تويت
العقل والجسم...تناغم غريب...
مايجري حولنا من سلوكيات لايقبلها العلم الحديث المادي لكنها أمر واقع..تدل أن هناك سيطرة للعقل على الجسم وعلى الماده...رياضة اليوغا تعطي من يمارسها قدرات عجيبه...التنويم المغناطيسي...الدعاء...تهذيب النفس لتكون لها قدرات خارقه...وما نراه من أشخاص يركزون عقولهم في حالة معينه فيضربون أجسادهم بالرصاص والسيوف ولا يصيبهم الأذى...الهنود الذين يمشون على الماء ويصعدون الى السماء بحبل...واعلى المقامات مايفعله سيدنا الخضر ارتقى بتهذيب نفسه حتى صار (فأردنا أن يبدلهما ربهما بأحسن منه زكاة وأقرب رحما....سورة الكهف) وصاحب سليمان من الأنس الذي أحضر عرش بلقيس قبل أن يرتد طرف سليمان اليه...ولنتوقف عند الغلام في قصة أصحاب الأخدود من القرآن الكريم...قتل الدابه...ومشى فوق الماء ولم يستطع الملك أن يقتله الا بأذن منه...كيف...؟؟ ولماذا...؟؟
أرسله الملك ليتعلم السحر من ساحر لكنه تلقى العلم من راهب حتى تفوق على الراهب (بمعرفته اسم الله الأعظم)...ان كان اسم الله الأعظم كلمة لايعرفها الا من هذب نفسه وطورها لتكون قريبة من الملائكه أم أنها صفاء ونقاء وأيمان قليل من يتوصل اليه...فيكون كما في الحديث القدسي...(مايزال الرجل يتقرب مني.....الى آخر الحديث...حتى أكون عينه التي يبصر بها ويده التي يبطش بها...)
في الكتب المسيحيه القديمه يدركون نفس الشئ...ويعتقدون أن الكلمه هي (سبحان الله)...لكنهم يجمعون على أن من يتوصل اليها سيكون لديه قدرات يسيطر بها على العالم جاهلين انها لاتأتي بكلمة يقولها انسان..انها التقرب من الله والتركيز على عبادته وتهذيب النفس وهنا سيسيطر الأنسان على الماده...بعقله...يشفي ويقتل ويحيي الموتى ويتنقل عبر المسافات...بأذن الله وعونه...
مايجري حولنا من سلوكيات لايقبلها العلم الحديث المادي لكنها أمر واقع..تدل أن هناك سيطرة للعقل على الجسم وعلى الماده...رياضة اليوغا تعطي من يمارسها قدرات عجيبه...التنويم المغناطيسي...الدعاء...تهذيب النفس لتكون لها قدرات خارقه...وما نراه من أشخاص يركزون عقولهم في حالة معينه فيضربون أجسادهم بالرصاص والسيوف ولا يصيبهم الأذى...الهنود الذين يمشون على الماء ويصعدون الى السماء بحبل...واعلى المقامات مايفعله سيدنا الخضر ارتقى بتهذيب نفسه حتى صار (فأردنا أن يبدلهما ربهما بأحسن منه زكاة وأقرب رحما....سورة الكهف) وصاحب سليمان من الأنس الذي أحضر عرش بلقيس قبل أن يرتد طرف سليمان اليه...ولنتوقف عند الغلام في قصة أصحاب الأخدود من القرآن الكريم...قتل الدابه...ومشى فوق الماء ولم يستطع الملك أن يقتله الا بأذن منه...كيف...؟؟ ولماذا...؟؟
أرسله الملك ليتعلم السحر من ساحر لكنه تلقى العلم من راهب حتى تفوق على الراهب (بمعرفته اسم الله الأعظم)...ان كان اسم الله الأعظم كلمة لايعرفها الا من هذب نفسه وطورها لتكون قريبة من الملائكه أم أنها صفاء ونقاء وأيمان قليل من يتوصل اليه...فيكون كما في الحديث القدسي...(مايزال الرجل يتقرب مني.....الى آخر الحديث...حتى أكون عينه التي يبصر بها ويده التي يبطش بها...)
في الكتب المسيحيه القديمه يدركون نفس الشئ...ويعتقدون أن الكلمه هي (سبحان الله)...لكنهم يجمعون على أن من يتوصل اليها سيكون لديه قدرات يسيطر بها على العالم جاهلين انها لاتأتي بكلمة يقولها انسان..انها التقرب من الله والتركيز على عبادته وتهذيب النفس وهنا سيسيطر الأنسان على الماده...بعقله...يشفي ويقتل ويحيي الموتى ويتنقل عبر المسافات...بأذن الله وعونه...
تعليق