الذباب والقرءان
عصرنة الحاجات في قرءان محمول
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ) (الحج:73)
الذباب مخلوق نعرفه وهو حشرة محددة الشكل في معارفنا ومنتشرة في جميع بقاع الارض وقد حملت الحضارة المعاصرة حربا عنيدة ضد ذلك المخلوق للقضاء عليه فهو مخلوق كثيرا ما يزعج الانسان اضافة الى ما يوجه الى ذلك المخلوق من اتهامات خطيرة في صناعة (العدوى) وقيل عنه انه (بؤرة جرثومية) وقد حمل الفكر الانساني كثيرا من الذم لذلك المخلوق وقيل عنه الكثير كمخلوق مقدوح غير ممدوح وحين سأل احد الملوك حكيما في مجلسه قائلا (لماذا خلق الله الذباب) فجاوبه الحكيم (ليقف على انفك دون اذنك ..!!) كما يعتبر ذلك المخلوق كمعيار حضاري فاذا انتشر الذباب في منشأة ما او في حارة ما اتهم مؤهليها بالتراجع الحضاري ...
كافة البيانات المعرفية في الذباب تؤكد انه (يجلب) و (لا يسلب) الا ان القرءان يتحدث عن عملية (سلب) يقوم بها الذباب فالذباب يأتي بالجراثيم الى جسد السليم فيصيبه بالعدوى المرضية ولا يوجد في المعرفة العلمية المعاصرة ان يسلب من احد شيء وان قيل ان الذباب (يسلب الجرثوم) من المصاب لينقله الى الشخص السليم ومثل تلك الصفة لاتسمى (سلب) لانها قمامة المريض المصاب بالجرثوم ولا تنطبق عليها واصفة السلب الوارد في القرءان كما ان استلاب جرثومة من مصاب ليس لها فاعلية (استنقاذ) ممن سلبت منه ولن تشملها صفة (الطالب والمطلوب) التي جاء بها النص الشريف ...
لماذا ضرب الله مثلا في خلق الذباب ..؟؟ اذا قلنا بانه مخلوق صغير فالبعوضة اصغر منه واذا قلنا بانه مخلوق مقدوح التصرفات فلماذا يفكر الانسان بخلق مقدوح مكروه في تصرفاته المزعجة للانسان فيسعى الذين يدعون من دون الله الى ان يخلقوا ذباب ..!! تلك تثويرات لا يراد منها دفع العقل الى حافة عقيمة بل يراد منها تثوير العقل لتدبر النص الشريف فالنص في مثل قرءاني يطالب حامل القرءان بالاستماع اليه فهو يدخل مدخل التكليف وليس مدخل (العلم بالشيء) لقيام المعرفة بل لغرض تفعيل صفة قرءانية في (الوعيد بالقرءان) وفيه (بشرى ونذر) وفي تلك الصفة تقوم حاجات حاملي القرءان في زمن الحاجة اليه ... سندفع عقولنا نحو بيان اللفظ العربي في كلمة (ذباب) ونرى البناء العربي في فطرة نطق إلهية النشأة والتكوين (النطق حق) فلنرى الحق في النطق
( ذب .. يذب .. ذاب .. ذبة .. ذبذب .. ذبابا .. ذبيب ... ذبذبة ... )
مثلها في فطرة النطق (صر .. صرصر .. مر .. مرمر .. زح .. زحزح .. كف .. كفكف .. ذب .. ذبذب..) فالذباب من ذبذب في فطرة النطق ومنها (ذبذبة) نستخدمها في (تردد موجي) معروف في (نشأة النطق) في زمننا المعاصر ولم يكن للذبذبة في مقاصدنا المعاصرة وجود في معاجم عربية او لسان العرب
اذا كانت مساربنا الفكرية (تقبل) ان يكون القصد الشريف شاملا لحاوية الذبذبة الكهرومغناطيسية (التردد الموجي) بصفته (ذباب) في نظم الخلق فان القدرة العقلية الفطرية تستطيع ان تربط بين حيثيات النص الشريف وفاعلية الترددات الموجية المعاصرة ولنكون مع المعالجة التالية :
الذين يدعون من دون الله ... هم علماء العصر الماديين حين استدعوا البيان العلمي في عناصر المادة وتكوينتها واستدعوا البيان البايولوجي من حاويتها (الخلية) فان عملية الاستدعاء كانت من دون الله فالله لم يكن في حسابات اولئك العلماء ابدا ولا يستطيع أي عالم اكاديمي مادي ان يقول في مادته العلمية ان تلك الصفات هي إلهية الربط او إلهية التحكم بل كل مادة علمية ظهرت بين ايديهم (حين استدعيت) هي انما مادة استدعيت من حاويتها البايولوجية او الفيزيائية والله سبحانه لا يمتلك أي وجود مصرح به او خفي في عقول العلماء فهي بيانات متألهة بذاتها عندهم والله مشطوب تماما من طاولة العلم ولا حتى حين يكون للاحتمالية تهريج علمي فلن يذكر الله ابدا حتى في الاحتماليات العلمية .. اولئك الذين يدعون من دون الله
لو اجتمع اولئك العلماء جميعا ليخلقوا ذبذبة فهم غير قادرين ذلك لان الفيض المغنطي الذي يحمل الذبذبة على متنه هو فيض غير معروف التكوين وغير معروف التفصيل بل يعتبر (الفيض المغنطي) حمال للموجة وهو سر قيامها ولا يستطيع العلماء لو اجتمعوا ان يخلقوا (ذبذبات مغنطية) وهي (موجة كهرو ـ مغناطيسية) كاملة التكوين فلو لم يكن الفيض المغنطي ما كانت الترددات الموجية اساسا ... لم يستطع العلماء ان يصنعوا قطبا مغنطيا منفردا وقد باءت جميع التجارب بالفشل الذريع وبقي بناء القطب الواحد حلما علميا في واحة الخيال العلمي وبالتالي فان العلماء الذين انتجوا الموجات الراديوية انما قاموا بتفعيل كينونة قائمة خلقها الله وما كانوا لها خالقين ولن يستطيعوا خلق ذبذبة واحدة من تلك الذبذبات ...
الذباب الذي نعرفه كحشرة طائرة قال فيه علماء درسوا حيثياته ان ذلك المخلوق حين يستقر على الشيء يمد خرطومه ليفرز سائلا خاصا (يذيب) المادة التي يريد حيازتها وحين تحصل (الاذابة) يمتص الخليط المذاب ليكون غذاءا له ..!! فهو يمتلك مشغل قابض مزدوج (قبض واقباض) فكان اسمه عربيا (ذباب) تلك الصفة في الذباب هي عملية (استلاب) يقوم بها ذلك المخلوق وحين يذكرنا القرءان بذلك المخلوق ونحن في زمن العلم نحمل تلك الذكرى في معرفة فاعلية الذبذبة غير المرئية في زمن يعاني فيه الكثير من الناس ازمة صحية في انتشار الموج الصناعي ...
الموج الكهرومغناطيسي يهز المادة في اجساد المخلوقات .. تلك الصفة معروفة في الموجات القصيرة جدا والتي تقوم بتفعيل دائرة رنين في الاجسام التي تصطدم بها وتستخدم بعض انواع الموجات الفائقة القصر في عملية حفر المعادن من خلال تحريك جزئيات حديدية صغيرة وتسمى تلك الطريقة من الحفر بـ (grain) تستخدم لحفر القوالب الحديدية باستخدام الموجات المايكروية كما تستخدم الموجات الفائقة الصغر في تسخين الاطعمة في الافران المايكروية المعروفة ... اذا كان الناس يعرفون تلك الحقائق فان الدنيا كلها ستكون وعاء مايكروي الموج ومن تلك الصفة نستشعر التذكرة القرءانية في ما تسلبه تلك الذبذبات من اجساد المخلوقات في اجواء ملئت بفساد تأجيج طاقوي ظهرت قارعتها بما صنع الصناع من موجات كهربية مغنطية قيدت الجسيمات المنطلقة منها في عجينة المغنط الارضي
فان الن ... اسم عالم فيزيائي اسهم كثيرا في كشف الكثير عن اسرار الخطوط المغناطيسية ومن خلال جهودة تم اكتشاف احزمة شعاعية غير معروفة سميت باسمه (احزمة فان الن) واستطاع ذلك العالم ان يصور الخطوط المغناطيسية الارضية بتقنية تصوير شعاعي واستخدم المناطيد المرتفعة في رقابة تلك الخيوط المغنطية فوصف تلك الخطوط في الارياف والبوادي بانها تشبه (شعر حسناء مرجـّل) ووصف تلك الخطوط فوق المدن الصناعية مثل (شعر مجنونة اشعث) ... كان ذلك في الستينات من القرن الماضي ولو عاد العالم (فان الن) في العقد الاول من القرن الحادي والعشرين سيجد ان الارض ملئت فسادا واصبح الفرق بين الريف والمدن الصناعية اقل بكثير مما وصفه قبل نصف قرن ...
الذباب يأتينا بالجراثيم الفتاكة التي تفتك باجسادنا جرثوميا والاجساد السليمة قادرة على مهاجمة الجرثوم في جهاز مناعة تلقائي التفعيل معروف في علوم اليوم ... الذبذبة تأتينا بجسيمات مادية مقيدة تفسد الرضا في اجسادنا ولا تمتلك الاجساد مناعة تلقائية لمثل تلك الجسيمات حيث تعبث بالبايولوجيا الجسدية في امراض متكاثرة اطلق عليها (الامراض العصرية)
الحضارة المعاصرة قضت على الذباب الا انها منحت الذبذبة انتشارا اوسع من الذباب واكثر قساوة حيث يكون الذباب مرئيا ويمتلك الفرد العادي القدرة الذاتية على تجنب مخاطره ويمتلك الناس مناعة منه اما الذبذبات الراديوية فهي الاسوأ فيما صنعوا بديلا اكثر قذارة واكثر ازعاجا من حشرة الذباب
تلك السطور لا تقيم علما بل تقيم التذكرة فمن شاء ذكر وما يذكرون الا ان يشاء الله هو أهل التقوى وأهل المغفرة ـ المدثر ...
كافة البيانات المعرفية في الذباب تؤكد انه (يجلب) و (لا يسلب) الا ان القرءان يتحدث عن عملية (سلب) يقوم بها الذباب فالذباب يأتي بالجراثيم الى جسد السليم فيصيبه بالعدوى المرضية ولا يوجد في المعرفة العلمية المعاصرة ان يسلب من احد شيء وان قيل ان الذباب (يسلب الجرثوم) من المصاب لينقله الى الشخص السليم ومثل تلك الصفة لاتسمى (سلب) لانها قمامة المريض المصاب بالجرثوم ولا تنطبق عليها واصفة السلب الوارد في القرءان كما ان استلاب جرثومة من مصاب ليس لها فاعلية (استنقاذ) ممن سلبت منه ولن تشملها صفة (الطالب والمطلوب) التي جاء بها النص الشريف ...
لماذا ضرب الله مثلا في خلق الذباب ..؟؟ اذا قلنا بانه مخلوق صغير فالبعوضة اصغر منه واذا قلنا بانه مخلوق مقدوح التصرفات فلماذا يفكر الانسان بخلق مقدوح مكروه في تصرفاته المزعجة للانسان فيسعى الذين يدعون من دون الله الى ان يخلقوا ذباب ..!! تلك تثويرات لا يراد منها دفع العقل الى حافة عقيمة بل يراد منها تثوير العقل لتدبر النص الشريف فالنص في مثل قرءاني يطالب حامل القرءان بالاستماع اليه فهو يدخل مدخل التكليف وليس مدخل (العلم بالشيء) لقيام المعرفة بل لغرض تفعيل صفة قرءانية في (الوعيد بالقرءان) وفيه (بشرى ونذر) وفي تلك الصفة تقوم حاجات حاملي القرءان في زمن الحاجة اليه ... سندفع عقولنا نحو بيان اللفظ العربي في كلمة (ذباب) ونرى البناء العربي في فطرة نطق إلهية النشأة والتكوين (النطق حق) فلنرى الحق في النطق
( ذب .. يذب .. ذاب .. ذبة .. ذبذب .. ذبابا .. ذبيب ... ذبذبة ... )
مثلها في فطرة النطق (صر .. صرصر .. مر .. مرمر .. زح .. زحزح .. كف .. كفكف .. ذب .. ذبذب..) فالذباب من ذبذب في فطرة النطق ومنها (ذبذبة) نستخدمها في (تردد موجي) معروف في (نشأة النطق) في زمننا المعاصر ولم يكن للذبذبة في مقاصدنا المعاصرة وجود في معاجم عربية او لسان العرب
اذا كانت مساربنا الفكرية (تقبل) ان يكون القصد الشريف شاملا لحاوية الذبذبة الكهرومغناطيسية (التردد الموجي) بصفته (ذباب) في نظم الخلق فان القدرة العقلية الفطرية تستطيع ان تربط بين حيثيات النص الشريف وفاعلية الترددات الموجية المعاصرة ولنكون مع المعالجة التالية :
الذين يدعون من دون الله ... هم علماء العصر الماديين حين استدعوا البيان العلمي في عناصر المادة وتكوينتها واستدعوا البيان البايولوجي من حاويتها (الخلية) فان عملية الاستدعاء كانت من دون الله فالله لم يكن في حسابات اولئك العلماء ابدا ولا يستطيع أي عالم اكاديمي مادي ان يقول في مادته العلمية ان تلك الصفات هي إلهية الربط او إلهية التحكم بل كل مادة علمية ظهرت بين ايديهم (حين استدعيت) هي انما مادة استدعيت من حاويتها البايولوجية او الفيزيائية والله سبحانه لا يمتلك أي وجود مصرح به او خفي في عقول العلماء فهي بيانات متألهة بذاتها عندهم والله مشطوب تماما من طاولة العلم ولا حتى حين يكون للاحتمالية تهريج علمي فلن يذكر الله ابدا حتى في الاحتماليات العلمية .. اولئك الذين يدعون من دون الله
لو اجتمع اولئك العلماء جميعا ليخلقوا ذبذبة فهم غير قادرين ذلك لان الفيض المغنطي الذي يحمل الذبذبة على متنه هو فيض غير معروف التكوين وغير معروف التفصيل بل يعتبر (الفيض المغنطي) حمال للموجة وهو سر قيامها ولا يستطيع العلماء لو اجتمعوا ان يخلقوا (ذبذبات مغنطية) وهي (موجة كهرو ـ مغناطيسية) كاملة التكوين فلو لم يكن الفيض المغنطي ما كانت الترددات الموجية اساسا ... لم يستطع العلماء ان يصنعوا قطبا مغنطيا منفردا وقد باءت جميع التجارب بالفشل الذريع وبقي بناء القطب الواحد حلما علميا في واحة الخيال العلمي وبالتالي فان العلماء الذين انتجوا الموجات الراديوية انما قاموا بتفعيل كينونة قائمة خلقها الله وما كانوا لها خالقين ولن يستطيعوا خلق ذبذبة واحدة من تلك الذبذبات ...
الذباب الذي نعرفه كحشرة طائرة قال فيه علماء درسوا حيثياته ان ذلك المخلوق حين يستقر على الشيء يمد خرطومه ليفرز سائلا خاصا (يذيب) المادة التي يريد حيازتها وحين تحصل (الاذابة) يمتص الخليط المذاب ليكون غذاءا له ..!! فهو يمتلك مشغل قابض مزدوج (قبض واقباض) فكان اسمه عربيا (ذباب) تلك الصفة في الذباب هي عملية (استلاب) يقوم بها ذلك المخلوق وحين يذكرنا القرءان بذلك المخلوق ونحن في زمن العلم نحمل تلك الذكرى في معرفة فاعلية الذبذبة غير المرئية في زمن يعاني فيه الكثير من الناس ازمة صحية في انتشار الموج الصناعي ...
الموج الكهرومغناطيسي يهز المادة في اجساد المخلوقات .. تلك الصفة معروفة في الموجات القصيرة جدا والتي تقوم بتفعيل دائرة رنين في الاجسام التي تصطدم بها وتستخدم بعض انواع الموجات الفائقة القصر في عملية حفر المعادن من خلال تحريك جزئيات حديدية صغيرة وتسمى تلك الطريقة من الحفر بـ (grain) تستخدم لحفر القوالب الحديدية باستخدام الموجات المايكروية كما تستخدم الموجات الفائقة الصغر في تسخين الاطعمة في الافران المايكروية المعروفة ... اذا كان الناس يعرفون تلك الحقائق فان الدنيا كلها ستكون وعاء مايكروي الموج ومن تلك الصفة نستشعر التذكرة القرءانية في ما تسلبه تلك الذبذبات من اجساد المخلوقات في اجواء ملئت بفساد تأجيج طاقوي ظهرت قارعتها بما صنع الصناع من موجات كهربية مغنطية قيدت الجسيمات المنطلقة منها في عجينة المغنط الارضي
فان الن ... اسم عالم فيزيائي اسهم كثيرا في كشف الكثير عن اسرار الخطوط المغناطيسية ومن خلال جهودة تم اكتشاف احزمة شعاعية غير معروفة سميت باسمه (احزمة فان الن) واستطاع ذلك العالم ان يصور الخطوط المغناطيسية الارضية بتقنية تصوير شعاعي واستخدم المناطيد المرتفعة في رقابة تلك الخيوط المغنطية فوصف تلك الخطوط في الارياف والبوادي بانها تشبه (شعر حسناء مرجـّل) ووصف تلك الخطوط فوق المدن الصناعية مثل (شعر مجنونة اشعث) ... كان ذلك في الستينات من القرن الماضي ولو عاد العالم (فان الن) في العقد الاول من القرن الحادي والعشرين سيجد ان الارض ملئت فسادا واصبح الفرق بين الريف والمدن الصناعية اقل بكثير مما وصفه قبل نصف قرن ...
الذباب يأتينا بالجراثيم الفتاكة التي تفتك باجسادنا جرثوميا والاجساد السليمة قادرة على مهاجمة الجرثوم في جهاز مناعة تلقائي التفعيل معروف في علوم اليوم ... الذبذبة تأتينا بجسيمات مادية مقيدة تفسد الرضا في اجسادنا ولا تمتلك الاجساد مناعة تلقائية لمثل تلك الجسيمات حيث تعبث بالبايولوجيا الجسدية في امراض متكاثرة اطلق عليها (الامراض العصرية)
الحضارة المعاصرة قضت على الذباب الا انها منحت الذبذبة انتشارا اوسع من الذباب واكثر قساوة حيث يكون الذباب مرئيا ويمتلك الفرد العادي القدرة الذاتية على تجنب مخاطره ويمتلك الناس مناعة منه اما الذبذبات الراديوية فهي الاسوأ فيما صنعوا بديلا اكثر قذارة واكثر ازعاجا من حشرة الذباب
تلك السطور لا تقيم علما بل تقيم التذكرة فمن شاء ذكر وما يذكرون الا ان يشاء الله هو أهل التقوى وأهل المغفرة ـ المدثر ...
الحاج عبود الخالدي
تعليق