسار ...
              اليمين محكوم بفاعلية موسى اما اليسار فنحن المتحكمين فيه اي الجاريات يسرى الحاملات وقرا الوقر يبدأ برابط مثل وحي وقر ، الحاملات وقرا الجاريات يسرى بمعنى التي تم تحميل قراراتها تستقر وتجري برابط في اليسار وفي اليسار يوجد العقل حيث يتم تنزيل الحمل فيصبح وقر ويجري في اليسار مثلما تجري الكواكب بفاعلية تم جعلها كقاعدة نتيجة فطرها فالانسان يبدأ يومه بالفطور اي ما تم تنزيله كحمل الوقر يجري في العقل كفطرة بدأت بها نيتك هي ما تسير عليه بقية عمرك ...
              الله يأمرنا باتباع قرءانه فانا حين اقرء كلمة مثل رب اقرءها باليسار اي العقل واكتبها بالعقل فالعقل يأمر المادة اي العقل يسبق المادة وعند ذلك نعرف ان المادة قائمة بفاعلية اليمين المحكوم من الطور الطور حاكم عندما يأمر العقل المادة يكون الطور مستعد لوصل اليمين بقرار العقل عندما اقرء كلمة رب لا اشاهد العين وهي تقلب الرؤية البصرية الى العقل ما اشاهده في مخيلتي يكون نتاجه سهل واراه يمين يمين يسار يسار الا في المرءات عندما تقلب اليمين يسار ...
              العقل في اليسار هو ذو الفاعلية وهو المذنب فهو من يحمل الوزر او هو رابط زر صاحب النية اما اليمين فهو الحائز لمشغل اي حيز تبادلي بمعنى مشغل الرابط الغالب الفعالية فهو اي موسى اليمين مشغل الوحي والوقر والوزر الغالب الفعالية ...
              نحن نتعامل بالعقل والمنطق يقول ان اتبع قرءانه اذا حاولت ترجمة اي كلمة او اية بعلم الحرف القرءاني فاتبع قرءانه اي اتبع كيفية قراءته وهي ستعني قراءة الشكل والترتيب لا يوجد اي فكرة ترجح ان القراءة من اليمين ستكون قاطعة الا انني احاول ايصال او الوصول لنقطة الالتقاء في مسلمة نأخدها من الطور فموسى العقل ينادى من الجانب الايمن اي ان العقل في اليسار يقرء اليمين حيث جدوة النار العقل يقرء اليمين ويقرء الطور ...
              عندما نريد التكلم عن فص الدماغ الايمن وفص الدماغ الايسر سيمكنني القول ان تلك الفاعليات من اختصاص موسى ذلك ان العقل لا يأمر المعدة مثلا بهضم الطعام لان فص اليمين واليسار لهم رابط مع المادة والطور والحياة لذلك فهما تحت حكم سماء الحياة التي يفرض مستواها حاكميته على الجسم اذن فالعقل لا يأمر مثلا الفص الايسر من الرجل اليمنى قدف الكرة وانما يأمر العقل كسماء منفردة الجسم كمجمع لمستويات تحكمهم الحياة الحياة لها طور وكل حي يحكمه ذلك الطور اي طور الحياة عندما يأمر العقل اليد اليمنى لسلام لا فاعلية له في بيولوجية او فيسيولوجية الدماغ لان تلك الفاعليات يحكمها اليمين الذي ليس لنا حكم عليه بل هو مشغل تلقائي لاي رد فعل ...
              اذا كان لفص الدماغ اليمين فاعلية ولليسار فاعلية فهناك فصين سيشطرون العقل الى نصفين فكيف يكون ذلك ما اتكئ عليه الغرب في اعتقاده بوجود فاعلية تأثير منا على فصي الدماغ او انا العقل يوجد في فصي الدماغ فيأمر كل منهما المادة من منطلق فصي الدماغ فنكون كمن يتبعهم في جهلهم بعلوم القرءان وموسى خاصة صاحب كتاب التوراة اي الاشياء المتوارية عنا قل فاتوا بتوراة واقرؤوها حينما يريد علماء المادة قراءة فاعلية الدماغ يقيمون التجربة على شخص اخر فيأمرونه بفعل حركات لليمين او اليسار لفهم تلك الفاعلية لكنهم نسوا ان فص الدماغ الشخص مهيأ بفعل سيطرة طور الحياة على المادة العقل كمستوى مستقل يأمر الجسم كيمين والعقل هو اليسار فالعقل ينادى من جانب الايمن لطور وهو الجسم الذي يرى ويسمع بفاعلية اليمين( أمانة ) صنع الله اذن العقل هنا يقرء فاعلية الجسم كرسالة او نداء من الطور عندما قال الله لموسى ما تلك بيمينك قال موسى هي عصاي العصى قلنا هي العقل عندما نترجم جملة ماتلك بيمينك الى علم الحرف ستعني ( ما مشغل فاعلية تلك احتواء ناقل ماسك بيمينك قبض حيازة مشغل حيز تبادلي المسك ) العقل هو المتحكم في الجسم الجسم هو اليمين ما تلك القابضة يمينك : العصى العقل وناديناه من جانب الطور الايمن المناداة على موسى تكون في الجسم يقرءها العقل ما تشاهده وما تسمعه وما تراه في مخيلتك هو مشغل برابط غالب الفعالية اي موسى صنيع الله والدليل على ذلك النوم عندما يفقد الانسان ملكة عقله بالليل يرى احلام وتخيلات مشغلة تلقائيا ولم يأمرها بصياغة تلك الاحلام بل تأتي من الطور لتشغل برابط مع العقل الذي يتلقى ما يوجد في السماء السادسة ...
              رغم انني لم اعطي جوابا قاطعا للقراءة من اليمين الا ان متابعة الحوار ستبين ذلك ان اذن ربي لذلك .
              السلام عليكم

              تعليق


              • #8
                رد: كيمياء الحرف العربي

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                مشاركتكم اخي الفاضل مبنية على الرأي المحض فكل ما القاه قلمكم لم يستند الى نص قرءاني مبين يثبت ما تقولون ولن تستحضروا مادة علمية ثابته في بحوث العلم الحديث وذلك يعني اصراركم على الرأي دون ربطه بالعله وهذا ما لم نسمح به للاسباب الواردة في جوابيتنا السابقة

                اثبات العله ليس برأي تقيمونه بل يستوجب وضع الدليل على ما تقولون


                مقتبس من مشاركتكم (اليمين محكوم بفاعلية موسى اما اليسار فنحن المتحكمين فيه اي الجاريات يسرى الحاملات وقرا الوقر يبدأ برابط مثل وحي وقر ، الحاملات وقرا الجاريات يسرى بمعنى التي تم تحميل قراراتها تستقر وتجري برابط في اليسار وفي اليسار يوجد العقل حيث يتم تنزيل الحمل فيصبح وقر ويجري في اليسار مثلما تجري الكواكب بفاعلية تم جعلها كقاعدة نتيجة فطرها فالانسان يبدأ يومه بالفطور اي ما تم تنزيله كحمل الوقر يجري في العقل كفطرة بدأت بها نيتك هي ما تسير عليه بقية عمرك ...)

                نطالبكم بالدليل القرءاني او العلمي الثابت فيما كتبه الله في الخلق وإن لم تستطيعوا اثبات رابط العلة في ما تقولون فاننا ننأى عن حواركم أملين ان تكون (النوايا حسنة) لاننا اصبحنا نشك بالنوايا فانتم لستم (أدواي مصطفى) الذي اعرف قلمه قبل ان ينقطع عن المعهد ولي معه حوارات طويلة

                يؤسفنا ذلك ولكن حرصنا على مضامين منهجنا الذي بدأ منذ اكثر من 40 عام من لـ يكون ساحة للخلاف المتعمد

                السلام عليكم
                قلمي يأبى أن تكون ولايته لغير الله

                قلمي يأبى أن تكون ولايته للتأريخ

                تعليق


                • #9
                  رد: كيمياء الحرف العربي

                  السلام عليكم

                  لك كل الحق اخي في اخد الحيطة ولكن اعدك اخي ان ءاتيك بالدليل من القرءان رغم ان الله يقول والذين يؤمنون بالغيب فايماننا بالغيب يحتاج يقين ...
                  وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا 1

                  فَالْحَامِلاتِ وِقْرًا 2

                  فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا 3

                  فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا 4

                  إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ 5

                  وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ 6

                  وَالسَّمَاء ذَاتِ الْحُبُكِ 7

                  إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ 8
                  سورة الذاريات
                  الذرة او الذرية الفكرية التي تحمل وقرها تجري في اليسار ونعرف نعرف مفهوم الجري والجر فالكواكب تجري بتكوينة فطرها الله والجري هنا يكون مجرور فلابد ان هناك فطرة تجرهم مثل الافكار التي تذر وتحمل الوقر تجري في اليسار قلنا ان اليسار هو العقل في مفهوم اليسار واليمين وان موسى في اليمين ...
                  قالوا كنتم تأتوننا عن اليمين ، بل لم تكونوا مومنين ، مفهوم الاية هو ان ما يأتي في اليمين لا نتحكم به عكس اليسار ...
                  فمن اوتي بكتابه بيمينه فهو في عيشة هاني ، ومن اوتي كتابه بشماله وهو بمفهول الشمولية الذي يشمل الكثير من الاشياء وهو العقل اصحاب الشمال مقدوحين ذلك لانهم يعتمدون على العقل في كل شؤونهم بينما اصحاب اليمين كأنهم مسيرين بانسانيتهم التي اوحى الله لهم باعمال تجعلهم يحصلون على عطاية اي انهم ءامنوا كما ءامن الناس واتبعوا اشياء محتومة عليهم ولم يتدخلوا في الطبيعة او حاولوا حيازة كل شيء بالعقل والوقوف في وجه الفطرة التي تحتم عليهم فعل اشياء تصلح انسانيتهم وتنهاهم عن اخرى وذلك ما يحتمه عليهم اليمين الا انهم لم يحوزوا التبادلية مع المشغل وانما بحثوا عن فاعليات متعددة لتشغلهم ولم يرتبطوا باليم او ايام الله ...
                  اليمين محكوم من الطور واصحاب اليمين لهم قابلية او الجري مع فطرة الطور اما اليسار فهو الحائز لفعالية السر اي الحائز لغلبة فاعلية الوسيلة وهو العقل الذي يحوز غلبة الاختيار لفعل اي شيء بالوسيلة او في الوسيلة اذن فالجاريات يسرى تجري مثل الكواكب لمستقر لها هذا الوقر انت الذي انشأت الذرة والذرية الفكرية التي تبني عليها ما تحمله وحملته في عقلك ، الحاملات وقرا فهي محملة بالبناء على الذرة الاولى لتجري في الاخير بفاعلية غالبة في الوسيلة ...
                  وانا معك اخي حين اغير طريقة الكتابة والالقاء فكان ذلك لمجاراتي لبعض الاقلام النيرة مثل قلمكم عسى اكون بالقدر الكافي من التعابير الجيدة حتى اوصل الفكرة بشكل ميسر وبسيط ...
                  وشكرا اخي على تفهمك ولا شيء يجعلك لا تشك
                  احترامي

                  تعليق

                  الاعضاء يشاهدون الموضوع حاليا: (0 اعضاء و 4 زوار)
                  يعمل...
                  X